الشيخة موزا.. الانارة والاستنارة

@ بداية هذا الشهر تدفقت عبر وسائل التواصل الاجتماعي اضاءات حول نساء فاعلات في بقاع الارض وكان للسودانية نصيب الاسد في مضمار العلم والتعلم وميادين العطاء الانساني سبقت رفيقاتها في المحيط العربي والافريقي .. وحينما أتحدث عن سمو الشيخة موزا بنت ناصر فانني اتحدث عن رمز بحجم أمة بالانارة والاستنارة لم تنكفى علي نفسها وموطنها بل طافت بفكرها وعطائها الجزيل شرقا وغربا كفكفت دموع وازاحت الستارة عن مكنونات اجتماعية وثقافية يصعب حصرها وما زيارتها الحالية للخرطوم الجميلة وكردفان ” أم خيرا جوة و برة ” الا دليل بعد نظر لبناء شراكات فعلية تتجاوز المراسيم والبرتكولات بين زوجات رؤساء الدول الى فجاج العمل النافع .ولغرس بذور التنمية المستدامة في بلاد تستحق الكثير ويرجى منها الاكثر .
منذ ان حللت قطر عرفت عن قرب هذه الانسانة الفريدة وتتبعت خطواتها وانجازاتها في ميادين العمل الاجتماعي والثقافي ، ثقبت جدار المستقبل لتكون قطر اليوم كنجم وهاج يتلالى ابداعا وحراكا رصين خلخلت كثيرا من المعتقدات الضارة وابرزت قيم المجتمع وثوابته النافعة وهويته الساطعة ، واستطاعت ان تنقل بنات قطر وتوجه بوصلتهن الي التعليم والمعرفة العام 1999 كنت حضورا لحلقة نقاشية ( الواقع والطموح) لطالبات المدارس الثانوية وكانت وقتها حوالي 23 مدرسة موزعة في ارجاء قطر وقفت احدي الطالبات من المناطق الطرفية وقالت انها ترغب في الدراسة العلمية ولا يوجد بالمدرسة فصل علمي فوجهت سموها بضرورة فتح مسارعلمي بكل المدارس حتي ولو لطالبة واحدة .
فتم ذلك بوتيرة يحصد ثمارها اليوم وخلال العشر سنوات الماضية انتقلت للدوحة ما لا يقل عن خمسة عشر جامعة وكلية عالمية عريقة واحسب ان كل طالبة ابدت رغبة وحماسا للتعلم والمعرفة وفي اي بقعة في العالم كان لها ما ارادت انطلاقا من مبدأ ” ان اردت ان تبني آمة فعلم اطفالها ” وبدات البذور توتي اؤكلها وتتسلم هذه الزهرات النابغات الان قيادة المراكز العلمية والمشافي وبوابات التعليم والبنوك ودواوين الحكومة والموسسات الاقتصادية والثقافة ومنظمات المجتمع المدني وممثلات لقطر في دول العالم .
@ هذه الانسانة الاستثنائية لم تجعل طلب العلم وقفا علي مواطنيها وحكرا لهم وعليهم بل تمددت اياديها من جزر القمر لاندنيسيا السودان للبوسنة والهرسك ولاثيوبيا وتونس وللجزائر وموريتانيا الخ .. وببرامج مبتكرة طموحة تعني بالنماء والعمارطافت بها للدول المستهدفة يكفي ان نذكر ( علم طفلا ) او( ايادي الخير لاسيا ) او تعليم فوق الجميع وصلتك أنها مفردات عميقة المعني لا تحتاج لكثير شرح لاهدافها ومراميها يتلازم معها تدفق انساني لكل ما يهم الطفولة وذوي الاحتياجات الخاصة ويرفع عنهم الضيق والعنت من خلال مراكز متخصصه وايادي طويلة توعوية وتثقيفية …وايمان قاطع ان التنمية المستدامة هي الوسيلة الاكثر ضمانة للرفاهية والاستقرار للشعوب .. وها هي الشيخة موزا سفيرة الانارة والاستنارة تحل ضيفة مكرمة في زيارة تاريخية لتوطين قناعاتها وفلسفتها الناجعة بعقد شراكات ذكية بالعمل المؤسسي المنضبط .
@ وفي زيارتها الحالية للسودان وتونس ستوقع عددا من الاتفاقيات ذات الطابع الإنساني والثقافي ولمحاربة الفقر والاستكانة وكانت الشيخة موزا قد تم تعيينها عام 2016 كعضوة في مجموعة الأمم المتحدة المدافعة عن أهداف التنمية المستدامة من قبل الأمين العام السابق للأمم المتحدة، بان كي مون. وتترأس موسستي ( التعليم فوق الجميع ) و ( صلتك ) التي تعنيان بنشر التعليم ومكافحة البطالة بين الشباب .
وتدعم الشيخة موزا الأهداف المرتبطة بالتنمية المستدامة عن طريق فرص التعليم والتوظيف التي توفرها مؤسستا “التعليم فوق الجميع” التي أسستها عام 2012، و”صلتك” التي أطلقتها عام 2008 م كمؤسسة اجتماعية إقليمية، تدعم الفكرة والتدريب وتستحدث فرص العمل المبتكرة ، وتوسع السوانح الاقتصادية للشباب في سائر أرجاء العالم العربي وتحد من مشكلة البطالة القاتلة للطموح .وقد أثمرت جهود “صلتك” عن استحداث واستدامة فرص عمل للشباب العربي منذ انطلاقها ، في دول من بينها تونس والسودان، وتستهدف أن تصل بحلول عام 2020 إلى توفير أكثر من مليون فرصة عمل .
@.وسمو الشيخة موزا تتسم بالتواضع والرؤية الثاقبة وتلامس الاشياء عن قرب العام ٢٠٠٣م كنت ضمن مجموعة في زيارة معايدة في صباح يوم عيدالفطر حملت كتابي الاول ( احب عطر امي ) الذي اوقفنا ريعه لعمل وحدة غسيل كلي لاطفال السودان اقتطعت جزءا ثمينا لتقليب صفحاته ممتدحه فكرته ، وما ان اخطرتها مديرة المراسم بان موعد وفد سيدات السلك الدبلوماسي قد حان الا واخذت كتابي معها للمجلس الاخر حيث اعتادت مقابلة المهنيات بالعيد ، وقتها عجزت التعبير عن مشاعر الامتنان لشخصية توصل افكارها بالتلميح تارة وبالشد علي الايادي تارات وبغرس البذور الطيبة اينما حلت بارك الله جهدكم سمو الشيخة موزا ونفع بكم اطفالا ونساء ضاقت عليهن سبل المعيشة وارهق بعضهن البكاء المر .
عواطف عبداللطيف ? اعلامية وناشطة اجتماعية مقيمة بقطر
[email][email protected][/email]
خلونا من كسير تلج باللة عليكم
لا احب عهر صحفي لانة مذلة لقلم الكاتب
فيا اخت اكتبي عن اي شي والساحة مليانة بالمواضيع لكن بطلي دهنسة
والكلام فارغ خليك سودانية عندها كرامة قلم
ولا تكني كسارة متصور وفاطنة شاش
مللنا من من عدم الاخلاق
إعلان (كسير تلج)غير مدفوع الثمن
من المؤسف أن تصبح الراكوبة منبر لكل من يريد أن يمدح أو يمسح جوخ لأسباب شخصية جدا
لقد فتنا العرب في التزلف والتطبيل والتذلل
أوشـكت أن أعلق وأسـئ للكاتبة التي أساءت بهذا المقال المتهافت إلى السودان وأهله نساءً ورجالا ولكن غيرت رأيي وقلت:
دع الكوزة تسـترزق فهي لا تختلف عن سائر بني كوز اللئام فاقدي المروءة والكرامة ضـعفاء النفوس أمام المال
كسرى التلج يا عواطف …يعنى الشيخة موزة عانت زى اوبرا و نجحت و انفقت فى الخير ؟ ؟ ؟ شوفى بيل قيتس و اقرى عن القلوبال فنض فى الايدز و الملاريا و الدرن كان تلقى رجل خير اشهر منه
الله يوفقها لعمل الخير…
والسودان يستاهل الخير..
هناك دول عربية افنوا السودانيين افنوا عمرهم وجهدهم واخلاصهم….
منهم من رد الجميل ..
بمنح سخية..
ومنهم من منحنا كلمات عطرة..
ومنهم من اخفى جميالنا..حسدا من عند انفسهم.
وبعض الدول تعتبر دول جوار قد ضحى لها السودان بالغالى والنفيس بالدماء والارض..
ولكن لم يجد السودان منهم إ?لا نكالا وتصدية ..
بل يثنون صدورهم تكبرا ..وسخرية ..
وليس بمستغرب ..لقد قال فرعون انا ربكم الاعلى…وقال منهم علماء اجلاء احسن القول..واتمه..
ولكن … خلفوا من بعدهم خلفا اضاعوا الصلاة…
من حيانا بتحية نحيه باحسن منها ..
ومن اساء إلينا لم نعطيه الشق الايسر لصفعنا ..
ولكن حان وقت ..اين مصلحتنا فيما يرضى الله ..دون دفع فاتورة الاعتراف بعروبتنا …
كعنترة بن شداد..تدفعنا عصبية ..غزية.. ولا عاطفة عبلة..ونقطع الحديد ..ونحارب بالوكالة؟؟
خلونا من كسير تلج باللة عليكم
لا احب عهر صحفي لانة مذلة لقلم الكاتب
فيا اخت اكتبي عن اي شي والساحة مليانة بالمواضيع لكن بطلي دهنسة
والكلام فارغ خليك سودانية عندها كرامة قلم
ولا تكني كسارة متصور وفاطنة شاش
مللنا من من عدم الاخلاق
إعلان (كسير تلج)غير مدفوع الثمن
من المؤسف أن تصبح الراكوبة منبر لكل من يريد أن يمدح أو يمسح جوخ لأسباب شخصية جدا
لقد فتنا العرب في التزلف والتطبيل والتذلل
أوشـكت أن أعلق وأسـئ للكاتبة التي أساءت بهذا المقال المتهافت إلى السودان وأهله نساءً ورجالا ولكن غيرت رأيي وقلت:
دع الكوزة تسـترزق فهي لا تختلف عن سائر بني كوز اللئام فاقدي المروءة والكرامة ضـعفاء النفوس أمام المال
كسرى التلج يا عواطف …يعنى الشيخة موزة عانت زى اوبرا و نجحت و انفقت فى الخير ؟ ؟ ؟ شوفى بيل قيتس و اقرى عن القلوبال فنض فى الايدز و الملاريا و الدرن كان تلقى رجل خير اشهر منه
الله يوفقها لعمل الخير…
والسودان يستاهل الخير..
هناك دول عربية افنوا السودانيين افنوا عمرهم وجهدهم واخلاصهم….
منهم من رد الجميل ..
بمنح سخية..
ومنهم من منحنا كلمات عطرة..
ومنهم من اخفى جميالنا..حسدا من عند انفسهم.
وبعض الدول تعتبر دول جوار قد ضحى لها السودان بالغالى والنفيس بالدماء والارض..
ولكن لم يجد السودان منهم إ?لا نكالا وتصدية ..
بل يثنون صدورهم تكبرا ..وسخرية ..
وليس بمستغرب ..لقد قال فرعون انا ربكم الاعلى…وقال منهم علماء اجلاء احسن القول..واتمه..
ولكن … خلفوا من بعدهم خلفا اضاعوا الصلاة…
من حيانا بتحية نحيه باحسن منها ..
ومن اساء إلينا لم نعطيه الشق الايسر لصفعنا ..
ولكن حان وقت ..اين مصلحتنا فيما يرضى الله ..دون دفع فاتورة الاعتراف بعروبتنا …
كعنترة بن شداد..تدفعنا عصبية ..غزية.. ولا عاطفة عبلة..ونقطع الحديد ..ونحارب بالوكالة؟؟
جزى الله الشيخة موزة خير الجزاء وقد انصفتها الكاتبة بل يمكن ان اقول انها لم توفها حقها—يكفي انها تضرب في مشارق الارض ومغاربها لمد يد العون وكان يمكنها ان تملا وقتها بالفارغة مثلها مثل اي اميرة تتوفر لها الفلوس —–ما الذي يجعلها تتجول في بلاد لا يكاد يحتملها اهلها في ربوع السودان وفيافي افريقيا في حين كان يمكنها ان تتنزه في شوارع الشانزليزيه وفنادق مونت كارلو.
اه ياكسيرة ثلج يا هجاصة توقفى عن التملق والدهنسة والهنبقة كل شئ اليوم بالقروش عشان كم دولار اخذتيهم من موزة ال ايدها وايد زوجها وابنها ملوثة بدماء السوريين والعراقيين والليبين وكذلك اليمنيين ال قضوا بدون ادنى ذنب ارتكبوه هؤلاء البترودولاريين استخدموا اموالهم فى شراء الذمم واستباحة دم الاطفال والنساء والشيوخ فى سبيل سمعة ودعاية كاذبة فالصغير صغير والحقير حقير وهو لايلوفى ولو ضربته بالمركوب .فكفانا دهنسة وتهنبيق كلكم ولاد كلب خربتم السودان وجعلتوه يشحذ ويمد يده للاعراب فى ذلة ومهانة بعد العز والكرم اتفو على كل افاق منافق كسير ثلج لايستحق غير الضرب بالمركوب القديم
انتي يا زولة ما بتخجلي من كسير التلج مرة مع الكيزان مرة مع الشيخة. يبدو لي انك فتي الاولين والاخرين في النفاق. اعوذ بالله من نفاق النسوان
هاك الموز ده
يا سيدتي البهجة البهلتيها في موزة او موزا دي رايك انت فيها وعلي العين والراس. اسمعي برضو رايح انام فيها الشيخة موزة انا اعتقد لو كانت داخل قشرتها جاتنا في زيارة موزة ورجعت لي بلدها موزة بي قشرتها كان يكون احسن لينا وليها لانو بعدما تتقشر لازم تتاكل ودا السم ااهاري زاااااتو. موزة اخذت صور من اهرامات البجراوية. ليه؟ يا خي قطر لو عندها مشكلة مع مصر تحلها بطريقتها. بتدخلنا نحنا لي شنو؟ نح
جزى الله الشيخة موزة خير الجزاء وقد انصفتها الكاتبة بل يمكن ان اقول انها لم توفها حقها—يكفي انها تضرب في مشارق الارض ومغاربها لمد يد العون وكان يمكنها ان تملا وقتها بالفارغة مثلها مثل اي اميرة تتوفر لها الفلوس —–ما الذي يجعلها تتجول في بلاد لا يكاد يحتملها اهلها في ربوع السودان وفيافي افريقيا في حين كان يمكنها ان تتنزه في شوارع الشانزليزيه وفنادق مونت كارلو.
اه ياكسيرة ثلج يا هجاصة توقفى عن التملق والدهنسة والهنبقة كل شئ اليوم بالقروش عشان كم دولار اخذتيهم من موزة ال ايدها وايد زوجها وابنها ملوثة بدماء السوريين والعراقيين والليبين وكذلك اليمنيين ال قضوا بدون ادنى ذنب ارتكبوه هؤلاء البترودولاريين استخدموا اموالهم فى شراء الذمم واستباحة دم الاطفال والنساء والشيوخ فى سبيل سمعة ودعاية كاذبة فالصغير صغير والحقير حقير وهو لايلوفى ولو ضربته بالمركوب .فكفانا دهنسة وتهنبيق كلكم ولاد كلب خربتم السودان وجعلتوه يشحذ ويمد يده للاعراب فى ذلة ومهانة بعد العز والكرم اتفو على كل افاق منافق كسير ثلج لايستحق غير الضرب بالمركوب القديم
انتي يا زولة ما بتخجلي من كسير التلج مرة مع الكيزان مرة مع الشيخة. يبدو لي انك فتي الاولين والاخرين في النفاق. اعوذ بالله من نفاق النسوان
هاك الموز ده
يا سيدتي البهجة البهلتيها في موزة او موزا دي رايك انت فيها وعلي العين والراس. اسمعي برضو رايح انام فيها الشيخة موزة انا اعتقد لو كانت داخل قشرتها جاتنا في زيارة موزة ورجعت لي بلدها موزة بي قشرتها كان يكون احسن لينا وليها لانو بعدما تتقشر لازم تتاكل ودا السم ااهاري زاااااتو. موزة اخذت صور من اهرامات البجراوية. ليه؟ يا خي قطر لو عندها مشكلة مع مصر تحلها بطريقتها. بتدخلنا نحنا لي شنو؟ نح