قناة بلدنا VS قناة المقرن

لا بد لي اولا من تقديم اعتذاري للساده قراء الراكوبه علي غيابي الطويل عنهم لاسباب تتعلق بقناة بلدنا الفضائيه والتي فشلنا فشلا زريعا في النهوض بها لان المال وطريقة جمعه وصرفه والتحكم فيه كان سيعرضنا للتهلكه بدخوله في بطوننا مباشرة او بطريقه غير مباشره والعياذ بالله. لقد ظهر ذلك جليا من خلال متابعتنا لنمو فكرتها واستعداد السودانيين من كل بقاع العالم لدفع الغالي والنفيس من اجلها فسالنا انفسنا كيف سنضبط المال الداخل ومن الذي سيحاسبنا علي ذلك؟ وبعد المفاضله بين كل الخيارات المتاحه وجدنا ان الطريقه الوحيده التي ستضمن لنا استلام اموال الناس والتحكم فيها والصرف منها بامانه شديده هي تاسيس شركه مساهمه عامه لان القانون البريطاني (مكان البث) يضبط ذلك بطريقه محكمه بتاكيده علي تعين محاسب مسئولا عن اموال المساهمين وقد وجدنا صعويه جمه في تاسيسها مما دفعنا الي صرف النظر في وقتها عن المشروع برمته وقررنا تجميده الي ان نجد طريقه اخري تضمن لنا المحافظه علي اموال اهلنا الغلابه.
تفاجانا مع غيرنا باعلانات قناة المقرن الفضائيه حين ارسل لنا بعض القائمين علي امرها بعض المواد المتعلقه بها وقد لاحظنا ان معظمها يركز علي المساهمات البنكيه المباشره. ونسبه لان تجربتنا مع قناة بلدنا فشلت ماديا كما ذكرت فقد كنا مهتمين جدا لمعرفه النظام المالي الذي سيتبعه ملاك القناه الجدد. وجاءتنا بالامس رساله تطلب من 3000 مشارك دفع 10 دولار شهريا لضمان استمرار القناه. واين هي القناه؟؟؟؟
ياللهول. انها البدايه الخطأ بعينها التي حاولنا تفاديها في تجربتنا مع قناة بلدنا. من انتم ياسادة بالاسماء وسيرتها الذاتيه حتي تتطلبوا من الشعب السوداني دفع 30 الف دولار شهريا (ثلاثمائه وستون الف دولار سنويا) لتسير قناه؟ في اي حساب ستدخل هذه الاموال؟ هل هو حساب المنظمه الغير ربحيه المعلن عنها (ساوافيكم بقانون المنظمات الغير ربحيه في مقال قادم)؟ واذا كان كذلك ماهي الضوابط القانونيه لدخول اموال في حساب منظمه غير ربحيه؟ وماهو الضابط القانوني للصرف من حسابها؟ كل هذه الاسئله حولتها الي من اتصل بي ولكن لم تصلني اجابه مباشره منه الي الان. وللمعلوميه فقد رفضنا تاسيس قناه بلدنا تحت مسمي منظمه غير ربحيه لان طبيعة القنوات الفضائيه تحتم الربح في تشغيلها لضمان استمراريتها.
لقد عاني الشعب السوداني (والذي ظل يدفع دم قلبه) من حالات كهذه دون حسيب او رقيب باسم الوطنيه. نحن لن نرضي ان تنتهز مجموعه هلاميه حوجه الناس الي قناة فضائيه فتطلب مبلغ 360 الف دولار سنويا دون تحديد من هي واين تقيم وما هواسم شركتها المسجل واين مسجل ومن هم اعضاء مجلس ادارتها وباسم من فتحت حسابها وما راي القانون في ذلك واين نقيم دعوي عليها اذا وجدنا ان مليما واحدا قد صرف في غير مقصده؟
لازلنا ياسادتي عند راينا ان المال العام مسئوليه مباشره لكل وطني غيور كما اننا نؤمن تماما ان المال السايب يعلم السرقه. لن نرضي بتمويل اي جهه تريد ان تقوم بعمل عام تحت اي مسمي غير شركه مساهمه عامه مسجله في بلد ما وتنشر كل اوراق تاسيسها القانونيه وارقام حساباتها في البنوك واطلاعنا بالتفصيل الممل عن المسؤولين امامنا في حال اكتشفنا ان اموالنا صرفت في غير محلها كالاجتماعات والرواتب والمطاعم والذي منه. والي ذلك الحين, اناشد كل السودانيين بعدم دفع مليما واحدا الي ان نجد اجابه كافيه لكل تساؤلاتنا. كما اناشد ملاك القناه بمدنا بمعلومات غير تلك التي نشروها من قبل عن الافراد الذين سيتحكمون في صرف الثلاثين الف دولار (علي الاقل) خاصتنا والتي ستدخل في حسابها شهريا. لقد مضي العهد الذي نغمض فيه اعيننا عن الحق من اجل الوطنيه كما ان المؤمن لا يلدغ من الجحر مرتين.
ولنا عوده
Email: [email][email protected][/email] Follow me in twitter@elrazi_elrazi
لان كانت شركة المساهمة هي علاج مسالة الثقة المطلوبة فلا شك ان القائمين على القناة الان سيستجيبون ولاشك.
عبدالغفار المهدي قال. من أسس قناة المقرن مجموعة عندها قروش عندما قلنا له لا يوجد احد في بريطانيا. يملك مبلغا يمكن ان يُنشيء به قناة. فضائية وبمسمياتها منظمةوغير ربحية ،، فاتهمنا بالجهل وانه علي اتصال بالمجموعة ويعرف إمكاناتهم المالية،،،
وللاسف يتضح الان جليا ان المؤسسين اعتمدوا علي التبرعات البنكية. والمساهمات الشهرية. لإدارة القناة ،،، وهذا عين الخطا. بحيث ماذا سيحدث. اذا لم يدفع اي مشارك بعد شهر من انطلاق القناة؟
من سيدفع لها لتستمر في البث؟
اذا كان بهذا الفهم فانه مشروع فاشل وسوف لن يري النور لاكثر من شهر مادام يحتاج ميزانية قدرها 360 الف دولار سنويا. ومن مال المشاركين بواقع 10 دولار شهري،،،
د.محمد علي عبدالله – بريطانيا
شيئ جميل ان يعترف الانسان بفشله،، وشيئ قبيح ان يحكم بفشل الآخرين لانه فشل،، والشيئ الاقبح يا دكتور هو ظهورك في هذا التوقيت السبئ لتقدح في ذمم الناس بعد ان انقطعت عن الكتابة دهرا” حتى نسيك القراء،،، ثم نطقت كفرا”..الا يوجد لديك سيدي شيئ من الظن الحسن بالناس؟
اما كان الاجدر بك ان تصمت قليلا” حتى يكون بيديك ما يؤهلك بالحكم على غيرك او ضبتهم متلبسين بالجرم المشهود؟؟ ام يا ترى هو الحقد والحسد ؟؟؟
يا ساتر يا رب… صدقوني لن نتقدم للامام لاننا شعب من طينة غريبة،، فاذا كان هذا اسلوب تفكير كبارنا سنا” وعلما” ، فما بالك بالناس العاديين ؟؟؟ وما الذي ترجوه من بعد ؟؟
ولقد جاز للبشير ان يمد رجليه بل ان يضعمها على رقابنا حتى يموت ويخلفه من هو امتداد له ،، وسلام يا وطن كما يقول حيدر خير الله.
كلام عين العقل لو كنا نطبق الشفافية فى كل احوالنا لما وصلنا الى ما نحن فيه الان ( الاندية الرياضية – الاتحادات الرياضية – الجمعيات التعاونية – الجمعيات الخيرية ) كلها تحتاج الى الشفافية والافصاح
شكراً على التنوير
كللام فى غاية الصدق والروعة الدكتور ابوقناية
وجزاك الله خيرا !!!!!!!
نحن باتتظار الرد على تساؤلات الدكتور الحقيقية ؟؟
والله إنه لشئ مؤسف أن تفشل المعارضة بكل أحزابها وشخصياتها المعروفة وخبراتها في شتى المجالات أن تأسس قناة في حين شخص الجعلي بأقل الإمكانيات المادية والفكرية والإدارية أسس قناة هارموني
تأسيسها ليس صعبا ولكن صعب الإجتماع على قلب رجل واحد فهذا هو الخلاف الذي جعل الإنقاذ تتحكم في الوطن 28 سنة
وإعتذارك هذا يادكتور مُحبط لدرجة الإنتحار ليتك لم تعتذر .. لان هذا سيزيد الشامتين سماتة وسيزيد المحبطين إحباطا
ابو قناية وعدت الناس من قبل وبشرتهم بقرب بث القناة الفضائية ثم تواريت عن الانظار فجاءة ولمدة طويلة ودون ان تقدم اي تبرير للجماهير التي اجذلت لها الوعود ومنيتها بقرب انطلاق القناة . وظهرت اليوم لتشكك في مجهودات الاخرين وتقدم تبريرك لغيابك متاخرا جدا . كان كثير من القراء قد شكك في ان المؤتمر الوطني يحاول ان يفشل جهود بث القناة بان يتبني هو بواسطة اذنابة الترويج لانطلاق قناة معارضة ويطول الانتظار ويمل الناس وتتوقف الجهود الاخري في انتظار القناة المتوهمة ويضيع الحلم .
سؤال يطرح نفسه :
ماذا سيستفيد الشعب السودان من إفتتاح قناة فضائية جديدة؟؟
القنوات الفضائية والأرضية السودانية تقضي جل وقتها في بث الاغاني وتجيش مئات المطربين والمطربات لاستهلاك وقت المواطن.!!!
فما تكاد تفتح قناة سودانية إلا وتجد شاب أو فتاة يغني ويتراقص. بل يصادف كثير من الأحيان أن تجد كل القنوات السودانية تبث الأغاني في وقت واحد.
كم تمنينا أن يكون ضمن برامج تلك القنوات برنامجا واحد يناقش مشاكل البلد سواء كانت إقتصادية أو إجتماعية أو تربوية أو سياسية او … أو … ومن ثم يبحث عن حلول لها.!!!
نحن نناشد أصحاب القلوب الرحيمة على هذا الشعب أن يكفوا عن إضافة المزيد من الاعلام الذي يث الاسفاف والانحطاط الذي لا يعبر عن عظمة شعبنا السوداني.
فشلت وجايي تعترف بفشلك متأخر بدون مراعاة لمشاعر الناس الشنقتها واختفيت. طي بالحاسبك منو عشان جايي تحاسب ناس لسة بتقول يا لطيف وما بدت؟ على الاقل شوية صبر. مستعجل ليه؟ زي ما جيت تعتذر على اقل من مهلك ادى ديل كمان فرصة ونشوف اخرهم شنو والا شنو؟
1. من بمقدورة دفع 10 دولار شهريا كاشتراك فيجدر بهم التبرع بها للأسره لتكون صندوقا يحفظ عند عميد العائلة، و يدعم منه المحتاجين من أفراد العائلة، و في حالات الطوارئ كالمرض أو يتم ألاطفال ألخ.
2. علي أصحاب القناة العمل علي تمويل عمل القناة من الإعلانات. وعليهم أولا إكتساب المصداقية كقناة مناهضة لنظام المتأسلمين الكيزان، و متحيزة 100% للشعب السوداني (السودانيين – الكيزان و اذيالهم = الشعب السوداني). قبل ذلك رجاءا لا إشتراك ولا أموال دعاية.
قناة تنويرية مهمة في هذا الوقت. والنجاح بعد الفشل
طبيعي .المهم البداية الجادة والأعمال بالنيات ومن الشهر الاول بتظهر النتائج ومن ثم تحديد مستقبلها.
التردد بداية الفشل في العمل.اين أصحاب القدرات؟؟؟.
يا اب قناية قديتنا بالمقالات وفناة بلدنا وما ادراك وفجاة اختفيت عن الساحة والله اعلم كم نهبت من البسطاء الان جايئ تنتقد
ياخي البلد مليانه قنوات شئ حسين خوجلي شئ عبد الحي شئ الطاهر حسن التوم يعني خلاص بقت غلي ناس المقرن ؟؟؟؟؟؟؟ماهي جبانه هايصة
لان كانت شركة المساهمة هي علاج مسالة الثقة المطلوبة فلا شك ان القائمين على القناة الان سيستجيبون ولاشك.
عبدالغفار المهدي قال. من أسس قناة المقرن مجموعة عندها قروش عندما قلنا له لا يوجد احد في بريطانيا. يملك مبلغا يمكن ان يُنشيء به قناة. فضائية وبمسمياتها منظمةوغير ربحية ،، فاتهمنا بالجهل وانه علي اتصال بالمجموعة ويعرف إمكاناتهم المالية،،،
وللاسف يتضح الان جليا ان المؤسسين اعتمدوا علي التبرعات البنكية. والمساهمات الشهرية. لإدارة القناة ،،، وهذا عين الخطا. بحيث ماذا سيحدث. اذا لم يدفع اي مشارك بعد شهر من انطلاق القناة؟
من سيدفع لها لتستمر في البث؟
اذا كان بهذا الفهم فانه مشروع فاشل وسوف لن يري النور لاكثر من شهر مادام يحتاج ميزانية قدرها 360 الف دولار سنويا. ومن مال المشاركين بواقع 10 دولار شهري،،،
د.محمد علي عبدالله – بريطانيا
شيئ جميل ان يعترف الانسان بفشله،، وشيئ قبيح ان يحكم بفشل الآخرين لانه فشل،، والشيئ الاقبح يا دكتور هو ظهورك في هذا التوقيت السبئ لتقدح في ذمم الناس بعد ان انقطعت عن الكتابة دهرا” حتى نسيك القراء،،، ثم نطقت كفرا”..الا يوجد لديك سيدي شيئ من الظن الحسن بالناس؟
اما كان الاجدر بك ان تصمت قليلا” حتى يكون بيديك ما يؤهلك بالحكم على غيرك او ضبتهم متلبسين بالجرم المشهود؟؟ ام يا ترى هو الحقد والحسد ؟؟؟
يا ساتر يا رب… صدقوني لن نتقدم للامام لاننا شعب من طينة غريبة،، فاذا كان هذا اسلوب تفكير كبارنا سنا” وعلما” ، فما بالك بالناس العاديين ؟؟؟ وما الذي ترجوه من بعد ؟؟
ولقد جاز للبشير ان يمد رجليه بل ان يضعمها على رقابنا حتى يموت ويخلفه من هو امتداد له ،، وسلام يا وطن كما يقول حيدر خير الله.
كلام عين العقل لو كنا نطبق الشفافية فى كل احوالنا لما وصلنا الى ما نحن فيه الان ( الاندية الرياضية – الاتحادات الرياضية – الجمعيات التعاونية – الجمعيات الخيرية ) كلها تحتاج الى الشفافية والافصاح
شكراً على التنوير
كللام فى غاية الصدق والروعة الدكتور ابوقناية
وجزاك الله خيرا !!!!!!!
نحن باتتظار الرد على تساؤلات الدكتور الحقيقية ؟؟
والله إنه لشئ مؤسف أن تفشل المعارضة بكل أحزابها وشخصياتها المعروفة وخبراتها في شتى المجالات أن تأسس قناة في حين شخص الجعلي بأقل الإمكانيات المادية والفكرية والإدارية أسس قناة هارموني
تأسيسها ليس صعبا ولكن صعب الإجتماع على قلب رجل واحد فهذا هو الخلاف الذي جعل الإنقاذ تتحكم في الوطن 28 سنة
وإعتذارك هذا يادكتور مُحبط لدرجة الإنتحار ليتك لم تعتذر .. لان هذا سيزيد الشامتين سماتة وسيزيد المحبطين إحباطا
ابو قناية وعدت الناس من قبل وبشرتهم بقرب بث القناة الفضائية ثم تواريت عن الانظار فجاءة ولمدة طويلة ودون ان تقدم اي تبرير للجماهير التي اجذلت لها الوعود ومنيتها بقرب انطلاق القناة . وظهرت اليوم لتشكك في مجهودات الاخرين وتقدم تبريرك لغيابك متاخرا جدا . كان كثير من القراء قد شكك في ان المؤتمر الوطني يحاول ان يفشل جهود بث القناة بان يتبني هو بواسطة اذنابة الترويج لانطلاق قناة معارضة ويطول الانتظار ويمل الناس وتتوقف الجهود الاخري في انتظار القناة المتوهمة ويضيع الحلم .
سؤال يطرح نفسه :
ماذا سيستفيد الشعب السودان من إفتتاح قناة فضائية جديدة؟؟
القنوات الفضائية والأرضية السودانية تقضي جل وقتها في بث الاغاني وتجيش مئات المطربين والمطربات لاستهلاك وقت المواطن.!!!
فما تكاد تفتح قناة سودانية إلا وتجد شاب أو فتاة يغني ويتراقص. بل يصادف كثير من الأحيان أن تجد كل القنوات السودانية تبث الأغاني في وقت واحد.
كم تمنينا أن يكون ضمن برامج تلك القنوات برنامجا واحد يناقش مشاكل البلد سواء كانت إقتصادية أو إجتماعية أو تربوية أو سياسية او … أو … ومن ثم يبحث عن حلول لها.!!!
نحن نناشد أصحاب القلوب الرحيمة على هذا الشعب أن يكفوا عن إضافة المزيد من الاعلام الذي يث الاسفاف والانحطاط الذي لا يعبر عن عظمة شعبنا السوداني.
فشلت وجايي تعترف بفشلك متأخر بدون مراعاة لمشاعر الناس الشنقتها واختفيت. طي بالحاسبك منو عشان جايي تحاسب ناس لسة بتقول يا لطيف وما بدت؟ على الاقل شوية صبر. مستعجل ليه؟ زي ما جيت تعتذر على اقل من مهلك ادى ديل كمان فرصة ونشوف اخرهم شنو والا شنو؟
1. من بمقدورة دفع 10 دولار شهريا كاشتراك فيجدر بهم التبرع بها للأسره لتكون صندوقا يحفظ عند عميد العائلة، و يدعم منه المحتاجين من أفراد العائلة، و في حالات الطوارئ كالمرض أو يتم ألاطفال ألخ.
2. علي أصحاب القناة العمل علي تمويل عمل القناة من الإعلانات. وعليهم أولا إكتساب المصداقية كقناة مناهضة لنظام المتأسلمين الكيزان، و متحيزة 100% للشعب السوداني (السودانيين – الكيزان و اذيالهم = الشعب السوداني). قبل ذلك رجاءا لا إشتراك ولا أموال دعاية.
قناة تنويرية مهمة في هذا الوقت. والنجاح بعد الفشل
طبيعي .المهم البداية الجادة والأعمال بالنيات ومن الشهر الاول بتظهر النتائج ومن ثم تحديد مستقبلها.
التردد بداية الفشل في العمل.اين أصحاب القدرات؟؟؟.
يا اب قناية قديتنا بالمقالات وفناة بلدنا وما ادراك وفجاة اختفيت عن الساحة والله اعلم كم نهبت من البسطاء الان جايئ تنتقد
ياخي البلد مليانه قنوات شئ حسين خوجلي شئ عبد الحي شئ الطاهر حسن التوم يعني خلاص بقت غلي ناس المقرن ؟؟؟؟؟؟؟ماهي جبانه هايصة
انت مؤتمرجي دورك في التشكيك وزجر الناس عن الترحيب بالقناةالجديدة التي ولدت بالفعل يتصل بدورك السابق في تشتيت جهود الناس في انتظار قناتك الحلم المستحيل روح العب غيرها
انت مؤتمرجي دورك في التشكيك وزجر الناس عن الترحيب بالقناةالجديدة التي ولدت بالفعل يتصل بدورك السابق في تشتيت جهود الناس في انتظار قناتك الحلم المستحيل روح العب غيرها