الراجحي يُحرجكم ..!!

:: فالأرض – بالشمالية والجزيرة والنيل الأبيض ونهر النيل – هي ذات الأرض، والمياه هي ذات المياه، والمناخ هو المناخ، ولكن مجتهد نصيب .. وعلى سبيل المثال، بالتزامن مع موسم التباكي الكذوب والإبتزاز السياسي بمشروع الجزيرة، حصد الشيخ سليمان الراجحي حقول القمح بمشروع الكفاءة الثاني بالولاية الشمالية.. ولإبتغاء الوعد الرباني ( لئن شكرتم لأزيدنكم)، نشر الراجحي – على موقعه الإلكتروني – صور (تلال قمح)، شاكراً ربه على هذا الانتاج الوفير، بحيث تجاوز إنتاج الفدان (30 جوالاً)..!!
:: مشروع الراجحي، من مشاريع البلاد المثالية بالولاية الشمالية، وعلى مساحة مائة الف فدان لخمسة مراحل، وبعد إكتمال استصلاح مساحة المرحلة الأولى وزراعتها بمائة محور بحيث كان هذا الإنتاج الوفير.. وتبدا المرحلة الثانية – بالف محور – في الموسم القادم، وعلى أن تكتمل بمشيئة الله خطة إنتاج (280.000 طن) ..وهذا النجاح المتكئ على الدراسة والتخطيط، ثم الجد والإجتهاد، يجب أن يحرج سلطات الزراعة بالسودان، وكذلك نقابات التباكي و اتحادات المراثي الموسمية بمشروع الجزيرة ..!!
:: وليس بمشروع الراجحي فقط، بل بكل مشاريع الشمالية ونهر النيل والنيل الأبيض لم يقل متوسط إنتاج الفدان عن (15 جوال).. ولكن من يهدرون أموال المصارف العامة سنوياً في التهلك المسماة بمشروع الجزيرة يتباكى اتحادهم بلا حياء عن إنتاج الفدان (7 جوالات)، وهنا يتجلى الفرق ما بين الجد والهزل، الإجتهاد والكسل، الرعاية والإهمال، و (الطحين والطحن).. فالزراعة زراعة، والسياسة سياسة، وليس عدلاً أن تحول الحكومة مشروع الجزيرة الى مشروع سياسي يستنزف أموال البلاد بلا إنتاج..!!
:: وقبل عام، وفي خضم معركة تحرير إستيراد القمح والدقيق، تساءلت : لماذا السجال حول الإستيراد وليس الإنتاج والتصدير؟.. فالإنتاج لايُكلف الدولة، وهذا تبرير مراد به ترسيخ (ثقافة الإستيراد)، وقتل روح الإنتاج وعزيمة التصدير في (نفوس الأجيال).. ولاننسى، في العام 1991، عندما جاء البروف أحمد علي قنيف – أستاذ الزراعة بجامعة الخرطوم – وزيراً للزراعة، والدكتور يعقوب أبو شورة وزيراً للري، ثم أنتجا – خلال موسم واحد – ما يكفي السودان ويفيض ..وكان هذا أول وآخر موسم تحقق فيه الإرادة السودانية الإكتفاء الذاتي والتصدير ..!!
:: نعم لم يكن إستهلاكنا من القمح في (العام 1991)، عام الإكتفاء والتصدير، بذات حجم إستهلاكنا اليوم..لقد تضاعف حجم إستهلاك القمح بعامل النزوح إلى المدائن، وبما حدث من تغيير في الثقافة الغذائية في ( بقايا الأرياف) .. ولكن المؤسف أن الإرادة التي حققت الإكتفاء الذاتي في عهد قنيف و أبو شورة لم تمضي قدماً في تطيبق التجربة وتطويرها بحيث يواكب الإنتاج إرتفاع معدل الإستهلاك.. والأدهى والأمر أن تلك الإرادة بلغت من الوهن الإرتماء في حضن إحدى شركات الاستيراد التي كان يتباهى مالكها بانه يطعم أهل السودان، وكذلك بالإستجابة لابتزاز النقابات التي تغضب لسعر التركيز ولا تبالي بضعف الإنتاج ..!!
:: ومن البؤس أن نستورد ما يقدر ب (2.5 مليون طن)، ثم ننتج بحياء وخلسة – كأننا نسرق أرضا ليست بأرضنا – ما لايتجاوز (500.000 طن)، أي أقل من ربع الإستهلاك والمخزون..ولذلك نرهق المواطن المنكوب بالدفع لسفن الإستيراد( 2 مليار دولار سنوياً)، خصماً من تطوير خدماته الصحية والتعليمية، فتزدهر شركات الإستيراد ويتباهى البعض – بجهل – بأن هذه الشركات تطعمنا، أي يتباهون بالإسترقاق.. حرروا الزراعة بحيث ترفع الحكومة يدها عن كل المشاريع، ليتساوى زراع السودان في بذل الجهد و زيادة الانتاج.. ثم فتح أبواب البلاد للمستثمرين، ليتعلم تجار الاستيراد من الراجحي – وغيره – معنى أن يكون رجل المال منتجاً وليس (سمساراً ومحتكراً)..!!
[email][email protected][/email]
عزيزي الطاهر لعل عام 1991كان اخر عهد الاكتفاء لان قنيف يعرف خلفيات مشروع الاكتفاء منذ عام 1987حيث كان التصدير في عام 1995حسب الخطه الموضوعه ولكن عندما اعلن الرئيس ناكل مما نزرع الخ قامت سونا باجراء بحث عن حقيقة ذلك وعندما تم عرض البحث الذي اكد ان التخطيط بدأ في الديمقراطية الثالثه هنا ثارت ثائرة مدير الوكالة في التيم وكيف انهم اثبتوا ولعلع كان النجيب ادم قمر الدين مزق التقرير وقال (اي حاجه عملوها الجماعة ديك ما عايزنها ) وهكذا مجرد اعلان الرئيس مات المشروع شغل (عصا مدفونه وعصا مرفوعه ) نظام الانقاذ في ه جن كلكي باطني يفشل كل اسياسات الرامية لاسعاد الناس كانهم يقولون (جوع كلبك يتبعك) وهكذا نحن!!!وديان الشمالية جاهزه للقمح لكن هل تطبيق السياسة علي الراجحي والمحلي واحد !!!هنا تكمن المسالة يا اخي الناس تركوا الزراعة بسبب سياسات الخيار والفقوس!!! فقط انوه لك ان ما انفق علي النفرات الزراعية الوهم والحمل الكاذب في نفرتين فقط 110مليار ةاسال علي عثمان وين راح الدودو!!!
لن ينتج من استطعم أموال السمسرة السهلة و ذات الأرباح المضاعفة و الله يجازي اللي كانو السبب
لا فض فوك أستاذنا بس القربة مقطوعة و المقارنة بين الجد و اللعب غير دقيقة في بلد علي بابا ….
صحيح الاختشو ماتو يا الطاهر ساتي
لاتستطيع انت ولا أمثالك أن أن تحطو من قدر مشروع الجزيرة
الذي تحمل عب السودان لسنين عدده مشروع الجزيرة الذي كان المصدر الوحيد للعملات الصعبة
لكن ماذا نقول عن تفاهتكم التي ترمي المشروع بسهام الحقد انسيتم كيف استقبلكم إنسان الجزيرة
عندما اتيتم فارين من المجاعة استقبلكم أهل الجزيرة إستقبال الأنصار للمجاهدين وقاسموكم العيش والمواهب
لتاتي انت اليوم وتصف انسان الجزيرة بالكسل ومشروعة بالفشل
والله لعمري هو الحقد الذي دمر المشروع عمل اباؤكم بالترع وليس بالعمل عيب
إنما العيب بعد أن سطأ لصوص الإنقاذ الذين تربو ودرسو من خير الجزيرةعلى السلطة
ردو الإحسان بالاساء لما الحقد لأجل أن لا تتزكرو فضله عليكم
ولولا مشروع الجزيرة ما اتتكم أموال الراجحي لتجعل صراحكم خضراء
أتعرف كيف؟ ؟ ؟ لابد إنك جاهل بهذا
فيا ساتي مشروع الجزيرة كان الضامن الأول لبترول السعودية التي أتاك منها الراجحي
هل فهمت يا أبا جهل
ربنا يهديك يا الطاهر ساتي …. غفر الله لك عن كل مداد سام تبثه باستمرار في حق مشروع الجزيرة … ارحم ضعفه وضعف اهله يا ابني … احترم تاريخه وشيبته ووقاره .. احترم تضحيات اهله …. تقاسموا عائداته مع اهل السودان ونالوا هم المرض …. هل زرت يوما احد مستشفيات النزف المعوي … انه الثمن الذي دفعه اهل المشروع لتأتي الدولارات التي ترفد الخزينة …. لا ازيد وفي النفس حديث كثير وطويل …. هداك الله وايانا …. حفظ الله السودان والف بين قلوب اهله … اللهم جنبهم الجهوية والقبلية .
يا (طاهر) يا ساتي! أري حقدك علي الجزيرة وكأنما تنمية الشمالية لا تتم إلا بتدمير الجزيرة!!! قول (لأخوانك): أرفعوا أيديكم عن مزارع الجزيرة وبعدين تعال قول كلامك دا، وشوف لو ما الجزيرة ملت بطنك وبطن أولادك وعالجت مرضك وأولادك وقرت أولادك بالمجااااان زي ما أكلتك وعالجتك وقرتك إنت عشان تجي تكتب فيها البتكتبو دا! نكران جميل!!
عزيزي الطاهر لعل عام 1991كان اخر عهد الاكتفاء لان قنيف يعرف خلفيات مشروع الاكتفاء منذ عام 1987حيث كان التصدير في عام 1995حسب الخطه الموضوعه ولكن عندما اعلن الرئيس ناكل مما نزرع الخ قامت سونا باجراء بحث عن حقيقة ذلك وعندما تم عرض البحث الذي اكد ان التخطيط بدأ في الديمقراطية الثالثه هنا ثارت ثائرة مدير الوكالة في التيم وكيف انهم اثبتوا ولعلع كان النجيب ادم قمر الدين مزق التقرير وقال (اي حاجه عملوها الجماعة ديك ما عايزنها ) وهكذا مجرد اعلان الرئيس مات المشروع شغل (عصا مدفونه وعصا مرفوعه ) نظام الانقاذ في ه جن كلكي باطني يفشل كل اسياسات الرامية لاسعاد الناس كانهم يقولون (جوع كلبك يتبعك) وهكذا نحن!!!وديان الشمالية جاهزه للقمح لكن هل تطبيق السياسة علي الراجحي والمحلي واحد !!!هنا تكمن المسالة يا اخي الناس تركوا الزراعة بسبب سياسات الخيار والفقوس!!! فقط انوه لك ان ما انفق علي النفرات الزراعية الوهم والحمل الكاذب في نفرتين فقط 110مليار ةاسال علي عثمان وين راح الدودو!!!
لن ينتج من استطعم أموال السمسرة السهلة و ذات الأرباح المضاعفة و الله يجازي اللي كانو السبب
لا فض فوك أستاذنا بس القربة مقطوعة و المقارنة بين الجد و اللعب غير دقيقة في بلد علي بابا ….
صحيح الاختشو ماتو يا الطاهر ساتي
لاتستطيع انت ولا أمثالك أن أن تحطو من قدر مشروع الجزيرة
الذي تحمل عب السودان لسنين عدده مشروع الجزيرة الذي كان المصدر الوحيد للعملات الصعبة
لكن ماذا نقول عن تفاهتكم التي ترمي المشروع بسهام الحقد انسيتم كيف استقبلكم إنسان الجزيرة
عندما اتيتم فارين من المجاعة استقبلكم أهل الجزيرة إستقبال الأنصار للمجاهدين وقاسموكم العيش والمواهب
لتاتي انت اليوم وتصف انسان الجزيرة بالكسل ومشروعة بالفشل
والله لعمري هو الحقد الذي دمر المشروع عمل اباؤكم بالترع وليس بالعمل عيب
إنما العيب بعد أن سطأ لصوص الإنقاذ الذين تربو ودرسو من خير الجزيرةعلى السلطة
ردو الإحسان بالاساء لما الحقد لأجل أن لا تتزكرو فضله عليكم
ولولا مشروع الجزيرة ما اتتكم أموال الراجحي لتجعل صراحكم خضراء
أتعرف كيف؟ ؟ ؟ لابد إنك جاهل بهذا
فيا ساتي مشروع الجزيرة كان الضامن الأول لبترول السعودية التي أتاك منها الراجحي
هل فهمت يا أبا جهل
ربنا يهديك يا الطاهر ساتي …. غفر الله لك عن كل مداد سام تبثه باستمرار في حق مشروع الجزيرة … ارحم ضعفه وضعف اهله يا ابني … احترم تاريخه وشيبته ووقاره .. احترم تضحيات اهله …. تقاسموا عائداته مع اهل السودان ونالوا هم المرض …. هل زرت يوما احد مستشفيات النزف المعوي … انه الثمن الذي دفعه اهل المشروع لتأتي الدولارات التي ترفد الخزينة …. لا ازيد وفي النفس حديث كثير وطويل …. هداك الله وايانا …. حفظ الله السودان والف بين قلوب اهله … اللهم جنبهم الجهوية والقبلية .
يا (طاهر) يا ساتي! أري حقدك علي الجزيرة وكأنما تنمية الشمالية لا تتم إلا بتدمير الجزيرة!!! قول (لأخوانك): أرفعوا أيديكم عن مزارع الجزيرة وبعدين تعال قول كلامك دا، وشوف لو ما الجزيرة ملت بطنك وبطن أولادك وعالجت مرضك وأولادك وقرت أولادك بالمجااااان زي ما أكلتك وعالجتك وقرتك إنت عشان تجي تكتب فيها البتكتبو دا! نكران جميل!!
انت لا تدرى او متغافل عن من تسبب فى تدمير مشروع الجزيرة أسأل عواطليتك المتكئين على اتوات ستات الشاى و غرامات اصحاب الكيف بحجة شريعة متوهمة مثل وهمك الراجحى هذا و كلكم سجم و رماد ناس باردة حتى لو كانت حلال يا لصوص دم المقهورين لعنة الله عليكم و على أقلامكم المأجورة من كشات ستات الشاى يا…
اذا الحكومة تريد ذلك من الذي يتصدي لها الحكومة تريد التجويع المرض الجهل لنا اذن عدونا هو من يمسكك بزمام امورنا فكيف ينصلح حالنا
يا استاذ الطاهر مشروع الجزيرة خربته وامرضته وموتته حكومة نميرى عندما جاءت بشركة “سيباجاجي” وحكومة البشير فقط شيعته لمسواه الاخير …
وربنا يجعلها آخر الاحزان …
وا شبونه الحق اهل يا عثمان شبونه رد علي الورل دا
اسئلتك وجهها لجماعتك الاسلاموييين عباقرة المشروخ الحضاري الذين يجثمون على سدة الحكم لثلاثة عقود عجاف رافعين شعارات ناكل مما نزرع و نلبس مما نصنع و شعار هي لله لا للسلطة و لا للجاه ….هاك: الجكة دي لله و الضرطة دي لمشروخكم الحضاري
الطاهر ساتي: هذا تبسيط للأمور. نربأ بك في المبالغة في التعليل.
هناك عوامل: المردود المالي، وجهود البحوث في الإنتاجية، والحجم الكبير في الإنتاج، وفي التوزيع وفي شراء المواد الأولية.
دعني أهمس في إذنك: حاول أن تتأكد من أن الراجحي وأمطار لا يستفيدون من دعم دولهم المباشر… وأنهم مع حجم إنتاجهم وإمتيازات دولتنا لهم المبالغ فيها فإنهم قد يكونوا خسرانين…وهذه الصور لا تهدو أن تكون للعلاقات العامة
وهم قد ينجحون.. و رأي أنه يجب تشجيع الإستثمار العربي فس السودان: لكن يجب أن تذكر أن الإستثمار العربي ليس هدفا لذاته..يجب ان يزيد من العمالة (شكرة أمطار تستورد حتى العمال)، ولا يكن على حساب سكان الريف.
ساتي: مع صراحتك يبدو أنك بدأت تفقد الموضوعية والتجرد
وهذا قيض من فيض سيدي الرئيس وليتك تأخذ هذا ماخذ الجد وترى بأم عينك ماذا دها بطانتك التي تدير أمر هذه الامةوليتك تسطنبت من هذا كم الفساد وسوء التخطيط . وليس لك أن تقوم بتكوين لجان للفساد فإن القاصي والداني يعلم ما يدور في دهاليز حكمكم البالي وهذا من باب النصح أن تريد أن تنتصح .
انت لا تدرى او متغافل عن من تسبب فى تدمير مشروع الجزيرة أسأل عواطليتك المتكئين على اتوات ستات الشاى و غرامات اصحاب الكيف بحجة شريعة متوهمة مثل وهمك الراجحى هذا و كلكم سجم و رماد ناس باردة حتى لو كانت حلال يا لصوص دم المقهورين لعنة الله عليكم و على أقلامكم المأجورة من كشات ستات الشاى يا…
اذا الحكومة تريد ذلك من الذي يتصدي لها الحكومة تريد التجويع المرض الجهل لنا اذن عدونا هو من يمسكك بزمام امورنا فكيف ينصلح حالنا
يا استاذ الطاهر مشروع الجزيرة خربته وامرضته وموتته حكومة نميرى عندما جاءت بشركة “سيباجاجي” وحكومة البشير فقط شيعته لمسواه الاخير …
وربنا يجعلها آخر الاحزان …
وا شبونه الحق اهل يا عثمان شبونه رد علي الورل دا
اسئلتك وجهها لجماعتك الاسلاموييين عباقرة المشروخ الحضاري الذين يجثمون على سدة الحكم لثلاثة عقود عجاف رافعين شعارات ناكل مما نزرع و نلبس مما نصنع و شعار هي لله لا للسلطة و لا للجاه ….هاك: الجكة دي لله و الضرطة دي لمشروخكم الحضاري
الطاهر ساتي: هذا تبسيط للأمور. نربأ بك في المبالغة في التعليل.
هناك عوامل: المردود المالي، وجهود البحوث في الإنتاجية، والحجم الكبير في الإنتاج، وفي التوزيع وفي شراء المواد الأولية.
دعني أهمس في إذنك: حاول أن تتأكد من أن الراجحي وأمطار لا يستفيدون من دعم دولهم المباشر… وأنهم مع حجم إنتاجهم وإمتيازات دولتنا لهم المبالغ فيها فإنهم قد يكونوا خسرانين…وهذه الصور لا تهدو أن تكون للعلاقات العامة
وهم قد ينجحون.. و رأي أنه يجب تشجيع الإستثمار العربي فس السودان: لكن يجب أن تذكر أن الإستثمار العربي ليس هدفا لذاته..يجب ان يزيد من العمالة (شكرة أمطار تستورد حتى العمال)، ولا يكن على حساب سكان الريف.
ساتي: مع صراحتك يبدو أنك بدأت تفقد الموضوعية والتجرد
وهذا قيض من فيض سيدي الرئيس وليتك تأخذ هذا ماخذ الجد وترى بأم عينك ماذا دها بطانتك التي تدير أمر هذه الامةوليتك تسطنبت من هذا كم الفساد وسوء التخطيط . وليس لك أن تقوم بتكوين لجان للفساد فإن القاصي والداني يعلم ما يدور في دهاليز حكمكم البالي وهذا من باب النصح أن تريد أن تنتصح .
اول حاجه المفروض الناس تفهم انو الحكومة ما بتمول المزارع الا الموية وبندفع عليها ضريبة اما التقاوي والاسمده نحن ما معتمدين علي البنك الزراعي اساسا