عفوا آبلة مصر … الحصة انتهت !!!

ومصر المتوهمة بمسلسلات وقصص الفتوة وروايات الخيال الواسع ظلت لعقود طويلة تعتقد انها الناهى والآمر فى المنطقة ، والآبلة التى تجلس امام التلاميذ فى المرحلة الابتدائية ليرددوا خلفها ابيات التمجيد والتضخيم لمصر ، بل تذهب ابعد من ذلك ان تطلب منهم الا يسمعوا الا ما تقوله ولايروا الا ماتراه هى دون ان ينطقوا ببنت شفة ، غير ذلك يجب ان ( يربعوا ايديهم ) ويغلقوا افواههم حتى تعود.
فقربان الولاء والطاعة يجب ان يقدم لآبلة فقط حتى ترضى عنهم ، وحتى التواصل مع الخارج لايتم الا عبر هاتفها ورسلها ، اذ يعتبر اختلاف اى دولتين عربيتين سوقا ومربدا لمصر تشتهى فيه ما لذ وطاب من بترول ودولارات حتى تحشر انفها لتزيد الفرقاء افتراقا ولا عودة الا بإذنها ولا صلح ولا صفاء الا بعلمها وموافقتها.
فقد ظلت ( آبلة مصر ) آبلة سيئة السمعة كما معلميها فى كل بلدان العالم ( تبيع الامتحانات وتساعد الطلاب على الغش ) والاسوأ من ذلك تأكل سندوتشات الطلاب ، فمصر التى كما اسفلت تتعامل مع كل الدول العربية ك( آبلة ) فصل هم تلاميذه تمارس معهم اسوأ انواع الابتزاز والجشع والمتاجرة بقضاياهم ، ترى انه من حقها استجواب اى دولة ومساءلتها بل تهديدها اذا ماخرجت عن يدها وتجاوزتها ، فالشيخة موزة ارتكبت خطأ جسيم عند زيارتها للسودان اذ كان يفترض أن تأخذ الاذن مصر التى لها حق رفض الطلب او قبوله وليس على الشيخة موزة سوى السمع والطاعة لقرار مصر الذي يسمح لها بالذهاب للسودان من عدمه ، بل تفرص مصر شروطها فى حالة الموافقة على الزيارة بتحديد عدد ساعاتها والاماكن التى يجب ان تزورها ومن تلتقيهم ، فقط على الشيخة ان تلتزم بما تمليه عليها مصر.
فالهجوم على قطر وشيوخها ، له مايبرره عند المصريين الذين يرون ان كل شئ يجب ان يتم عبرهم وبإذنهم ، هم فقط من يحددون علاقات العرب ويرسمون خط سيرها ، بل تفرض عليهم ماذا ولمن يصدرون وماذا يستوردون منها على ان يقبلوا صادرتها حتى ولو كان تسقى من ماء الصرف الصحى او الصرف الصحى نفسه ، ليس من حقهم الاعتراض او الرفض فقط السمع والطاعة ، ( وماحدش يفهم اكتر من المصريين ).
والآن سيختلف الصوت المصري تماما ويختفى بمجرد اعلان المناورات السعودية السودانية العسكرية ، لان مصر اعتادت ان تترمم على موائد السعودية ولحم كتافها من خيرات السعودية التى لم تبخل عليها يوما باغراقها بالدولارات والبترول المجانى ، كما استيعابها للعطالى المصريين من اصحاب الشهادات المزورة والثقة المهزوزة و غيرهم من الملايين الذين بامكان السعودية ان تطردهم قبل ان تشرق شمس الغد فى حال اى تهور مصرى بالاساءة للسعودية ، فالمصري المكروه فى جميع بلدان العالم غير الامين ولا الصادق فلا هو موثوق فى حديثه ولا عمله ، دوما موضع شك وريبة ومعرض للطرد فى لحظة ، تحتفظ به معظم دول الخليج حفاظا على علاقاتها السياسية فقط مع مصر هذه المكانة التى فقدتها المتعوسة مصر بتصرفاتها الرعناء ، وتخبطاتها فى تعاملاتها الخارجية ، فكل الشعب العربي خانق ومتضايق من مصر التى تحرم مواطنيها من ماء النيل والغاز ثم تصدره نقيا بلا مقابل لاسرائيل ، ومصر التى تغلق المعابر فى وجه الفلسطينين وتفتح مطاراتها و دواوينها لليهود ، لاتحظى باحترام اى مواطن عربي بات ينتظر صدور قرار من حكوماته يقضى بطرد المصريين من اراضيه.
فآبلة مصر شاخت واصابها الزهايمر كقصة الفار التى احس انه تمساح فخرج على القطط يتحداها.
فالسودانيين ( عبيد ) وبقية العرب ( متخلفين وجهلاء) يجب ابتزازهم و سحب كل اموالهم التى هى حلال على مصر هذا هو التصنيف المصري للعرب دون مواراة.
فمازالت الابلة تريد ان تحبس التلاميذ فى الصف الاول ابتدائى وتطلب منهم ان يبقوا اماكنهم ولا يغادروا وان بلغوا من العمر عتيا وتجاوزوا كل مراحلهم الدراسية بنجاح ، لكنها تريد ان تبقيهم تحت امرتها يسمعوا ماتسمع ويروا ماترى ويفعلوا ماتمليه عليهم هى فقط ، وكل ذلك من اجل ان تأكل ما بشنطهم من سندوتشات.
عفوا آبلة مصر … الحصة انتهت
[email][email protected][/email]
صدقت يا اخي بارك الله فيك .
صدقت يا اخي بارك الله فيك .
يا سلام عليك تسلم إيدك اللهم أعز السودان و أهله و أهدنا سبيل الرشاد و أصلح البلاد و العباد يا الله.
علي الطلاق انت ارجل صحفي قرأت لة ابشر ي ودالعم اضرب ولا يهمك العفن
هذة حقيقة أولاد بمبة خير وصف لاتفة مخلوقات . هل يعي خنزير السودان الارعن البشير حقيقتهم .
حللت وصدقت لكن بالفعل الحصة انتهت
وهذا اثبات لدرجة الغباء بامتياز التي يتمتعون بها.
إنهم في طريقهم للفناء .وسيصبحون هم العبيد
وانتهى زمن الفهلوة وجاء زمن الفهم والعلم والتطور.
وأحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم انهم لايفقهون.
ومصر أم البلاوي .أم المجاري فسيشربون منها عاجلا
أم أجلا.دعهم يموتون بغيظهم أنها الأنانية والحسد
والسرقة خصالهم التي يتمتعون بها ومعروفة عالميا.
فماذا تتوقعون منهم .
صدقت. والله. ،،، الحصه. انتهت. ،،،،
كلام في المليان
بارك الله فيك لقد شفيت القليل من غبننا على مصر وتوابعها لك الشكر والتقدير يا اخي الفاضل
والله مقالك رائع بحق وحقيقة فقد اوفيت وكتبت مقالا يكتب بماء الذهب فحقا ابلة مصر الحصة انتهت
طالما انك اعترفت بابلة مصر اذن هى من علمتك واخرجتك من الظلمات الى النور وعليك ان تتادب فى الحديث مع من طورتك وهذبتك ولها الفضل عليك وعلى الكثير والحكمة تقول من علمنى حرفا صرت له عبدا
قصة الاساتذة المصريين فى اليمن حينما يروا سودانى مجتهد من اجل التحضير لدروس يوم غد . يقول المصرى للسودانى انت تعبان كدا ليه اخدو جحش وخرجو حمار
شكراالشيخة موزا لقدنورت الطريق للسودانيين بعد الزيارة الكريمة للبجراويةوالسودان مابعد الزيارة تختلف ما قبلهاخصوصا علاقتنا مع المصريين وعلينا عدم الرجوع للمربع الاول وسلامتكم
فقط ارجو من فريق الراكوبة الانتباه للتعليقات الخارجة و الجارحة للذوق العام فقد تكررت من اشخاص بعينهم و هذه الصحيفة تدخل بيوتنا و يطلع عليها صغارنا … برجاء عدم قبول اى تعليق يحمل عبارات عنصرية او خارجة عن الادب والخلق السودانى الاصيل …
هههههه
عيب
أ عمر ميصحش اللي انت بتقول عليه دا
منت عارف ان دي حرب بين الامن بتاعنا وبعض الجهلة والحثالة بتوعهم وهي حرب بالوكالة لصالح اطراف دولية الشععبين لاناقة لهم فيها ولاجمل
اللي بين الشعبين اكبر من لعب التجار والعيال دول .
ومتنساش ان حلايب سودانية
عزيزي كاتب المقال
أرجو فقط انت تضع في حسبانك ان ما تراه في الاعلام أو التوجه السياسي الحالي للدولة لا يعبر الا عن القليل جدا من مصر واهلها. كان السوادان و سيظل من اهلنا فمن لنا غير اخواننا. ثانيا عممت علي معلمي مصر بانهم يبيعون الامتحانات و هذا لم يحدث الا ان كنت رايت بعينك و لو رايت فهي حالة من مليون حالة لا تعبر عن سمة شخصية في وجدان المعلمين. تحاملك مفهوم للدفاع عن بلدك و لكن انظر للصورة كاملة ولا يكون ردك قصير النظر. من ينظر للعرب او السودان كعبيد او قاصري الطرف لم يشب علي تعاليم الاسلام ولا يعرف بها شيئا. و ليحززني بعض الردود التي تمشي وراء فتنة فلا تكونو من يشعلها
يا سلام عليك تسلم إيدك اللهم أعز السودان و أهله و أهدنا سبيل الرشاد و أصلح البلاد و العباد يا الله.
علي الطلاق انت ارجل صحفي قرأت لة ابشر ي ودالعم اضرب ولا يهمك العفن
هذة حقيقة أولاد بمبة خير وصف لاتفة مخلوقات . هل يعي خنزير السودان الارعن البشير حقيقتهم .
حللت وصدقت لكن بالفعل الحصة انتهت
وهذا اثبات لدرجة الغباء بامتياز التي يتمتعون بها.
إنهم في طريقهم للفناء .وسيصبحون هم العبيد
وانتهى زمن الفهلوة وجاء زمن الفهم والعلم والتطور.
وأحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم انهم لايفقهون.
ومصر أم البلاوي .أم المجاري فسيشربون منها عاجلا
أم أجلا.دعهم يموتون بغيظهم أنها الأنانية والحسد
والسرقة خصالهم التي يتمتعون بها ومعروفة عالميا.
فماذا تتوقعون منهم .
صدقت. والله. ،،، الحصه. انتهت. ،،،،
كلام في المليان
بارك الله فيك لقد شفيت القليل من غبننا على مصر وتوابعها لك الشكر والتقدير يا اخي الفاضل
والله مقالك رائع بحق وحقيقة فقد اوفيت وكتبت مقالا يكتب بماء الذهب فحقا ابلة مصر الحصة انتهت
طالما انك اعترفت بابلة مصر اذن هى من علمتك واخرجتك من الظلمات الى النور وعليك ان تتادب فى الحديث مع من طورتك وهذبتك ولها الفضل عليك وعلى الكثير والحكمة تقول من علمنى حرفا صرت له عبدا
قصة الاساتذة المصريين فى اليمن حينما يروا سودانى مجتهد من اجل التحضير لدروس يوم غد . يقول المصرى للسودانى انت تعبان كدا ليه اخدو جحش وخرجو حمار
شكراالشيخة موزا لقدنورت الطريق للسودانيين بعد الزيارة الكريمة للبجراويةوالسودان مابعد الزيارة تختلف ما قبلهاخصوصا علاقتنا مع المصريين وعلينا عدم الرجوع للمربع الاول وسلامتكم
فقط ارجو من فريق الراكوبة الانتباه للتعليقات الخارجة و الجارحة للذوق العام فقد تكررت من اشخاص بعينهم و هذه الصحيفة تدخل بيوتنا و يطلع عليها صغارنا … برجاء عدم قبول اى تعليق يحمل عبارات عنصرية او خارجة عن الادب والخلق السودانى الاصيل …
هههههه
عيب
أ عمر ميصحش اللي انت بتقول عليه دا
منت عارف ان دي حرب بين الامن بتاعنا وبعض الجهلة والحثالة بتوعهم وهي حرب بالوكالة لصالح اطراف دولية الشععبين لاناقة لهم فيها ولاجمل
اللي بين الشعبين اكبر من لعب التجار والعيال دول .
ومتنساش ان حلايب سودانية
عزيزي كاتب المقال
أرجو فقط انت تضع في حسبانك ان ما تراه في الاعلام أو التوجه السياسي الحالي للدولة لا يعبر الا عن القليل جدا من مصر واهلها. كان السوادان و سيظل من اهلنا فمن لنا غير اخواننا. ثانيا عممت علي معلمي مصر بانهم يبيعون الامتحانات و هذا لم يحدث الا ان كنت رايت بعينك و لو رايت فهي حالة من مليون حالة لا تعبر عن سمة شخصية في وجدان المعلمين. تحاملك مفهوم للدفاع عن بلدك و لكن انظر للصورة كاملة ولا يكون ردك قصير النظر. من ينظر للعرب او السودان كعبيد او قاصري الطرف لم يشب علي تعاليم الاسلام ولا يعرف بها شيئا. و ليحززني بعض الردود التي تمشي وراء فتنة فلا تكونو من يشعلها