الطاهر ساتي يشتم أهل الجزيرة

بسم الله الرحمن الرحيم
كتب صديقنا الطاهر ساتي تحت عنوان (الراجحي يحرجهم) في غمرة فرحته بحصاد قمح الراجحي في الشمالية ونادك في شمال كردفان ومشاريع النيل الأبيض والانتاجية العالية لهذه المشاريع كتب : (وليس بمشروع الراجحي فقط، بل بكل مشاريع الشمالية ونهر النيل والنيل الأبيض لم يقل متوسط إنتاج الفدان عن (15 جوال).. ولكن من يهدرون أموال المصارف العامة سنوياً في التهلك المسماة بمشروع الجزيرة يتباكى اتحادهم بلا حياء عن إنتاج الفدان (7 جوالات)، وهنا يتجلى الفرق ما بين الجد والهزل، الإجتهاد والكسل، الرعاية والإهمال، و (الطحين والطحن).. فالزراعة زراعة، والسياسة سياسة، وليس عدلاً أن تحول الحكومة مشروع الجزيرة الى مشروع سياسي يستنزف أموال البلاد بلا إنتاج)أ.ه
دون أن يعرق له جفن رمى مئات آلاف المزارعين جملة واحدة بالكسل والهزل والاهمال والطحن وقبل ذلك بهدر أموال المصارف واستنزاف أموال البلاد بلا انتاج (لا حول ولا قوة الا بالله) هنا الطاهر كمن يبصق على وجه ابيه او جده ويقول له انت تركبنا حمار والناس راكبة مارسيدس.
الطاهر المشروع الذي تصفه باستنزاف أموال الدولة وهو من حمل هذا السودان وما جاوره قرابة القرن وكل ميزانية السودان طوال الثمانين سنة الماضية من خير هذا المشروع وكل بنيات البلاد التحتية من خير هذا المشروع ومزارعه الذي تصفه بالكسل والهزل واستنزاف اموال الدولة كان يُعطى الفتات ولم يتوقف ولم يمتن يوما ولا طالب بقسمة ثورة ولا سلطة ظلت البلهارسيا تفتك بجسده الهزيل الى يوم الناس هذا مضحيا بكل ذلك في وطنية منقطعة النظير.
مزارع مشروع الجزيرة لم تشيد له القرى النموذجية والبيوت الجاهزة كمسئولية مجتمعية ولم تسفلت طرقه ولم تبنى مدارسه على احسن طراز ولا مطار بلا طائرات ولا مستشفيات ولا تعويضات وسكت واحتمل كل هذا العذاب.
الطاهر لا اريد ان ارجعك لسنوات المشروع الاولى حيث ارباح السنوات الاولى ادخلت بها الكهرباء للخرطوم ومن قرى الجزيرة لم تصله الكهرباء الى يومنا هذا. الطاهر ما كان لخزينة السودان مورد غير مشروع الجزيرة .
هل تعلم أخي الطاهر ان المزارعين الذين وصفتهم او كدت تصفهم بانهم سارقين لأموال الدولة ووصفتهم بالكسل كان نصيبهم من القطن سنة 1998 وهي السنة الوحيدة التي حصلنا فيها على حسابات القطن يومها كان العائد على المزارعين 6% فقط من دخل القطن. ارجوك ان تسأل معي اين ذهبت 94 %.
لسنا عنصريين ولا جهويين وقبلنا كل السودان معنا وكان يوم صرف ارباح القطن يشعر به التاجر في نيالا وأسأل بروف علي شمو عن هذا كيف انتعش السوق في نيالا ولما سألوا قالوا ان المزارعين في الجزيرة صرفوا ارباح القطن.
الطاهر ماذا لو كتبت في غمرة فرحتك بقمح الشيخ سليمان الراجحي وقلت أرض الجزيرة هي أخصب ارض في السودان ترى كيف سيكون الانتاج لو صرف عليها عُشر ما صرف على مشروع الراجحي.
ماذا لو قلت العلة في مشروع الجزيرة ليست المزارعين وليست الارض ولكن هروب الدولة من التمويل الممتاز ونظام الادارة القبيح الذي يدار به مشروع الجزيرة الطاهر ماذا لو قلت الماء في الجزيرة جاهز والارض منبسطة ولا تحتاج تسوية ولا اصلاحاً فقط تمويلا ودراسات وستنتج اضعاف ما انتج الراجحي.
أرض الجزيرة بخير ومزارعها بخير وستجد يوما عاقلاً ينصفها.
لو لا الحياء لقلت لك مثلاً فلسطينياً بذئاً
[email][email protected][/email]
عفارم عليك يا احمد المصطفي
صدقت كثير من الناس عدت عليهم الاساءه داخل موضوع الطاهر واظن ان الطاهر نفسه عدت عليه ولم يقصد الاساءه وهذا اكاد اجزم عليه بس حاول يعقد المقارنه في الانتاج وغفل عن التحضير.
اهلنا في الجزيره لا يستحقون العقوق
جزاك الله خيرا الكاتب المخضرم احمد المصطفي وشكرا جزيلا علي ردك الراقي للاستاذ الطاهر ساتي والذي كنا نحسبه صحفي متجرد لكن ظهرت في طيات مقاله الصحفي الركيك عنصرية ملعونة وتقليل من شان مزارع مشروع الجزيرة . علما بان سكان الاراضي الذين انتج فيه الراجحي هذا الكم الهائل من القمح هولاء السكان كانوا يحرسون قناطر وعمال صمد في ترع مشروع الجزيرة عندما كان العمود الفقري لاقتصاد السودان . المطلوب من الطاهر ساتي اعتزار لمزارعي مشروع الجزيرة وانسان الجزيرة .
واللبيب بالإشارة يفهم.
لنكن موضوعيين لم اجد اي اشارة لاهالي الجزيرة وسكانها في مقال ساتي، وهو اشار بالاتهام للحكومة ولكني اضيف لك عدة اسباب اخري:
1- ابناء الجزيرة المؤدلجين خاصة الجبهجية هم اهم اسباب النكبة التي مني بها مشروع الجزيرة وقد رأيناهم في اتحادات المزارعين والهيئات الشعبية والفساد لاحد له فيها
2- التعليم الحديث واقتصاد الخدمات والهجرة للخليح قد غير من العملية الاقتصادية واصبح ابناء الجزيرة ورثة وملاك اكثر منهم مزارعين مهتمين بالشقاء بالزراعة . والمعلوم ان بنية المشروع نفسه بها تراتبية لاتسمح بتجاوز ممايحد من تطلع وحرية المزارع من اتخاذ مايناسبه وهو سبب عزوف ابناء الجزيرة.
فضلا عن ان الكثافة السكانية العالية في الجزيرة يجعل الاولوية للقطاع الصناعي والخدمي في المدى البعيد
3-التكنولوجيا العالية الحديثة في الزراعة تجاوزت مزايا مشروع الجزيرة من الانسياب الطبيعي للري المدعم بخزان سنار. هذا ادخل وسيدخل مناطق اخرى مثل الشمالية وشمال كردفان والنيل الابيض دائرة الانتاج الزراعي وهو امر جيد لانه سيحقق استقرار في بافي المناطق وتنمية متوازنة تحفظ البلد من مهددات كثيرة
عودة مشروع الجزيرة لما كان عليه في فترة الانجليز امر بعيد المنال والحل اما الاستمرار في المعافرة والصرف الذي لم يحقق مردود متناسب مع حجمه حتى اليوم، او النظر بصورة بعيدة لتحويل الجزيرة والاستفادة من موقعها في قلب البلد وكثافة سكانها وارتباطها بالخرطوم لارض مصانع وخدمات تفيد انسان الجزيرة والبلد.
جرايدكم دي فيها منو غيرالطاهر ساتي و فيصل محمد صالح و عثمان ميرغني ؟
الوحيد البيكتب بارقام ومعلومات ومنطق مش زيك وزي ناس فلان وفلان يزعجونا بي انشاءو شتائم
كلامو صاح
مشروع الجزيرة عالة على الشعب السوداني
ولازم تشيلو المسؤولية وتعتمدوا على نفسكم شوية
تعالو لينا القضارف نعلمكم الاعتماد على النفس والزراعة الجد جد
ما عيب عليكم فدانكم ينتج 7 شوالات و فدان الراجحي ينتج 30 شوال؟
انتو كسلانين و لو ما مساكين الكنابي حتى ال 7 شوالات دي ا بتلقوها
اوجه ليكم الدعوة تعالو لينا القضارف نعلمكم الزراعة والنشاط
شكرا موصول الأستاذ أحمد المصطفى على التعقيب والسرد الموجز على ساتى وما شابهم وعلى أمثالهم وماذا يعرف ساتى عن الجزيرة أصلا حتى يتبجح ويكابر على أهلنا الفبش والشكر لله أولا وإلى إيلا الذى أتى فى الوقت المناسب وسوف نرى .إنتهى@
ما هي مشكلة الطاهر إذأ لم تفهم ما يكتب
طاهر ساتي من كتاب السلطان و ينفذ الأدوار المرسومة له و كويس إنك إنتبهت لوضعية جماعتك الكتاب الإسلاميين
السلام عليكم الاستاذ / احمد المصطفي ما لا يعلمه من يحكموننا ومن لف لفهم او كتب من اجل الشهرة او طمس عنه الحق او اخفق في اختيار الالفاظ ونتمني ان يكون اخونا الطاهر ساتي اخفق في اختيار الكلمات
1/ مشروع الجزيرة مستهدف وهناك من يسعي ليجعله طاردا
2/ مشروع الجزيرة كان ولا يزال مصدر رزق لكل اهل السودان واسال ناس ابوك يا وليد
3/ المقتدرين من المزارعين تكون انتاجية الفدان اكثر من 30 جوال للفدان والكل يعلم ان الامكانيات سبب الانتاج واسال ناس القروش
4/ نحن ابناء مزارعين وزرعنا وعشنا الحلو والمر وانتجنا ولكن احبطنا وهربنا وهرب جل الشباب من الزراعة رغب انها الطريقة المضمونة للعيش الكريم اذا توفرت الامكانيات
5/ كما ذكرت استاذنا احمد كان يجب ان يكون الكلام عن لو توفر ما توفر لزراعة الراجحي لمشروع الجزيرة لاقدم البشير علي الانتحار حزنا علي السنين الضاعت مننا 6/ مشروع الجزيرة هو امل السودان بعد كوارث الانقاذ عشان كدا مبروك عليكم الراجحي ونحن حباب الجزيرة وراجعين للزراعة
كفيت واوفيت الاستاذ أحمد المصطفى
امثال الطاهر ساتي مازال الحقد الدفين الذي رضعوهو عن سلالتهم التي ترعرت من خيرات المشروع واظن الطاهر ساتي ولد في احد قناطره ونكرو جميله استقبل مشروع الجزيرة الشماليين الفارين من المجاعة استقبال الانصار للمهاجرين وقاسموهم العيش والماواه لم يدري يومها انسان الجزيرة ان من اكرمهم الكلب اشد وفاء منهم فتنكرو للمشروع عند استلامهم السلطة وعملو بكل ما اوتو من حقد لتدميره فدمرو موسسة الري وسكة حديد المشروع التي نهبوها نهارا جهارا
والله لو تركو لنا مشروع الجزيرة بموسساته وبحكم زاتي لصارت الجزيرة هولندا افريقيا ولما تطاول علينا صعاليق امثال القذر وليس( الطاهر ) لكن غدا تشرق شمس الجزيرة وحينها لكل حدث حديث
للامانه قرأت مقال الطاهر لم اجد ذلك الفهم الذي تقوله انه يجلد الذات السودانيه ككل و لم يعني او يخصص اهلنا الكرام في الجزيره فقط او غيرها هذا مافهمته بصراحه يجب ان نقف مع الذات قليلا ما عيب ان نعترف بقصور ما فينا و نعالجه كل بقاع السودان و هله متساوون و عزاز اكيد
ما كان هنالك من داع للسطر الأخير ،، انتم ناس كبار.
اللهم نكل بكل من كان السبب
ارجع يا الطاهر رابعة ابتدائى واتعلم بغدين قارن المنتجات الزراعية حسب المناخات يا جتهل
يبدو أنك لم تقرأ مقال الطاهر جيدا أو أنك لم تفهم المقال بالصورة المثلى ، الطاهر بالجد والهزل والإجتهاد والكسل يقصد السياسيين والحزبيين وجوقة الإنتهازيين والمنتفعين عموما ولا يقصد المزارعين البسطاء بأي حال من الأحوال ، أقرأ المقال مرة ثانية ، هون عليك ولا تنفعل أخي الكريم فالإنفعال لا يفيد في هذه الفترة الحرجة التي يعاني منها الوطن المنكوب ،
اعتقد هذه سقطة للطاهر ساتى ، لم يستعمل قلمه وعقله بصورة صحيحة بل كتب بخفة شديدة عن مشروع الجزيرة ومزارعيه فلو تأنى قليلا في كتابته وبحث ونقب لعرف الأسباب والعلل في قلة الإنتاج ولو ارجع البصر كرتين حتى في التاريخ القريب وتفكر في الفساد القريب من شركة الاقطان التي نهب اداريوها مليارات هي أصلا من المفترض ان تكون لمزارعى مشروع الجزيرة ولو درس وبحث وعرف كيف ان هذا المشروع تحول من الحساب المشترك للحساب الفردى وكيف ان البنك الدولى وصندوق النقد الدولى تدخل منذ زمن نميرى في نمط علاقات انتاجه ولو فتش الطاهر ساتى في ازمة المياه في المشروع التي تؤرق المزارع ليلا ونهارا حتى اصبح يستأجر طلمبات مياه ويضعها في الترع لكى يسقى محاصيله وحتى هذه لا يستطيعها اى مزارع ولو رجع الطاهر ساتى قليلا الى الوراء واستحضر مشكلة اتحاد المزارعين تابع السلطة والحكومة وكيف انهم في سبيل ان الحكومة تضمن ولاءهم جعلتهم يعملون ضد المزارعين واقطعتهم الاقاطيع من شركات التركترات ومصانع الصلصة التركية ولو كان الطاهر ساتى امينا في كتابته هذه لعرف كيف ان الشريف بدر بتاع خط هيثرو الذى جابهه الطاهر نفسه في لقاء تلفزيونى هذا البدر عندما كان واليا للجزيرة وهو ومن معه استفادوا منى البنوك على حساب المزارعين وما ازمة ملاك المشروع الشهيرة التي استخدمتها الحكومة في سنة 2010 في الانتخابات ببعيدة ولو الطاهر ساتى عرف كيف يستقصى لتسأل عن من هو كمال النقر هذا في المشروع الذى يبنى الآن في العمارات ويملك الجرارات ، من هو وكيف صار من سائق الى رئيس نقابة ومن ثم الى شخص مسؤول يعلن بيع مشروع الجزيرة .
أيها الطاهر ساتى ارجع الى كتاباتك عن الفساد فقد كانت محببة ولكنك الآن ارتقيت مرتقا وعر بما قلته عن مشروع الجزيرة ومزارعيها الشرفاء الكادحين
كهذه وصل الحال بالجزيرة وأهلها ليصبحوا مهزل لبسوى والمابسوى بعد تدمير مشروع أهلنا فى الجزيره اصبحوا يشتمونا كمان أين أبناء الجزيره من هذا الكلام. لله دراك يا أحمد لم أجد غيرك يدافع عن الجزيرة.
ربما الطاهر ساتي يردد عن مشروع الجزيرة ما قاله الرئيس الراقص عن المشروع و انه عبء على الدولة و ان مزارعيه تربية شيوعيين و انهم قالوا ناس الخرطوم بشربو الببسي بالصهريج .. الى آخر حماقات و جهل و سخافة الرئيس الراقص ..
الطاهر ساتي و غيره من تربية الكيزان ينكرون فضل المشروع على السودان و العالم لانهم دمروه و لاخفاء فداحة الجرم فانهم يحاولون الحط من قيمة المشروع و انسانه …
لا نريد ان نسال عن من دمر المشروع و دمر ادارة الري و فكك المحالج و باعها خردة و من قلع خطوط السكة حديد و قاطراتها و باعها خردة و من هدم بيوت المشروع و شلعها و باع ارضها … و ما عايزين نسال عن الذي دمر زراعة القطن و معها المحالج و النسيج و زيت البذرة و الامباز … و لا عمن شرد اكفأ كفاءات الزراعة و الري و افضل المزارعين و من دفع المزارع النجيض الى ان يلجأ لبيع الماء و المهن الهامشية و يسكن في اطراف العاصمة …. شركة الاقطان ما عايزين نجيب سيرتها …
اعتقد ان الاستاذ الطاهر ساتي قصد ما قلته في فقرتك الاخيرة.. من عدم اهتمام الدولة بالمشروع والمزارع .. اللهم الا اذا كان هنالك شيء لا نعلمه ولكن من سياق ما كتبه ساتي ليس كما تصورت اخي احمد..
يجب الا ندفن رؤوسنا في الرمال اخي احمد مزارع اليوم ليس مزارع الامس وصدق وامانة ونزاهة موظف الامس انعدمت.. وما يزيد من احباط المزارع ان كل ما ينتجه تحاصره الجبايات من كل جانب … وفي النهاية اعسار ..
تحياتي
من اسمه يدل عليه من صحارى الشمال العقدة لديهم الجزيرة وانسانها لان ابائه واجداده عملو هنالك خفراء فى المشروع بينما كان انسان الجزيرة هو البيه والافندى
عفارم عليك يا احمد المصطفي
صدقت كثير من الناس عدت عليهم الاساءه داخل موضوع الطاهر واظن ان الطاهر نفسه عدت عليه ولم يقصد الاساءه وهذا اكاد اجزم عليه بس حاول يعقد المقارنه في الانتاج وغفل عن التحضير.
اهلنا في الجزيره لا يستحقون العقوق
جزاك الله خيرا الكاتب المخضرم احمد المصطفي وشكرا جزيلا علي ردك الراقي للاستاذ الطاهر ساتي والذي كنا نحسبه صحفي متجرد لكن ظهرت في طيات مقاله الصحفي الركيك عنصرية ملعونة وتقليل من شان مزارع مشروع الجزيرة . علما بان سكان الاراضي الذين انتج فيه الراجحي هذا الكم الهائل من القمح هولاء السكان كانوا يحرسون قناطر وعمال صمد في ترع مشروع الجزيرة عندما كان العمود الفقري لاقتصاد السودان . المطلوب من الطاهر ساتي اعتزار لمزارعي مشروع الجزيرة وانسان الجزيرة .
واللبيب بالإشارة يفهم.
لنكن موضوعيين لم اجد اي اشارة لاهالي الجزيرة وسكانها في مقال ساتي، وهو اشار بالاتهام للحكومة ولكني اضيف لك عدة اسباب اخري:
1- ابناء الجزيرة المؤدلجين خاصة الجبهجية هم اهم اسباب النكبة التي مني بها مشروع الجزيرة وقد رأيناهم في اتحادات المزارعين والهيئات الشعبية والفساد لاحد له فيها
2- التعليم الحديث واقتصاد الخدمات والهجرة للخليح قد غير من العملية الاقتصادية واصبح ابناء الجزيرة ورثة وملاك اكثر منهم مزارعين مهتمين بالشقاء بالزراعة . والمعلوم ان بنية المشروع نفسه بها تراتبية لاتسمح بتجاوز ممايحد من تطلع وحرية المزارع من اتخاذ مايناسبه وهو سبب عزوف ابناء الجزيرة.
فضلا عن ان الكثافة السكانية العالية في الجزيرة يجعل الاولوية للقطاع الصناعي والخدمي في المدى البعيد
3-التكنولوجيا العالية الحديثة في الزراعة تجاوزت مزايا مشروع الجزيرة من الانسياب الطبيعي للري المدعم بخزان سنار. هذا ادخل وسيدخل مناطق اخرى مثل الشمالية وشمال كردفان والنيل الابيض دائرة الانتاج الزراعي وهو امر جيد لانه سيحقق استقرار في بافي المناطق وتنمية متوازنة تحفظ البلد من مهددات كثيرة
عودة مشروع الجزيرة لما كان عليه في فترة الانجليز امر بعيد المنال والحل اما الاستمرار في المعافرة والصرف الذي لم يحقق مردود متناسب مع حجمه حتى اليوم، او النظر بصورة بعيدة لتحويل الجزيرة والاستفادة من موقعها في قلب البلد وكثافة سكانها وارتباطها بالخرطوم لارض مصانع وخدمات تفيد انسان الجزيرة والبلد.
جرايدكم دي فيها منو غيرالطاهر ساتي و فيصل محمد صالح و عثمان ميرغني ؟
الوحيد البيكتب بارقام ومعلومات ومنطق مش زيك وزي ناس فلان وفلان يزعجونا بي انشاءو شتائم
كلامو صاح
مشروع الجزيرة عالة على الشعب السوداني
ولازم تشيلو المسؤولية وتعتمدوا على نفسكم شوية
تعالو لينا القضارف نعلمكم الاعتماد على النفس والزراعة الجد جد
ما عيب عليكم فدانكم ينتج 7 شوالات و فدان الراجحي ينتج 30 شوال؟
انتو كسلانين و لو ما مساكين الكنابي حتى ال 7 شوالات دي ا بتلقوها
اوجه ليكم الدعوة تعالو لينا القضارف نعلمكم الزراعة والنشاط
شكرا موصول الأستاذ أحمد المصطفى على التعقيب والسرد الموجز على ساتى وما شابهم وعلى أمثالهم وماذا يعرف ساتى عن الجزيرة أصلا حتى يتبجح ويكابر على أهلنا الفبش والشكر لله أولا وإلى إيلا الذى أتى فى الوقت المناسب وسوف نرى .إنتهى@
ما هي مشكلة الطاهر إذأ لم تفهم ما يكتب
طاهر ساتي من كتاب السلطان و ينفذ الأدوار المرسومة له و كويس إنك إنتبهت لوضعية جماعتك الكتاب الإسلاميين
السلام عليكم الاستاذ / احمد المصطفي ما لا يعلمه من يحكموننا ومن لف لفهم او كتب من اجل الشهرة او طمس عنه الحق او اخفق في اختيار الالفاظ ونتمني ان يكون اخونا الطاهر ساتي اخفق في اختيار الكلمات
1/ مشروع الجزيرة مستهدف وهناك من يسعي ليجعله طاردا
2/ مشروع الجزيرة كان ولا يزال مصدر رزق لكل اهل السودان واسال ناس ابوك يا وليد
3/ المقتدرين من المزارعين تكون انتاجية الفدان اكثر من 30 جوال للفدان والكل يعلم ان الامكانيات سبب الانتاج واسال ناس القروش
4/ نحن ابناء مزارعين وزرعنا وعشنا الحلو والمر وانتجنا ولكن احبطنا وهربنا وهرب جل الشباب من الزراعة رغب انها الطريقة المضمونة للعيش الكريم اذا توفرت الامكانيات
5/ كما ذكرت استاذنا احمد كان يجب ان يكون الكلام عن لو توفر ما توفر لزراعة الراجحي لمشروع الجزيرة لاقدم البشير علي الانتحار حزنا علي السنين الضاعت مننا 6/ مشروع الجزيرة هو امل السودان بعد كوارث الانقاذ عشان كدا مبروك عليكم الراجحي ونحن حباب الجزيرة وراجعين للزراعة
كفيت واوفيت الاستاذ أحمد المصطفى
امثال الطاهر ساتي مازال الحقد الدفين الذي رضعوهو عن سلالتهم التي ترعرت من خيرات المشروع واظن الطاهر ساتي ولد في احد قناطره ونكرو جميله استقبل مشروع الجزيرة الشماليين الفارين من المجاعة استقبال الانصار للمهاجرين وقاسموهم العيش والماواه لم يدري يومها انسان الجزيرة ان من اكرمهم الكلب اشد وفاء منهم فتنكرو للمشروع عند استلامهم السلطة وعملو بكل ما اوتو من حقد لتدميره فدمرو موسسة الري وسكة حديد المشروع التي نهبوها نهارا جهارا
والله لو تركو لنا مشروع الجزيرة بموسساته وبحكم زاتي لصارت الجزيرة هولندا افريقيا ولما تطاول علينا صعاليق امثال القذر وليس( الطاهر ) لكن غدا تشرق شمس الجزيرة وحينها لكل حدث حديث
للامانه قرأت مقال الطاهر لم اجد ذلك الفهم الذي تقوله انه يجلد الذات السودانيه ككل و لم يعني او يخصص اهلنا الكرام في الجزيره فقط او غيرها هذا مافهمته بصراحه يجب ان نقف مع الذات قليلا ما عيب ان نعترف بقصور ما فينا و نعالجه كل بقاع السودان و هله متساوون و عزاز اكيد
ما كان هنالك من داع للسطر الأخير ،، انتم ناس كبار.
اللهم نكل بكل من كان السبب
ارجع يا الطاهر رابعة ابتدائى واتعلم بغدين قارن المنتجات الزراعية حسب المناخات يا جتهل
يبدو أنك لم تقرأ مقال الطاهر جيدا أو أنك لم تفهم المقال بالصورة المثلى ، الطاهر بالجد والهزل والإجتهاد والكسل يقصد السياسيين والحزبيين وجوقة الإنتهازيين والمنتفعين عموما ولا يقصد المزارعين البسطاء بأي حال من الأحوال ، أقرأ المقال مرة ثانية ، هون عليك ولا تنفعل أخي الكريم فالإنفعال لا يفيد في هذه الفترة الحرجة التي يعاني منها الوطن المنكوب ،
اعتقد هذه سقطة للطاهر ساتى ، لم يستعمل قلمه وعقله بصورة صحيحة بل كتب بخفة شديدة عن مشروع الجزيرة ومزارعيه فلو تأنى قليلا في كتابته وبحث ونقب لعرف الأسباب والعلل في قلة الإنتاج ولو ارجع البصر كرتين حتى في التاريخ القريب وتفكر في الفساد القريب من شركة الاقطان التي نهب اداريوها مليارات هي أصلا من المفترض ان تكون لمزارعى مشروع الجزيرة ولو درس وبحث وعرف كيف ان هذا المشروع تحول من الحساب المشترك للحساب الفردى وكيف ان البنك الدولى وصندوق النقد الدولى تدخل منذ زمن نميرى في نمط علاقات انتاجه ولو فتش الطاهر ساتى في ازمة المياه في المشروع التي تؤرق المزارع ليلا ونهارا حتى اصبح يستأجر طلمبات مياه ويضعها في الترع لكى يسقى محاصيله وحتى هذه لا يستطيعها اى مزارع ولو رجع الطاهر ساتى قليلا الى الوراء واستحضر مشكلة اتحاد المزارعين تابع السلطة والحكومة وكيف انهم في سبيل ان الحكومة تضمن ولاءهم جعلتهم يعملون ضد المزارعين واقطعتهم الاقاطيع من شركات التركترات ومصانع الصلصة التركية ولو كان الطاهر ساتى امينا في كتابته هذه لعرف كيف ان الشريف بدر بتاع خط هيثرو الذى جابهه الطاهر نفسه في لقاء تلفزيونى هذا البدر عندما كان واليا للجزيرة وهو ومن معه استفادوا منى البنوك على حساب المزارعين وما ازمة ملاك المشروع الشهيرة التي استخدمتها الحكومة في سنة 2010 في الانتخابات ببعيدة ولو الطاهر ساتى عرف كيف يستقصى لتسأل عن من هو كمال النقر هذا في المشروع الذى يبنى الآن في العمارات ويملك الجرارات ، من هو وكيف صار من سائق الى رئيس نقابة ومن ثم الى شخص مسؤول يعلن بيع مشروع الجزيرة .
أيها الطاهر ساتى ارجع الى كتاباتك عن الفساد فقد كانت محببة ولكنك الآن ارتقيت مرتقا وعر بما قلته عن مشروع الجزيرة ومزارعيها الشرفاء الكادحين
كهذه وصل الحال بالجزيرة وأهلها ليصبحوا مهزل لبسوى والمابسوى بعد تدمير مشروع أهلنا فى الجزيره اصبحوا يشتمونا كمان أين أبناء الجزيره من هذا الكلام. لله دراك يا أحمد لم أجد غيرك يدافع عن الجزيرة.
ربما الطاهر ساتي يردد عن مشروع الجزيرة ما قاله الرئيس الراقص عن المشروع و انه عبء على الدولة و ان مزارعيه تربية شيوعيين و انهم قالوا ناس الخرطوم بشربو الببسي بالصهريج .. الى آخر حماقات و جهل و سخافة الرئيس الراقص ..
الطاهر ساتي و غيره من تربية الكيزان ينكرون فضل المشروع على السودان و العالم لانهم دمروه و لاخفاء فداحة الجرم فانهم يحاولون الحط من قيمة المشروع و انسانه …
لا نريد ان نسال عن من دمر المشروع و دمر ادارة الري و فكك المحالج و باعها خردة و من قلع خطوط السكة حديد و قاطراتها و باعها خردة و من هدم بيوت المشروع و شلعها و باع ارضها … و ما عايزين نسال عن الذي دمر زراعة القطن و معها المحالج و النسيج و زيت البذرة و الامباز … و لا عمن شرد اكفأ كفاءات الزراعة و الري و افضل المزارعين و من دفع المزارع النجيض الى ان يلجأ لبيع الماء و المهن الهامشية و يسكن في اطراف العاصمة …. شركة الاقطان ما عايزين نجيب سيرتها …
اعتقد ان الاستاذ الطاهر ساتي قصد ما قلته في فقرتك الاخيرة.. من عدم اهتمام الدولة بالمشروع والمزارع .. اللهم الا اذا كان هنالك شيء لا نعلمه ولكن من سياق ما كتبه ساتي ليس كما تصورت اخي احمد..
يجب الا ندفن رؤوسنا في الرمال اخي احمد مزارع اليوم ليس مزارع الامس وصدق وامانة ونزاهة موظف الامس انعدمت.. وما يزيد من احباط المزارع ان كل ما ينتجه تحاصره الجبايات من كل جانب … وفي النهاية اعسار ..
تحياتي
من اسمه يدل عليه من صحارى الشمال العقدة لديهم الجزيرة وانسانها لان ابائه واجداده عملو هنالك خفراء فى المشروع بينما كان انسان الجزيرة هو البيه والافندى
لم تفهم ما كتبه الطاهر ساتي .
ما يبكى ان اهل الجزيره طلبو من اهل اللعوته الف مليون مره ان لا يقطعو جماراتهم فى الطريق السريع ز لكنلا حياة لمن تنادى
مشروع الجزيرة انى اسمع جعجعة ولا ارى طحنا
الطاهر ساتي الصحفي الوحيد الذي يحرك مياه القضايه الراكضة والمقصود في عمود الاستاذ ساتي ليس انسان الجزيرة بل من يقف علي مشروع الجزيرة من مسؤولين رجاء فهم المقصد بعد ذلك صوبوا نبالكم عليه
الطاهر يقصد ان الظرف الطبيعي والمناخي للجزيرة لايصلح لانتاج القمح وليست قلة الانتاجية بسبب كسل المزارعين وانما ينتقد زراعة المحصول غير المناسب في المكان الغير مناسب .
والمحصول المناسب بالجزيرة معروف ومعروف من قام بتدميره
الموضوع ما فيه شتم ولا حاجة الكلام واضح مشروع الجزيرة لا ينفع لزراعة القمح هذا هو المقصود وكل محصول له خصائصة ومنطقته هذا الفهم العام لمقال الطاهر ساتي ومشروع الجزيرة حمل السودان عندما كان ينتج قطنا وليس قمحا
الله ينصرك يا ود المصطفى عجبتني جدا، ابناء الشمالية دايما هم الد اعداء الجزيرة بل قلوبهم حاقدة ولا يريدون الخير لنا بل هم السبب الرئيسي في دمار مشروع الجزيرة وارسال المبيدات الفاسدة لقتل ابنائنا حقدا دفينا . افضل لنا انا نتحد ونتوافق مع اهلنا في غرب السودان وجنوبه وشرقه ضد هولاء الخونة .
شكراً لمقالك أخانا/ أحمد المصطفى، وشكراً أكبر، بالطبع، لمقال الأخ الطاهر ساتي، ويبدو لي يا أخ أحمد، أنّك قد كتبتَ تحت تأثير إحساس بالغُبن المُطلَق! يقع على الجزيرة الولاية والناس والتاريخ وال وال وال …إلخ,, من الدولة والحكومة والصحافة والقيافات الحايمة في خرطوم الفشل الإداري الذّريع..! بمعنى أنّ قد راودتك(!) حكاية (البصيرة أم حَمَد) يا هذا ..! فطفقتَ – براك – تقوّل أخاك الطاهر ساتي، ما لم يقُل به من إساءات تجاه مزارع مشروع الجزيرة؛ وأنّى له..؟!
ثم ثانياً، ألم تلحظ بأنّك غير مُبتهِج بتاتاً..! لنجاح زراعة القمح في السودان؟ سيّان كان راعيها استثماري أخ سعودي من ذوي الطّول الرأسمالي! أو حتى إن كان راعي إنجاحها الصدفوي! سياسيٌّ من رَبعك القديم من “آل كوز جلاكوز” كالدكتور مُتعافي؟ حتى لقد بدا من نَفَسَك الكِتابي، كأنّك لا تريد نجاحاً لزراعة القمح في السودان إلّا تحت إشراف (أصدقائكم وآريبكم ربما) ناس اتحاد مزارعي الجزيرة..؟! من أهل الفطيرة والجبيرة والفقيرة والحريرة وأكل أموال المزارعين بالسياسة واللغوسة والدغمسة العويرة..! وُ دا “كلامك وُ قُدّامو كلام ودساتي” ..!
فـ يا أستاذ، قَدِّر لحرفك قبل النشرِ مرماه،،
فَـ مَنْ غدا كاتباً لللؤم، حاقَ بجانبـــه!
وتحية، مرة أخرى لك وللأخ الطاهر ســاتي الكتّاب وُ عَـزّال للموضوعاتية وكدا؛ وبالتوفيق يا “ود ساتي” مدرسة والله.
والتحية لي شامل المُعَلِّقين، الرُّوُش منهم، والواعين (فالدرويش في ذمة الواعي)يا اخوانّا ..
وتحية لي “ناس الراكوبة” ال “ماها خريفية” إذا مانشرتْ تعليقي دا.. وإن لم!
فـ ؟؟..؟؟
أقصد، إنني لا تعوزني وسائل النشر، والحمدُلله تعالى.
و
لم نري شخصا اكثر منافحة ودفاع عن اهل الجزيرة ومشروع الجزيرة من الطاهر ســاتي ان كان لك خلاف معه فاحترم عقولنا ان كان هذا حالك انت المستنير فماذا نفعل نحن نرفع العكاكيز…
لم تفهم ما كتبه الطاهر ساتي .
ما يبكى ان اهل الجزيره طلبو من اهل اللعوته الف مليون مره ان لا يقطعو جماراتهم فى الطريق السريع ز لكنلا حياة لمن تنادى
مشروع الجزيرة انى اسمع جعجعة ولا ارى طحنا
الطاهر ساتي الصحفي الوحيد الذي يحرك مياه القضايه الراكضة والمقصود في عمود الاستاذ ساتي ليس انسان الجزيرة بل من يقف علي مشروع الجزيرة من مسؤولين رجاء فهم المقصد بعد ذلك صوبوا نبالكم عليه
الطاهر يقصد ان الظرف الطبيعي والمناخي للجزيرة لايصلح لانتاج القمح وليست قلة الانتاجية بسبب كسل المزارعين وانما ينتقد زراعة المحصول غير المناسب في المكان الغير مناسب .
والمحصول المناسب بالجزيرة معروف ومعروف من قام بتدميره
الموضوع ما فيه شتم ولا حاجة الكلام واضح مشروع الجزيرة لا ينفع لزراعة القمح هذا هو المقصود وكل محصول له خصائصة ومنطقته هذا الفهم العام لمقال الطاهر ساتي ومشروع الجزيرة حمل السودان عندما كان ينتج قطنا وليس قمحا
الله ينصرك يا ود المصطفى عجبتني جدا، ابناء الشمالية دايما هم الد اعداء الجزيرة بل قلوبهم حاقدة ولا يريدون الخير لنا بل هم السبب الرئيسي في دمار مشروع الجزيرة وارسال المبيدات الفاسدة لقتل ابنائنا حقدا دفينا . افضل لنا انا نتحد ونتوافق مع اهلنا في غرب السودان وجنوبه وشرقه ضد هولاء الخونة .
شكراً لمقالك أخانا/ أحمد المصطفى، وشكراً أكبر، بالطبع، لمقال الأخ الطاهر ساتي، ويبدو لي يا أخ أحمد، أنّك قد كتبتَ تحت تأثير إحساس بالغُبن المُطلَق! يقع على الجزيرة الولاية والناس والتاريخ وال وال وال …إلخ,, من الدولة والحكومة والصحافة والقيافات الحايمة في خرطوم الفشل الإداري الذّريع..! بمعنى أنّ قد راودتك(!) حكاية (البصيرة أم حَمَد) يا هذا ..! فطفقتَ – براك – تقوّل أخاك الطاهر ساتي، ما لم يقُل به من إساءات تجاه مزارع مشروع الجزيرة؛ وأنّى له..؟!
ثم ثانياً، ألم تلحظ بأنّك غير مُبتهِج بتاتاً..! لنجاح زراعة القمح في السودان؟ سيّان كان راعيها استثماري أخ سعودي من ذوي الطّول الرأسمالي! أو حتى إن كان راعي إنجاحها الصدفوي! سياسيٌّ من رَبعك القديم من “آل كوز جلاكوز” كالدكتور مُتعافي؟ حتى لقد بدا من نَفَسَك الكِتابي، كأنّك لا تريد نجاحاً لزراعة القمح في السودان إلّا تحت إشراف (أصدقائكم وآريبكم ربما) ناس اتحاد مزارعي الجزيرة..؟! من أهل الفطيرة والجبيرة والفقيرة والحريرة وأكل أموال المزارعين بالسياسة واللغوسة والدغمسة العويرة..! وُ دا “كلامك وُ قُدّامو كلام ودساتي” ..!
فـ يا أستاذ، قَدِّر لحرفك قبل النشرِ مرماه،،
فَـ مَنْ غدا كاتباً لللؤم، حاقَ بجانبـــه!
وتحية، مرة أخرى لك وللأخ الطاهر ســاتي الكتّاب وُ عَـزّال للموضوعاتية وكدا؛ وبالتوفيق يا “ود ساتي” مدرسة والله.
والتحية لي شامل المُعَلِّقين، الرُّوُش منهم، والواعين (فالدرويش في ذمة الواعي)يا اخوانّا ..
وتحية لي “ناس الراكوبة” ال “ماها خريفية” إذا مانشرتْ تعليقي دا.. وإن لم!
فـ ؟؟..؟؟
أقصد، إنني لا تعوزني وسائل النشر، والحمدُلله تعالى.
و
لم نري شخصا اكثر منافحة ودفاع عن اهل الجزيرة ومشروع الجزيرة من الطاهر ســاتي ان كان لك خلاف معه فاحترم عقولنا ان كان هذا حالك انت المستنير فماذا نفعل نحن نرفع العكاكيز…