خبير نظام البشير عبد الرحيم حمدي : آن الآوان لفرض التجربة الاقتصادية الإسلامية على العالم

المنتدى الاقتصادى للحركة الإسلامية …. جرد حساب
الخرطوم : عاصم اسماعيل :
قال الاقتصادى عبد الرحيم حمدي انه آن الآوان لفرض التجربة الاقتصادية الإسلامية على العالم بعد اثبات جدارتها في قيادة الاقتصاد العالمي ابان انهيار التجربة الاشتراكية والرأسمالية، ودعا الى حسن استغلالها خلال هذه الفترة.
ومن جانبه قال البروفسيور أحمد المجذوب من خلال ورقته « الاقتصاد الإسلامي البديل العالمي المرتقب بين قناعات المسلمين وشكوك الآخرين» ان الاقتصاد الإسلامي وصل الى مرحلة الريادة والسيادة في قيادة الاقتصاد العالمي ، مؤكدا فى المنتدى الاقتصادى للحركة الإسلامية امس عبوره الى مرحلة اليقين والانتقال من مرحلة الشعارات الى مرحلة النظريات والتطبيق ، واستشهد المجذوب ببلوغ ديون الولايات المتحدة الامريكية في العام 2009 حوالي 19 ترليون دولار بما يساوي 4 اضعاف الناتج المحلي الاجمالي لأمريكا ، موضحا ان النظرية الرأسمالية على حافة الانهيار لتناقض الاقتصاد الحقيقي والاقتصاد النقدي وشدد على الدول الإسلامية الراغبة في تقديم نموذج إسلامي يحتذى به عالميا على ضرورة اخراج اقتصادها من حالة الادماج السياسية والرأسمالية.
وانتقد الدكتور تاج السر مصطفى حالة العزلة بين القطاعات الاقتصادية ذات الصيغ الإسلامية بما يؤدي الى ظهور تقاطعات في السياسات والنظم والاجراءات داعيا الى ضرورة احكام التنسيق بين كافة الاتجاهات .
وفي مجال الصكوك الإسلامية اكد المدير العام لسوق الخرطوم للاوراق المالية عثمان حمد على ان السودان اول دولة تقوم باصدار صكوك إسلامية مستوفية للمتطلبات الشرعية ، قاطعا بمساهمة الصكوك بصورة فعالة في مشاريع التنمية والبنى التحتية وادارة السياسية النقدية والعمل على الحد من معدلات التضخم، واكد وجود لجنة عليا لتطوير الصكوك الإسلامية واستحداث اوراق مالية جديدة تساهم في جذب الاستثمارات المحلية والاجنبية وتساعد البنك المركزي في استخداهما كآليات لادارة السياسة النقدية والسيولة، وقال إن اجمالي الصكوك العالمية بلغ 5 مليارات دولار في العام 2011 وتوقع ان تتجاوز اصدارات الصكوك العالمية نهاية العام الحالي 200 مليار دولار،، مبينا ان المردود الاجتماعي للصكوك ساهم في تحقيق الاستقرار للمجتمعات الريفية من خلال توفير الخدمات الاساسية من المياه والصحة والتعليم،واعادت الثقة لجمهور المستثمرين لمشاركة الدولة في الاستثمار بجانب توفيرها لتمويل للمشروعات التنموية من موارد الجمهور المحلية بما يعد مساهمة محلية في تمويل التنمية والذي ساهم بدوره في خلق فرص عمالة للمناطق الريفية بما عمل على مكافحة البطالة وتقليل الهجرة من الاقاليم الى المناطق الحضرية ،وقال ان الصكوك الإسلامية رسخت مبدأ الشفافية والتشغيل من خلال العطاءات التنافسية المفتوحة وتنشيط السوق المحلي ، وقال من ضمن تحديات الصكوك ان تنفيذ المشروعات الاستراتيجية يتطلب توفير الموارد اللازمة بما يتطلب سعي الدولة في الحصول على نسبة مقدرة من هذه الموارد بالاعتماد على الصكوك الحكومية بالاضافة الى توفير المناخ المناسب لفرص الاستثمار عبر التوريق المالي، مشددا على اهمية مراجعة الجوانب التشريعية والقوانين والاعداد المبرمج للمشاريع والمشتريات التي سيتم تمويلها عبر الصكوك بصورة ادق واعمق مماهو عليه الآن، لافتا الى اهمية وجود سوق ثانوية وصناع سوق، واقترح حمد توسيع قاعدة الاستثمار بمشاركة السودانيين العاملين بالخارج والسماح للاجانب بالاستثمار في الصكوك في ظل استقرار سعر الصرف وتنشيط حركة صكوك الاستثمار الحكومية من خلال ادارجها في أسواق المال العربية.
الصحافة
خلاص انتهيتوا من السودان قبلتوا على العالم عايزين تجيبوا اجله؟؟ لكن يا عمي ما حد بيسمع لكم.. انسى الفكرة
أي اقتصاد إسلامي هذا الذي تتحدث عنه؟ لعل هذا الذي أوصل السودان إلى الدرك الأسفل.ألا تستحون عندما تتحدثون عن تجاربكم ومحاولة تصديرها للعالم، والله إنها لمسخرة تدعو إلى الضحك.
كافانا دجل ونفاق.
كلام خارم بارم ملوش اى رجلين كسيح ذى عقل حمدى الذى بيشترى ويبيع فى الكرتله, شهامه عملت للعب الملوص المستحدث , بنك فيصل ربوى حتى النخاع , حمد سمسار عملات دولى .
كفاية عليك غطست حجر اقتصاد السودان بتحريرك الغير مدروس .. الدولار 6000 جنيه .. والخروف مليون جنيه .. و كيلو السكر 7000 جنيه .. اذ لم نعد نأكل مما نزرع لحمآ أم سكر ..
الى الامام ياحمدى ياحلاب التيس سبب البلوة والمصائب
واصل فى استنماءك الفكرى قال فرضها كمان من دون خجل
أثبتت جدارتها وين يا حبيب شامة؟ زي نجاحها في الصين مثلاً؟ و اللا في السودان؟ و العملتو في السودان دا، انت و هي، ما شايفنو؟ بعدين و قت هي ناجحة، مالكم كل شوية تمشوا تفتشوا في الضرورات التي تبيح المحظورات. آه يا لصوص.
لعنة الله عليك ..تملك قصور في لندن وغير لندن وأموال حرام لأتحصي ولا تعد ..وبكل وقاحة تتكلم عن الاقتصاد الإسلامي يامجرم..إنت المفروض أول واحد يقطعوا رأسة ..
صدروا تجاربكم الى العالم اجمع لمونخافوا الله ولا تنعتوها بالاسلامية فالاسلام بريء مما تدعون لكنكم خلطتم عملا صالحا باخر سيئ واستثمرتم فلوس الشعب في ماليزيا حكموا العقل يا اهل الغقول بلد يصدر في سنة واحدة 57 طن من الذهب بمبلغ 2.6 مليار دولار ولا تجد بالبلد ابسط الادوية فيا عراب الاقتصاد في عهد البشير كفاية عبث واستدراج البسطاء باسم الدين نحن مسلميين ونعرف ديننا جبدا ولله الحمد انتم في بلد لا كل البلاد بلد العملة فيه تنخفض بنسبة 100% خلال خمسة شهور بينما في دول اخري لايحدث هذا خلال خمسين سنة اخجلوا يا من سميتم انفسكم خبراء اقتصاد ومع احترامي لمؤهلاتك الا انني اقول خانت عند التطبيق قال خبير قال
أرجو منك الا تتحدث عن الاقتصاد . كما أرجو من صحيفة الراكوبة الا تنشر لك أي تصريحات اقتصادية .
الاقتصاد الإسلامي جربناه ، في الاستغلال هو أسوأمن النظام العادي ، سعر فائدته أعلى و هو يزيد الأغنياء غنى و الفقراء فقرا … عبد الرحيم حمدي يجيد بيع الشعارات و الأكاذيب الفخمة … أصلا لم يوجد اقتصاد إسلامي (بالمعنى المعاصر) فالبنوك و النظريات الاقتصاديةالتي يلصقون عليها لافتة إسلامي هي نظريات إنسانية غربية ، انظر يا سيدي للنبي (ص) فهو لمعرفته بإمكانيات قومه لم يعدهم بإقامة مشاريع انتاجية و لم يقل لهم (بالانتاج سنحمي الإسلام) إنما وعدهم بالحصول على ثروات جاهزة ، وعدهم بالاستيلاء على كنوز كسرى و قيصر ، كانوا خلال تاريخهم قبل الإسلام يجيدون الغزو و الحصول على الغنائم و إعادة توزيع الثروة بالسيف ، لهذا وعدهم باستخدام ما يجيدونه … لن تجد ذكر لمشاريع انتاجية طوال عهد الراشدين و لا كتابات فقهية متخصصة في هذا الجانب إنما شذرات هنا و هناك في حواشي كتابات المتأخرين ، لكنك ستجد كتابات ضخمة عن : الغنائم ، الفيء ، الجزية ، الخراج … القوى المنتجة الأساسية هم العبيد ، لذا ستجد كتابات لا حصر لها تتكلم عن فقه العبيد و الجواري … لماذا لا نستفيد من المفكرين الذين يرون أن صلاحية الإسلام تأتي من تطوير فهمنا لاختلاف الزمن و البيئات الجغرافية و تطور المجتمعات ؟ لماذا نأخذ منتجات العقل الإنساني و نُلبسها قشرة خارجية و نكتب عليها لافتة كاذبة منسوبة للإسلام (اقتصاد اسلامي ، فيزياء اسلامية ، كيمياء اسلامية ، علم اجتماع اسلامي …) بهذه الصورة لن نتقدم أبدا و الدليل ما نعيشه بعد قرابة القرن من رفع هذه الشعارات و قرابة ربع قرن من وصول أهلها للسلطة في بلادنا و النتيجة حروب و فقر و نكوص للماضي من قبلية و عنصرية … ناهيك عن فعل هذه الشعارات في الصومال و افغانستان و باكستان و الآن في مصر و تونس … النتيجة : دول في مؤخرة العالم ، في ذيل الأمم تستجدي الصدقات و لولا اقتصاد الريع و الثروات الجاهزة في السعودية و دول الخليج لرأيناهم على أبواب الدول يستعطون … نسأل الله ألا تنضب ثرواتهم قبل أن يفيقوا …
هو حل وحيد واحد وغيره مافي حل هو قطع الايادي الفاسده والمفسده والمريضه بعدها سوف يتعافي الاقتصاد السوداني
الاقتصاد السوداني اذا كان تديره ايادي بيضاء سوف يتعافي ويلحق بركب العالم لادن لابد من قطع
الايادي السوداء الملوثه بالفساد والسارقه الذي نهبت قوت المواطن المسكين
حبوبتك
“واستشهد المجذوب ببلوغ ديون الولايات المتحدة الامريكية في العام 2009 حوالي 19 ترليون دولار بما يساوي 4 اضعاف الناتج المحلي الاجمالي لأمريكا..”
الجمل ما بشوف عوجة رقبتو …
” مبينا ان المردود الاجتماعي للصكوك ساهم في تحقيق الاستقرار للمجتمعات الريفية من خلال توفير الخدمات الاساسية من المياه والصحة والتعليم،”
“والذي ساهم بدوره في خلق فرص عمالة للمناطق الريفية بما عمل على مكافحة البطالة وتقليل الهجرة من الاقاليم الى المناطق الحضرية ،”
الناس دي يا الله عايشة في السودان وبتتكلم عنو ولا دي بلد تانية؟
ما كفاية علينا قاعدين في روسينا ربع قرن كمان دايرننا نصدق كذبم بالقوة ..؟
الله ينعلكم يا كيزان السوء.
حمدى بالذات قال لا يوجد اقتصاد اسلامى لكن موجهات اسلامية.
لا علاقة لافعالكم وتجاربكم لا حكماً ولا أقتصاداً بصفة أسلامي. فلموا تجاربكم دي عليكم الى أن يأتي يوم الحساب (في الدنيا) وستعرفوا رأي الناس فيها، وأما عن الحساب في الاخرة فنسأل الله لكم ما تستحقون!
مكابره ما بعدها مكابرة الواقع المعاش هل هذا اقتصاد إسلامي وتريدون تصديره بأي حجة لو قلنا الاقتصاد الغربي متوحش ويفترض ان لا نقارنه بكم ما رأيكم تجربوا الاقتصاد البوزي مثال الصين واليابان جربوه
I WISH YOU STAYED AS THE MANAGER OF THE BARAKA BANK IN LONDON AND LEFT THE SUDAN ALONE, WHAT YOU HAVE DONE IN THE SUDAN AND THE DAMAGE YOU MADE, YOU WOULD HAVE BEEN ABLE TO DO IN LONDON .
حمدي …يا عمك …. اختشي
ايوة ..صدروا افكاركم البائسة للعالم …. ههههه
وماتنسوا تصدروا معاه فقه الضرورة…
تفرج قريباً يا حمدي وكل دور اذا ما تم ينقلب …كفاية كذب ونفاق وخداع على الأمة … فرضت سياسة التحرير المهببة على السودان وهي كانت ضربة البداية لكل حرامي أن يغنى نحن نذكركم بالقذافي ومبارك ودوركم جاي يا حمدي لأنكم تدعون الاسلام ولا علاقة لكم به وانتظروا يوم الحساب عند الله سبحانه وتعالى
الإختشوا ماتوا ! وكأن هؤلاء يتحدثون عن أوضاع غير معاشه ، أو أننا مجانين أو لانفهم . والله أنتم لا تعرفون عن الإقتصاد شئ بل تدعون المعرفه ، عن أي إقتصاد يتكلمون ؟ هل النتائج التي وصل إليها السودان من تردي إقتصادي وتخبط هى إقتصاد إسلامي ؟ هل ما وصل إليه الشعب السوداني من إفقار وتهميش إقتصاد إسلامي ؟ إذا كان هذا هو الإقتصاد الإسلامي فنحن لا نريده ! معقول مصائرنا تكون في أيدي نصابين يرسمون سياسات من أفكارهم المريضه والتي يريدون بها أن يستحوذوا على كل شئ ؟ نحن في غنى عن إجتهاداتكم ولا نحتاج لها ، ومافي حاجه اسمها إقتصاد إسلامي ! بل هذه توجهات سياسية تخصكم ولا علاقة لعلم الإقتصاد بها ، هم فقط يفصلون ثوب الإقتصاد على مقاسهم وحسب أهواءهم ليتحكموا في أموال البشر وذلك لإقصاء كل من يخرج عن دائرتهم . نحن لن نقبل وصاية من أحد ولن نفرط في خيراتنا بل سنعمل على أن تتوزع الثروة لكل الناس بدون فرز .. فالله خلقنا سواسية ولابد أن تشمل المساواة كل شئ .
اين تلك الارهاصات من مصير اقتصاد السودان المتهالك والدولة المفلسة كما قال وزير ماليتكم ؟ وماهى الاطر الاقتصادية التى ستقومون بتقديمها للآقتصاد العالمى – والله قد اضحكتمونا وشر البلية ما يضحك –
بإختصار أقتصاد السودان مبني علي ما يدخله المغتربين من عملات صعبة والتي لا يستطيع تخيل مبلغها المهول الكثيرين والذي يقدر بين 12 الي 15 مليار دولار سنوياً ؟؟؟ هذه المبالغ المهولة تحرك السوق وخاصةً في مجال الأراضي والعقارات والتي وصلت أسعارها الي أسعار خرافية وغير واقعية ؟؟؟ هذه المبالغ تدخل نقدا من الأيدالي الأيد وليس عن طريق البنوك أو الصرافات ؟؟؟ أو تدخل عن طريق أشخاص او شركات تعمل في التحويل بأسعار السوق السودة اوأكثر بقليل ؟؟؟ السودانيين هم الفئة الوحيدة التي لا تسطيع الأمتناع عن التحويل بالسوق السودة لأنهم لو لم يحولوا لأهاليهم لماتوا من المرض أوالجوع ؟؟؟ والميسورين منهم يحولوا مبالغ كبيرة لشراء الشقق والأراضي وغيرها ؟؟؟ هذه المبالغ المهولة التي تدخل في الخفاء تدور في السوق والحشاش يملأ شبكته ؟؟؟ معظمها تصطاده البنوك المنتشرة بالخرطوم التي وصفتها جريدة الفاينانشيال تايمز اللندنية بأنهاعاصمة عبارة عن غابة من البنوك وجيوش من الجياع ؟؟؟ وجزء غير قليل يصطاده أصحاب الأستثمار الطفيلي أي بائعي الشاورما والباسطا والحلويات من شوام ومصريين وأتراك يحولوها في أكياس الي بلادهم التي تحتاج الي العملات الصعبة من أجل التنمية كجارتنا أثيوبيا التي تسيطر علي العملات الصعبة وتمنع فتح بنوك أجنبية في بلادها التي أدهشت العالم بسرعة نموها ومشاريعها الطموحة كسد الألفية الذي سوف ينتج كهربا تعادل مرتين كهربة السد العالي و5 مرات كهرباْ مروي ؟؟؟ ويكفي أن شركة طيرانهم اثيوبيان ايرلاينز طلبت عدد عشرة طائرات من أحدث ما انتجته شركة بوينغ الأميريكية وهي ما تسمي دريملاينير ؟؟؟ كمايستفيد منها تجار الأنقاذ الذين يتاجرون في ما كل ما هو مربح دون التقييد بأي أخلاقيات أو ضمير أو دين حيث يغرقون السوق بالأدوية الفاسدة والمنتجات الرخيصة التي لا تخضع الي أي رقابة أو مواصفات وكذلك الضارة ككريمات تبييض البشرة وغيرها ؟؟؟ ليسأل كل مغترب نفسه وأصدقائه كم من الدولارات يحولون سنوياً لأهاليهم وكم لشراء الأراضي وأقصاد للشقق والفلل ؟؟؟ أعتقد انها لا تقل عن 2 الي 2.5 الف دولار سنويا فأذا ضربناها في 6 مليون مغترب تسوي 12 الي 15 مليار ؟؟؟ هذا المبلغ البسيط الذي يساوي 170 الي 210 دولار شهرياً يسطييع الذي يغسل سيارات ان يرسله لأهله حتي لا يموتوا من المرض أو الجوع ؟؟؟ هذه المبالغ غير التي تسلبها الحكومة في شكل ضرائب ورسوم تدفع للسفارات ؟؟؟ والتي لا تقل عن 3 الي 5 مليار في السنة؟؟؟ بالرغم من كل هذه المبالغ السهلة الحصول لا تترك الحكومة بائعات الشاي او أطفال الدرداقة لتطاردهم وتسلبهم قوتهم القليل ؟؟؟ حكومة الكيزان وعبقري أقتصادها حمدي لا يودون الإعتماد علي الأنتاج وانما علي الكاش الساهل وصدقات دول الخليج والديون ؟؟؟ هذا العبقري هو الذي خطط لأمريكاأول اقتصاد والصين ثاني إقتصاد في العالم والآن يدعوا بقية دول العالم ليتبعوا تخطيطه العبقري ؟؟؟
عواستكم هنا العجين ما كفاها؟؟.. دايرين تمرقوا بى قرقريبتكم وطايوقكم على الجنس الآرى؟
( معراكة تسود يومكم)
الاقتصاد ده ما علم فيه ارقام وكده الحبراء ديل ما بذكرو نسب أو ارقام لل “مبينا ان المردود الاجتماعي للصكوك ساهم في تحقيق الاستقرار للمجتمعات الريفية من خلال توفير الخدمات الاساسية من المياه والصحة والتعليم،واعادت الثقة لجمهور المستثمرين لمشاركة الدولة في الاستثمار بجانب توفيرها لتمويل للمشروعات التنموية من موارد الجمهور المحلية بما يعد مساهمة محلية في تمويل التنمية والذي ساهم بدوره في خلق فرص عمالة للمناطق الريفية بما عمل على مكافحة البطالة وتقليل الهجرة من الاقاليم الى المناطق الحضرية ،وقال ان الصكوك الإسلامية رسخت مبدأ الشفافية والتشغيل من خلال العطاءات التنافسية المفتوحة وتنشيط السوق المحلي” غايتو الحكي ما فيه جمارك.
خبير قال!
الحلبي السقيم المريض ده مابتوب اطلاقا…يااخي ما تهاجر المانيا ولا تهاجر لجهنم وتفكنا من خلقتك المعفنة دي…وكمان عندك نفس تتكلم
دولة العاهات المتاسلمه السودانيه
من اصول الادب واحترام الذات احترام المفردات التي يتفوه بها المرء واحترامه لذاته يجعله يعرف حدود المفردات التي يستخدمها في عباراته تجاه نفسه وتجاه الآخرين وكل هذه العمليه هي عملية عقلية بحتة “لمن يملكون نعمة العقل” وفي سياق ذلك اود ان افهم ماذا تعني كلمة “فرض” الوارده في عبارة حمدي (لفرض الاقتصاد الاسلامي) من الذي يَفرض؟ومن الذي يُفرض عليه؟وماهي آليه هذا الفرض؟؟؟ ولا اهو كلام والسلام …
ثم ان التناول “السطوحي المسطح المتسطح” لموضوع مثل الاقتصاد العالمي وازمته واختصار الرؤية في حدود الفائدة على الدين واختصار الحل في اتباع النظام المصرفي الاسلامي “المخترع والمبهوت والممهور زورا باسم الدين” يعادل تماما محاولة ادراك السيارة من منطلق تصور الحصان، والاستدلال على الدين العام الامريكي باعتباره الحجة على فساد النظام المصرفي التقليدي يجعلنا نقفز بالفكر نحو دول مثل المانيا والصين وكوريا الجنوبية والبرازيل والهند ونستنتج ان استبعادها في الاستدلال على سوء النظام المصرفي التقليدي والنجاح الاقتصادي المضطرد الذي تحققه هذه الدول يعود في اصله لاتباع هذه الدول للنظام المصرفي المسمى اسلامي “مش كده”؟؟
ماعلينا من من دول العالم الاسلامي تطبق النظام المصرفي الاسلامي وحده دون النظام التقليدي؟؟ السودان وايران هل من مزيد؟ هل لا يوجد فقهاء مسلمين ولا رعايا مسلمين ولا انظمة مسلمة في كل العالم الاسلامي الا في هاتين الدولتين؟ مااااشي، من الذي يحتج بفقه الضرورة ليبيح ما يعتبر انه محرم عن الاستدانة من الخارج؟؟ الا يجوز لفقه الضرورة الذي يحلل لحاكم الاستدانة ان يحلل للفرد المسكين وفق ذات منهج وفقه الضرورة؟ طبعاً لاء لانو حلالكم حرام على غيركم مش كده؟
اذا اشتريت عربية من بنك اسلامي بنظام المرابحة فإن الفائدة السنوية “ولو جمّلت باسم العائد” لاتقل عن 8٪ ولو اشتريت نفس العربية من بنك تقليدي فإن العائد او الفائده السنويه قد لا تتخطى 4٪
اذا قررت ارجاع العربية في اليوم التالي فإن البنك الاسلامي لن يقبل لانه باعك ما تملكه واستلم منك المبلغ زائداً العائد او الفائدة في شكل شيكات وبين البائع والشاري يفتح الله وله الا يرجع في البيع
اذا قررت ارجاع العربية في اليةم التالي فإن البنك التقليدي لن تكون لديه مشكله فلم يكن تاجراً وانما كان وسيطا تتحقق له فائدة معينه ولن يعارض ارجاعك للعربة سواءً كان الارجاع بسبب او بدون
وهكذا في كل السلع الاخرى غير العربية
البنوك التقليدية منذ البدء تعطي فوائد على الاموال المودعه لديها والبنوك الاسلامية كانت تحرم هذه الفوائد ثم تنازلت وغلفتها بفتاوى ودعاوى حساب التوفير وحساب الاستثمار واصبحت تعطي فوائد حسب نوع الحساب “رغم ان الاموال داخل خزانه البنك واحده واستثمار البنك يكون لجميع الاموال الموجوده عنده” لكن توزع الارباح للحسابات التي تحمل عناوين وديباجات تسمح بتوزيع الفوائد وتمنع من الحسابات الاخري ” الجارية” هذا هو المنطوق السلامي المحلل والعادل
– السودان منذ عام ٨٣ وبعد دخول الاسلاميون السلطة ١٩٧٨ مع نميري، وهو يعمل بنظام ما يسمي بالاقتصاد الإسلامي الذي ليس له علاقة لا بقيم الإسلام ولا روحه، بل هو في النهاية اقتصاد رأسمالي مئة في المئة، بل يزيد عليه بشاعة الاستغلال والسوء في إفقار العباد وذلهم.
هل صلحت ما يسمي بالصيغ الاسلامية من (تورق، وسلم، ومرابحة ومشاركة الخ) في دفع عملية الاقتصاد السوداني الى الأحسن؟ قطعا من يرى التجارب يجيب بالنفي. وهل اصبح الاقتصاد مجرد اوراق تُطرح للنقاش ومجرد شعارات يقر بها علماء الاقتصاد الرأسمالي العالمي ومنظريه ومن ثمّ تطبيقها؟
– بُلينا بما يُسمون بالخبراء (خبير اقتصادي، خبير اعلامي، خبير أمني الخ،، ) بل لا نرى منهم إلاّ الجعجعة ولا نرى طحينا،،
– الذي يقرأ كلام مدير سوق الخرطوم للأوراق المالية يقول أنه يتحدث عن بلد غير السودان : ( ان المردود الاجتماعي للصكوك ساهم في تحقيق الاستقرار للمجتمعات الريفية من خلال توفير الخدمات الاساسية من المياه والصحة والتعليم، واعادت الثقة لجمهور المستثمرين لمشاركة الدولة في الاستثمار بجانب توفيرها لتمويل للمشروعات التنموية من موارد الجمهور المحلية بما يعد مساهمة محلية في تمويل التنمية والذي ساهم بدوره في خلق فرص عمالة للمناطق الريفية بما عمل على مكافحة البطالة وتقليل الهجرة من الاقاليم الى المناطق الحضرية ،وقال ان الصكوك الإسلامية رسخت مبدأ الشفافية والتشغيل من خلال العطاءات التنافسية المفتوحة وتنشيط السوق المحلي) .
– عبدالرحيم حمدي عارف تماما انه لا يعني بكلامه هذا انه سيضيف لمنظري الاقتصاد العالمي شيء، بل الحديث موجه للسودانيين وكأنه يقول: (ياناس السودان ما جربناه فيكم صحيح وسوف نواصل فيه وشلوا شيلتكم لما سيأتي.)
ولكي تتضح الفكرة فلنفترض ان بنكاً ما لديه حسابين لشخصين فقط وليس لديه حسابات اخرى الحساب الاول حساب جاري به مبلغ مليار جنيه والحساب الثاني حساب توفير واستثمار لشخص اخر به مبلغ مليون جنية فقط، وكلا الحسابين لم يتحركا مطلقاً خلال عام كامل والبنك استثمر بما يوجد لديه من اموال وهي مجموع الحسابين وبعد عام ربح البنك 10٪ فكيف توزع نسبة الربح بين البنك واصحاب الحسابات حسب منطوق البنوك الاسلامية؟؟؟ اترك الامر لتقديركم ومدى العدالة في التوزيع….
كنت اود ان اضيف المزيد عن المقارنات والمقاربات التي تمثل زيف ووهم وكذبة البنوك الاسلامية لكن معاي ضيوف والغداء جا واتفضلو معانا…..
اختم بنكته قالها لي احد رجالات المصارف العربية الكبار “في المعاش” عندما سألته عن الفرق بين البنك الاسلامي والبنك التقليدي فقال لي ” الاتنين بيضبحوك كعميل بس الفرق انو البنك الاسلامي بيقول بسم الله قبل مايضبحك”…….
داير تخرب بيت العالم كمان؟؟؟
عامل وشك الزي قفاك ده…!!!!
حدثني الوالد رحمة الله عليه قال:
لما حدث العدوان الثلاثي على مصر قام السودان بالشجب و الإدانة و كان رد إسرائيل على السودان بمثل عربي :
( حدو “الخيل” فرفعت “الخنفساء” رجلها)..!!!!
فدحين يا عبد الرحيم مد رجليك على قدر لحافك و بطل التطاول و إقتصاد السودان إنهار من يوم أستلمتوا البلد و في خلال عام من قيام ثورتكم “الإسلامية المجيدة” أنهارت الدولة بدءا من عملتها و وصل سعر الدولار 2000 جنيه !!! و جاي تتبجح و تقول (آن الآوان لفرض التجربة الاقتصادية الإسلامية على العالم) فرض يا عبدو حته وااااااحدة ؟؟؟
( صاحبي قاعد جنبي قال ليك أتواضع يا حمد النيل) !!!!
عايرة وادوها
كفاية المراباة التى زرعتموها ببنوك فيصل والتضامن وجعلتم من الاقزام المتأسلمين وجهاء مجتمع ..
ودى الجابت لينا المحقة.. والالف بقى يسوا جنيه واحد .. قاتلكم الله أنى تؤفكون .
الزول دا جنا الحقوه.. قال يفرض قال ..كفاية علينا لحقت اقتصاد السودان أمت طه ..