لماذا لم يستوعب اقتصادنا المغتربين كرافد استثماري!!

بقلم: أبوبكر يوسف إبراهيم
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى: ( هَذَا بَلاغٌ لِلْنَّاس وَلِيُنْذَرُوْا بِه وَلِيَعْلَمُوَا أَنَّمَا هُو إِلَهٌ وَاحِد وَلِيَذَّكَّر أُوْلُو الألْبَابْ) ..الآية
هذا بلاغ للناس
بقلم: أبوبكر يوسف إبراهيم*
توطـئة:
? ألم أقل لكم أن الأستاذ مكي المغربي، هذا الصحفي الشاب المتقد الذهن يدس لي السم في العسل ففي نهاية مقاله يطرح عليّ، على حين غرة أصعب الأسئلة ومع ذلك سأتوكل على الله وأجتهد في الإجابة فإن أصبت فلي أجران وإن أخطأت فلي أجر واحد وهذه غنيمة أخرج بها من هذه الفانية، ومن نافلة القول أرى أنه لزاماً عليّ أن أسلط إضاءةً عليه، إذ تفاجأت بأنه كنز معرفة بأحوال القارة الافريقية وخبير لا يُختبر في شئونها، وعجبت لحكومتنا التي لا تهتم كثيراً بالفكر الاستراتيجي أو مسارعتها في إنشاء مركز معلومات استرتيجي يلحق برئاسة مجلس الوزراء ليساعد متخذو القرار عند الحاجة لتجويد قراراتهم لتصبح مؤسسة على معلومة ودقائق لا تتوفر إلا لمن ثابر وصبر وحصل على زخيرة من المعلومات الموثقة، خسارة أن يكون في بلدي أدمغة مثل الاستاذ عبدالمحمود الكرنكي صاحب الفكر والثقافة والعقل الاستراتيجي المتعمق المتفكر، والذي يعتبر كنز معلومات متحرك يمشي على قدمين، وكذلك أمثال الاستاذ مكي المغربي المتخصص في الشئون الافريقية الذين يمكن أن تستقطبهما الصحافة العربية لكونها تفتقر لأمثالهما، أخاف أن يصبح الصبح علينا ويختطف أحد عباقرة التسلق الفكرة فيُنَصّب قيماً على مثل هذا المركز!!.. إن رأيتم وسمعتم مثل هذا الخبر فلا تتعجبوا، هناك قنّاصون يختطفون الأفكار ويسوقونها لصالحهم ويتربحون منها، ولا غرو إن كنا شعبٍ لا يعرف قيمة بنيه إلا حينما يطمروا في جوف الفانية وآية في ذلك إدريس جماع وكثٌ من أمثاله، يومها نتبارى ونسارع في ذكر مناقبهم وعندما كان حياً يمشي على ظهر الفانية كان لا يجد لقمة تقيم أوده!! ، نحن وبكل فخر أكبر بلد عربي يملك عدداً يماثل كل ما تملكه الأمة العربية من النرجسيين الخفافيش أصدقاء الظلام، أعداء النور والاستنارة، نحن دولة لا تجيد فن صنع رموزها الذين هم فراقد لا تجد فضاءً لتسطع فيه نحن أمةٌ لا تعرف كيف تروج لنجومها لتفاخر بهم على المستوى الاقليمي والعالمي مما يُمَكِّن من إعلاء شأن الوطن!! وآ أسفاي.. كما يقول المبدع الراحل إسماعيل حسن!!!
المتــن:
? يطرح عليّ الأستاذ مكي المغربي سؤالاً شديد التعقيد، ولكنه هين المعالجة إذ يقول”[ هنالك جوانب نقد كثيرة تعرض لها الدكتور ولكنني أطالبه مجددا بأن يقترح لنا ما يمكن فعله لاستفادة الدولة واستفادة المغتربين من «تحويشة العمر»!]. فأقول له لنبدأ بأول خطوة في طريق إصلاح ذات البين بين الحكومة وجهازها والمغترب والمغتربة وهي المصارحة والمصالحة بين الحكومة والمغترب/ المغتربة، فالثقة منعدمة تماماً ولا أحد يستطيع أن يزايد أو ينكر هذا الشعور المتأصل لديهما، وإن لم يبدياه وصبرا عيه في صمتٍ الحيي ولكنها ممارسات لا يمكن أن توصف إلا أنها فرض أمرٍ بقوة السلطان، وللأمانة أن الكل يزايد بقضايا المغتربين والمغتربات وللأمانة فأن ضرائب المغتربين والمغتربات لم تبدأ في عهد هذه الحكومة وإنما أول ما بدأها عهد حكم المشير النميري ثم الحكومة الانتقالية ثم حكومة الصادق المهدي ولم يتكرم أيٌ منهم بإلغائها رغم أن بعض قادة هذه الاحزاب بدأ بالمزايدة بعدم دستوريتها وكـأنهم لم يعتلوا ذات يومٍ سدة الحكم!! ، وأنا شخصياً من الذين يقولون بعدم دستوريتها مستنداً إلى أحكام قضائية صادرة في هذا الشأن في دولٍ مجاورة عربية ودول أوروبية وأخرى أسيوية بصدده، وسأتناول بريطانيا مهد الديمقراطية وبمصر التي تمثل الثقل في أعداد المهاجرين الاقتصاديين العرب أقول ” المهاجرين وليس اللآجئين” خلافاً لتعريف الأمم المتحدة التي تعرفهم ” باللآجئين الاقتصاديين”، ومثلهما الفلبين كأكبر دولة رفدت كثير من الدول باللآجئين الاقتصادين كما ذكرت بحسب تعريف الأمم المتحدة.
? بريطانيا: في بداية النصف الأول من عقد السبعينيات بدأت الدول البترولية في استقطاب الخبراء وحتى سائقي الشاحنات من بريطانيا التي كانت تعاني من ركود اقتصادي، فشرّق وغرّب رئيس الوزارة وقرر فرض ضرائب على الانجليز العاملين بالخارج، فرفعوا قضية على الحكومة وأسموها: “الحكومة التي لا تشكر أو النكرة للجميل”، فقالوا: أنها بدلاً من أن تشكرهم فرضت عليهم ضرائب دون أن يجنوا أرباحاً أو يحصلوا على مرتبات من حكومة صاحبة الجلالة، ودفعوا امام أولدز بيلي بأنهم وفروا على الحكومة إعانات البطالة وتكلفة الرعاية الطبية، وكسبوا القضية وألغيت الضرائب رغم أن الحكومة طعنت في الحكم ودفعت بأنها وقعت مع بعض دول الخليج اتفاقات بعدم الازدواج الضريبي!!، ولما أعيت الحيل حكومة صاحبة الجلالة عمدت إلى سن تشريع يبيح للمقيم الأجنبي في بريطانيا حق التصويت في الانتخابات طالما كان يدفع ضرائب للدولة ويُحرم منه الانجليزي الذي يعمل في الخارج ولا يدفع ضرائب لحكومتها. باعتبار هذه أقصى عقوبة برأيها يمكن توقيعها عليهم!! والانجليز كما نعلم يسخرون ببرودهم حتى من ملكتهم فما كان منهم إلا أن قالوا ما معناه : ” طظ في ستين داهية “Hell to voting”!!
? الحالة الثانية في مصر حينما فرضت حكومة المعزول مبارك اللآ مبارك ضرائب على كل مصري يعمل في الخارج ، فكانت ضريبة مقطوعة على كل رأس (150) دولاراً.. عدالة مباركية!!، ونسق العاملين في مهاجرهم فيما بينهم وقرروا رفع دعوى قضائية أمام الدستورية العليا بعدم دستورية القرار لكونه لا يرتكز على منطق القانون والعقل أي ما باب أكل أموال الناس بالباطل!!، إستمرت الدعوة ثلاث سنوات وأخيراً حكمت لصالحهم فأعادت الحكومة لهم ما جملته(350) مليون دولار، وبدلاً من أن يقبض كل واحدٍ منهم ما دفع ، قرروا اختيار أكفأ الشخصيات في مجال إدارة الأعمال ممن يشهد لهم بالعلم والخبرة والكفاءة وأسسوا شركة قابضة أسموها “المصريين القابضة” وكل تملًّك أسهم بذات حصيلة الضرائب فالطبيب والعامل والمهندس والأستاذة الأكاديميون والخبراء متساوون جميعاً فيما يملكون من أسهم واعتبروا أن هذا هذه الشركة تعتبر كصندوق معاش وملاذ لعيشٍ كريم عند عودتهم للوطن ، فتأسست شركة تأمين وتأسست شركة لتجارة وتوزيع السيارات، بالمناسبة العام قبل الماضي قاربت أرباح الشركة المليار جنيه!!
? نأخذ الحالة الفلبينية فقد تأسست عبر مؤسسة مدنية كونها الرعيل الأول من قيام صندوق إطلقوا عليه إسم (Overseas Filipinos Employment & retirement Fund)
بإشتراك سنوي قدره(25) دولار لمن هم دون عمر الثلاثون، (35) لمن هم فوق الثلاثون ، و(50) لمن هم فوق الأربعين عاماً واتفقوا مع الحكومة الفلبينية أن يقدم الفلبيني العمل بالخارج إبراء ذمة بسداد إشتراكاته في الصندوق، للعلم بلغت جملة استثمارات هذا الصندوق العقارية مليار ونصف المليار دولار بالاضافة إلى استثمارات زراعية في زراعة وتصنيع زيت النخيل ومشروعات أخري لصيد وتعليب سمك السردين والالأولية في العمل لأبناء المغتربين والمغتربات مع استثمارات في التعليم المهني في مجال التمريض!!. لدينا زملاء في العمل من الفلبين ما أن يبلغ أحدهم سن الستين حتى تصله رسالة من الصندوق تفيده ببلوغه سن المعاش وأن الصندوق بدأ بإيداع معاشه التقاعدي في حسابه المصرفي مع اشعار بتوقفه عن دفع الاشتراكات!!، كل هذا دون أن يجري وراء تسوية معاشه أو يتسول المسئولين فكرامة المعاشي لها قدسية في كل مكان إلا بلادنا فهو يؤكل لحماً ويرمى عظماً!!، كل هذه التجربة الناجحة بكل المقاييس تمت دون أن تفرض عليهم الحكومة الفلبينية ضرائب أو جبايات!!.. السؤال الذي يطرح نفسه هو: هل أوجدت إستثمارات المغتربين الفلبينين والفلبينيات فرص عمل داخل الفلبين؟! الاجابة طبعاً نعم!!. السؤال الثاني هل أثمرت استثماراتهم في تحريك عجلة الاقتصاد الوطني؟!.. الاجابة بلا أدنى شك نعم!!… هل كفى الصندوق هذه العمالة الفاقة وذل السؤال عندما تبلغ سن المعاش وتعود لوطنها؟!.. الاحابة بالتأكيد نعم!!.. إستمعوا معي لحوار دار بيني وبين سائق يعمل معنا في نفس الشركة عندما وصله خطاب صندوق التقاعد وتقدم بإستقالته فحاولت ثنيه عن ذلك، تصوروا ماذا قال لي؟، قال: أنه تغرب كثيراً ع، وإنه لا بد أن يعود إلى وطنه الذي لفظه اقتصادياً وقد نجح هو في صنع معاشه التقاعدي دون عونٍ منها وأن الحنين يعاوده كيما يعود ليمتع بأحفاده فهو يريد أن يعود ليحس يهذا الشعور الانساني وليتمتع بما تبقى من عمره مع أحفاده!! وختم إلى متى أقبل بأن أكون خادماً لغيري وقد اتيحت لي الفرصة أن أكون سيد نفسي!!
الحاشية:
? من الرياء أن نقول أن نقول إن الدولة قد أفادت واستفادت من ضرائب المغتربين حتى وإن أقامت ستين جهاز تنظيم للمغتربين ، لأن قيام جهاز فوقي يبدو أن المراد به إختزال أدوار مثل وزارة الخارجية التي من اولوياتها رعاية عايانا بالخارج لذا قإنها تسمى مثلاً في لبنان بوزارة الخارجية والمغتربين!!وقد يكون منطقياً أن يلحق بوزارة الخارجية وزير دولة لشئون المغتربين ، كما أنها اختزلت أيضاً دور وزارة العمل التي من واجباتها رعاية حقوق العاملين بالداخل وبالخارج عبر ملحقيات عمالية.!!
? دعونا نسأل بمنتهى الشفافية عن ميزانية هذا الجهاز الذي يضم جيشاً عرمرم من العاملين.. دعك عن الامتيازات؟! دلوني عن عبقري واحد يجيبني عن عدد المرات التي نشر الجهاز فيها الجهاز ميزانيات هذه الشركات التي تتبع له كالمهاجر مثلاً، وهل افصح عن هذه المؤسسات وأنشطتها وما عملاً بمبدأ الافصاح، وما مدى استفادة المغترب والمغتربة من أرباحها إن كانت جميعها قامت وأُنشأت بأموال مجباة من المغتربين والمغتربات؟!!
الهامش:
? يفترض أن هذه الهجرة اقتصادية وقتية وهل لدى الجهاز دراسة احصائية تحدد اعداد من يقرر العودة للوطن بعد أن حقق هدفه؟!! أصدقكم القول لن تصل النسبة 1% ، إذاً ما أسباب عزوف المغتربين والمغتربات عن العودة للوطن؟!. والاجابة أن هاجس العودة يمثل غول يقلق المضاجع، تخيلوا معي شعور المغترب المغتربة بالخوف من العودة للوطن.. وليس :عن” العودة!! فهل هناك اغتيال لشخصية المغترب والمغتربة اكبر من تحويلها لمسخ وبقايا إنسان!!
قصاصة:
? لماذا نعمل بكل ما أوتينا من جهد أن نغتال حتى أجمل بيت شعرٍ عربي في حب الأوطان.. لماذا..:
بلادي وإن جارت علي عزيزة وأهلي وإن ضنوا علي كرام
بلادى وأن هانت على عزيزة ولو أننى أعرى بها وأجوع
ولى كف ضرغام أصول ببطشها وأشرى بها بين الورى وأبيع
تظل ملوك الأرض تلثم ظهرها وفى بطنها للمجدبين ربي
أأجعلها تحت الثرى ثم أبتغى خلاصا لها؟ أني اذن لوضيع
وما أنا إلا المسك فى كل بلدة أضوع وأما عندكم فأضيع!!
عوافي…
? (عضو المكتب الاستشاري لرابطة الاعلاميين بالرياض)
انت واحد كسار تلج وبتلمع في المعتوهين ديل . . . نحنا كرهنا اي اسلامي . . . ماتقول لي الكرونكي ولا الجن الأحمر . . . نفس التلميعه دي قبل كده حاول يلمعا ليو الطيب مصطفي ايام المفاوضات . . .
النصر ات باذن الله … كل اسلامي الي مزبلة التاريخ.
يا عزيزى المغتربين السودانيين على مدار القرون الماضيه هم البقره الحلوب ورغم شرزمه الجمارك وتخبط الجوازات وسؤ معامله المغتربين لكن يظل المغترب السودانى هو الاول عالميآ فى التكاتف والتعاطف والتراحم والعون الذاتى الذى بموجبه اقيمت المستشفيات واقيمت المدارس بل كان له الدول الاكبر فى تبرعاته للحكومات جميعها
اضف الى ذالك المغترب السودانى هو الانسان الوحيد فى العالم غربته ليست لنفسه انما لغيره فهو يهتم باخواته واخوانه واهله وعشيرته دون ملل وضجر وتجد بيوتهم خاصه بالسعوديه مفتوحه للقاشى والماشى ربنا يوسع عليهم جميعآ ويسترها معهم يارب اى مغترب سودانى ينال كل الخير والصحه والعافيه والستره له ولاسرته وللجميع اهله
لكن العله فى من يعملون ويتم تعينهم للخدمه المغتربين انهم افشل من خلق الله على وجه الارض فهم امخاخ خاويه وعقول متجمده غير متجدده تنعدم فيها كل التحديثات وتنعدم فيها ابسط الخدمات والامتيازات التى تحفز المغترب ان يقدم اكثر واكثر
هل تقول الى لماذا منعت السيارات من المغتربين ولو مره واحده فى العمر
لماذا لم تقوم خطه اسكانيه عامه للمغتربين بشرط ان لا يكون قد منح قطعه سكنيه من قبل
لماذا لا يتم علاج اسر العالمين
لماذا يصبح المغترب السودانى مشتت والكل يعلم ان التعليم اصبح فى الغربه فقط لاهل البلد
لماذا تفتح المدارس السودانيه فى الخليج باسعار خرافيه للربح فقط بينما تشاهد المدارس الهنديه والباكستانيه والفلبينيه تفتح مدارس لابنائهم باسعار تشجيعيه
لماذا اولاد المغتربين عندما يدخلون الجامعات بالسودان تخصم منهم درجات وترفع رسوم الدراسه بشكل خرافى
انظروا الان كل المغتربين من السودان خاصه الطبيبات والمعلمات الجامعيات يشرط عليهن السفر من غير محرم علمآ بانهن فى مراحل فوق الثلاثين الشئ الذى كان يجب على الدوله ان تجبرهن على الزواج وتسهيل سفرهن مع محارمهن
خافوا الله فى البنات المغتربات وهن وصلنا منتصف الثلاثينيات وهى مرحله العنوسه
هنالك الكثير من السلبيات والاسباب هى رئاسه جهاز شئون المغتربين الذى همه فقط جمع القروش وعمل الليالى السياسيه دون الاهتمام باهم شئ وهو الانسان نفسه
أسلوب الطيب مصطفى ، بل هو نفسه الطيب مصطفى
مقال لا صلة له بالوافع.
كان الامور في السودام طبيعية والاغتراب طبيعي .
اخونا بوبكر يوسف عشان تكتب الف با تا ثا في هذا الموضوع بجب ان تعلم انه بعد 23 سنة من الانقاذ فان نسبة 85 بالمائة من المغتربين هم حالات هجرة قسرية ولا جئين ولا يمكن ان يرضوا بان يدفعوا للنظام.
الاخوان احاطوا البلد بكل انواع الازمات .
يا استاذنا الكريم لانو الدولة معتمدة على الدولارات البحولا المغتربين.
يا جماعة انا امتحنت الثانوي قبل كم سبع سنين من السعودية وجبت درجة عالية من اوئل المملكة يعني وكرمني وزير التربية والتعليم وجاني قبول منحة في جامعة البترول والمعادن بدون ما ادفع قرش وما بس كدة بدوني كل شهر الف ريال لاي طالب سعودي او اجنبي.
لكن رفضتها عشن اقرا طب بالسودان (قالو لي قبول عام) ولمن وصلتا قالو في مرسوم لانو ابوي مهندس ادفع الف دولار (بتعادل 2 مليون و 400 جنيه)
اما الشهادة السودانية فبيدفع 600جنيه
مع العلم انو ابو الشخص ده ماشاء الله دخلو الشهري بيعادل دخل خمسة اطباء اخصائيين بالرياض.
المغترب الان بقوا بحبو شديد عشان عايزنو يحول دولارات من برا لاهلو بالبنك عشان يحل ليهم مشكلة الدولارات المافي بالبلد.
والبشير يشيل قروشنا يجي يتعالج بيها في السعودية
الحل هو ذهاب المجرمين القتلة اللصوص و مطبليهم من أمثال الكرنكي و صحبه … كل اللصوص زبالة و وسخ و عفن … خربتوا البلد و تتفاصحون لسرقة الباقي … لعنة الله على الحرامية آكلي السحت الكذابين و مؤيديهم … تفو .
شكرت الرواكيب في الخريف
لا اعرف الكرنكي
لكن اعرف مكي المغربي من خلال اللقاءات التلفزيونية وما يكتبه ومعلوماته كل من النت وهو ليس بخبير ولو كان كذلك نحن كلنا خبراء لأننا نطبع من النت لكي نجهز محاضرة ثم نقدمها للمتلقين…أسأل أي صحفي هل لمكي المغربي أي دراسات علمية او جهود أكاديمية معتبرة
هو كلام مرسل.
الشبكة الانترنيتة وفرت المعلومات فليس من يستفيد منها هو خبير.
بعنى يانجيد انت جيت بفكرة جديدة ومانزلت البلد اصلو وتكون فاكر الفكرة غايبه على العصابه (اكيد بتكلم عن اخر)الجن زاتو بشيل منو ضرائبو مانافع
ليساعد متخذي القرارات
لماذا الهجرة ؟ الإنسان يجده ما يلبي طموحاته و يحقق أهدافه و يقيم نفسه من خلال الهجرة و الدوافع للهجرة كثيرة جدا منها الرغبة في زيادة العلم و جمع المال و تحصيل الخبرة، أما الهجرة فيجب أن تكون محددة الأهداف وإلا فهي إلي ضياع، والآن ملايين الشباب في طريقهم للهجرة و ما يفعله المهاجر خارج السودان من عمل وإنتاج لا يفعله في السودان ! و المرتب لا يكفي مهما كانت قيمته لذا الواجب الإنتاج و زيادة الدخل من مصادر أخري بأي فكر إستثماري و أمثال الأساتذة مكي المغربي و غيرهم هم كفاءات لو كانوا في مكان غير السودان لكانوا في مواقع إصدار القرار أو مواقع التخطيط الإستراتيجي و نحن كشعب نميز جيدا بين الصالح والطالح و نعرف من هو الحادب علي مصلحة البلد من غيره. و الإقتصاد السوداني يحتاج إلي قرارات رشيدة و هادفة مع التطبيق و التنفيذ . قراء الراكوبة شكرا جزيلا للرأي والرأي الآخر.للتواصل [email protected] أو 00249126267120
الكتراااابه التاخد الكيزان ، الشئ البت دي ما خايفه من البقره دي تعفصها.
سيبك من المشردين ( المغتربين ).
لو كانت الحكومة بجمال البنت البترضع في البقرة زي ما الطغمة بتمص من دم الشعب نحن موافقين والمص بااااااااااارد علينا.
? (عضو المكتب الاستشاري لرابطة الاعلاميين بالرياض)
إنتا ياكا البتنبح ليل نهار تغني للكلاب الكيزان واللة واحد تاني؟ ياخي طممت بطننا بعدم احساسك ومقالاتك الرثة تقول عندك اسهال الله ياخدكم واحد واحدز
يا رجل إتقى الله النكرة الذى يسمى مكى المغربى هو أحد أبواق ومطبلى حكومة الأتاوات ولصوص الإنقاذ فمتى صار خبير هؤلاء خبراء فى الدجل والنفاق والكذب وتسمية الأشياء بغير أسماؤها .
فعليك الله من الصباح ما تجيب لنا سيرة الذباب.
سيبوا المغتربين فى حالهم..وشوفوا ليكم طريقة مخارجة تانية
انت دخلك بالموضوع شنو اصلاً؟؟ وطني يعني؟؟
بايعاز من الحكومة كتبت المقال تمهيدا لاصدار القرار المناسب .. يعني خليكم جاهزين يا مغتربين..
ربنا ينتقم منكم جميعاً يا كريم ..
لا خليتونا في بلدنا ولا خليتونا نفتش على رزقنا خارج السودان في بلدان تحترمنا اكثر من بلدنا
الله ينتقم منكم
و الله البلد دى هاملة و هاملة و هاملة. الناس دى بتطلع لينا من وين؟؟؟؟؟ وين الفكر العند الكرنكى و المغربى؟؟ أى كوز يجينا و يعمل فيها منقطة!!! انتو قايلين السودان و السودانيين ديل بس الرجرجة المعامن دى ولا شنو؟؟ أصحوا الشغلة قربت و حتعرفوا السودانيين الجد. قال كرنكى قال. الله لا تريحكم. بلا قرف,
هذا الرجل أعرفهبأنه انسان منافق ومطبلاتي يبحث له عن دور في الزمن الضائع وكتاباته كلها ملفقه لخدمة مصالح هذه الحكومة العرجاء وبفتكر أن سيجد له مصلحة رغم أن اسلوبه ركيك ولا علاقة له بمهنة الكتابة من قريب أو بعيد أي أنه زوووووووووووول فالصو.. فالرجاء الحذر من مقالاته الهايفة
كل النظرة للمغترب انه يدفع فلوس وبس وما عدا ذلك عقمت افكار سياسيينا ان تنجب افكار تعود على الدولة والمغترب بالمصالح بالرغم من ان المغترب السوداني اكثر البشر على وجه الارض ارتباطا بارضه وارتباطه هذا يفسره انه اول تفكيره هو بناء بيت في السودان والغير متزوج يحاول الزواج من سودانية والبمتزوج منغير سودانية تجده يربط اسرته بالسودان وقلما تلقى سوداني اصيل اما عن ابا عن اجداد سودانيين تجده يتمنى ان يدفن جثمانه خارج وطنه ولكن كل هذا الحنين وهذه العاطفة وهذا الارتباط لم يستغل بنسبة واحد بالمائة لصالح الطرفين الحكومة اللعينة والمغترب المغلوب على امره الذي تم ارغامه لمغادرة وطنه ويبدو ان هناك مخطط لافراغ السودان من اهله
المغترب اتغرب عن بلده واهله وقاسى الكثير وجمع تحويشة العمر بعضهم كان حريصا والبعض تعامل معها بكل ثقة وانا اقول بكل سذاجة مما ادى لفقدانها ففي عهد نميري قالواافتحو حسابات بالملة الصعبة فصدق الكثيرون وفتحوا الحسابات وعندما اردوا السحب من حساباتهم قال ابوالقاسم بالحرف الواحد العاوز فلوس يسحب بالعملة المحلبة وبس فاضطرور للسحب بالعملة المحلية وشتان ما بين السعرين وكانت الخسارة ثم جاءت حكومة سوار الدهب وظل الحال كما هو عليه – وجاء سياسي كبير وعمل ندوة في القنصلية وقال ان المغتربين لن يكونوا بقرة حلوب وعندما وصل الى سدة الحكم عين وزيرا للمغتربين فضير مسمى ضريبة المغتربين الى المساهمة الوطنية وجاءت الانقاذ فاختلط الحابل بالنابل وصار كل انسان يتاجر في الدولار وفي فترة من الفترات قام الاخ صلاح دولار ولف تحويشة الكثير من المغتربين – طبعا البعض اشترى نيسان او هينو عشان يسعى به ليعول من يعول فقام بصادرة هذه اللواري للمجهود الحربي وقيم هذه الشاحنات باسعارل تقل عن كلفتها وبعد هذا جاي كرار التهامي بالدعوة لتكوين بنك المغتربين قول ليهو العب غيرها فلا ثقة متوفرة في الكيران ولا غيرهم جتى اخوك ود امك وابوك عجبي
دا مش الحرامي السارق لمقالات الآخرين راجعوا مقال
لصوص الكتابة : د. أبوبكر يوسف إبراهيم نموذجاً
روح بلا فلسفة معاك بلا توطئة بلا متن يا حرامي يا نتن
قال عضو المجلس الاستشاري لرابطة الاعلاميين، التعيس اتلمه على خائب الرجا، رابطة شنو وبطيخ شنو، مقال تافه وأنت(م ن ح ط)وكتاباتك مقززة وأرجوك يا أخي أترك الخبز لخبازنو .. قرف يقرفك يا أرزقي
الزويل ده صدق ان كاتب والله كتاباتك القاعد تكتب فيها دي عبارة عن غث وتخلي الواحد يرجع من محتواها الفارغ والغذر، التقول بتكتبها في دورة المياه قوم ليف يا مطبلاتي
يا كيزان يا حراميه مليون ميل وين راح ارض وشعب ونيل بقت علي شوية مغتربين احسن نموت الله لا يوفقكم دنيا واخره
الصوره الملحقه بالمقال يوضح لنا كيف أن الحيوانات إذا توفرة لها الاجواء والظروف الملائمه يمكنها أن ترعى (حقوق الانسان) وتعطف عليه!!ويبقى السؤال وعلى آثر الجدل الدائر وتعليقات القراء هل ياترى سيأتى يوم نرى فيه الكيزان وهم يراعون حقوق الانسان السودانى ويجعلوا بلادهم جاذبة لهم؟ وإذا ما عجزوا عن تحقيق ذلك هل توجد هناك إمكانيه تركهم فى حالهم ليأكلوا من خشاش الارض ويهنئوا بتربية أبنائهم وذلك برفع التعقيدات والعراقيل وإعادة الامور الى نصابها الصحيح ويعامل المغترب كما يعامل الفرد العادى الذى فى وسعه السفر لاى جهه لاى سبب من الاسباب ثم يعود وهو عزيز مكرم بالمقارنه بالمغترب الذى يعانى الامرين ، مرارة الغربه ومرارة ظلم ذوى القربه!! وبوسع المغتربين إنزال الهزيمه بالنظام إذا قرروا ذلك واتحدوا فى جبهة واحده وأمسكوا أيديهم وإمتنعوا عن إرسال نقودهم عبر المنافذ التى تمكن النظام من وضع يدها عليها وأنا أجزم بأن ثلاثة أشهر فقط كافيه لكى يرفع النظام الرايةالبيضاء ويعلن إستسلامه التام والاهم من كل هذا تعقب مؤيديهم وهم قله قليله وعزلهم عزل تام من مجموعات السودانيين وفضحهم بالادله الدامغه عبر المواقع الالكترونيه لإعادتهم الى جحورهم وحتى يحين موعد الحساب الذى سيكون عسيرا جدا عليهم ولا داعى لمثل هذا الاستسلام المهين، والشكوى وأنتم تسطيعون فعل شيئا هى المذله بعينها وسكوتكم هى التى شجعت هذا النظام وقبله جعفر نميرى (لحلبكم) دون أن يعلفوكم!!وحرام عليكم توفير الاموال لنظام عاجز عن حماية أهاليكم الذين إغتربتم خصيصا لتوفير حياة كريمه تليق بهم ثم إذلالكم بدل ضمان معاملات تليق بمعاناتكم فى الغربه وسبق أن جربها معظم الذين يتحكمون على رقابكم ورقاب أسركم ويعلمون ما معنى المرارة التى يعانيها الفرد منكم ولله عاقبة الامور من قبل ومن بعد.
على مايبدو كاتب المقال عايش فى كوكب آخر و واقع آخر غير الموجود على الارض ..
أحسن نكحل عيونا بالجمال الفى الصورة أكتر من هذا المقال الساذج الفطير ..
لكن فنانة ب جد ..
أقصد البقرة ..
لا لا الرقدة .
هذا الرجل ضبط متلبساً بسرقة مقاطع كاملة من مقالات وتدبيجها في مقال واحد نشره باسمه وهو يكتب لأغراض دعائية محددة وقد كتب من قبل مقال زعم فيه انه ومجموعة من المغتربين هم من قاموا بشراء قطعة أرض في كافوري وبناءها منزل للبشير بل وأعطوه باقي المبلغ المتبقي بعد اكتمال تشطيب المنزل وهو مطبلاتي مثله مثل من يلمع فيهم أمثال مكي المغربي والكرنكي فاحذروه
أبوبكر يوسف إبراهيم؟؟؟ و ما أدراك ما أبوبكر يوسف إبراهيم عضو المكتب الاستشاري لرابطة الاعلاميين بالرياض ؟؟؟!!!!!!!!!! لا أعرفه و لم أسمع به قط من قبل ………و لكن تعليق الأخ عبد الله بدا لى أكثر مصداقيه ( كان هذا هو إحساسى عندما قرأت المقاله)
بقرأة هذا المقال لا يشك المرء فى الغاية المبتغاة و الهدف منها ……. يمكن تكون الغاية أى شئ إلا النفع العام خاصة لفئة المغتربين و دا لو ما فى … فى الأمر خدعه ( أقصد شرك ? قلّوبيه – زى حق محمد الحسن الأمين بتاع برلمان الخج لإصطياد المقاتلات الإسرائيليه المغيرة على البلد ) و الخدعه واضحه و بإيعاز من جهاز المغتربين فى الغالب و بثمنه …. منصوبه لمدخرات المغتربين ( أصل الأيام دى مع الزنقه الإقتصاديه و إنقطاع الحيل و الوعود الكاذبه كل أفكارالحكومه و نظرها مصوّبه تجاه جيوب المغتربين الله يكون فى عونهم )……… و العجب كل يغنى لليلاه فأنى أتعجب للإشادة ببعض الأشخاص مثل ذاك الكرنكى ( السفير تاجر الرقيق !!!) و مين المغربى … كما يتحدث عن إحترام القانون فى بريطانيا و الجهد و الفكر(العقليه و التدبير) الإقتصادى فى الفلبين ….فأقول إيه جاب ديل لده فلم إستغرب إذن من مضمون المقالة و خاصة من التعليقات المبرئة للذمه من كتابات مثل هؤلاء الكتبجيه المرتزقه………..
والله الاختشو ماتووووووووووووووو- قريبا الاحتفال بالذكري 23
المغتربين الوطنيين سيتعاونوا مع حكومة وطنية بأمكاناتهم الهائلة وليس مع حكومة الكيزان اللصوص القتلة المطارد رئيسهم من محكمة العدل الدولية ؟؟؟
بإختصار أقتصاد السودان مبني علي ما يدخله المغتربين من عملات صعبة والتي لا يستطيع تخيل مبلغها المهول الكثيرين والذي يقدر بين 12 الي 15 مليار دولار سنوياً ؟؟؟ هذه المبالغ المهولة تحرك السوق وخاصةً في مجال الأراضي والعقارات والتي وصلت أسعارها الي أسعار خرافية وغير واقعية ؟؟؟ هذه المبالغ تدخل نقدا من الأيد الي الأيد وليس عن طريق البنوك أو الصرافات ؟؟؟ أو تدخل عن طريق أشخاص او شركات تعمل في التحويل بأسعار السوق السودة او أكثر بقليل ؟؟؟ السودانيين هم الفئة الوحيدة التي لا تسطيع الأمتناع عن التحويل بالسوق السودة لأنهم لو لم يحولوا لأهاليهم لماتوا من المرض أوالجوع أو حرم أولادهم من التعليم والعلاج ؟؟؟ والميسورين منهم يحولوا مبالغ كبيرة لشراء الشقق والأراضي وغيرها ؟؟؟ هذه المبالغ المهولة التي تدخل في الخفاء تدور في السوق والحشاش يملأ شبكته ؟؟؟ معظمها تصطاده البنوك المنتشرة بالخرطوم التي وصفتها جريدة الفاينانشيال تايمز اللندنية بأنهاعاصمة عبارة عن غابة من البنوك وجيوش من الجياع ؟؟؟ وكثرة البنوك الأجنبية دليل للواعين اقتصادياً بأن البنوك لا تفتح الا حيث الدولار السائب والحكومات الفاسدة التي تفصل الأقتصاد لصالحها بواسطة عباقرتها اللصوص وعلي رأسهم المدعو عبد الرحيم حمدي الذي يسكن في شقة مفروشة بكامل الخدمات في الهيلتون علي حساب محمد أحمد المنكوب ؟؟؟ وجزء غير قليل يصطاده أصحاب الأستثمار الطفيلي أي بائعي الشاورما والباسطا والحلويات من شوام ومصريين وأتراك يحولوها في أكياس الي بلادهم التي تحتاج الي العملات الصعبة من أجل التنمية كجارتنا أثيوبيا التي تسيطر علي العملات الصعبة وتمنع فتح بنوك أجنبية في بلادها التي أدهشت العالم بسرعة نموها ومشاريعها الطموحة كسد الألفية الذي سوف ينتج كهربا تعادل مرتين كهربة السد العالي و5 مرات كهرباْ مروي ؟؟؟ ويكفي أن شركة طيرانهم اثيوبيان ايرلاينز طلبت عدد عشرة طائرات من أحدث ما انتجته شركة بوينغ الأميريكية وهي ما تسمي دريملاينير ؟؟؟ كمايستفيد منها تجار الأنقاذ الذين يتاجرون في ما كل ما هو مربح دون التقييد بأي أخلاقيات أو ضمير أو دين حيث يغرقون السوق بالأدوية الفاسدة والمنتجات الرخيصة التي لا تخضع الي أي رقابة أو مواصفات وكذلك الضارة ككريمات تبييض البشرة وغيرها ؟؟؟ ليسأل كل مغترب نفسه وأصدقائه كم من الدولارات يحولون سنوياً لأهاليهم وكم لشراء الأراضي وأقصاد للشقق والفلل ؟؟؟ أعتقد انها لا تقل عن 2 الي 2.5 الف دولار سنويا فأذا ضربناها في 6 مليون مغترب تسوي 12 الي 15 مليار ؟؟؟ هذا المبلغ البسيط الذي يساوي 170 الي 210 دولار شهرياً يستطيع السوداني الذي يغسل سيارات في اي بلد ان يرسله لأهله حتي لا يموتوا من المرض أو الجوع ؟؟؟ هذه المبالغ غير التي تسلبها الحكومة في شكل ضرائب ورسوم تدفع للسفارات ؟؟؟ والتي لا تقل عن 3 الي 5 مليار في السنة؟؟؟ بالرغم من كل هذه المبالغ السهلة الحصول لا تترك الحكومة بائعات الشاي او أطفال الدرداقة لتطاردهم وتسلبهم قوتهم القليل ؟؟؟ حكومة الكيزان وعبقري أقتصادها حمدي لا يودون الإعتماد علي الأنتاج وانما علي الكاش الساهل وصدقات دول الخليج والديون ؟؟؟ هذا العبقري هو الذي خطط لأمريكا أول اقتصاد والصين ثاني إقتصاد في العالم والآن يدعوا بقية دول العالم ليتبعوا تخطيطه العبقري ؟؟؟ إن الأقتصاد الذي تعرفه هو اقتصاد الإفك والتجارة بالدين الذي يفيدك مع زمرتك الفاسدة من الكيزان اللصوص القتلة ؟؟؟ اي اقتصاد إسلامي هذا والسودان سلة غذاء العالم يستورد بصل ولبن ونبق ومديون أكثر من 43 مليار دولار ويستجدي الدول لإعفائها ؟؟؟
يارتنى البقره. بس ليس تلك البقره التى بحثوعنها وجدوها فى البوكسى
يا جنى الجدى ليه تعمل كدى