الرأى اليوم
الإنقاذ والشرعية المستحيلة
🔹إنقلاب الإنقاذ يلهث لربع قرن من الزمان فى سباق مارسون لا ينقطع بحثاً عن الشرعية
عقد عشرات الإتفاقات والمؤتمرات مع قوى سياسية متعددة وإستوزر عدة ألوف من الموظفين حتى تجاوز عدد الدستوريين فى البلاد الألفين دستورى مركزيا وإقليمياً
فلم ينصلح الحال
ولم ينتهى الإنقسام السياسي. فى البلاد ولم تتوقف الحروب الأهلية
حال البلاد الإقتصادى يتدهور من السيئ إلى الأسوأ مع كل حكومة جديدة تتشكل
🔹النظام يصر بعناد يحسد عليه السير فى الإتجاه المعاكس لكسب الشرعية
التى لن تتحقق بغير التوبة النصوحة من جريمة الإنقلاب والعودة لإشاعة الحريات العامة وإقامة نظام حكم على الأختيار الحر للشعب السودانى
نظام يؤسس على إطلاق الحريات وإحترام حقوق الإنسان والمساءلة والشفافية وحرية الإعلام وإستقلال القضاء
🔹السير فى إتجاة شراء الذمم المعروضة لنفاق الحكام وتأسيس حكومات السماسرة والكومسنجية الذين سحبت تراخيصهم الشعبية وأصبح شغلهم شحن عربات الغير
و ترتيب حمولتها نظير عمولة معلومة
لن يحل قضايا البلاد ولن يكسب هذا النظام الشرعية المفقودة حتى لو إستوزر كل المشتاقين وأغنى كل المتطلعين للمال الحرام
🔹هذا من حيث المبدأ أما من حيث الشكل فقد جاءت الحكومة مترهلة تحمل أعباء على الشعب المغلوب من حيث عدد الوزراء ووزراء الدولة والتعيين فى البرلمان والزيادات المنتظرة لإرضاء جيوش المتطلعين باسم الحوار الوطنى لكرسي فى الكلوب من أجل السلطة والثروة
🔹حكومة رشيقه هانم تجاوزت الثمانين دستورى وحفنة من نوام الشعب على حساب صحته وتعليمة وقفة الملاح اليومية
🔹لكى يتضح حجم العبث بثروة الأمة ومقدراتها والمتاجرة بإسم مصالحها
فالننظر لحكومات أغنى دول العالم فالولايات المتحدة الأمريكية لم تتجاوز حكومتها أربعة عشر وزيراً تدير إقتصاد قومى بحجم ثمانية عشر تريليون دولار ومثلها
الحكومات البريطانية والألمانية والفرنسية التى تدير إقتصاد بحجم متوسط بين ثلاثة وخمسة تريليون دولار
🔹رحم الله الحوار الوطنى والوثبة والحريات والطلاقة الإنسانية
التى إنتهت لحكومة محاصصات عريضة من حر فقر الشعب الذى يعانى الفقر والجهل والمرض والحروب العبثية
🔹نبارك لكل عبدو مشتاق الذى ورد إسمة فى قائمة الخزى والعار الوطنى ولتعلموا أن مكاتبكم وعرباتكم ومخصصاتكم معطونة بدم الشعب ومقطوعة من حر فقرة
🔹ختاماً لقد نصحنا السابقون من السلف أن نقول بعد الخروج من الغائط
(الحمدلله الذى أخرج منا الأذى )
هنيئاً لكم بمخرجات الحوار الوطنى
ولا عزاء للشعب السودانى الذى ستشرق شمسه ويؤذن صبحة بالحرية
ولابد من صنعاء ولو طال السفر
صلاح جلال
حقيقه اصبح السياسيون كل همهم السلطه والمال ولاغرض لهم باالشعب المغلوب ،حسبى الله ونعم الوكيل من السماسره وتجار الشنط
كلامك غير منطقي الأستاذ كاتب المقال حكومة الكيزان الان ماشية للثلاثون سنة ونفس الوضع كل الانقلابات والمظاهرات تم قمعها نسبة للتمكيين والسيطرة علي المال والسلطة وأخيراً تم الحوار بكل الحسنات والسيئات تم تشكيل الحكومة وسيرفع الحصار بعد شهريين يا اخي تفكيك هذا النظام ليس بالامر السهل لانه كربون لنظام العراق وليبيا واليمن وسوريا يعني عايز الوضع يبقي زي الدول الاربعة انا شايف لا يوجد احسن من ذلك في الوقت الراهن . حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولاقوة إلا باالله .يا استاذي العزيز نحن السودانيين نملك كل شئ في وطنا بس فشلنا في ادارة السودان من 56 الي اليوم .
الأخ صلاح جلال
حياك الله
إعادة
نقول مزاد علني
سسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسودان للببببببببببببببببببيع
حقيقه اصبح السياسيون كل همهم السلطه والمال ولاغرض لهم باالشعب المغلوب ،حسبى الله ونعم الوكيل من السماسره وتجار الشنط
حقيقه اصبح السياسيون كل همهم السلطه والمال ولاغرض لهم باالشعب المغلوب ،حسبى الله ونعم الوكيل من السماسره وتجار الشنط
كلامك غير منطقي الأستاذ كاتب المقال حكومة الكيزان الان ماشية للثلاثون سنة ونفس الوضع كل الانقلابات والمظاهرات تم قمعها نسبة للتمكيين والسيطرة علي المال والسلطة وأخيراً تم الحوار بكل الحسنات والسيئات تم تشكيل الحكومة وسيرفع الحصار بعد شهريين يا اخي تفكيك هذا النظام ليس بالامر السهل لانه كربون لنظام العراق وليبيا واليمن وسوريا يعني عايز الوضع يبقي زي الدول الاربعة انا شايف لا يوجد احسن من ذلك في الوقت الراهن . حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولاقوة إلا باالله .يا استاذي العزيز نحن السودانيين نملك كل شئ في وطنا بس فشلنا في ادارة السودان من 56 الي اليوم .
الأخ صلاح جلال
حياك الله
إعادة
نقول مزاد علني
سسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسودان للببببببببببببببببببيع
حقيقه اصبح السياسيون كل همهم السلطه والمال ولاغرض لهم باالشعب المغلوب ،حسبى الله ونعم الوكيل من السماسره وتجار الشنط
متى تعتذر الحكومة للمواطن السودانى عن اخطاء ارتكبت بالاهمال واخرى مع سبق القصد والترصد * قتل جون قرنق موتا او قصدابيد اهله والاقربين فعاس الجنوبيون قتلا انتقاميا من ابرياء كانوا فى طريقهم لاداء اعمالهم وكسب رزقهم وليوم كامل استباحوا العاصمة دون ان تتحوط السلطة لا قبلا ولا بعد ولم تعتذر الى يومنا هذا للشعب السودانى ولو ببيان من والى الخرطوم *دخلت قوات خليل العاصمة جهارا نهارا ولم تتنبا زرقاء يمامة الحكومة بشجر يتحرك ولم يعتذر عن تقصير سبب اللوعة والرعب لكثيرين * تفاءل الريس بان بان مخرجات الحوار الحوار الوطنى وانها بمثابة عصاة موسى لتغيير حال الناس معيشة وامنا وها هى اولى البشاير حكومة هزيلة يتم الحذف والاضافة فيها قبل واثناء وبعد المؤتمر الصحفى لاعلانها وليتها لم تعلن*اربعة مقاعد لال المهدى ومثلها لال الميرغنى ومثلها لال اكد ( القروب الجديدة ) وناس تراجى اخوات *وزير عدل تناقلت الاسافير تزويره واخرون عادوا من الشباك بعد ان ملاوا الارض ضجيجا وكونوا واجهات سياسية براقة الاسم ولم تعتذر الحكومة والتى وعدت بتوليفة رشيقة فاذا كانت الرشاقة ثمانين وزيرا فما ستكون اذا ****المواطن الان سيدفع مخصصات كل هذا الجيش من الدستوريين والسياط والسيوف على ظهره ورقبته ان لم يقل سمعا وطاع *اللهم مالك الملك تؤتى الملك من تشاء وتنزع الملك من من تشاء بيدك الخير انك على كل شىء قدير .