حكايتى مع قناة 24 الفرنسية القسم العربي!

حكايتى مع قناة 24 الفرنسية القسم العربى !
هل هذه القناه قناه فرنسيه قوميه تحترم قيم الجمهوريه
أم أنها قناة عنصريه حصريه ؟
لقد صارت القناة قناة تونسية مغاربية بإمتياز !
فى لندن كنت ضيفا على قناة لؤلؤة وقناة العالميه التى طلبت
منى أن أشرف على برنامج يخص الجاليه العربيه فى لندن
ولكنها للأسف توقفت بالإضافة إلى قناة { أيه ان ان } وإرشيفها موجود لقد كانت إستضافتى حدث إعلامى غير مسبوق يشهد عليه الزميل الصديق العزيز معتصم الحارثى
الذى طلب منى أن اكون ضيفا لمدة ساعة واحدة وإعتذر لى
بأن مكافأتهم الماليه لن تكون بحجم مكافأة البى بى سى عربى
ووافقت وإنتهت الساعة وكانت المفاجأة أن مقدم البرنامج أصر
أن أبقى مستمرا معهم وإستمريت منذ الساعة الثامنة مساءا وحتى نهاية البرنامج فى تمام الساعة الثانية عشر ليلا 4 ساعات على الهواء مباشرة وكان موضوع الحلقة حزب البعث
والرئيس بشار الأسد وشهد البرنامج تداخلات من شتى أنحاء العالم كما شهد مداخلات أبو أحمد مدير الإستخبارات السورية
يومها وحاول تهديدى وكان يقول على الهواء مباشرة خرجوا لى صورته رديت عليه مباشرة العمر واحد والرب واحد وأنا لا أخاف إلا الله لقد كانت هذه الحلقة من أكثر الحلقات إثارة على الإطلاق وفى السيارة قال لى : مقدم البرنامج فى كل الحلقات
كنت أنا دائما أشيل كثير من ضيوفى الصحفيين لأول مرة تشيلنى أنت ولهذا السبب حرمت من الإستضافة فى قناة 24
الفرنسية القسم العربى .
أفتخر بأننى كنت من الأوائل الذين أثروا قناة فرنسا 24 العربية فى أيامها الأولى وأرشيفها يشهد بمشاركتى فى برنامجها وجها لوجه الذى يقدمه الزميل توفيق مجيد وهو من أصول تونسية وفى هذا البرنامج تنبأت بفوز الرئيس أوباما
صاحب البشرة السمراء ومن أب مسلم ليكون أول رئيسا أسود لأمريكا ولقد إتصل بى زميل يعمل فى السفارة البريطانيه فى جده وقال لى : نشكرك لقد كنت شجاعا فى هذا البرنامج لأننى بينت أسباب فوز أوباما وختمت ببيت الشعر الشهير :
يعيبون لونى بالسواد جهالة ولولا سواد الليل لما طلع الفجر
ويومها كانت المنافسه شرسه بين أوباما من جه وهيلارى كيلنتون ومن جهة أخرى المنافس الرئاسى هو بوش الأبن
وقد كان رئيسا يعمل له ألف حساب بعد تدميره العراق وإعدام صدام حسين وحربه فى أفغنستان ولكن للأسف أوباما خذلنى كأول رئيس أسمر لأمريكا المهم كنت ضيفا دائما لهذا البرنامج وعلى ما أذكر كثيرا ما كان يستشهد الزميل الموريتانى عبد الله العلى بمداخلاتى عندما كان ضيفا معى
فى هذا البرنامج والغريب تم توظيفه فيما بعد ورفض تعيينى
برغم أنى أحمل الجنسيه الفرنسية وخبرة أكثر من ربع قرن
إنها سياسة الكيل بمكيالين .
وبالرجوع أيضا إلى برنامج نقاش الذى كان يقدمه أيضا ولا يزال الزميل توفيق مجيد ، وقد أثرينا هذا البرنامج الأمر الذى
أخاف صاحبه فتراجع عن إستضافتنا فلم نعد ضيوفا عنده لا فى برنامج وجها لوجه ولا فى برنامج نقاش وصار هو عراب
القضيه السودانيه وملوكيا أكثر من الملك يعرف كل شئ عن السودان أكثر منا نحن السودانيين .
المتابع لقناة 24 الفرنسية العربية يحتار فى أمرها هل هذه القناه فرنسيه بحق ، وحقيقه وقوميه فى ذات الوقت تحترم الإرث الجمهورى الفرنسى وقيمه وتعاليمه وشعاراته المتمثله
فى الحريه والإخاء والمساواه أم أنها صارت قناة تونسيه مغاربيه بإمتياز ، وهكذا تحوم شبهة العنصريه حولها لماذا؟
هذه قناة فرنسيه ناطقه باللغه العربيه من حق أى فرنسى
وفرنسيه من أصول إفريقيه أن يعمل بها ولكن للأسف الأسيف
العمل فى هذه القناة حكر على العرب البيض أو بالأصح [ البربر ] لأنهم لا يفتخرون بأنهم عرب قح بل أمازيغ فى شمال إفريقيا دون السمر أتحدى الجميع بإستثناء الزميلين
نزار السودانى وعبد الله الموريتانى أتحدى أن يعطونى مجموعة لأسماء صحفيين ، وصحفيات من السودان وموريتانيا والسنغال
ومالى ونيجيريا والصومال الذين يجيدون العربيه بطلاقه ولكن
لا حظ لهم فى التوظيف من حقنا أن نسأل لماذا ؟
هل سمرة اللون جريمه إعلاميه يعاقب عليها الصحفى أم ماذا؟
على سبيل المثال أنا لم أعد ضيفا مرحبا به على الإطلاق
فى هذه القناة برغم أنى أحمل الجنسيه الفرنسيه ، وأصدرت كتبا بالغة العربية ، وكان وجودى فيها بارزا هذا من جانب
ومن جانب أخر قابلت أيام المديرة السابقة ناهد نكد سكرتيرتها
وتقدمت بطلب للعمل وإحتجيت لديها بشدة بأنى مستهدف شخصيا تجاوبت معى ووافقت وطلبت منى أرسال سيرتى
الذاتيه وأعطتنى إيميلا خاصا لإرسال السيرة لها فيه ولسوء
الحظ هذا الإيميل الخاص بالتوظيف والذى أعطتنى له سكرتيرة ناهد نكد طلبه منى أحد الزملاء اللبنانيين وأعطيته له
لكنه لم يعده لى واليوم أرسلت سيرتى الذاتيه عدة مرات للإيميل الموجود فى صفحة فرانس 24 ولا حياة لمن تنادى
ليس هذا فحسب فى صفحتهم إتصل بنا يطلبون من الجميع
أن يكتبوا رساله ويوضحوا فيها ما يريدون سواء كان لقاء
صحفيا يعمل فى فرانس24 أو طلب الإشتراك أو الإعلان
أوغيره طلبت بصفتى رئيسا لمنظمة ( لا للإرهاب الأوربية)
وهى منظمة فرنسية ومسجلة فى الجريده الرسميه مقابلة الإدارة لمناقشة قضايا عامة هامة على رأسها مكافحة الإرهاب الذى يستهدف فرنسا أرضا وشعبا يستهدفها فى أمنها وإستقرارها وثقافتها وإرثها وقيمها الجمهوريه وحضارتها هذا العدو السرطانى الأخطبوطى الذى يضرب فى كل زمان ومكان بلا إستئذان وليس له أمان لهذا يجب مكافحته الإرهاب
الذى قال الرئيس ماكرون سيكون على رأس أولى إهتماماته
لكنهم فى فرانس24 لا يهتمون ولهذا لا حياة لمن تنادى لماذا؟
لأننى فرنسى من أصل سودانى وليس تونسى أو مغربى !
هؤلاء الناس كشف لى حقيقتهم الزميل الراحل سالم أحمد سالم
وهم يعملون له ألف حساب ولا يستطيعون مواجهته ما علينا هذا أمر عجيب وغريب فرنسى أنا أحمل الجنسية الفرنسية وإعلامى مثلهم بل شهاداتى وخبرتى وتجربتى وإمكاناتى وقدراتى شاهد وحكم عادل بينى وبينهم هذا لو إحتكمنا لشرف المهنه بعيدا عن المكايدات والمؤمرات شرف المهنه وقدسيتها وأخلاقياتها بالإضافة إلى الضمير المهنى هذا أصلا لو كانوا يتمتعون بضمير مهنى شفاف لا يعرف ولا يعترف بالتمييز لكن نعمل أيه قيل : أسأل بطن شبعت ثم جاعت ولا تسأل بطن جاعت ثم شبعت الجوع كافر !نقول هذا لأننا نشك أن هذه القناة قناة إحترافيه ومهنيه وليست عنصرية؟ من حقى أن أسأل لمصلحة من تحاربنى
فرانس 24 العربيه بصفتى ليس كانبا صحفيا فحسب بل رئيس لمنظمة فرنسيه هى ( منظمة لا للإرهاب الأوربية ) ؟ وهذا هو الإرهاب بعينه كيف يمكن لقناة فرنسية تتعامل بكل هذا التجاهل؟ وفرنسا ينتاشها الإرهاب بلا رحمه ويستهدفها ليل نهار ولهذا نحن فى منظمة ( لا للإرهاب الأوربية ) نعمل جاهدينا بكل ما نملك لمكافحته ونمد أيدينا بيضاء لنتعاون مع الجميع صيانة لأمن وسلامة السلام العالمى والبشريه جمعاء بلا إستثناء غريب تستضيفنى قناة الحرة العربية الأمريكية بصفتى رئيسا لمنظمة ( لا لالإرهاب الأوربية ) وتطلب منى الإستمرار فى التعاون معهم
ولهذا أنا إتصلت بالزميل لميس العطار وأكدت له أهمية التعاون معهم لخطورة القضيه قضية محاربة الإرهاب قضية الساعة والهاجس العالمى الذى يهدد الجميع بينما قناتى الفرنسيه تستضيف فى برنامجها نقاش مقدم البرنامج توفيق مجيد وضيفه الدائم من لندن التى خرجت من الإتحاد الأوربى
وليس من فرنسا ضيفه الذى يفتخر به هو صديق لأسامه بن لادن و القذافى وصدام حسين هو عبد البارى عطوان الذى يبجله توفيق ويتشرف به كزعيم إعلامى لا يشق له غبار كأن فى فرنسا لا يوجد أى صحفى بحجم عبد البارى عطوان الذى لم تلد حواء الصحافه مثله هذا زمانك يا مهازل فأمرحى
زمن نشاهد فيه التمييز حيا يمشى على قدمين فى بلد أكبر شعاراته صيانة الحريه وحقوق الإنسان والإخاء والمساواة !
الكاتب الصحفى
عثمان الطاهر المجمر طه / باريس
رئيس منظمة ( لا للإرهاب الأوربية ) فرنسا
[email][email protected][/email] 0752360601
0753283208
طيب انت فى ردك دا ما شايف انك مقدس نفسك زيادة عن اللزوم انا انا انا انت منو ؟؟ وبعدين الحشرك مع العرب ديل شنو ؟؟ ليش قناة 24 ما فى قنوات كثيرة ممكن انت تظهر وتبدع فيها لماذا العقدة محل ما دخلو العرب انتو لاصقين في طيزهم ،، ياخى الناس ديل شايفنك مجرد عبد لا اكثر جارى وراهم ليه ؟ دا البسموه حب بالعافيه بالإكراه ،، فى قنوات كثيرة نجح فيها أفارقة ويشار إليهم بالبنان ، إن كان زيما بتقول انت زول مؤهل أثبت الكلام دا بالفعل لا بالكلام وسيبك من الرغرغة الفاضية ،،، ياخى ما اعرف الراكوبة دى بقت تنشر كلام لا رائحة له ولا طعم ،،،،،
شكار نفسو ابليس😁😁😁
أسأل ألرائعه زينب بدوي .. يمكن تجد الاجابه
ما بالك يا ود المجمر تولول كالبساء . والذي يخون وطنه مثلك يستاهل معاملة أسةأ من المعاملة التي وجدتها أنت على أيدي التوانسة والمغاربة والجزاءريين . هؤلاء لونهم أبيض وأنت أسمر منخشم وهؤلاء يجيدون اللغة الفرنسية وأنت لا تدجيد اللغة الفرنسية ولا اللغة العربية . بلاش كلام فارغ معاك .
حتى البي بي سي لم ارى فيها مذيع اسمر فلماذا الأحتجاج
“وأعطتنى إيميلا خاصا لإرسال السيرة لها فيه ولسوءالحظ هذا الإيميل طلبه منى أحد الزملاء اللبنانيين وأعطيته له لكنه لم يعده لى” 🙄🙄🙄🙄??????????
الصحفي اللامع لقمان محم احم مراسل البيبي سي في البيت الابيض ماه س
اني. يك لكن. ج
نفسو في البيبي سي. فرض نفسو بجدارتة. لم يحز علي جنسية اوروبية ومشهور في الوسط الاعلامي العالمي لم يحتج. لا مرة من العنصرية التي فرضتها علينا وعليك. g
وانت دالق نفسك عليهم شديد ليه بس
لو عندك قدرات دعها تتحدث عن نفسها وليس الطيب صالح بببعيد فقد عمل في البي بي سي ومافي يوم قال عشان انا اسود ماشغلوني او عشان انا سوداني افريقي مستهدفني
اعتقد انحنا البندي العرب فرصة الاستعلاء علينا !! بهذه الكيفية التي تصور بها نفسك.
والجنسية السودانية احسن من الفرنسية في راي
وفي النهاية طالما انت فرنسي ورئيس منظمة اعمل ليك قناة واتكلم عن الارهاب زي ما عايز بدل الجري والتقديم للناس والمكالمات وطلبات التقديم والسيرة الذاتية والبهدلة.
تصحيح..المنافس الرئاسى لأوباما لم يكن جورج بوش الابن وإنما السناتور جون مكين
شكرا يا عثمان الطاهر على كلامك لكن بصراحة نحن دخلنا شنو؟ وبعدين يا اخي ما في قناة غيرها ؟ والامام الشافعي يقول :
اذا المرء لا يرعاك الا تكلفا
فدعه ولا تكثر عليه التأسفا
ففي الناس ابدال وفي الترك
راحة للحبيب ولو جفا
انسى الناس البينسوك
طيب انت فى ردك دا ما شايف انك مقدس نفسك زيادة عن اللزوم انا انا انا انت منو ؟؟ وبعدين الحشرك مع العرب ديل شنو ؟؟ ليش قناة 24 ما فى قنوات كثيرة ممكن انت تظهر وتبدع فيها لماذا العقدة محل ما دخلو العرب انتو لاصقين في طيزهم ،، ياخى الناس ديل شايفنك مجرد عبد لا اكثر جارى وراهم ليه ؟ دا البسموه حب بالعافيه بالإكراه ،، فى قنوات كثيرة نجح فيها أفارقة ويشار إليهم بالبنان ، إن كان زيما بتقول انت زول مؤهل أثبت الكلام دا بالفعل لا بالكلام وسيبك من الرغرغة الفاضية ،،، ياخى ما اعرف الراكوبة دى بقت تنشر كلام لا رائحة له ولا طعم ،،،،،
شكار نفسو ابليس😁😁😁
أسأل ألرائعه زينب بدوي .. يمكن تجد الاجابه
ما بالك يا ود المجمر تولول كالبساء . والذي يخون وطنه مثلك يستاهل معاملة أسةأ من المعاملة التي وجدتها أنت على أيدي التوانسة والمغاربة والجزاءريين . هؤلاء لونهم أبيض وأنت أسمر منخشم وهؤلاء يجيدون اللغة الفرنسية وأنت لا تدجيد اللغة الفرنسية ولا اللغة العربية . بلاش كلام فارغ معاك .
حتى البي بي سي لم ارى فيها مذيع اسمر فلماذا الأحتجاج
“وأعطتنى إيميلا خاصا لإرسال السيرة لها فيه ولسوءالحظ هذا الإيميل طلبه منى أحد الزملاء اللبنانيين وأعطيته له لكنه لم يعده لى” 🙄🙄🙄🙄??????????
الصحفي اللامع لقمان محم احم مراسل البيبي سي في البيت الابيض ماه س
اني. يك لكن. ج
نفسو في البيبي سي. فرض نفسو بجدارتة. لم يحز علي جنسية اوروبية ومشهور في الوسط الاعلامي العالمي لم يحتج. لا مرة من العنصرية التي فرضتها علينا وعليك. g
وانت دالق نفسك عليهم شديد ليه بس
لو عندك قدرات دعها تتحدث عن نفسها وليس الطيب صالح بببعيد فقد عمل في البي بي سي ومافي يوم قال عشان انا اسود ماشغلوني او عشان انا سوداني افريقي مستهدفني
اعتقد انحنا البندي العرب فرصة الاستعلاء علينا !! بهذه الكيفية التي تصور بها نفسك.
والجنسية السودانية احسن من الفرنسية في راي
وفي النهاية طالما انت فرنسي ورئيس منظمة اعمل ليك قناة واتكلم عن الارهاب زي ما عايز بدل الجري والتقديم للناس والمكالمات وطلبات التقديم والسيرة الذاتية والبهدلة.
تصحيح..المنافس الرئاسى لأوباما لم يكن جورج بوش الابن وإنما السناتور جون مكين
شكرا يا عثمان الطاهر على كلامك لكن بصراحة نحن دخلنا شنو؟ وبعدين يا اخي ما في قناة غيرها ؟ والامام الشافعي يقول :
اذا المرء لا يرعاك الا تكلفا
فدعه ولا تكثر عليه التأسفا
ففي الناس ابدال وفي الترك
راحة للحبيب ولو جفا
انسى الناس البينسوك
يا اخي اختشي
شرطت عينا والله تشحد وتولول ذي المصريين
يا زول شنو حكاية أنا أنا دي ؟؟
لم يترك لي المعلقون ما اقول
حقيقة يا عثمان المجمر ، واضح انه ليست لديك الكفاءة اللازمة لشغل هذه الوظيفة وهذا واضح من خلال مقالك المتواضع جدا والغة الفقيرة والتي لا تناسب حتى طلاب الأساس.
وما يدحض كلامك ان هناك الكثير من الصحفيين السودانيين قد شغلوا مواقع مميزة في قنوات لها سمعتها ومكانتها ولم يكن اللون عائقاً ، ففي البي بي سي كان الطيب صالح ومحمد خير البدوي وزينب البدوي واسماعيل طه وايوب صديق ولقمان أحمد ، وفي قناة فرانس 24 هناك مذيع النشرة الرياضية نزار وهو سوداني مثلك وصاحب بشرة سمراء وشغل الوظيفة لجدارته دون ولولة وضجيج مثلما فعلت
فنصيحتي لك هي ان تجود عملك وتؤهل نفسك ولن تنفعك جنسيتك الفرنسية ولا ترؤسك لجمعية محاربة الارهاب ولا غيرها ان كنت بهذا المستوى المتواضع من الفهم والكتابة الصحفية ، ولن تجد من قراء الراكوبة من يشفق عليك باثارتك للعنصرية لاجل اكراههم بالوقوف معك
قناة فرانس 24 من افضل القنوات الاخبارية الان ومحايدة في تناولها للقضايا وبها مهنية عالية ومصداقية اكثر من كثير من القنوات ، ولا ينال مقالك الفطير هذا منها شيء.