عجبت لجرأتك على الله وحلم الله عليك

عندما أصدر الحجاج بن يوسف حكما بقتل الرجل الصالح سعيد بن جبير تبسم سعيد فى وجه الموت فتعجب منه الحجاج وسأله فيم تبسمك ؟ فرد سعيد عجبت لجرأتك على الله وحلم الله عليك وأنا أقول للبشير عجبت لجرأتك على الله وحلم الله عليك
? يقول الله عز وجل ( لا اكراه فى الدين )
ويقول البشير :- الدستور لا يسمح بتغيير الديانة (الردة)
? يقول الله عز وجل ( ولا تزر وازرة وزر أخرى )
ويقول البشير :- منعنا الاغاثة عن مواطنى جنوب كردفان والنيل الازرق حتى لا تستغل فى تهريب السلاح الى المتمردين
? يقول الله عز وجل ( من قتل نفسا بغير نفس فكأنما قتل الناس جميعا )
ويقول البشير :- قتلنا عشرة الف فقط فى دارفور
? يقول النبى الكريم :- المؤمن لا يكذب
ويقول البشير فى رده على أحد الصحفيين عقب انقلابه هل أنتم جبهة اسلامية ؟ لا والفرق( بيننا ) وبين (ناس الجبهة) ان ناس الجبهة يرون التطبيق (الفورى) للشريعة ونحن نرى التطبيق( المتدرج) للشريعة
? يقول النبى الكريم ( انما أهلك الذين من قبلكم كانوا اذا سرق فيهم الشريف تركوه واذا سرق الضعيف أقاموا عليه الحد ) ويرفض البشير قبول استقالة وزيرة دولة تدخلت لانقاذ ابنها من تهمة الاتجار بالمخدرات بعد ضبطه متلبسا بحمولة مخدرات فى عربته وبالمناسبة الوزيرة هى أرملة الدكتور عبدالله الجعلى الذى قاموا بتصفيته فى اديس أبابا أما م منزله وبوجود أسرته لعلمه بمحاولة اغتيال الرئيس المصرى حسنى مبارك وتم تعينها وزيرة دولة ثمنا لسكوتها على جريمة اغتيال زوجها
? يقول النبى الكريم :- لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطعت يدها
ويعفو البشير عن امام مسجد ادين بتهمة اغتصاب طالبة جامعية وحكم عليه بالسجن عشرة سنوات
? يقول النبى الكريم :- ان امرنا هذا لا نوليه من يطلبه ويقصد( الحكم )
ويقول البشير :- لن نولى الا من شارك فى الحوار
? يقول الله عز وجل ( أحل الله البيع وحرم الربا )
ويقر البشير أكل الربا بأسم فقه الضرورة والضرورة التى تبيح المحظور هى ضرورة الحياة أو الموت لا ضرورة السياسة
? يقول الله عز وجل (قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون )
ويستجيب البشير لكل شروط أمريكا الصليبية حتى ترفع عنه العقوبات
? يقول الله عز وجل ( ان الله يأمر بالعدل والاحسان )
ويأمر البشير حميدتى بالظلم والطغيان
? يقول النبى الكريم :- دخلت امرأة النار فى هرة لا هى أطعمتها ولا تركتها تأكل من خشاش الارض
ويمنع البشير الطعام عن مواطنى النيل الازرق وجنوب كردفان
[email][email protected][/email]
منقول من موقع قصة الاسلام بتصرف :
ما إن علمت الجزيرة العربية بوفاة الرسول r حتى ارتدت!! ولم يبقَ على الإسلام إلا المدينة المنورة ومكة والطائف وقرية جُواثَى بالبحرين، ولكنَّ الله U مَنَّ على هذه الأمة بالصِّدِّيق أبي بكر t، الذي استطاع أن يقمع فتنة المشركين والمرتدين. كان ارتداد الجزيرة العربية على درجات؛ فمن العرب من منع الزكاة، ومن العرب من ترك الإسلام وعاد إلى عبادة الأصنام، ومن العرب من سارع بادِّعاء النبوة، ومن أشهر هؤلاء مسيلمة الحنفي الكذَّاب، والأسود العنسي، وطليحة بن خويلد، وسَجَاح.
وقد رفض أبو بكر t عرض القبائل بأن يقبل منهم الصلاة ويرفع عنهم الزكاة، وأصر t على قتال من فرّق بين الصلاة والزكاة، وقتال المرتدين أيضًا. بعد ذلك قام الصديق t أولاً بحراسة المدينة المنورة حراسة مستمرة، ثم قام بمراسلة كل القبائل التي بقيت على الإسلام لتوافيه في المدينة المنورة، وأرسل رسائل شديدة اللهجة إلى كل قبائل المرتدين يدعوهم للعودة إلى ما خرجوا منه، وهدَّدهم وتوعَّدهم؛ وذلك ليُلقِي الرهبة في قلوبهم. جهز الصديق t 11 جيشًا كاملاً لحرب المرتدين في وقت متزامن، ومع أن أعداد جيوش المسلمين لم تكن كبيرة، فإنها كانت جيوشًا منظَّمة, راغبةً في الجهاد في سبيل الله.
وبفضل الله U كتب الله النصر للمسلمين في كل المواقع، ولم يبقَ في الجزيرة العربية مرتدٌّ واحد.
لولا أن الله U مَنّ على الأمَّة في ذلك الوقت بنعمة عظيمة هائلة، تلك هي نعمة الصِّدِّيق t. فالله U أيَّد به هذه الأمة، وحفظ به الدين والقرآن، وقمع به المشركين والمرتدين. يقول أبو هريرة t يصف هذا الموقف المتأزم: “والله الذي لا إله إلا هو، لولا أن أبا بكر استُخْلِفَ ما عُبِد اللهُ”.
نقول من موقع قصة الاسلام بتصرف :
ما إن علمت الجزيرة العربية بوفاة الرسول r حتى ارتدت!! ولم يبقَ على الإسلام إلا المدينة المنورة ومكة والطائف وقرية جُواثَى بالبحرين، ولكنَّ الله U مَنَّ على هذه الأمة بالصِّدِّيق أبي بكر t، الذي استطاع أن يقمع فتنة المشركين والمرتدين. كان ارتداد الجزيرة العربية على درجات؛ فمن العرب من منع الزكاة، ومن العرب من ترك الإسلام وعاد إلى عبادة الأصنام، ومن العرب من سارع بادِّعاء النبوة، ومن أشهر هؤلاء مسيلمة الحنفي الكذَّاب، والأسود العنسي، وطليحة بن خويلد، وسَجَاح.
وقد رفض أبو بكر t عرض القبائل بأن يقبل منهم الصلاة ويرفع عنهم الزكاة، وأصر t على قتال من فرّق بين الصلاة والزكاة، وقتال المرتدين أيضًا. بعد ذلك قام الصديق t أولاً بحراسة المدينة المنورة حراسة مستمرة، ثم قام بمراسلة كل القبائل التي بقيت على الإسلام لتوافيه في المدينة المنورة، وأرسل رسائل شديدة اللهجة إلى كل قبائل المرتدين يدعوهم للعودة إلى ما خرجوا منه، وهدَّدهم وتوعَّدهم؛ وذلك ليُلقِي الرهبة في قلوبهم. جهز الصديق t 11 جيشًا كاملاً لحرب المرتدين في وقت متزامن، ومع أن أعداد جيوش المسلمين لم تكن كبيرة، فإنها كانت جيوشًا منظَّمة, راغبةً في الجهاد في سبيل الله.
وبفضل الله U كتب الله النصر للمسلمين في كل المواقع، ولم يبقَ في الجزيرة العربية مرتدٌّ واحد.
لولا أن الله U مَنّ على الأمَّة في ذلك الوقت بنعمة عظيمة هائلة، تلك هي نعمة الصِّدِّيق t. فالله U أيَّد به هذه الأمة، وحفظ به الدين والقرآن، وقمع به المشركين والمرتدين. يقول أبو هريرة t يصف هذا الموقف المتأزم: “والله الذي لا إله إلا هو، لولا أن أبا بكر استُخْلِفَ ما عُبِد اللهُ”.