ود إبراهيم من حماية ?البشير? إلى ?انقلابي?

المدينة السعودية
وجهت الحكومة السودانية الاتهام رسميًا لمدير جهاز الأمن السابق الفريق صلاح عبد الله قوش و(12) آخرين من العسكريين والسياسيين بالتخطيط والتدبير لمحاولة انقلابية تخريبية، كاشفةً أن اللواء عادل الطيب (الاستخبارات العسكرية) والعميد محمد إبراهيم عبدالجليل الشهير (بود إبراهيم) كانو من ضمن قائمة المحاولة التخريبية، وقال وزير الإعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة السودانية أحمد بلال في مؤتمر صحفي أن ساعة الصفر للمحاولة التخريبية حدد لها يوم الخميس الماضي إلا أنها أرجئت إلى فجر أمس الاول، وقال أنه تم رصد اتصالات داخلية وخارجية تتصل بهذا الموضوع وأضاف أن الحكومة اتخذت قرار إجهاض هذه المحاولة قبل ساعة الصفر كإجراء احترازي لتجنيب البلاد الفوضى خاصة بعد أن تجمعت لدي الأجهزة المختصة كثير من الدلائل والحيثيات تدل علي أن هناك حراكًا يقصد به إحداث فوضى والنيل من بعض القيادات في البلاد وضرب استقرارها، وأشار الوزير إلى متابعة الحكومة لهذه المحاولة والتي من أبرز ملامحها الشائعات التي صاحبت مرض رئيس الجمهورية بغرض تهيئة الرأي العام وإثارة البلبلة وتهيئة المسرح لمثل هذا العمل، منوهًا إلي أحلام بعض الأحزاب وجهات داخلية وخارجية لم يسمها لتهيئة المسرح لحراك يقود لسقوط الحكومة مبينًا أن هذه الأحلام ليست لها سيقان.
وأكد وزير الإعلام أن الحكومة تحقق مع المعتقلين المشتبه فيهم كما أكد استقرار الأمور، ونفى بلال وجود تململ وسط الجيش وقال إن الأوضاع مستقرة بالخرطوم والبلاد.
يذكر أنه من بين الأسماء التي تم اعتقالها العميد محمد إبراهيم الشهير (بود إبراهيم) هذا الاسم لم يعرفه كثير من الرأي العام السوداني بخلاف صلاح قوش واللواء عادل الطيب، وكان أول ظهور للرجل عندما أعلنت عنه بعض الصحف في تسريبها عن التشكيل الوزاري الأخير بالسودان في سبتمبر من العام الماضي، وأشارت الأنباء وقتها أنه مرشح لوزارة الداخلية، وأن ذلك تمهيد لخلافته للرئيس البشير في قيادة السودان، وتشير المعلومات الشحيحة حول ود إبراهيم أن اسمه بالكامل هو محمد ابراهيم عبدالجليل من مواليد ولاية نهر النيل» شمال السودان» وينتمي إلى قبيلة الجعليين الشهيرة، من مواليد 1964 يحمل حاليًا رتبة عميد بالجيش السوداني، وكان آخر المناصب التي شغلها ملحقًا عسكريًا للسودان بالعاصمة الكينية نيروبي لمدة أربعة أعوام قبلها كان مسؤول أمن رئاسة الجمهورية.
عمل بجنوب السودان فترة الحرب الأهلية لمدة اثنى عشر عامًا، ويعتبر من المقربين جدًا من الرئيس البشير وعمل معه بصورة لصيقة جدًا كمسؤول أمنه الخاص لمدة تزيد علي السبع سنوات، وكذلك يعرفه الرأي العام داخل حزب المؤتمر الحاكم باعتباره قائد «فرقة الدبابين» وهى مجموعة منتقاة من المتطوعين من شباب الدفاع الشعبى كانت تشارك في العمليات خلال فترة الحرب في الجنوب) ولا يذكر عن صفاته الشخصية الكثير سوى أنه معروف بالصرامة والحزم والتشدد، منحه الرئيس البشير وسام الشجاعة في عام 2001 بعد انتصار الجيش السوداني في منطقة غرب النوير، ومحبوب جدًا وسط «المجاهدين» وضباط الجيش، وكان قائد القوة السودانية لقوات حفظ السلام بالكونغو.
ويذكر رفيق له سابق من الضباط أحيل للتقاعد بأنه شخصية إجتماعية محبوبة ولكنه قليل الكلام ويؤثر الصمت، وإن كانت هذه المعلومات الشحيحة غير كافية عن معرفة الرجل المرشح لوزارة حساسة كالداخلية في ذاك التوقيت، فما هي الظروف والمعطيات التي جعلت اسمه يذكر بالبنط الأحمر العريض في صحف الخرطوم خاصة أنه من خلفية عسكرية وإن كان لا يحمل رتبة رفيعة فبلا شك الجيش السوداني الآن به رتب كبيرة كفريق وعشرات من رتبة لواء وربما مئات من رتبة العميد، فلماذا هذا الترشيح وقتها ولماذا هذا الشخص وفي هذه الفترة؟؟ بعض المراقبين والدبلوماسيين الأجانب يشيرون الي أن الأوضاع في الخرطوم بعد تفجر الأحداث في جنوب كردفان أعادت القبضة العسكرية للحكومة في الخرطوم وبدأ الوجه المدني للحكومة يتواري أو بطريقة مخففة أنها رجحت كفة المتشددين في المؤتمر الوطني، واتضح ذلك جليًا في الطريقة التي تعامل بها الرئيس البشير بعد عودته من الصين مع قيادات بالحزب التي وقعت اتفاق أديس أبابا مع الحركة الشعبية قطاع الشمال حيث رفض الاتفاق الذي وقعه الدكتور نافع علي نافع والذي عرف بـ( نيفاشا 2) وأطلق البشير يد الجيش ليكمل تحرير جنوب كردفان من الغدر كما وصفه.
وعزز هذا الحديث ماتناولته ورشة أمريكية مغلقة لوضع سياسية الولايات المتحدة الأمريكية الجديدة تجاه السودان في نفس التوقيت من العام الماضي، والتي حظيت بحضور رسمي كبير ولافت للنظر يظهر حالة الاهتمام الذي يتلقاه الشأن السوداني من قبل الإدارات المختلفة في الحكومة الأمريكية، حيث حضر ممثلون للبيت الابيض (مستشارية الأمن القومي، والمبعوث الرئاسي)، بالإضافة إلي دبلوماسيين من وزارة الخارجية (مساعد الوزير للشؤون الأفريقية، ومكتب القرن الأفريقي) ووكالة المخابرات المركزية (CIA) ووكالة المعونة الأمريكية (American Aid)، وعدد من الخبراء وممثلين للمجتمع المدني الأمريكي من أساتذة الجامعات ونواب من الكونغرس.
بلاود ابراهيم بلابطيخ عسكري فاشل ومجرم .. ونحمدالله انه انقلابه فشل
ولو البشير قطعه هو وقوش اشلاء ما بحزن عليه
لانه مجرم كسيده … ونحن نطلع من عسكري خرتيت عشان نقع تحت يد عسكري خرتيت تاني
كفايه ياجيش الخنا … يالماصي مالنا ودمنا ..
كفايه دمار للبلاد وتشريد للعباد ياخريجي الكليه الخيبيه
اللهم اجعل كيدهم في نحرمه يا رب اللهم أحصاهم عددا قال معروف بالصمت وقليل الكلام دا دباب كتال كتله لكن على الباغي تدور للدوائر ربنا ينتقم منكم كلكم يا حرامية يا مجرمين يا تجار الدين
( ليش ليش يا مجاهد * ما تتقدم للحور و الجنه * لي كلاشنكوفك و الجيم افهم * في الرأس تنشينك لا لا ترحم * للقاء اعداءك سرعه اتقدم * لا تخاف الدانه لا تخشي لغم ……) .
كل نصف ساعة بيان جديد ومختلف وكأن اصحاب البيانات من دول اخرى. المهم اخدوا راحتكم وصفوا حساباتكم مع بعضكم وسلمونا بلدنا, اصلو الحرامية لمن يختلفوا الاسرار بتكون متاحة علنى, شكلنا حنستمتع بدق صفايح كم وعشرين سنة
نحنا مش عايزين اقلابات عايزين نعيش ونسكن ونتعالج وبس الموضوع ساهل وبسيط
معقولة يا نا س البيحصل دا !!!!!
بقينا زى الطرش فى الزفة
أخبارنا بنعرفها عن طريق يا إما :
جريدة الوطن الكويتيةولا البيان الأماراتية ولا القدس اللندنية ؟؟؟
وال CIA و ومرات الBBC وال WC ذاتو ؟؟؟
الطيارات تضربنا بالليل ونحن ما جايبين خبر ؟؟؟
والجبهة الثورية وصلت وين ما عارفين (ناس يقولوا وصلت الأبيض وناس يقولوا إحتلوا كادقولى وناس يقولوا ليك قررررربوا من كوستى ) ؟؟
والصادق فجأة نلاقهو فى لندن متصور مع على الحاج وياسر عرمان !!!
ومحمد عطا مختفى ومعاها 2000 فرد من ناس الجهاز وتانى يوم يجيبوهو فى الأخبار سافر تشاد ؟؟؟
وغازى أعتقلوه …؟ لا ما إعتقولوه…, يازول والله قالوا إعتقولوه ومهربنو بره السودان !!!
وكمال عبد المعروف (قائد معركة التحرير ) خش الغابة !!!
وصحى حكاية نحارب إسرائيل بالسواطير ؟؟؟
وناس الجرايد يقولوا المالية زادت السكر ووزير المالية يقول دا كضب ساكت !!!
والكهرباء ماشة إثيوبيا ولا جاينا منها ماعارفين (عاد مافى زول قادر يشوفها فى السلاك ماشة على وين ؟
والمصرين يقولوا حلايب حقتنا , وجماعتنا يقولوا منطقة تكامل ???
والحجاج عندو لحمية ولا لحمة ولا كبدة ولا كلاوى ؟؟؟؟
ياأخوة ياناس الراكوبة أنا ما مسطول , إلا كان جنيت وبقيت أهضرب كلمونى عديييييل ودونى لى أزرق طيبة ولا الشكينيبة لى أبوى الشيخ المكاشفى!!!
ياجماعة الصحيفة مابتفتح من السودان يبدو انها حجبت بواسطة النظام الغاشم كلاب المؤتمر لعنة الله عليهم ….@@@@@
لقد قالها المرحوم الاستاذمحمود محمد طه قبل ثلاثون عام سوف ينتهو فيما بينهم من دون رجعة. وكل الذى تنبأبه حصل الاهذه الاخيرة وهى الان فى طريقهاللتنفيذ عليكم بالصبر بس
ياريت الاعلام يوجه الناس كيف تعرف تنتخب ما اهمية الصوت وانو لازم تصوت للافضل القوي الامين مش كلامنا كله الحكومة سرقت وعاوزين التغير عشان حرامي تاني يمسكها والحرامي اكيد موجود معانه وبيقول ليكم لازم التغيير البلد بعدين بعض الاخوة من دارفور اصبح اي شحص شمالي بالنسبة لهم عدو ومنتظرين فرصة سقوط النظام للتخريب والانتقام با الله كيف الواحد يقيف معاهم نحن عاوزيين تغيير لاكن للافضل مشي اي تغيير نطلع من حفرة نقع في بئر عشان كدة اغلبية الشعب خائف من المجهول اتمني ان نصل لمرحلة وعي تجعتنا نختار شخص قوي وامين وصادق دون ان ننظر الي حزبة او طايفتو او قبيلتو في اليوم البيحصل كدة حنعيش في امان واستقرار ونمو
زمان كنت بعتبر اي عسكري لابس زي (الشرطه)بكل اقسامو..من (أخوات نسيبه)علي الطلاق حسي كللللللللللللهم اخوان نسيبه…
ويا ودالعمدة بتفتخر بالكلية الحربية وياخ لو احترم خريجوها انفسهم وما اتسلطوا علينا كل يوم بامقلاب وركزوا فى المهام التى من اجلها التحقوا بالكلية الحربية وحب الوطن والدفاع عنه, ما عندنا معاهم مشكلة, والظاهر انها بتخرج البعض وبفتكر نفسه بعد كم سنة كدة ولو مشت معاه كويس حيكون رئيس جمهورية,, ارجو الا تكون هذه احلام البعض منهم,,,,,,