هيئة قومية تضم (100) محامي للدفاع عن صلاح قوش

والقانونيين ديل كانوا وين في المحاولة الإتهموا فيها ناس الشعبي؟

سبحان الله وما بال الضباط ال 14 في 28 رمضان لا بواكي ولا محامي لهم أم لانه قوش
لك الله يا وطن. هناك رب ياخذ الحق لكل من ظلم

المجرم يعينو ليهو 100 محامي …

الشرفاء لا يعين لهم و لا عرضحالجي و يعدموا في نهار رمضان و هم صيام !!!

والله هؤلاء المحامين إن كان من بينهم محامين غير محامين النظام الخنازير فبكون على السودان السلام فكيف يقبل محامي شريف يحترم ذاته ومهنته أن يدافع عن مجرم أجرم في حق الوطن والمواطن مثل هذا السافل وكيف يقبل هؤلاء بتوفير عدالة لكلب مثل هذا الكلب لم يسمح بتوفيرها في حدها الأدنى لخصوم نظامه السياسين يوم أن كان يعتلي رئاسة جهاز الإغتصاب الوثني قبل طرده من زريبة الخنازير شر طردة
كم من مواطن عذب وكم من مواطن بشع به وكم من مواطن قتل وكم من مواطن ومواطنه أنتهكت كرامتهم ودنس شرفهم بواسطة هذا الكلب وغيره من كلاب الأمن الوثني
ألم يكن هذا الكلب هو من توعد الشعب السوداني بتقطيع أوصال أي فرد منه إذا ما تناول بالخطأ سيرة المحكمة الجنائية الدولية مدافعاً عن قائد قطيع الخنازير
أتركو هؤلاءالكلاب تتعارك وتعض بعضها البعض وعندما تنهار قوتها نهجم ونجهز عليها لنستريح ويستريح العالم للأبد
أنه من المؤسف والمحزن أن نسمع بأن من أنيط بهم الدفاع عن الحقوق والحريات والوقوف في وجه الظلم ودفعه عن كاهل المظلومين أن ينبروا للدفاع عن من صادر وانتهك تلك الحقوق والحريات وإرتكب أيشع الجرائم ضد الإنسانية ضد شعبه ومواطنيه وإستن الإغتصاب داخل الأجهزة الأمنية وجعله من ضمن وسائل وطرق التعذيب والقتل المعنوي لخصومه السياسين رجال ونساء على حد سواء
على هؤلاء الذين نزروا أنفسهم للدفاع عن الباطل أن ينظروا لمواقف رصفائهم النبيلة في شمال الوادي وانحيازهم للوقوف مع الشعب والدفاع عن حقوقه وحرياته ضد نظام أتى عبر صناديق الإختراع وليس عبر دبابة لكونه حاول مجرد المساس بإستقلالية القضاء الذي يعد صمام الأمان وأكبر الضمانات لتحقيق العدل الذي به يتحقق الأمن والإستقرار ويعم الخير كل أنحاء الوطن فما بالنا بمحامين يدافعون عن أناس جعلوا الوطن ساحة حرب واقتتال بين مواطنيه ودمروه وفتتوه وزرعوا النزعة العنصرية والجهوية في قلوب أهله فأثمرت حقداً وكراهية وبغضاء فيما بينهم ودمروا كل مرافقه وأجهزته بمافيها القضاء الذي كان مشهوداً بعدالته ونزاهته وأمانته قبل أن يأتي هؤلاء الكلاب
فيا حماة العدالة والمدافعين عنها لماذا لم تنبروا للدفاع عن تلك الصحفية التي حلق شعرها وحرق جسدها ومورست معها كل أصناف التعذيب والترويع ووجهت لها أبشع الإساءات والإهانات من هؤلاء الأوغاد
لماذا لم تتصدوا للدفاع عن شرف وعزرية صفية وغيرها من حرائر السودان اللواتي أغتصبن وانتكت كرامتهن ودنس شرفهن داخل جهاز الإغتصاب الوثني في عهد ذلك الكلب بسبب رفع صوتهن عالياً ضد ظلم النظام
لماذا لم تقفوا مع أسرة شهيدة الديم للإقتصاص من قاتلها الذي ينعم بالحرية والأمان والحماية من المساءلة والمحاسبة بواسطة هذا النظام
إنكم بموقفكم هذا وتبرعكم للزود والدفاع عن هذا الكلب تصبحون وسمة عار في جبين مهنة المحاماة بصفة عامة وفي جبين المحامين السودانيين بصفة خاصةالذين عرفوا بجسارتهم وبسالتهم في الدفاع عن الحق والتصدي والوقوف في وجه الظلم

شنو شنو شنو ؟ مجموعة من المحامين الوطنيين ؟ و 100 كمان !!! الله في .

اين كنتم عندما اعدمت حكومة الانقاذ 10000 الف مواطن برئ بدارفور كما جاء علي لسان سادتكم!!!!!

يا أخوانا

عصمتووف دا مختفى ليهو كم يوم..أوعا يكون مشارك فى العملية التخريبية دى

تصدى المحامين لمثل هذه القضايا ينبغى أن لا يزعج أحد بل بالعكس يجب تشجيعهم على ذلك وبالتأكيد هناك من بين الساده المحامين محامون نشطون فى المجال السياسى ويهمهم أن يعرفوا ما يدور وراء الكواليس وهذا شىء جيد ووجودهم سوف يربك النظام وتكشف لنا الاعيبهم ونستطيع أن نعرف كيف يفكر النظام!!إبتعاد المواطنين عن مثل هذه القضايا كليتا لن يخدم غير النظام ويجعله فى أمان تام ولذا لا بد من تعقب مثل هذه القضايا ويا حبذا لو مدتنا الجهات المحتكه بالنظام بالوثائق والمستندات المتعلقه بهذه القضيه والقضايا الاخرى التى يمكن الاستفادة منها فى وضع خطط وإستراتجيات لإنها والقضاء على هذا النظام الفاسد والقاعده تقول (أعرف عدوك) والعدو لايمكن معرفته إلا إذا كنت قريبا منه ولذا نحن نؤيد المساهمه التى أبداها الساده المحامون وأهمية تواجدهم وتصديهم لمثل هذه القضيه وغيرها من القضايا سوى إتفقنا مع المتهمين او إختلفنا معهم!!.

غابت الذمم وماتت الضمائر ..

سيكون على حزب عصابة الكيزان الحاكمة حلين :
1- اعدام قوش لتخويف كل من تسول له نفسه من قياداتهم الضالة

2- عدم اعدام قوش وتبرئته وجعل بقية القيادات تعرف مدى ضعف الحكومة وتآكلها امام القيادات والاحزاب والشعب

أين هؤلاء المحامين الوطنيين وحراسات جهاز أمن البشير في جميع أنحاء السودان تعج بالرجال والنساء الذين تم اعتقالهم بشبهات فقط بدعوى إمتمائهم للحركة الشعبيةأو الحركات الأخرى، لم يقوموا بأي فعل مجرد تهم لا أساس لها ومنهم من يقبع في الحراسات لسنوات دون محاكمة، اين كان هؤلاء المحامين وأين منظمات حقوق الإنسان!!!!!! هندوسة التي كانت معتقلة في حراسات الأمن ذكرت بأن هنالك وجدت رجلا يبدو من حالته أنه مختل العقل من طول فترة حبسه وتعذيبه ، أين هؤلاء المحاميين من تجاوزات جهاز الأمن لم نسمع بهم يتحركون من أجل إحقاق الحق والدفاع عمن ظلموا بواسطة هؤلاء الاوغاد بما فيهم قوش هذا الذين أسس لبيوت الأشباح!!!!!!!!!!! التسوي كريت في القرض تلقاهو في جلدها!!!! افعل ما شئت فكما تدين تدان!!!!!! والله غالب على أمرة ولو بعد حين

بالله أهم حاجة تنشروا لينا كشف بأسماء هؤلاء المحامين عشان لمن نجي الخرطوم تتم محاكمتهم ميدانياً على خيانتهم للشعب السوداني وعمالتهم لهؤلاء الأوغاد

طز طز فيهم كلهم

كدا احقاق العدالة يابلاش بلد يبقر فيها عثمان كرار البجاوى ويقدم فيها قوش ابن الشمال لمحاكمة ومحامين والمادة كدا تقول كذا ودا كلام مادستورى وحكاية اما ناس كرار حكم قتلهم معمم فيقتله اى عسكرى الله فرجينى

كلام زي الورد بس اوع يكون اثنيات مختلفة دي قبايل كلها لهانفس لغة قوش

واوع برضو يكون الماية محامي ديل مافيهم شيوعي وتمة وشعبي وشعبية وعدل ومساواة وبعث وحق والخ والخ ..

واوع يكون بالجدقاصدين يطلعو قوش براءة ..

دايرين المحكمة – اي نحن – انو تطلع المستخبي عن المؤتمر الوثني والحركة اللااسلامية .. عشان نعرف ذاتو المحاولة دي تخريبية ولا تجريبية؟؟؟؟؟؟ المحكمة دي لازم تكشف لينا اولا الحكاية شنو وثانيا تكون دافع لتحريك قضية عوضية وجليلة … لوضع ارضية صلبة لمحاكمات قادمة عشان خلاص مافي عفا الله عما سلف وان شاء الله نرجع لي 28 رمضان 90 وان شاء الله لحد الاستقلال ذاتو .. العدالة حتى يرضى الحكم العدل عنا .