قائمة جديدة للمغضوب عليهم تشمل اسحق فضل الله والظافر والطيب زين العابدين والافندي تحت المراقبة

حتي انتو كمان قبلوا عليكم

مش قلنا او النظام دة مامضمون وبيقلب في اي وقت

ودة ما بيحلكم في النهاية انتو مع النظام في مركب واحد وبالنسبة لينا منافقين ومجرمين وانا هنا لا اقصد كل من تم حظرهم من الكتابة بل اقصد تحديدا هتيفة المؤتمر الوطني وابواغها التي ظلت تنعق فينا صباح مساء

to hell all

ها منو و منو؟

هسع الصورة دي لزومة شنو ياناس الراكوبة مش كان أفضل وأريح تخلوا مساحة الصورة فاضية

والخال الرئاسى حيمنعوه من الكتابة متين

كلهم زي بعض ,, فخار بيكسر فخار
وكلكم ياكيزان عندناواااحد من الترابي بتاعكم يحدي اصغر كوز
وكلكم ح نحاسبكم طال الزمن او قصر
وكلكم ستتجرعون مرارة الكاس التي سقيتونا منه وبطعم العلقم
وكلكم ستساقون في الميادين العامة لنقتص منكم ياقتلة انتم وزويكم
وكلكم يا اسحق فضل لا تستحقون العيش معنا ولا تشبهوا الشعب السوداني في شي ايها المسرطنين
من سرطان يمسكم كلكم وتتحولوا الي مسوخ … قادر يااارب

اسحاق دة هسا عربى ولا بعاتى؟

ABDELWAHAB ALAFANDI USED TO BE ONE OF THEIR VOICES IN LONDON, NOW HE IS NOT ALLOWED TO WRITE. THINGS CHANGE EVERY DAY WITH ALKAIZAN

يبدو ان هناك جناح كيزاني ينفذ خطة كنس للعناصر غير المرغوب فيها و تنقية الحزب من ” العملاء و الخونة و المرجفين و الخوارج و…و ههههه”

رغم كرهنا للنظام والحكومة الا اننا ننوهن أن الخلق والشكل من الله ولا احد يستطيع انو يختار شكلو وبعديين شكلو ذي البعاتي شكلوا ذي الخروف تذكروا انو ده خلقة الله سبحانة وتعالي وتاني بنكرر خلونا في المضمون وليس الشكل

هذا مصير كل ماجور وكل من يبيع ضميره ويبيع اهله ويبيع شعب وطن باكمله مقابل حفنه من الدراهم
الا تعلم يا اسحق ان الصحافه سلطة رابعه لقد سؤت استخدامها ووجهتا ضد حقوق الشعب المغلوب من جهة اسيادك

(الا تعلم بان دعوة المظلوب ليس بينها وبين الله حجاب ولو كان المظلوم كاف)

سود الله وجه علي غييييتمان كما سود الله وجه اسحااااااااق
ولله في خلقه شيئوون بالشين..

طبعاً العالم لن يقبل هذا النمط من التفكير البدوي المنقرض، والبدو يرفضون استبداله أو تغييره ويعتبرون كل ذلك من “الثوابت” المقدسة والتقاليد التي يجب الحفاظ عليها، والتي لا يجوز المساس بها، وهنا إشكالية وأزمة البدو المعاصرة في التخلف والانحطاط والتردي والترذل، فقيمهم أصبحت بالية وقيم العصر تلفظهم، ويرفضون الأخذ بها، والانصياع والتسليم بالهزيمة الحضارية والأخلاقية المجلجلة التي يكابدون تداعياتها، لأنها-القيم- بدع من المشركين “الملاعين” وهم لا يقتدون إلأ بالبدو الأوائل وليس بالملاعين. لكن يصبح الأمر كارثياً، بل وباء حين ينتقل الأمر إلى قطاع السياسة والدولة، ويتحول هذا التفكير وطرائق الحياة إلى دستور دولة، كما هو الحال في المنظومة البدوية التي باتت “كندبة” عوراء في وجه البشرية اليوم وهي الإمارات الدينية البدوية المسماة دولاً عربية، أو حين يتحول ذاك التفكير إلى منظمات وأحزاب سياسية تحاول أن تطبق تلك الرؤى والمفاهيم والقيم الصحراوية الصدامية الرثة، وتصنع منها مجتمعات “عصرية” وحضارية تتباهي بتراثها الدموي الأسود، والتي عرفت لاحقاً بجماعات الإسلام السياسي كالتكفير والهجرة، وحزب التحرير، والقاعدة، والنهضة، وأمهم جميعاً جماعة الإخوان الذين خرجوا جميعاً من رحمها، ومن تحت عباءتها، ورضعواً من ثقافتها، ثقافة السيف والولاء والبراء

الى المدعو اومايسمى نفسه was من انت وماذا تعنى بالبدو الاوائل احقا تعنى الصحابه ايها الخنزير شكلك كدى عايش عقدة اجتماعية امثالك كرهونا قراءة الراكوبة ايها الدخيل الوسخ

الجماعه بدوا يتخبّطوا ..

الشارع يا جماعه ..
الشارع يا جماعه ..
الشارع يا جماعه ..

اخرجوا الى الشوارع والساحات واعتصموا فيها دون الاحتكاك بالامن ، اعتصموا في الطرقات .. في الميادين .. في الاسواق .. داخل جامعاتكم و جوامعكم
النظام كما يبدو قد ((سقط)) يجب اعلان ذلك من الشارع ..
والدنيا كلها ستقف معكم ، النظام في (اضعف) حالاته ، عايز (دفرا) بس .

اولا حكاية إنقلاب دى مرسومة ومخططة
لكن هؤلاء الضباط المحتجزين بإستثناء صلاح قوش لن يرضوا بالبديل
الذى هو حسب تخطيط الدورة بتاعت (( طائفية –عسكر –طائفية -)) لن تنجح ولذلك
مهم جدا إزالة هؤلاء الضباط لانهم غير مضمونين على مصير العائلتين الطائفيتين
خاصة أنهم يريدون الإصلاح وهذا لن يتم إلا بالشفافية فى الصرف الحكومى فكيف يتثنى لهم صرف هبات تكون الطائفية أكبر من يأخذها
لذلك نلاحظ صمت الجميع لتنفيذ هذا وهروب الصادق واصلوا محمد عثمان هارب من زمان واليومين ديل قاعد يشحد بالحمى الصفراء عامل وزير صحه
كل هؤلاء النفر طائفية وعسكر يفوقون سؤ الظن العريض يتبعهم أي حزب يأتى بإنقلاب على السلطة

يا اخوتي غنوا لنا..
اصبح جها الامن الذي نصرف عليه من جيوبنا رواتبه وسياراته حتي “خمرتهم” بعبعا يمنعنا من الخروج الي الشارع لنصلح وطننا ونكنس اللصوص والمنحرفين الذين يسومونا العذاب .. اذا مشكلتنا ليست مع الحكومة بل مع صعاليك الامن الذين يغتصبون الحراير فينا ويمارسون اللو….. لا ادري هل اصبح الشعب ماسوشست “يحب جلاده عندما يعذبه” ؟