بعد أن (تعزز) اولاد (البلد)… العريس (الأجنبي)…هل صار الخيار الأمثل..؟

الخرطوم : رحاب فريني
(والله دا آخر الزمن…دايرة تجيبي لينا محترف)…هذه العبارة اطلقها (حسين) في وجه شقيقته والتى تمسكت بالزواج من ذلك الأجنبي ورفضت كل العيوب التي ذكرتها لها اسرتها فيه، حتى اذا ما احتدم النقاش الاخير بينها وبين شقيقها، اطلقت قنبلة داوية صمت على اثرها كل المنزل وهي عبارة: (يا جماعة انا اعمل شنو طيب؟…ما عندي حل غير الاجنبي دا ولا “البورة”)…ولعل حديث تلك الفتاة ربما كان منطقياً في ظل عزوف الغالبية العظمى من الشباب عن الزواج..لكن السؤال الذي يطرح نفسه..هل صار العريس (الأجنبي) هو الخيار الامثل..؟؟
تقاليد وعادات:
زواج الفتاة بالاجنبي ينتج لعدم قناعتها بالمحلي أو (ود البلد)…هكذا ابتدرت فاطمة محمد النور “موظفة” حديثها واضافت أن بعض تلك العلاقات قد تنجح واخرى قد تفشل للكثير من ضوابط المجتمع السوداني والتي لا تتوافق على الاطلاق مع عادات وتقاليد الشعوب الاخرى.
لا مانع اطلاقاً:
الطالبة نجاة محمد تؤكد أن اولاد البلد (طفشوا وخلوا البلد).. والموجودون ما(جادين) في الارتباط نسبة للظروف الاقتصادية الراهنة، واي واحد بيكون عندو علاقة ببنت اول ما تجيب ليهو سيرة الزواج يتهرب منها ويخشى الالتزام لذلك انا في رأيي اذا كان هذا الاجنبي رجلا جادا ومسلما فلا امانع من الارتباط به .
قفل باب:
محمد الحسن الطاهر “معلم” قال إن تمسك البنت بالزواج من ود البلد فرضية انتهت، واصبحت مجرد اغنية “بنحب من بلدنا ….” وهذه الاغنية اليوم غير صالحة لهذا الزمان وانا في رأيي أن ود البلد هو السبب الرئيسي في تمدد الاجانب، واضاف: (البنت تدخل الجامعة وتتخرج ولم يطرق بابها احد وعندما تدخل بوابات العمل تقل فرصتها لذلك عندما تعثر على فرصة لا تضيعها وبهذه الطريقة تكون قفلت باب العنوسة ).
عواقب عديدة:
من جانبها تقول رجاء الطيب إن اولاد البلد لم يعودوا اولئك الاولاد الذين تغنى لهم الشعراء، الا القليل منهم، واضافت: (بصراحة اصبحت الفرص ضيقة على الفتاة للزواج، والزمن اضيق لذلك نجد معظم البنات يفكرن في الاسهل ويغضضن الطرف عن العواقب التي تترتب عليه).
علاقة متأرجحة:
على ذات السياق يؤكد الباحث الاجتماعي محمد الخليل أحمد أن ارتباط الفتاة السودانية بأجنبي أو العكس هي علاقة متأرجحة بحيث تتساوى فيها نسب النجاح والفشل، واضاف أن مسألة ارتباط الفتاة قديماً بأجنبي كانت (خطاً احمر)، لكن اليوم ومع تراجع اقبال الشباب على الزواج بدأ ذلك الخط في الذوبان، واضاف: (قضية ارتباط الفتاة من اجنبي في مجتمعنا حساسة اكثر من ارتباط الشاب بأجنبية وذلك للضوابط المفروضة والمتعددة على المرأة والتى لا تمكنها من الخيارات المفتوحة).
السوداني
الاجنبي دا شنو – يا تشادي يا بنقلاديشي – شبيهين واتلاقوا – حايكون سويسري يعني ولا لبناني
بأختصار إذا بناتنا ديل بطلو ركوب العربات الملح والكلام الكتير بالتلفون ولبسوا محترم والله واحدة تقعد عانس ولا تبور مافي…
تشادى+ تركى+بنقلاديشى+باكستانى+هندى+مصرى+سورى حتى لو بقى مسلم زواج فاشل والتجارب اثبتت ذالك
عن تجاربي الشخصية أحكى: رفضت أسرة قريبنا تزويج ابنتهم من مواطن عراقي كان يعمل بالسودان (في ذلك الوقت لم نكن نعرف أو نفرق بين العراقي السني والشعيي- ولا أعلم حتى الآن إن كان شيعياً أو سنياً). المهم رفضت الأسرة ولم تتزوج هذه الفتاة حتى اليوم رغم تخطيها لحاجز الأربعين عاماً!! عهدي أنا شخصياً اتسم ب (الشواكيش)، ولم يكن الواحد منا يجرؤ على التحدث مع الفتاة خصوصا إن كانت جميلة أو ذات علم (طبيبة مثلا)- تتزوج الطبيبات اليوم من أناس لا يحملون أي مؤهل أكاديمي وبعضهم كان متزوجا مثنى وثلاث. حملت عصا الترحال على عاتقي وعندما قدمت إلى المملكة، كنت كلما أتقدم للعمل بشركة (يدوني) (شاكوش) ويقولون لي: أنت لسه صغير وما عندك خبرة؟؟؟ كبرت في الغربة وأصبحت كلما أتقدم للعمل بشركة يقولون لي: أنت كبير في السن ونحن عايزين واحد (بذر) نطحنه ونستفيد منه. عندما رجعت إلى السودان في إجازة وجدت أن (البنات) أزددن جمالا وبهاءا ولكنني لم استطع أن أفاتح أي واحدة بالزواج (بالنسبة لي للمرة الثانية)، لأنني كبرت ووخط الشيب فوديً. آه من الغربة: فقدنا الوظيفة في الوطن، وفقدنا بنات الوطن الجميلات، وفقدنا الوظيفة (الحلوة) في الغربة، وفقدنا كل شيء إلا قيمنا ومثلنا، التي أصبح يعتبرها البعض مخلفات من الماضي لا تسمن ولا تغن من جوع. زوجوا البنات من الاجنبي، لأن عضلهن يعتبر مسئولية أمام الله وأمام المجتمع.
لكن هل تستطيع الفتاة السودانية دخول المنافسة مع اللبنانية (حلاوة لكوم ) ام مع المصرية أم المغربية ؟؟؟ – أعتقد أن أوجه المنافسة معدومة بدليل أن جميع السودانيات يعملن المستحيل لتبييض بشرتهن لتصبح الواحدة مقبولة فقط- يا بنات السودان أحسن ليكم تركزوا علينا و بس 0
يا ام محمد
السودانيين شعب عنصرى و جبان. يخاف من الغريب ولا يعجبهم الا انفسهم. انا اعرف الكثيرات من جيلى من النساء على قدر عالى من الاخلاق و الفهم و الجمال و لم يتزوجن. و منهم من تزوج من اجانب و زيجاتهم ناجحة جدا. أحد المشكلات ان الرجل السودانى يخاف من المرأة و مدلع لا يحب الاجتهاد او العمل. الفتاة المثالية هى “البتفك الخط”. اما الناجحة المتمكنة العاملة المتعلمة القائدة فمن الأفضل ان يشمتو فى عنوستها.
اولاد البلد يتزوجو بي شنو والحاله الصعبه76
سبحان الله صرت ونلت يا ام محمد ربنا استجاب لدعائك,,,
حديث الرسول صلى الله عليه وسلم واضح في هذا الامر
اها نحن نعرس كيف اذا الواحده تتعزز عليك دايره شبكه بالشي الفلاني ودايره شنطه بي الشي الفلاني وحق الحنه وحق الحفله والعزومه و و ده عريس ولا صراف الي نجيب من وين نحن ؟؟؟؟؟
هذه مسألة نسبية ولاتنطبق على الكل فالنسبة متفاوتة بين النجاح والفشل ولكن من خلال التجارب الماثلة نسبة الفشل كانت اكبر مقارنة بالنجاح ويوجد استهتار من قبل الجنسين في مسألة الزاوج والارتباط نتيجة للانفتاح في العلاقة بين الجنسين ومحاولة التقليد الاعمى في شكل العلاقة بصورة منافية للدين والقيم والاخلاق إضافة للتغيير الجذري في معايير العريس واللي بقت مادية بالدرجة الاولى في ظل تردي الوضع الاقتصادي الراهن واالذي جعل من العزوف عن الزاوج مخرجا ولكن برضو دا ماحل
عندى قصة حقيقة واحدة من بنات السودان عايشة بامريكا ليها اكتر من 15 سنه بتجى السودان كل مرة عشان تفش عن زوج وهى رافضة الزواج من اجبنى والقصة الثانيه انى عايز واحدة وهى عايزة تزوج اجنبى علما بانى احسن من الاجبنى عشان عندها بنات من اهلها متزوجين من اجانب وعمل مقارنه بين السودانى والاجبنى (قصدى امريكى ما بنغالى) بجد زعلت بقيت افتش عن الجايه تفش والمعاى بحاول اقنع فيها غتيو يا حكومه السودان العملتو فينا ربنا وحدو يعلم .
والله كلام هشام دة الصح…اذا البنات بطلن ركوب العربات الملح والكلام الفارغ بالموبايلات واحدة تقعد عانس نافي ..اجني شنو وكلام فارغ شنو
بسسسسسس الواحده تعرس ليها خواجه وله اي جنسيه تانيه يع من ريحه جلدهم العفنه والزنخه حتى لو مسلم برضو ود البلد مافي زيو في حاجات كتير منها التقاليد والعادات المشتركه واحترام النسابه وتقدير المجاملات والتواصل الاجتماعي اللمن غلط ده الماموجود عند اي شعب في العالم
بالنسبة لكلام الموبايلات، مفروض البنات يبعدن عن العلاقات غير الجادة، لأن الشاب السوداني عقليته شرقية، يحب الفتاة اللعوب، ويحترم الفتاة العاقلة، يعني عندو شيزوفرنيا عاطفية وازدواج عاطفي، وعندما يجد الجد يترك (الجكس) ويمشي يتزوج بنت خالتو في البلد
موضوع وزوبعةذواج البنت السودانية من الاجنبى انا بعتبرو (تقليعة وموضة وشغل بنات لا اكتر) ؟؟
لو نظرنا للسبب الاقتصادى نجدة يؤثر فى الذواج فقط بس (السكن) هو الذى يشتت فكرة الذواج بالنسبة لشباب اليوم ؟ وورغم الظروف الاقتصادية القاسية الا اننا لا نجد العنوسة بمعناها الحقيقى فى الولايات رغم ان ناس الولايات ظروفهم صعبة ؟؟ ثانيا هناك بعض الاسباب الثانوية التى تؤخر موضوع الذواج بالنسبة للبنت ؟؟
1 : المجتمع السودانى ماذلت المفاهيم الشرقية تتحكم فية بنسبة 90% ؟ يعنى الرجل السودانى غير ميال للذواج من (فوق البكالريوس ؟؟ وبصورة ادق بعض التخصصات ليس من السهل للرجل السودانى ان يرنبط بها مثل الطب والهندسة والاعلام والتمريض العالى والقانون تقريبا الشباب يتفادون الذواج من (حاملات هذة التخصصات ) وانا شخصيا فطنت لهذة الحتة مبكرا وقمت بتوجية اخواتى لدراسة تخصص محدد رغم نسبهم التى حصلت احداهن على نسبة 89 ولكننى فرضت عليها (تخصص محدد لا يحتاج لنسبة اكثر من 60 % ؟؟ والحمد لله تاكدت رؤيتى وتزوجن فور التخرج وبعضهن اثناء الدراسة ؟؟ فنحن كمجتمع سودانى لدينا خصوصيات ومفاهيم صعب التخلص منها ولو تطورنا ….. وايضا نوعية المهنة ايضا تتتسبب فى تاخر الذواج بالنسبة للبنت ؟ والطريف بان السودانيين يصرفون 60 % من مدخولاتهم فى تعليم البنات تحديدا من الروضة الخاصة ابو مليون ولحدى الجامعة ابو 10 مليون وفى النهاية يرفضون الاقتران بها بسبب نوعية التخصص ؟؟؟؟ تناقض غريب .. والبنت لا شعوريا تبدا فى الجرى ورا التتخصص العالى بسسب الفراغ من البكالاريوس والشعر بالفراغ والملل تتجة الى ترفيع درجاتها العلمية .. ماجستير دكتوراة وو والغريب هذين الوصعين (يجهزن بقوة على ما تبقى من حظوظ وفقا للعقلية السودانية والنتيجة عنوسة وبحث عن اجنبى يستر الحال ؟؟؟
2: ايضا تركيبة المجتمع السودانى القبلية ولا اقول العرقية اذا كنت دقييقا فكثير من الاسر يرفضون تزويج بناتهم بنفس فهم الاجنبى اذا جاء عريس من (جهة يعتبرونها بعيدة او لا يرغبونها ) والمضجك بان نفس هذا الشخص الذى يرفض بسبب الحهة اذا اتى اخية الذى يقيم فى نفس المدينة الوضع مختلف فلنا مشكلة كسودانيين حقيقيقية مع (الجهة والكلام دا بنطبق على كل جهات السودان الاربعة باستثناء الخرطوم ..
3 : بنات الخرطوم (يعانيين من مشكلة العنوسة بنسبة اعلى حتى اصبحت يتزوجن ببنقالى مجهول النسب والهوية ..وفى نفس الوقت لو تقدم لها (شاب مقتدر يسكن الدبة او الرصيرص او ام روابة (ترفض العريس بعجرفة ) بحجة انها لن تستطيع ان تعيش خااارج الخرطوم؟؟؟؟؟ وهذا ليس عام بالطبع لكن الاغلبية يفكرن هكذا حتى تمر الايام وتبدا فى التفكير فى الذواج من (بنقالى بحجة انة لا يوجد شباب جادين ؟؟؟؟ ..
لكن فى راى الخاص بان السبب الرئيسى لتاخر نسبة البنات (هو انهن اصبحن ماديات اكتر شوية ويهتمن بالبرستيج كثيرا وكل بنانتاواخواتنا لديها تصور وفهم لفارس احلامها خاصة بعد طوفان المسلسلات التركية المدمرة ..
اما موضوع مغلاة المهور والطلبات صدقونى هذة واحدة من الاكاذيب الت اصبحت من المسلمات فى يومنا هذا ؟؟؟؟
فهذة كذبة كبرى اشبة بكذب الانقاذيين ..
كدا اى شاب شغال انشالة بياخد 500 جنية فى الشهر ولا يمتلك منزلا ويشوف اى بنت فى الشارع تعجبو ويمشى ليها ويقزل ليها انا عايزك ودى امكانياتى ونفس الكلام دا قولو لابو البنت او لامها او اخوها وشووووف والله العظيم يزوجوك فى نفس اليوم .. وعلى فكرا دى الاشياء الجميلة عند السودانيين والتى (نجت) من تدمير الكيزان ..
اما موضوع اللبس والتحزق دا موش مؤثر واخوتنا وبناتنا ماذالن بخيييييير واحيانا هناك تهويييل للامور غير مبررة ..
بس البنات يكونن اكثر واقعية وتصالح مع النفس ومنطقية وبجو العرسان ومش محتاجة لبنقالى ولا بكستانى ولا مصرى ..ولا خواجة
السلام عليكم انا مغترب بأمريكا أولاً أقول انا كنت متزوج سودانيه بس للأسف كانت 100٪ بس بعد شويه بقت عامله لي أمريكية ففكيتها واتخارجت لما اتجننت علي و ما دايره تستهدي بالله. جئت السودان بداية السنه عاوز أشوف بنت الحلال مع العلم أني محافظ علي عاداتي السودانية و ديني و الحمد لله بس المشكلة انه كلهم بقو يتوهمن و بس دايرين يجو أمريكا ما الموضوع قناعة بي انا بعدين الحاجة التانيه نصيحه لي أخواتي البنات في السودان ما يتابعو الكلام الفارغ و الموضات والله ده يطير منكم العرسان اللهم إلا عريس وهمي ساي
كل الاسباب المذكورة واهية,القضيه كلها محاولة كسر الروتين و نوع من المقامرة..اذا فلشت,الواحدة تكون اخدت جواز اجنبي و حسنت النسل اذا انجبت,خاصة اللون الاسود فى السودان بقى مضطهد(للمفارقه)..اما الحديث عن الحالة الاقتصادية فهذا هراء,انا اعرف بنات تناولن عن حقوقهن الماديه من مهر و شبكة و حتي سكن فى سبيل ان تقترن بواحد مصري اوعربي و بل على استعداد ان تدفع من جيبها و جيب ابوها كمان
اسمحوا لي أقول إني مقيمة بالإمارات وشفت زيجات قليلة من هذا النوع بعضها نجحت والأخرى لم تستمر. وكونها قليلة فذلك لقلة الخطاب الأجانب ” لأن المجتمع السوداني شديد الخصوصية ” وليس لرفض البنت السودانية للموضوع من حيث المبدأ..فإذا تعدت البنت سن الثلاثين فمن الطبيعي أن توافق على الزواج من أجنبي ومبرراتها في الغالب :-
* لم يتقدم السوداني لخطبتها بعد, والعمر بيجري وهي عاوزة تكمل نص دينها
* الأجنبي الإتقدم ليها مسلم وخلوق وهى اتاحت ليهو فما المانع ؟
* لو اتضح بعدين إنو مشكلجي وكده يكفيها تطلع من الزيجة بطفل يفرحها أسة وينفعها بعدين
وأنا لست مع أو ضد الموضوع لأن لكل زيجة ظروفها ولكني متأكدة لو كان إتقدم للواحدة عريس سوداني مناسب ما كانت حتفكر في الإقتران بأجنبي لا يعرف الفرق بين طعم التقلية وغنا الحقيبة ويوم الوقفة في سوق أمدرمان ! وربنا يسعد الجميع
من الاخر كده والله الزواج ده انت وحظك زي البطيخة مهما تتريث في الاختيار والعزل برضوا شختك بختك يا عالم بعد الزواج حاجات كتيرة بتتغير فترة الخطوبة وما قبل الزواج ده عالم تاني ما عندو علاقة بي البحصل بعد الزواج …والزواج الناجح هو الزواج الاقل مشاكل او هو البقدر فيو الطرفين يديروا مشاكلهم بي صورة جيدة ودي سنة الحياة يا اخوانا ونحن بشر ما معصومين من الخطأ . وشكرا
اخوكم كبسور ( الصابر علي مرتو عشان خاطر عيالو )
وبعدين معاك ياحواء السودان ……مالو طبعكم اتغير وصار مدغمس …..ونحنا نعين ليكم وما قادرين نقول ليكم …..الله يسهل ليكم ويعدل ليكم سكتكم الصارت مدغمسه شديد وحيرتنا كتير
عقدة اللون دي شكلها مجننة الناس بس ( انا شخصيا ما بحب الا السمرة ) و الله السودانية مش ساعلة ( سألة ) في لبنانية او مصرية
بس البنات و اهلهم يبطلوا حركات شوية عشان ما تحصل البورة عشان ما يبوها مملحة و يكوسوها
يابسة و ما حا يلقوها و عشان ما تجي البنت بعدين و تقول ضل راجل و لا ضل حيطة
انا نصيحتى لى بنات بلدى الانتباه ثم الانتباه من الاجانب الذين يرغبون الزواج منهن حتى لا يقعن فى المحظور لان 99% من الاجانب يتزوجوا من السودانيات بمفهوم ال Girl Friend اى الصداقة وليس الزواج كما يتوهمن البنات ويكون عمر الزواج هذا فترة اقامة هذا الاجنبى بالسودان, اما الجنسيات العربية والمصريين خاصة يتزوجوا من السودانيات لتوفير على انفسهم عبء السكن و المنصرفات اليومية التى لا بد منها ويلجؤا للزواج من السودانية لكى يوفروا على انفسهم عاتق ذلك وفى النهاية ينتهى الزواج بسفر هذا الاجنبى بمجرد انتهاء فترة اقامته و يترك المسكينة محملة بالاولاد و تربيتهم و تعليمهم و علاجهم و لا تستطيع ملاحقته فى الطلاق والنفقة و السكن و البنوة مثل السودانى المفترى عليه.
انا الحين جاد وملتزم وعاوز زوجة صالحة ملتزمة ومتدينة
جاد بس فين
وان كان على الاجنبي البشير ما زوج دبي سودانية ونحن بنبحث لسع
جيت الخرطوم ورجعت بدون زواج نسبة لعدم وجود واحدة مناسبة ملتزمة (محجبة)
ما زلت ابحث ولن احاد غير السودانية والله يعين الشباب والشباب موجودون بس الحكومة ما تشغل غير البنات في كل المصالح بنات من تنزل الطائرة ما تقابل إلا البنات فكيف عاوزين الشباب يتزوجوا شردتوهم
انت كلكم سبتو اكبر معوق لزواج وعنوسة البنات في السودان هن الامهات والرجال الضعيفين الذين لا يملكون قرار لان كل مؤسسات البلد قطاع عام وخاص حوالي 70% من موظفية من النساء والبنات وبالتالي قلل فرص العمل للشباب واصبح عاطلا عن العمل ويجلس في الطرقات وتعولهم اخواتهم بسبب التوظيف الاهوج من الحكومة والمتنفذين فيها.. ودا زاتو برجع لسبب هو النظرة الجنسية من الكهول والعجزة الذين يمسكون بمقابض الادارة والوزارات وغيرها .. الواحد ما بعين غير البت الحلوه عشان كل يوم الصباح يعان ليها حتي لو اتزوجت برضو م بخليها ..انا بعرف واحد كبير في السن كان مدير وزارة جنو تعيين نسوان لحدي ما مره قبضوه مع بنت قدر بتو في المكتب .. واخر يمسك بإدارة تعليم كبيرة وهو كبير في السن والله لمن ضهروا منحني برضو صقر بتاع نسوان وبتكلم كلام جنسي قدام اي واحدة … ومن الاسباب والناس مفروض ما تهرب منها هي الوضع الاقتصادي الحالي وارتفاع مطالب اهل البت للشبكة البقت بي اربعة مليون دي والسكر بقي 300 جنية تاني في طريقة للعرس يا جماعة .. اطردوا بني كوز ديل وبكرة الحالة بتصلح .. ويابنات ويا امهات بطلن التقليد دي … ويارجال ابقي رجال مش تكون الكلمة عند نسوانكم …
Good luck
والله أنا زوجت بناتي الاثنين مهر الواحدة مئة دولار فقط وقلت للعرسان أنا بسوي العقد علي نفقتي بعد داك إنشاء الله تضربوا السماء بهوية ما علي. والله الزوجة الصالحة لم تعترض أبدا. إيه رائكم