جوبا : ليس هناك أي رابط بين اتفاق الترتيبات الأمنية وتصدير النفط،،على الخرطوم ألاّ تفرض شروطها .

مرحبا بك آيها القائد المغوار باقان آموم و الرفيق عاطف فى السودان القديم ..

يا ناس المؤتمر الوطنى (دولة السودان) زى ما إنتوا إتفقتوا مع دولة الجنوب(الحركة الشعبية) على تلك الإتفاقيات الموقعة من كلا الطرفين يجب أن تنفزوا ما وقعتم عليه نصاً على أرض الواقع.
وتلك الإسطوانة المشروخة بان يجب فك الإرتباط مع قطاع الشمال وأنكم سوف تسلمون من إرتمو من الجنوبيين فى أحضانكم أمثال(لام وياوياو وجيمس) وبدورنا نسلمكم (عقار الحلو وعرمان).
ما من زمان قلنا إنو إنتوا بتدعموا المتمردين الجونبيين ونكرته الكلام دا عليه عليكم بشئونكم الداخلية لان قطاع الشمال يتبع لدولة أجنبية وليست لنا سلطة عليها حتى تقولون بأن يتم إنشاء معسكرات لهم فى اراضى الجنوب ويساهم فيها دولة الشمال بالنفقات.
بالله إنتوا جايين من وين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عليه مشكلة قطاع الشمال مشكلة داخلية يخص السودان والمتمردين الجنوبيين ديل نحن قادرين عليهم وأى زول ياكل ناره.
بترولنا خلى يقيف إن شاء الله ما يصدر بس لامن المصافى بتانا ينتهى أول دولة يطلب مننا الجازولين والبنزين هى دولة السودان والكلام دا قريب لان بترول الشمال كله حيمشى للشركات بس.
والله ما عندنا أى دغينة على الشعب السودانى والله بنحبهم وبنعتز بسودانيتنا وما زلنا على زات الطبع وإذا رجعتم لرشدكم فنحن سوياً يمكننا العمل لخير الشعبين لان ليس من الممكن أن يعيش هذا الشعب كل حياته فى الحروب والنزوح فوجب علينا العمل على تنمية وإذدهار السودانين جنوباً وشمالاً.

الحكومة بعد انخداعها في نيفاشا وعت الدرس, فعليها أن لا تنفذ أي أتفاق إلا بعد الترتيبات الأمنية مهما حدث من أمر.
غلطة الشاطر بألف إذا أحسنا الظن بأنكم شطار
أضافة: سيقول قائل أنهم أصلا ليسوا بشطار فكيف تطلب منهم ذلك؟
أقول أن الحمار(أكرمك الله) يتعلم من أخطائه وتجاربه.

أخونا المعرج
وما أظن تفتح لان تعريجتك دى صعبة خلاص بس الخوف الأكبر من الخمسين بعد دا كلو
القول حاجة والفعل حاجة تانية ما نفس الكلام إتقال إنو ((بترولهم دا لو بيدونا نصفها ما حيمر وبترولهم دا إلا ب32 دولار والناس ديل يتفقوا معاك بالنهار وبالليل ينطو وووووووو وكم من الأوصاف)) بس النقول ليك حنعمل مصافى وحنبيع منتجات البترول دا زاتو لحكومتك دى.
وناسى القلت إنو جايين يحنسو ديل أصلاً لو إنت متابع إنو فى إجتماعات لتنفيذ الإتفاقيات المبرمة مسبقاً وبرجع بقول برضو إنو لازم الشعب السودانى شمالاً وجنوباً خلوهم يعيشوا فى أمن وتنمية بدلا الحروب والإنقلابات الما مفيدة دى.

THE INGAZ THUGS DO NOT UNDERSTAND WHAT THE WORD PEACE MEANS

ناسنا قاعده أمريكا تلعب بهم بواسطة باقان وعرمان وغيرهم والله لقت اللعبة حلوه زي نط الحبل والآن دايرين يتفقوا معاهم يفتحو الانابيب النفطية وبعد ما يمر النفط لا ترتيبات أمنيه ولا يحزنون وعرمان وعقار والحلو يكونوا موجودين بي جيشهم في الجنوب لأن السفير الأمريكي ما غبي ووضعوه في السودان لهذا الغرض اللعب باللمبي وجماعتوا بس فلاحتهم فينا نحنا وأسمعوها والله الحركة الشعبية ما تفك الارتباط مع هؤلاء الناس لأنهم سيذهبون إلى مصير حسني وغذافي هم مجانين ولا سكرانين ولا شاربين بنقو يسو كده ونحيى ونشوف لا فك إرتباط ولا شيء وناسنا سينخدعون ويلعب بهم باقان وغيره وهم دافعاهم أمريكا وناسنا عامين فيها ( خمو وصروا )