إطلاق سراح محمود عبد العزيز بالضمان،،جماهيره ظلت مرابطة أمام القسم تردد “منو القال ليك بنتحمل فراق عينيك”

مهازل ودا زمن الهوان شباب طائش كما ارادت الانقاز شباب غير طموح يعنى شنو الحوت مسجون فى ملايين الشرفاء مساجين ربنا يرحم الشباب اههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

يحشر المرء مع من احب لو كان حبكم للرسول لضمنتم الجنة

هذه جماهير فارغه .. سطحية ، إيه الغريب في ان يسجن ، هل هي المره الأولي التي يسجن فيها ماهو متعود دايما علي السجن

((وما ان ظهر محمود عند بوابة القسم حتى سرت حالة من الفرح الهستيري فى اوساط الجماهير بل ان البعض اصيب بنوبه بكاء حادة ورددت الجماهير (نموت نموت ليبقى الحوت) فخرجت المسيرات والهتافات التى ملت شوارع ود مدنى متجهة عبر ثلاث سيارات نحو الخرطوم.))
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

لا عجب في تأخرنا عن الوصول لأهدافنا !!!

شباب منغمس حتى النخاع في المخدرات و الغناء …

نموت و ليبقى الحوت !!! حلت مكان ( نموت و يحيا الوطن) …

راجعوا مقال د. حيدر ابراهيم ..
http://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-2188.htm

يمكن اتخاذ الفنان محمود عبدالعزيز كرمز أو ايقونة للدلالة والاشارة لتجسيد وقائع الشمولية لنفسها في انسان.
فمحمود عبدالعزيز الذي كان عند محبيه قبل زمن قليل “ريحانة شباب السودان” ظهر قبل ايام في برنامج السر قدور الرمضاني وكأنه “طينة البؤس” الذي ذكرها الشاعر ادريس جماع.
لقد تجمع كل قهر ورعب وذل وقمع وتشويه وحيونة العقدين السابقين،في انسان واحد،لأن ممارسات النظام ? بالصدفة؟ – وقعت عليه دفعة واحدة.فقد سمحت ظروف الخواء الروحي وغياب الفن الملتزم بالانسان لبروز فن التسلية والفرح قصير العمر وطرب الحواس الذي يهرش الغرائز.
وشجعه نظام الوعي الزائف لأنه يبعد الناس،وبالذات الشباب ، عن الاحتجاج والمعارضة والسعي نحو الخيروالتغيير.
لذلك غض النظام الطرف عن ان يكون المثل الاعلي للشباب خارقا لكل تابوهات الشريعة فهو خير عون ? حسب المرحلة – في اعادة صياغة الشباب الضائع في كل الاحوال وليس في الحالين فقط،كما تقول الاغنية المعروفة.فقد كان ظهور محمود عبدالعزيز يؤدي وظيفتين للنظام في عمليتي التسطيح والتزييف،واحده بفنه والثانية بشخصه.وكان هدية من السماء للنظام الشمولي-الثيوقراطي.

اذ يفترض في مثل هذا النظام صاحب الايديولوجية الجهادية والذكورية أن يبتعد عن امثال محمود عبدالعزيز شكلا وفنا،ولكنه يخدم عملية التشويش،اكرر في تلك المرحلة.
فقد كان النظام يريد تقسيم الشباب الي مجاهدين وضائعين،ولا مكان في هذه المعادلة لثقافة جادة وعقلانية يتسلح بها الشباب وهم في مرحلة التكوين.

عيب عليك ياعمر ياجميعابى ان تنقل صورة مهزله فنيه بهذه الصوره ……كان افضل ان لا تكتب من ان تكتب .الصحافه دائما سبب فى الازمات الرياضيه والفنيه التى تحدث فى السودان فالصحفيين يكتبون وهمهم الشهره ومنهم من يكتب من باب خالف تذكر…….الله يكون فى عون السودان واهل السودان

ورددت الجماهير (نموت نموت ليبقى الحوت) فخرجت المسيرات والهتافات التى ملت شوارع ود مدنى متجهة عبر ثلاث سيارات نحو الخرطوم…. حقاً إنها مهزلة .. أين هذه الجماهير من قضايا الوطن وحالة البلد التي أصبحت لا تتطاق .. أم ترديد أغاني الحوت المسطول نوع من التنفيس والهروب من الضغوط المفروضة عليهم من قبل أبالسة الإنقاذ.. نتمنى أن يفيقوا من هذه الخيبوبة ومجابهة الواقع المرير.

الحمد لله علي نعمتي الغقل والدين وهل الغناء يصدر الا من حمار وهو الفنان في لغة العرب

و فرفور دة مشى بصفتو فنان و لا بتاع أمن كما هو معروف

والله شعب عجيب.محمود شنو الناس بتطلع ليهو مسيرات.

والفيل … جابو معاهم ولا خلو فى مدنى

بالله يا جماعة هل المستوى المتدني هو المراهقين هؤلاء الذين وصفتوهم بشتى الصفات ام الاعلام ؟؟ والله اعلامنا أصبح مفلس شديد حتى يتابع أخبار محمود وفرفور هؤلاء الساقطون الهابطون (اصلا ما صعدوا شيء)حتى نقول هابطون .. كان الله في عون ديننا واسلامنا وأخلاقنا وأعرافنا وسلوكياتنا وسوانيتنا وكان الله في عون المراهقين وربنا ينتقم من الانقاذ فردا فردا يا رب العالمين وأنت أحكم الحاكمين.

هذة هي مشكلة السودان الكبري أن الكل نصب نفسة قاضي ويحكم علي الاخرين هذة حرية شخصية سوي أحب محمود أم لم يحبة يجب علينا ان نقبل الاخر ونحترم رغبات الاخرين سوي كانو صغار أم كبار والله مصيبة السودان الكبري اننا جميعنا نري بمنظارنا الشخصي لذلك من أراد ان يعارض فليعارض ومن اراد ان يستمع لمحمود وجمال فرفور فهذا من حقة يجب علينا ان لانتفه أهتمامات الاخرين حتي ولو كانت خطاء

(رصدت (فلاشات) اعداد كبيرة من المعجبين من مختلف ولايات السودان) ده الفالحين فيهو لكن لو قالوا ليهم اطلعوا مظاهرة ضد الحكومة زول بتحرك مافى, ناس فارقه وعاطلة بس, اصلا الزول الاسمو محمود دا فقد احترامو للفن بسبب عدم التزامو بالمواعيد والحكاية اصبحت مكرره. زمان فى بدايتو كان بتمنى يدهو فرصة يغنى مجانا عشان يظهر لكن بعد ما كبر وافترى نسى الماضى وعمرو ما حيلتزم مادام مدمن على الشراب والمخدرات

الجزائر بلد المليون شهيد …

السودان بلد المليون عبيط ..

خلاص نحنا نرشح الحوت لرئاسة الجمهورية ونشترى ليهو طبله جديده ودلوكه لمناشرة مهامه الرئاسية على اكمل وجه

الحوت اليبلعكم ان شاء الله

لكل الذين انتقدوا وشتموا جمهور الحوت وعاملين فيها أصحاب قضيه نقول ان الذى ليس فى دواخله مساحات للفن والفنانيين والابداع واحترام حريات وحقوق الاخرين قطعا ليس فى دواخله مساحات لحب الوطن خصوصا ان الحب لايتجزأ ويشمل كل الجمال ومحمود الحوت جميل

شعب تاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااافه

أبشر بطول سلامة يا مربع