مقتل 13 متطرف فى هجوم لقوات سودانية على معسكر بالدندر

كتبت صحيفة سودان تربيون :
الخرطوم 2 ديسمبر 2012- لقى 13 من الاسلاميين المتشددين مصرعهم اثر اشتباكات عنيفة وقعت بينهم و قوة عسكرية تابعة للأمن السوداني الجمعة فى احدى غابات الدندر جنوب شرق السودان اثر اقتحام القوات الامنية لمعسكر المتطرفين اثناء قيامهم بتدريبات عسكرية .
وكشفت مصادر ماذونة لسودان تربيون امس ان السلطات فى الخرطوم بعثت بتعزيزات عسكرية للمنطقة واشتبكت فور وصولها مع المتطرفين وتبادلا اطلاق نيران كثيفة داخل حظيرة الدندر حتى وقت متقدم من مساء الجمعة .
وقالت المصادر ان الاشتباكات صرعت 13 عنصراً من المجموعة المتشددة فيما القي القبض على شخص واحد بينما لاذ البقية بالفرار و اصيب احد افراد قوات الحياة البرية بنحو بالغ وفارق الحياة بعد برهة من الوقت و اصيب إثنان أخران من القوات الحكومية على نحو متفاوت
وتعود خلفية الأحداث لشهر على الأقل حين هاجمت مجموعة ،وصفت حينها بالمجهولة ، معسكر( قلقو) لقوات الحياة البرية داخل حظيرة الدندر وطردت الحراس الموجودين وإستولت على اسلحة بينها مدفع قرنوف استخدم في تدمير برج تابع لاحدى شركات الاتصال السودانية المعروفة
ولم تجد تلك المجموعة مقاومة تذكر إذ جرت العادة اخلاء المعسكر من معظم القوات خلال فترة الخريف .
وقالت المصادر ان اصابع الإتهام وجهت في البداية للصيادين الذين يكثرون من الحركة في المنطقة وعادة ما تشتبك معهم قوات الشرطة السودانية ، لكنه تحريات اجهزة الامن اكتشفت لاحقا معسكرا لمتطرفين اسلاميين داخل الحظيرة استغلوا على مايبدو انقطاع المنطقة خلال فترة الخريف ، ويجرى فى المعسكر تدريب عناصر من الشباب يتم إرسالهم للمشاركة مع الجماعات الإسلامية التي تقاتل في الصومال ومالي .
وقال مصدر اخر ، من ذات المنطقة لسودان تربيون ان المعسكر مجهز بكامل المعينات ويضم عدد كبير من المتدربين كما وجدت اجهزة اتصال وحواسيب.
وقبل عدة اسابيع كانت الاجهزة الأمنية السودانية تراقب فى الخرطوم تحركات لمجموعة من الشباب المتطرفين لكنهم افلتوا من رقابتها على نحو مفاجئ ولم تتمكن من تحديد وجهتهم.
وقال احد مواطني المنطقة ان اصوات الرصاص سمعت من بعيد ولمدة طويلة ، من الثانية عشر ظهراً وحتى الثامنة مساء ، منوها الى ان القوة العسكرية التى هاجمت كان قوامها اكثر من عشرين سيارة بما يشير الى ان عدد المتواجدين فى المعسكر كان كبيرا .
وفي مدينة الدندر تمت مواراة الضابط الذي قتل اثناء الإشتباك وهو من ابناء المدينة فيما نقل بقية المصابين الى الخرطوم .
ويشار الى ان عدد من الشباب السودانيين انضموا للجماعات الإسلامية في الصومال ومالي ، وبينهم من قتل هناك .
[COLOR=#001CFF]أما الصحافة فكتبت[/COLOR]جماعة (رجال حول الرسول) كانت تخطط لعمليات إرهابية
مقتل وإصابة «6» في اشتباكات بين قوات نظامية ومتطرفين بالدندر
القضارف : عمار الضو :
قتل شخصان واصيب «4» آخرين في اشتباكات مسلحة بين قوات نظامية وجماعات جهادية متطرفة، أطلقت علي نفسها (رجال حول الرسول) بمنطقة السبيرة داخل حظيرة الدندر في الحدود بين ولايتي سنار والقضارف .
وقالت مصادر مطلعة للصحافة أمس إن قوات نظامية مشتركة من جهاز الأمن والمخابرات الوطني والشرطة الموحدة والقوات المسلحة، أشتبكت مع جماعات إسلامية متطرفة ظهر أمس الجمعة الأول أستمرت لست ساعات ،موضحة ان الجماعة الجهادية قوامها «60» فرداً مدججين بالسلاح وأجهزة اتصال حديثة،وذكرت تلك المصادر ان الاشتبكات أدت لمقتل شرطي وأحد الجماعات الدينية وإصابة أربعة من القوات النظامية،بجانب وقوع اصابات بين المتطرفين.
واوضحت المصادر ان السلطات تحركت اثر معلومات توفرت لديها حيث أقامت الجماعة الإسلامية معسكراً للتدريب العسكري على الشريط الحدودي بين ولايتي سنار والقضارف ،بغرض تنفيذ عدد من العمليات الإرهابية.
من ناحيته، كشف معتمد محلية الحواتة ،عثمان ادم إبراهيم، لـ»الصحافة» أن القوة المشتركة تصدت للجماعات المتفلتة واقتادت أربعة منهم لقسم شرطة مدينة الحواتة بولاية القضارف يجري التحقيق معهم ،مشيراً إلي أن الأجهزة الأمنية كانت تتابع وتراقب نشاط هذه الجماعات ،وكشف المعتمد عن عمليات عسكرية مكثفة تقودها الأجهزة الأمنية في الشريط الحدودي بين سنار والقضارف للقبض علي الجناة الذين ولوا هاربين للقري الواقعة بالحدود بولاية سنار والنيل الأزرق والقضارف.
يجب وأد التطرف في مهده. أنهم يمثلون الفتنة القادمة للسودان إن لم يتم استئصال شأفتهم من البداية.
يوم محاوله تخريبيه ويوم معسكر متطرفين ومامعروف بكره البحصل شنو – اللّهم ارنا فيهم جبروتك وعدلك وسلطانك انهم طغوا واستباحو كل شي في سبيل الحكم اللّهم شتت شملهم ودمر قواعدهم واشقيهم بأفاعيلهم الي يوم الدين
و الخوف الخطر القادم من تكفير المجتمع بأكمله وقيام هذه المجموعات بتفجيرات كما في العراق والصومال والعياذ بالله
هذا نتاج فكر الإسلاميين الإستعلائي على بقية المسلمين .. الله يستر
هولاء اخطر من عمر البشير
وسيحولوا السودان الى مجموعة عصابات متقاتلة كما يحدث الان فى ليبياومالى وسوريا والعراق والصومال
التحية للاجهزة الامنية
ويبقى الجيش السودانى صمام امان لوحدة السودان
وابقوا عشرة يا اهل السودان على القوات النظامية
مش عمر البشير عشان ما تفهمونا غلط
سياتئ اليوم الذي سيطالب هولاء المتشددون بالحكم الذاتي لبعض ولايات السودان كما فعلوا في مالي استولوا علي شمال مالي واطلقوا اسم ازاواد عل دولتهم المشبوهه
هولاء القوم مثل خفافيش الظلام يعملون في الخفاء وينتشرون في عابات وصحاري السودان وتضم معسكراتهم هذه كل فصائل الاجرام في الدول العربيه والدول الافريقيه المجاوره وجل همهم اشاعة الفوضي والخراب والدمار في ربوع بلادنا وفي الدول المجاوره
حكومة الانقاذ تشجع هولاء الشرذمه ولاحل لنا سوي التصدي الحسام وابادتهم تماما ولن يتم ذلك الا بعد زوال سفلة الانقاذ
هذه ليست المرة الأولى ولن تكون الأخيرة،،
هل تذكرون:
1/ حادثة الجرافة ومقتل بعض المواطنين
2/ الهجوم على مسجد أنصار السنة بأم درمان خلال صلاة الجمعة ومصرع 27 مصلى
3/ حادثة قرية الخليلة بالجزيرة ومصرع بعض المواطنين
4/ حادثة الهجوم على دار الفنانين بأم درمان ومصرع الفنان خوجلى عثمان ونجاة عبدالقادر سالم بجروح
5/ حادثة مقتل الدبلوماسى الأمريكى قرينفيل وسائقه السودانى
6/ حادثة الهروب من سجن كوبر بعربة إسعاف ومصرع شرطى حاول إعتراض وتوقيف العربة
7/ تهريب ثلاثة من قتلة الدبلوماسى الأمريكى إلى الصومال وأعلان مقتل أحدهم هناك
8/القبض على الإرهابى الرابع إبن شيخ أنصار السنة أبو زيد وإعادته لسجن كوبر
9/ حادثة مصرع أستاذ جامعى بواسطة قوات الأمن عقب محاولته الفرار بموتر وقد كان يدرب بعض الطلاب على فنون تركيب المتفجرات فى سوبا
10/ إستتابة بعض المتطرفين بعد محاورات إسلامية معهم حسب تصريح الحكومة
11 هدم بعض القباب بالجزيرة ونيالا
12/ والآن هؤلاء
13 ,,,, 100/وما خفى أعظم،،،
لم تكن هظه الظواهر موجودة قبل الإنقاذ وعليه فإن الجو الخانق الذى صنعه النظام قد أفرخ هؤلاء القتلة،،
اللهم أحمى هذا البلد وأهله من كل سؤ،،،،
تكون التحقيقات جابت نتيجة ؟؟؟
هذا جزء من غرس الإنقاذ الذي سكتنا عليه وها نحن نتذوق ثمره المر .
كل يوم و كل إسبوع كذبه جديده هذا هو شعار حكومة الكذب و الدجل الوثني
ان الجماعات المتطرفة ليست وليدة جماعة انصار السنة اذ ان الجماعة منهجها معروف فمن نسب التطرف لهم فلياتي بالمرجعية من منهجهم. لكنهم اي الجماعات المتطرفة هي فكرة قديمة تخمد ثم تطل حسب التحديات المعاصرة.الهم احمي السودان من فتنة التطرف.
بن لادن ما كان قاعد هنا فى السودان يا حماعة جيبو ليكم حاجة قوية شوية دى ما بتلهى الراي العام من المحاولة التخريبية
السلام عليكم ورحمة الله
رجال حول رسول الله عليه الصلاة والسلام
ديل مايمشوا يحاربوا اسرائيل
احسن ليهم لأنه ده الجهاد الحقيقي
والجهاد الحقيقي ليس استهداف الوطن والمسلمين وهؤلاء لايسمون شهداء ومجاهدين
ولايكتبوا عند الله شهدء وهذه فتوى شرعية
وأي فعل فيه تخريب للوطن وقتل المسلمين بعضهم بعضا لايسمى جهاد ولايسمى استشهاد
وانما كتب الله لهم سيات يحاسبون بها يوم القيامه
والرسول عليه الصلاة والسلام براء من أفعالهم
والجهاد الحقيقي والاستشهاد الحقيقي هو
جهاد ضد أعداء الدين الكفرة المعتدين واليهود
والافتاءآت الشرعية لم تجيز التخريب والقتل فى الوطن
بل الفتوى تقول التخريب وخيانة الوطن وولاة الأمر أمر مرفوض شرعا
لأنه يترتب عليه قتل المسلم لأخاه المسلم حرام(دمه وعرضه وماله)
ومايترتب عليه من خراب الوطن وشتات المسلمين والأسر وضاع النساء والأطفال وانتهاك للأعراض
وهذا العمل مرفوض شرعا.
فاعقلوا يامسلمون بتعاليم دينكم
ولاتكونوا مسلمين أسميا
ولتكونوا مسلمين فعليا
وهدانا واياكم الى سواء السبيل