السجن (7) سنوات على متحرش بطفل

الخرطوم – الشفاء أبو القاسم

أوقعت محكمة الطفل بمجمع محاكم الامتداد، برئاسة مولانا الدكتور “محمود علي إبراهيم”، عقوبة السجن (7) أعوام على مدان تحرش بطفل يبلغ من العمر (7) سنوات بأحد أحياء مايو، وألزمته بدفع غرامة قدرها ألف جنيه، وفي حالة عدم الدفع السجن ثلاثة شهور متتابعة.
ويذكر في حيثيات القضية أن المتهم قام باستدراج المجني عليه من الشارع العام بمايو، عندما كان يلعب برفقة أحد أقرانه، إذ أخذ من يده لعبة (اليويو) وكسرها، فغضب الطفل وأجهش بالبكاء، وحينها طلب منه المدان أن يذهب معه إلى منزله ليعطيه لعبة اخرى، وعند وصول المدان إلى منزله تحرش بالطفل وهدده بالضرب إذا تحدث، فصمت، ولكن والدته لاحظت بعض التغييرات التي ظهرت عليه عندما دخل المنزل، وأخبرها بما بدر من المتهم فأسرعت لتدوين بلاغ لدى الشرطة التي باشرت بحثها عن المتهم وأحضرته، وبالتحري معه أنكر التهمة، ولكن أورنيك (8) جنائي أكد الواقعة بالإضافة لأقوال المجني عليه.

المجهر

تعليق واحد

  1. من صياغة الخبر أن الجاني -عليه لعنة الله- إغتصب الطفل والدليل اورنيك 8…لماذا العنوان مجرد تحرش؟؟؟؟.. الشفاء أبو القاسم…..طوري مقدراتك شويه

  2. يا جماعه التخلص من الجماعه ديل واقلاع هذه الظاهره من المجتمع لا تتم الا بفكرة أخونا المتقاعد ولو سمحتوا لى بطرحها … يذكر ان رجلا متقاعد وكانت له دجاجه وعشرة سواسيو ماتت الدجاجه وتركت جنياتها واعتادت حديه ان تأتى كل مره وتخطف واحد وهكذا حتى اصبح سيسيو واحد فقط لاخونا وكان مهتما به فاذا بالحداءه تأتى وتخطفه فغضب الرجل وطلب من اولاده قبضها فقبضوا الاولاد الحديه واخذ سكينه وقام بتقيلم اظافرها ثم قلم قدوم الحديه ثم اطلقها وقال لها لها بعد كده شوفى ليك شوربه اشربيها …. ولذلك ارى من الاباء تنفيذ التقليم هذا قبل الوصول للشرطه والقضاء المتساهل فى هذه القضيه التى اسبحت تطالعنا بها الصحف صباح كل يوم وهذا غير الذى لم يكشف عنه أنا اطالب الجمهور بالتقليم .. ( قلموه وفكوه ) وتحياتى ابو الورد .

  3. يا جماعة القاضي الدكتور ده عقوباته كلها متساهلة تجاه المغتصبين و قد نشرت له في هذا المكان عدة قضايا اغتصاب اصدر احكامه عليها بالسجن و الغرامة فقط بينما غيره من القضاة يصدر احكاماً بالاعدام واذا استمر الحال كذلك فستصبح دائرة محكمته جنة المغتصبين

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..