يوم الحداد الوطني على السيادة الوطنية!!

يوم الحداد الوطني على السيادة الوطنية!!
*مبدأ” العقوبات الآحادية تم التوافق حولها بأنها مرفوضة ،لانها تقطع الطريق وتشوش على قرارات مجلس الامن ولا تحترم سيادة دولة على سيادة دولة أخري مما يمثل خرقاً فظاً لميثاق الأمم المتحدة،ولأن السودان لم يكن دولة ومعتدية في يوماً من الأيام على الولايات المتحدة الأمريكية بل ولم يكن شريكاً لها وهي التي تملك نفوذاً مالياً بسيطرتها على صندوق النقد الدولي وعلى البنك الدولي حيث يجري التصويت هناك بعدد الدولارات المدفوعة وليس بصوت واحد داخل الدولة الواحدة كما يجري في الأمم المتحدة،ويصبح إذا بمعايير والولايات المتحدة أن السودان ليس له مشكلة سياسية مع الولايات المتحدة الأمريكية وبالتالي لا نري مبرراً لممارسة نفوذها داخل مؤسسات التمويل الدولية خاصة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي.
*بهذا المنطق كان على السودان أن يعمل على التأثير على الولايات المتحدة إقتصادياً لأن الولايات المتحدة إقتصادياً ليست دولة واحدة فهي مراكز قوة مالية لايمكن أن تتوافق . فالسلعة الحيوية الوحيدة التي يملكها السودان وتحتاجها الولايات المتحدة بشكل حيوي هي الصمغ العربي والسودان الذي ينتج 80% من الإنتاج العالمي للصمغ العربي ظل يمد الولايات المتحدة بالسلعة الأهم لها وأكبر مستخدم للصمغ العربي في امريكا هما شركة البيبسي كولا والكوكاكولا وهاتان الشركتان يمثلها في الكونغرس أكثر من 80 نائب فبإتخاذ قرار السودان بحظر الصمغ العربي عن أمريكا على التحقيق سيتحول هؤلاء الثمانين نائباً كقوة ضغط ضد العقوبات على السودان الذي لاتربطه أصلاً اية أواصر إقتصادية مع أمريكا .
*فالذي حدث في الخمسينيات عندما قرر السودان الإنضمام لدول عدم الإنحياز بادرت أمريكا بإحتواء السودان وتقدمت بالمعونة الأمريكية التي مازالت آثارها باقية حتي الأن وقدمت منح للسكة حديد والخطوط الجوية السودانية فإزدحم السودان بالطائرات وقطع الغيار الأمريكية ،وهذا نفسه لم يكن إلا من الفهم المصلحي للأمريكان فخير لهم أن ينضم السودان لدول عدم الإنحياز من أن يرتمي في أحضان الشيوعية الدولية ووقتها كان لنا إرادة سياسية بعيداً عن أصحاب الجنسيات المزدوجة الذين يحكمون الأن ويراعون المصالح الأمريكية أكثر من المصالح الوطنية ،أما ماصرح به البروفيسور غندور وزير الخارجية والحامل للجنسية البريطانية والذي قال ان أى قرار غير رفع العقوبات ليس مقبولاً وهذا ما سنناقشه لاحقاً لانه يمثل يوم الحداد الوطني على السيادة الوطنية … سلام ياااااوطن
سلام يا
أحر التهاني نقدمها للأستاذ خلف الله العفيف وزوجته الاستاذة أمنة التجاني وهما يستقبلان نبوغ ابنهما محمد الخاتم خلف الله العفيف الذي حاز على 85% في الشهادة السودانية والتحية موصولة لكل آل العفيف وآل التجاني وهم يستقبلون نجاح هذا الشبل من ذاك العرين ، وسلام يا
حيدر احمد خير الله
الجريدة الخميس 13يوليو2017
الاستاذ/ حيدر
انا من المتابعين لكتاباتك الرصينة ،، ولكني لاحظت انك في الآونة الأخيرة صرت تخصص الفقرة الأخيرة من مقالاتك للانشطة الاجتماعبة (الخاصة بك) من تهاني وتعازي ومعايدة وخلافه، وبناءا” على ذلك فاني اسألك هذه الاسئلة:
هل من حق الصحفي ان يستغل الجريدة التي يعمل بها في امور (خاصة جدا”)؟ الا يشبه ذلك ان يستعمل موظف الحكومة سيارة الدولة في مشاويره الخاصة؟ وما هي مصلحة القارئ من وجود تلك المجاملات في الصحيفة التي يشتريها بماله؟؟
ثم الا يمكن ان تستغل هاتفك الخاص لارسال رسائل نصية مباشرة” لمن تود تهنئته او تعزيته.
حسب قناعتي ان اي حرف يكتب يالصحيفة يدفع القارئ ثمنه، وليس من العدل ان يدفع مقابل (لكلمات لا تهمه من قريب او بعيد).
اتمنى ان تصلك رسالتي هذى،، ولك الاحترام والتقدير.
الاستاذ / حيدر — لك التحية– نعم العنتريات لا تقتل ذبابة وبالعقل السوداني فقط يمكن فك الحظر واليك اضافة لما سبق أن نشرته بهذا الخصوص في 2015:
فك الحظرالامريكي بالسحر السوداني
بالتدبر والقراءة الجيدة لنصوص وتفاصيل مواد قانون المقاطعة الامريكية علي السودان يمكن رسم خطة الدوران عليه والاستفادة من اعفاءات محددة سمح بها القانون مثل اعفاء الصمغ العربي واستخدام هذه الرافعة لكسر ظهر القانون وابطال مفعوله وجعله طعما تستجيب له الشركات الامريكية حال دعوتها للدخول في استثمارات في مناطق انتاج الصمغ العربي بالسودان وهي مناطق ممتدة علي مساحات معتبرة ومجالات تنمية حزام الصمغ العربي لا حصر لها بل هي قاطرة تجر معها مناطق اخري لازمة لعمليات تسويق وترحيل وتعبئة المنتج قبل الدفع به لطائرات الشحن الامريكية او للسفن الامريكية لنقله الي امريكا.
المشرع الامريكي راعي مصالح دولته واستثني الصمغ العربي من المقاطعة الامريكية علي السودان وهي اشارة ذكية للتعامل بالمثل ليراعي السودان ايضا مصالحه ودعوة الشركات الامريكية التي تحتاج الي تلك السلعة للاستثمارات في مناطق الصمغ العربي المستثناه من الحظر دون تعرض أي طرف للعقوبات الامريكية والتقاط القفاز مبادأة تكون من الجانب السوداني ممثلا في وزارة التجارة ووزارة العدل والجهات ذات العلاقة لتغليب مصلحة السودان والبحث من خلال قانون المقاطعة الامريكية في تسخير ما يسمح به القانون لتضييق المقاطعة وتوسيع دائرة المسموح به .
الاستثمار في مناطق الصمغ العربي متعدد المجالات والمساحة الجغرافية تشمل مناطق مقدرة من البلاد فترقية الانتاج تتطلب الاستفادة من مراكز البحوث الامريكية والمصانع الامريكية المتخصصة لايجاد البديل لاداة ( الفرار) لترقية عملية طق الاشجار وتهيئتها للانتاج ثم عمليات نزع الصمغ من الاشجار اليا وتوفير معينات الانتاج حيث لا تتوفر المياه في بعض مناطق انتاج الصمغ وتمثل عائقا للمزارع للبقاء في مناطق الانتاج وربما ادي ذلك بالشركات الامريكية الي قيادة مشروع لمحاربة العطش في تلك المناطق ثم عملية تنظيف وفرز الصمغ العربي وتعبئته بطريقة تحفظ الانتاج وعمليات النقل التي تتطلب ربما ادخال سكك حديدية او شاحنات كبيرة وتعبيد الطرق اليها فضلا عن عمليات تحسين البذور وزراعة المزيد من الاشجار للتعويض ثم عمليات نقل المنتج الي خارج السودان .
رفع الحظر الامريكي وانهاء المقاطعة الاقتصادية علي السودان هم سوداني في الدرجة الاولي وعلي الحكومة السودانية ان تتدبر ما يسمح به قانون المقاطعة الامريكي وتوسيع تطبيقه للاستفادة من ذلك لتثبت للحكومة الامريكية قدرتها علي محاصرة المقاطعة الامريكية بدلا من تعليق اخفاقات الحكم علي شماعة المقاطعة الامريكية وفك الحظر لايكون بارسال الاهازيج من قبيل ( امريكا دنا عذابها) وانما من خلال اللعب بذات الاوراق الامريكية ومن بين نصوص قانون المقاطعة الامريكية يمكن لفتية السودان اخراج الحية التي تزدرد كل العصي الامريكية وتبطل اثر السحر الامريكي وحينها فقط سترفع الحكومة الامريكية القبعات تحية للعبقرية السودانية وانتصار السحر السوداني علي ( اليانكي) ساحبا الورقة الرابحه لصالحة من القبعة الامريكية رافعا اسم السودان عاليا وعلمه خفاقا بين الامم.
وتقبلوا اطيب تحياتي.
مخلصكم / أسامة ضي النعيم محمد
06/08/2015
ا
يا أستاذ ززز صمغ عربي بتاع فنيلتك يغير رأي أمريكا … هو الصمغ قاعدين يهربوه لي تشاد ومنها يتم تصديره إلى أمريكا
تقصد شنو يا بن احمد دفع الله بقولك ان السودان لم يكن دوله ؟ هذا كلام يدخلك تحت طائلة القانون؟ وكيف يعنى لم تكن “دوله ومعتديه” على الولايات المتحده التى تملك كل السلطه والمال والجاه وتعمل حاجات كتيره لله (علاج وتعليم واعانات وتعفى الديون كمان) و عندها النفوذ والبنك الدولى وست الديموقراطيه وتسعى لبداية علاقات حميمه مع روسيا الاصبحت حليفتكم الاستتراتيجيه؟ الى جانب ما قدمته لكم فى سوابق الازمان عن طيب خاطر فى الخمسينات..المعونه الامريكيه اللى قلت ان آثارها لا تزال باقيه مع الزمان وارسال رئيسها كيندى طائرته الرئاسيه لنقل رئيسكم آنذاك الفريق عبود لزيارتها وطلبه منه ان يقدم كشف طلباتو ولكن وزير لخارجيه السودانى (احمد خير) رد نيابة عنه واختصر الموضوع بان السودان لا يطلب الآ صداقتكم
طيب يا اخى امّال الدعاء عليها واعلانكم للقاصى والدانى بدنو عذابها وتهديدكم انكم تسلحتو لها ومستعدين لضرابها ان لاقيتموها.. فضلا عن تحذير امَ ضريوه لها للمرّة التانيه و تحذير اللعوته لها للمرّة الاخيره .. دا كوللو ما اعتداء عليها و نكران لجمايلها عليكم وانتو لا تزالون تلهثون وراء رضاها عنكم! واعتبرتم يوم تمديد عقوباتها عليكم هو يوم “حداد وطنى على السياده الوطنيه”
ثم انّو ايهما اكثر تعديا على السيادة الوطنيه طلب الفيفا لكم بسحب خطاب وزارة العدل واعادة مقر اتحاد الكوره الى جماعة معتصم جعفر لزوم اعادة النشاط الكروى ام تهديدكم لها بدنو عذابها والدخول معها فى “الدواس لالحاقها بامّات طه”
الاستاذ/ حيدر
انا من المتابعين لكتاباتك الرصينة ،، ولكني لاحظت انك في الآونة الأخيرة صرت تخصص الفقرة الأخيرة من مقالاتك للانشطة الاجتماعبة (الخاصة بك) من تهاني وتعازي ومعايدة وخلافه، وبناءا” على ذلك فاني اسألك هذه الاسئلة:
هل من حق الصحفي ان يستغل الجريدة التي يعمل بها في امور (خاصة جدا”)؟ الا يشبه ذلك ان يستعمل موظف الحكومة سيارة الدولة في مشاويره الخاصة؟ وما هي مصلحة القارئ من وجود تلك المجاملات في الصحيفة التي يشتريها بماله؟؟
ثم الا يمكن ان تستغل هاتفك الخاص لارسال رسائل نصية مباشرة” لمن تود تهنئته او تعزيته.
حسب قناعتي ان اي حرف يكتب يالصحيفة يدفع القارئ ثمنه، وليس من العدل ان يدفع مقابل (لكلمات لا تهمه من قريب او بعيد).
اتمنى ان تصلك رسالتي هذى،، ولك الاحترام والتقدير.
الاستاذ / حيدر — لك التحية– نعم العنتريات لا تقتل ذبابة وبالعقل السوداني فقط يمكن فك الحظر واليك اضافة لما سبق أن نشرته بهذا الخصوص في 2015:
فك الحظرالامريكي بالسحر السوداني
بالتدبر والقراءة الجيدة لنصوص وتفاصيل مواد قانون المقاطعة الامريكية علي السودان يمكن رسم خطة الدوران عليه والاستفادة من اعفاءات محددة سمح بها القانون مثل اعفاء الصمغ العربي واستخدام هذه الرافعة لكسر ظهر القانون وابطال مفعوله وجعله طعما تستجيب له الشركات الامريكية حال دعوتها للدخول في استثمارات في مناطق انتاج الصمغ العربي بالسودان وهي مناطق ممتدة علي مساحات معتبرة ومجالات تنمية حزام الصمغ العربي لا حصر لها بل هي قاطرة تجر معها مناطق اخري لازمة لعمليات تسويق وترحيل وتعبئة المنتج قبل الدفع به لطائرات الشحن الامريكية او للسفن الامريكية لنقله الي امريكا.
المشرع الامريكي راعي مصالح دولته واستثني الصمغ العربي من المقاطعة الامريكية علي السودان وهي اشارة ذكية للتعامل بالمثل ليراعي السودان ايضا مصالحه ودعوة الشركات الامريكية التي تحتاج الي تلك السلعة للاستثمارات في مناطق الصمغ العربي المستثناه من الحظر دون تعرض أي طرف للعقوبات الامريكية والتقاط القفاز مبادأة تكون من الجانب السوداني ممثلا في وزارة التجارة ووزارة العدل والجهات ذات العلاقة لتغليب مصلحة السودان والبحث من خلال قانون المقاطعة الامريكية في تسخير ما يسمح به القانون لتضييق المقاطعة وتوسيع دائرة المسموح به .
الاستثمار في مناطق الصمغ العربي متعدد المجالات والمساحة الجغرافية تشمل مناطق مقدرة من البلاد فترقية الانتاج تتطلب الاستفادة من مراكز البحوث الامريكية والمصانع الامريكية المتخصصة لايجاد البديل لاداة ( الفرار) لترقية عملية طق الاشجار وتهيئتها للانتاج ثم عمليات نزع الصمغ من الاشجار اليا وتوفير معينات الانتاج حيث لا تتوفر المياه في بعض مناطق انتاج الصمغ وتمثل عائقا للمزارع للبقاء في مناطق الانتاج وربما ادي ذلك بالشركات الامريكية الي قيادة مشروع لمحاربة العطش في تلك المناطق ثم عملية تنظيف وفرز الصمغ العربي وتعبئته بطريقة تحفظ الانتاج وعمليات النقل التي تتطلب ربما ادخال سكك حديدية او شاحنات كبيرة وتعبيد الطرق اليها فضلا عن عمليات تحسين البذور وزراعة المزيد من الاشجار للتعويض ثم عمليات نقل المنتج الي خارج السودان .
رفع الحظر الامريكي وانهاء المقاطعة الاقتصادية علي السودان هم سوداني في الدرجة الاولي وعلي الحكومة السودانية ان تتدبر ما يسمح به قانون المقاطعة الامريكي وتوسيع تطبيقه للاستفادة من ذلك لتثبت للحكومة الامريكية قدرتها علي محاصرة المقاطعة الامريكية بدلا من تعليق اخفاقات الحكم علي شماعة المقاطعة الامريكية وفك الحظر لايكون بارسال الاهازيج من قبيل ( امريكا دنا عذابها) وانما من خلال اللعب بذات الاوراق الامريكية ومن بين نصوص قانون المقاطعة الامريكية يمكن لفتية السودان اخراج الحية التي تزدرد كل العصي الامريكية وتبطل اثر السحر الامريكي وحينها فقط سترفع الحكومة الامريكية القبعات تحية للعبقرية السودانية وانتصار السحر السوداني علي ( اليانكي) ساحبا الورقة الرابحه لصالحة من القبعة الامريكية رافعا اسم السودان عاليا وعلمه خفاقا بين الامم.
وتقبلوا اطيب تحياتي.
مخلصكم / أسامة ضي النعيم محمد
06/08/2015
ا
يا أستاذ ززز صمغ عربي بتاع فنيلتك يغير رأي أمريكا … هو الصمغ قاعدين يهربوه لي تشاد ومنها يتم تصديره إلى أمريكا
تقصد شنو يا بن احمد دفع الله بقولك ان السودان لم يكن دوله ؟ هذا كلام يدخلك تحت طائلة القانون؟ وكيف يعنى لم تكن “دوله ومعتديه” على الولايات المتحده التى تملك كل السلطه والمال والجاه وتعمل حاجات كتيره لله (علاج وتعليم واعانات وتعفى الديون كمان) و عندها النفوذ والبنك الدولى وست الديموقراطيه وتسعى لبداية علاقات حميمه مع روسيا الاصبحت حليفتكم الاستتراتيجيه؟ الى جانب ما قدمته لكم فى سوابق الازمان عن طيب خاطر فى الخمسينات..المعونه الامريكيه اللى قلت ان آثارها لا تزال باقيه مع الزمان وارسال رئيسها كيندى طائرته الرئاسيه لنقل رئيسكم آنذاك الفريق عبود لزيارتها وطلبه منه ان يقدم كشف طلباتو ولكن وزير لخارجيه السودانى (احمد خير) رد نيابة عنه واختصر الموضوع بان السودان لا يطلب الآ صداقتكم
طيب يا اخى امّال الدعاء عليها واعلانكم للقاصى والدانى بدنو عذابها وتهديدكم انكم تسلحتو لها ومستعدين لضرابها ان لاقيتموها.. فضلا عن تحذير امَ ضريوه لها للمرّة التانيه و تحذير اللعوته لها للمرّة الاخيره .. دا كوللو ما اعتداء عليها و نكران لجمايلها عليكم وانتو لا تزالون تلهثون وراء رضاها عنكم! واعتبرتم يوم تمديد عقوباتها عليكم هو يوم “حداد وطنى على السياده الوطنيه”
ثم انّو ايهما اكثر تعديا على السيادة الوطنيه طلب الفيفا لكم بسحب خطاب وزارة العدل واعادة مقر اتحاد الكوره الى جماعة معتصم جعفر لزوم اعادة النشاط الكروى ام تهديدكم لها بدنو عذابها والدخول معها فى “الدواس لالحاقها بامّات طه”
ما تخلو الزول يكتب على كيفه مش هو حز يهنئ يعزى يسلم مالكم ومالو. ما عايزين تقروا برضو على كيفك. تحياتي لجمال فرور.
ما تخلو الزول يكتب على كيفه مش هو حز يهنئ يعزى يسلم مالكم ومالو. ما عايزين تقروا برضو على كيفك. تحياتي لجمال فرور.