أخبار السودان

مصطفي شفقان إسماعيل.!!

عبدالله عبدالوهاب

يبدو لي أن مصطفي شفقان إسماعيل ما يزال يتعامل مع مطبات ومزالق السياسة الدوليه وكأنه رئيس لأتحاد طلاب في جامعة لندن.. فتراه يحكي فرحا كيف انه شقلب البروتوكول عندما إقتحم مجلس الرئيس الأمريكي بيل كلينتون في إجتماعات الجمعية للأمم الـمتحده مسائلا إياه عن لـماذا تقاطع الولايات الأمريكية السودان?

وقصص مصطفي شفقان كثيرة والغريب في الأمر يحكيها بفخر كونه أول دبلوماسي سوداني ناجح في هذا الـمجال .. وآخر شتارات مصطفي شفقان هي إقناعه للقيادة السياسية بأن يقوموا بزيارة لروسيا تحت غطاء الإستثمار وذلك تعقبا لزيارة باقان أموم لروسيا بغرض تحييدها في ما يتخذ من مواقف بشأن قرار مجلس الأمن{2046} والخاص بقضية ابيي و ترسيم الحدود.

وصل وفد مصطفي شفقان لروسيا في شبه زيارة سرية الأمر الذي تجاهلته الخارجية الروسية بحسبان انها زيارة غير مدرجة في الحسبان!! وعندما وجد نافع الـمانافع وصحبه ناس مصطفي شفقان انهم في موقف حرج قالوا إنهم جاءوا بإسم حزب الـمؤتمر الوطني لتوطيد العلاقات مع الحزب الروسي ولكن لفداحة الأمر لـم يوضحوا عند عودتهم للخرطوم من هو الحزب الروسي فتلجلج عيسي بشري في الحديث وقال إنهم لـم يتطرقوا لـمسألة أبيي مع الحكومة الروسية أما مصطفي شفقان فركب حصان الإستثمار في السودان كي يداري الحرج الذي أدخل فيه قومه!! فيا مصطفي شفقان هنالك خطان متوازيان لا يلتقيان البته و هما الحروبات والإستثمار!! فأنظر تحت قدميك يا مصطفي فأرض السودان مليئة بالثقوب ولكي تجلب إستثمارا أصلح هذه الثقوب! و لا أقول ليك تاني ما تباري ناس باقان أموم!!!

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. ساحجب رأي حول مستوى ما تكتب حتى لايحجب تعليقي! و ساضيف مذيد من التوبيخ لهذا الدكتور الذي وصف السودانيين بالشحادين ، هل تذكر عندما اصدر احتجاجا على تجارب امريكا النووية في السودان وانه على علم بذلك ! ليكتشف بعد اربعة وعشرين ساعة ان السودان المعني في التقرير بخصوص التجارب مدينة امريكية تسمى سودان؟؟ تلك كانت فضيحة الموسم التي كشفت ضحالته ومستوى وزارة الخارجية في تلقي الاخبار وبعض “أبطالها” الذين قدموا له تلك المعلومة وللاسف مازالوا “بطل” وأبطال!!

  2. للأسف قرأت الموضوع للنهاية لأكتشف أنو ضيعت كتير من وقتي في شي غير مفيد. فبدلا من كلمة شفقان لو كتبت الأسم عثمان ثم كتبت ما شئت بعيدا عن التجريح لكان أفضل. ماذا حصل لكم أصبحتم غير الشتيمة والإهانة لا تعرفون شي وتنسون عندما تكمل حسناتكم فتؤخذ من سيئاتهم فتضاف لكم يا سبحان الله هل نحن أعداء أنفسنا لهذه الدرجة أستغفر الله العظيم

  3. الامر المضحك ان هؤلاء القوم – رغم شيبهم و رغم الالقاب العلمية التي تسبق اسماءهم و رغم بقاءهم في السلطة لربع قرن – الا انهم لم يتعلموا السياسة و لا الدبلوماسية و لا حتى الكلام! و رغم كبر سنهم – و معظمهم على اعتاب القبر – الا انهم ما زالوا يفكرون بطريقة طفولية ساذجة حتى تحسبهم شفع روضة! الاغرب من كل ذلك انهم لا يخجلون و لا يستحون

  4. والله هذا الشخص النكرة لو شاهدت المؤتمر الصحفي الذي عقده في الكويت بعد ان قام بزيارة الكويت لاعادة الامور بعد غزو الهالك صدام ، هذا الشفقان عقد مؤتمرا صحفيا مخجل ولاينم عن رجولة رقص وتراقص بصورة مسيئة لدولة الشريعة التي قالت انها لاتركع للاستكبار انما ركع وسجد وبكى ومدح وامتدح وقال كلاما لايمكن أن يصدر من شخص فيه ذرة رجولة
    وطبعا الكويتيين قاموا بنشر المؤتمر الصحفي الراكع والمنبرش والمنبطح كاملا في النشرة عشان يوروا العالم خيبة املنا وانبراشتنا وسؤ تصرفنا

    هو لا يقل شأنا عن نافع او الجاز او الزيت كلهم في سبيل المال ممكن يعملوا كل شئ

  5. ههههههههههههههههه ما غريبة عليهم ياها عقلية الكيزان ديل يمشوا الشيطان من اجل بعض الدراهم وين شعار اكريكا روسيا قد دنا عذابها ههههههههههههههه عليا ان لاقيتها ضرابها …قلت ليكم الكيزان ديل اولاد حراااااااااااااااااااااااااام والله وود الحرام ممكن يكون نتاج زواج شرعي لكن ود حرام في السلوك بتاعوا

  6. ساحجب رأي حول مستوى ما تكتب حتى لايحجب تعليقي! و ساضيف مذيد من التوبيخ لهذا الدكتور الذي وصف السودانيين بالشحادين ، هل تذكر عندما اصدر احتجاجا على تجارب امريكا النووية في السودان وانه على علم بذلك ! ليكتشف بعد اربعة وعشرين ساعة ان السودان المعني في التقرير بخصوص التجارب مدينة امريكية تسمى سودان؟؟ تلك كانت فضيحة الموسم التي كشفت ضحالته ومستوى وزارة الخارجية في تلقي الاخبار وبعض “أبطالها” الذين قدموا له تلك المعلومة وللاسف مازالوا “بطل” وأبطال!!

  7. للأسف قرأت الموضوع للنهاية لأكتشف أنو ضيعت كتير من وقتي في شي غير مفيد. فبدلا من كلمة شفقان لو كتبت الأسم عثمان ثم كتبت ما شئت بعيدا عن التجريح لكان أفضل. ماذا حصل لكم أصبحتم غير الشتيمة والإهانة لا تعرفون شي وتنسون عندما تكمل حسناتكم فتؤخذ من سيئاتهم فتضاف لكم يا سبحان الله هل نحن أعداء أنفسنا لهذه الدرجة أستغفر الله العظيم

  8. الامر المضحك ان هؤلاء القوم – رغم شيبهم و رغم الالقاب العلمية التي تسبق اسماءهم و رغم بقاءهم في السلطة لربع قرن – الا انهم لم يتعلموا السياسة و لا الدبلوماسية و لا حتى الكلام! و رغم كبر سنهم – و معظمهم على اعتاب القبر – الا انهم ما زالوا يفكرون بطريقة طفولية ساذجة حتى تحسبهم شفع روضة! الاغرب من كل ذلك انهم لا يخجلون و لا يستحون

  9. والله هذا الشخص النكرة لو شاهدت المؤتمر الصحفي الذي عقده في الكويت بعد ان قام بزيارة الكويت لاعادة الامور بعد غزو الهالك صدام ، هذا الشفقان عقد مؤتمرا صحفيا مخجل ولاينم عن رجولة رقص وتراقص بصورة مسيئة لدولة الشريعة التي قالت انها لاتركع للاستكبار انما ركع وسجد وبكى ومدح وامتدح وقال كلاما لايمكن أن يصدر من شخص فيه ذرة رجولة
    وطبعا الكويتيين قاموا بنشر المؤتمر الصحفي الراكع والمنبرش والمنبطح كاملا في النشرة عشان يوروا العالم خيبة املنا وانبراشتنا وسؤ تصرفنا

    هو لا يقل شأنا عن نافع او الجاز او الزيت كلهم في سبيل المال ممكن يعملوا كل شئ

  10. ههههههههههههههههه ما غريبة عليهم ياها عقلية الكيزان ديل يمشوا الشيطان من اجل بعض الدراهم وين شعار اكريكا روسيا قد دنا عذابها ههههههههههههههه عليا ان لاقيتها ضرابها …قلت ليكم الكيزان ديل اولاد حراااااااااااااااااااااااااام والله وود الحرام ممكن يكون نتاج زواج شرعي لكن ود حرام في السلوك بتاعوا

  11. بحمدالله انا في حياتي زرت 18 دولة لحدي الآن،يوم واحد مالاقاني استثمار روسي في حتة. الناس ديل بجيبو الاوهام دي من وين؟؟
    طبعاً مازرت سوريا ياربي فيها مشاريع اقتصادية روسية؟؟ ولا ياها القواعد العسكرية؟؟!!!!
    بعدين مصفى شفقان ده “عجبني الاسم” بيعرف شنو عن الاستثمار عشان يبقى وزيرو وكان بيعرف شنو عن الدبلوماسية عشان يبقى وزيرها ولا آآآآآآ ديل بتوع المشروع الحضاري غلطان انا ومتأسف

  12. ماذا تتوقع من طبيب أسنان فاشل أن يكون هل تتوقعون أن يكون وزيرا ناجحا للخارجية ودبلوماسيا لبقا محنكا؟ هل تتوقعون أن تتدفق الإستثمارات على السودان بسبب ذكائيه وعلاقاته؟ يأتى المستثمرون للسودان بسبب موارده الطبيعية و ثرواته التى حباها به الله يزرعون فى أراضيه بسبب شح المياه فى بلادهم ويستوردون لحوم ماشيته بسبب جودتها وصمغه و كركديه و قمحه ليس بسبب شخص بعينهأو قانونا مشجعا. لم يكن يتوقع شخصا ما فى يوم من الأيام أن يصبح هؤلاء أسيادنا يسرحون و يمرحون فى بلدنا و يتلاعبون فى مصائرنا ويسرقون أموالنا و يبنون القصور لهم و لزويهم وتكون لهم إستثمارات فى داخل و خارج البلد و هذا الشىء ليس بغريب فنحن فى زمن الغرابة والعجائب التى فيه تلد الأمة ربتها ونقول لهم أن دوام الحال من المحال فسيأتيكم يوم عسير يوم يسترد هذا الشعب الجائع المسكين كل ما أخذ منه بالقوة. لم نسمع فى يوما من الأيام أن وزيرا ما رفض منصبا بسبب مؤهلاته التى لا تسمح له بتحمل مسؤولية أمة كاملة و لم نسمع يوما ما أن الحكومة عينت وزيرا فى مجال تخصصه حتى تكون لديه على الأقل فكرة بمجريات العمل فى وزراته فهو يقضى عام أو عامين فى الوزارة يتخبط يمينا و شمالا و يتعلم نصف العمل و بعدها ينقل أو يعين فى وزارة أخرى ويكرر نفس التجربة هذه الحكومة لا تبحث عن كفاءات و مقدارات حقيقية بل تبحث عن بلهاء و سذج يعملون لديها فى كل موقع تختاره لهم و هم يقبلون به ساغرين داغرين لا لشىء طالما الغرض (اللغف) نجد طبيبا عاما صار بقدرة قادر وزير خارجية أو وزيرا للإعلام و الأمثلة كثيرة جدا ولهذا نجد أن الخراب الحاصل فى البلد دا كله بسبب العشوائية و الغوغائية و التخبط الممنهج لكن نرجع و نقول لقد غادرت و هاجرت جميع الكفاءات و الخبرات الوطنية المعروفة البلد من سنين و لم يبقى غير الطحالب و الغوغائيون الذين نراهم الآن

  13. كلمة شفقان لا تكفى لأنه هذا المصطفى ساذج بإمتياز يزور أي مكان يرجع مبهور و ” مشروق ” يوصف لأصحابة كيف وجد البيت الأبيض ! تأمل وزراء في مستوى المحجوب وزروق وغيرهم ناس راقيين وعينن مليانة .أستطيع أن أؤكد أن فشل الإنقاذ المريع هو أساساً فشل أبناء القرية السذج في إدارة دولة المدينة ما رأيك في هذا الإستنتاج .

  14. المستشار العاطل ، وهو يسرد (شقلبته) بسذاجه مع كلينتون ، معتقدا ان للرئيس الامريكي دوراً في المقاطعة الامريكيه لدول مثل دولتهم ،
    غير مدرك ان الأمر لمجلسي الشيوخ والنواب وليس لمجلس كلينتون الذي اقتحمه ، مع اننا نشك في دي ذاااته ، دي خارجيتنا التي خارجتنا من كل علاقاتنا الدوليه .
    رحم الله المحجوب ..
    ورحم الله الوطن .

  15. يبدو ان المعلقبن لا يعرفون خصومهم فالكيزان كانوا يستقطبوا المبرزين من طلبة الجامعات وخاصة جامعة الخرطوم فكلهم حملة درجات علمية ومبرزين فى تخصصاتهم ولكن السياسة الحزبية جعلت الولاء للحزب قبل الوطن لذلك ضاعوا واضاعوا الوطن وتركوا مهنهم

  16. مصطفى “نفسو ساقطه” إسماعيل. من وزير خارجية إلى وزير استثمار .. وبالأحرى سمسار. مؤشر التدرج يشير حتماً إلى مزبلة التاريخ.

  17. همج رمت بهم الصحاري جنة المتوي تهر كلابهم فيها وتجار في المدي قطعانهم يمشون في سحب الجراد كان اوجههم لذوبان وارجلهم لثيران يمشون في الارض ويزرعون فسادهم في واد هذه هي العقليات التي تحكمنا اليس هذا سطو بعينة تبا تبا لهولاء فان موعدكم المحاكمة

  18. مصطفي إسماعيل اول دبلماسي يصف شعبه بالشحاديين بل يامر من يصوت ضد حزبه في إنتخابات يقال حره أن لا يستخدموا الشوارع التي شيدها هو ورفاقه الابرار .كيف يكون دوبلوماسي ?لكي توصف بهذه الكلمه يجب علي الشخص ان يكون لبقا في كلامه ويختاربعنايه المفردات .

  19. المدعو مصطفى كان فى لبنان العام 2010 وعمل اجتماع مع الجاليه السودانيه وانا كنت من الحضور فى منطقة الجناح فى صاله المهم قال انتو مشاكلكم شنو قولناليهو بس يرخصو لينا الاقامات دى شويه نكون زى المصرين قال اوكى انا عندى اجتماع مع سعد الحريرى بحكيهو وكان الاجتماع وقال لى سعد بل حرف الواحد انا دايرك ترحل لى السودانين ديل وحصلة المجزره المشئومه فى 2010 والكل سمع بيها وانا كنت واحد من الضحايه وانا ابن دارتو الانتخابيه 00 الله ينتقم منو كزاب

  20. وزير خارجية عندو مشكلة كيف يتكلم انجليزي بطلاقة. سقا الله أيام المحجوب و منصور خالد. المشكلة أنو الولد شايف روحو عبقري . ووجهو المعفص شايفو وجه وسيم. سبحان الله!

  21. هذا لشخص التافه النكرة!!من كان يصدق ان سودان العزة سياتى يوما يكون وزير دفاعه عبدالرحيم محمد حسين ووزير خارجيته مصطفى سجمان اسماعيل؟؟؟؟ حقا السودان فى غيبوبة

  22. كنت في القسم الأدبي في الثانوية وعرض علي دراسة طب الاسنان في رومانيا، والله رفضت ذلك رغم إغراء الزملاء بأن الكلية سهلة والتخرج مضمون، لقداتجاهي الادبي هو طابع شخصيتي. وبالمناسبة فإن خريجي كلية الطب – في الغرب، يتندرون على اطباء الاسنان: “هل هم ايضا يعتبرون ضمن الـ اسكول اوف ميديسين – وحقيقة عندما استرجع تحركات وخنوع الطبيب مصطفى اسماعيل لوزير لخارحية مشهور، وابداؤه روح الصداقة والمعرفة بالدبلوماسية، حزرت وفزرت بأن هذا الطبيب الـ من بربر، سوف يبيع شيخو – الترابي – وقد كان- تذكروا تصريحاتو بعد المفاصلة إياها… حيث حصل الطلاق-.
    اقول ليكم إن هذا الـ من بربر – يخفي “عرعر” ها ها ها!! إذ ان 90% من ملفات بيع هذا الوطن بسبب هذا التبيب – وليس الطبيب. لقد اتى الترابي بـ علي عثمان على حساب الكيزان المأهلين علميا، ده إن كان فيهم من هو مؤهل- وكانت نظرتو محدودة – كالعادة، فدفع ثمن ترفيع ابن خفير جنينة الحيوان لذلك المنصب الخطير، لكن “كون إنو” الترابي يسلم هذا الـ مصطفى اسماعيل حقيبة الخارجية والتي تمرغ فيها عمرا، ففي الأمر إنّا.
    آآآآآآآآآآآآآآآآآخ يا وطن،
    وآآآآآآآآآآآآآآخ يا بني وطني،
    ألم يحن بعد لهذا الليل أن ينجلي ؟!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..