حصار و حرق داخلية للطلاب بجامعة أم درمان الإسلامية و منع الإسعافات الأولية للجرحي

ده كلام صاح ولن تزول حكومة البشير بشير الخير واسد الخشاشه…

ما اسفه هذا البشكير وكلابه

اجمل حاجه عشان ما تعلوا فيها رجال

التحية لجامعة ام درمان الاسلامية وهي التي خرجت البطل محمد احمد سلامه والذي قاد شرارة انتفتضة ابريل التي اسقطت حكم الدكتاتور نميري .
هيا اصحاب محمد احمد لاقتلاع الدكتاتور عمر البشير

مرحبا بانضمام طلاب جامعة أم درمان الإسلامية .. وثورة حتى النصر …

من مصدر موثوق بالخرطوم عبر الهاتف :
ــــــــــــــــــــــــ
تم أخلاء داخليات أمدرمان الإسلامية بعد أحداث نهار اليوم و توجه معظم طلاب الأقاليم لمنازل أقاربهم بالعاصمة …
ـــــــــــــــــــــــــ
التحية لطلاب الجامعات جيل الغد الواعد المشرق الذي أختاروه لأنفسهم ، التحية لهم و هم يسطرون أمجادهم بكل ما هو متاح و بكل عزيمة و إصرار عبر نضالهم السلمي ..

نناشد كل (الواقفين عند خط الأفق) بأن يكونوا شركاء مع الطلاب في في وقفتهم التي تهدف لخلق سودان يسع الجميع ، سودان حضاري ديموقراطي تسوده العدالة و الحرية و أحترام الفرد ، سودان المواطنة و المساواة في الحقوق و الواجبات ..

عاش نضال الشعب السوداني المتطلع للحرية و الإنعتاق من نظام القهر و الإستبداد و الفساد ..

الثائر عندما يخرج فى مظاهرة يكون مشجونا بشحنة كبيرة من الغضب ويكون شايل روحه فى كفه فلا ينظر للارباح والخسائر لانه مستعد ليخسر اهم شئ عنده وهو روحه-فيا اخوان من خرج فى مظهارة غضب وعينه على الوراء لايمكن ان يحقق هدف

السيد خليفة المسلمين الاعرج .. لقد مارستم على الشعب السودانى كل صنوف التعذيب والحط من الكرامه والقتل الحقيقى والمعنوى والتجويع والترهيب ونهب الثروات وارتكبتم فينا كل الجرائم التى لم تخطر على قلب اشد المجرمين قساوة وحقارة فى التاريخ الانسانى وكاد السودان ان يتمزق وينهار ويضيع كدوله . نشكر الله العزيز القدير ان ابتلاكم بمرض عضال لا شفاء منه رحمة بشعب السودان .. وانت فى نهاياتك الحتميه وقبل ان تغادر ارجو ان يصحو ضميرك وتعيد الامر الى الشعب ليقرر مستقبله بسلام .. انتهت الانقاذ وانتهى حكم الاخوان المسلمين والجماعات الدينيه فى السودان الى الابد .. شاء من شاء وابى من ابى .. فاالرحمن لم يفوض بشرا ليحكم نيابة عنه ايها الكاذبون . المجد للثوار الذين حملوا السلاح بذرة اولى فى طريق الاصلاح ..

أيها الجندي ما بالك و أنت تحمل نلك العصا الغليظة أو السلاح الناري و تواجه به الطلاب العزل إلا من الإيمان بحقهم في العيش بكرامة ومن أجل التعليم الذي أضحي ضرورة من ضرورات الحياة ماذا تظن نفسك فاعل بتلك الأسلحة التي تتمشدق بها ضد أبناءك الطلبة أو أخوانك و أنت المفروض تكون الحامي و الراعي لهم؟؟؟ ألم تسأل نفسك يوما لماذا الجندي السوداني يقتل المدني السوداني لمجرد أن أبدي رأيه في نظام يوصف بأنه من أبشع الأنظمة و أكثرها ظلما علي وجه البسيطة علي الإطلاق؟؟ هل سألت نفسك يوما لماذا لم توجه بندقيتك صوب عدوي حقيقي خارج الحدود؟؟؟هل خضت يوما معركة ضد عدوي خارجي بعد الإستقلال؟؟؟ لماذا تقبل و تسمح بأن تكون أداة تدمير و تقتيل شعبك و الذي أنت من صلبه؟؟؟ أما آن لك أن تكون تابعا ذليلا كسيرا (مقطوع الطاري) لأجل شرذمة من حثالة البشر يتدثرون بعباءة الإسلام و هو منهم برئ؟؟؟ما تستفيقون و تكونون مثل بقية قوات العام ( تحمي الحمي و تصون الأرض و العرض ) و أنتم ترون أرضنا مسلوبة و منتهكة الحدود من قبل من يسوي و اللذي لا يسوي؟؟ أسائيل تصول و تجول في سمائنا تضرب من دون أن يرف لها رمش؟؟؟ أبناؤكم يقتلون و يسجنون لأتفه الأسباب؟؟بناتكم يغتصبون أمام أعينكم و أنتم تنظرون؟؟ ماذا تنظرون؟؟ إن لم تقفوا مع أبنائكم اليوم فلن تجدوهم غدا؟؟
الثورة قد إنطلقت ووقودها تلك الدماء الطاهرة التي سفكت و لن تتوقف (النصر أو الأستشهاد) لا مجال للرجوع إلي الوراء فقد بلغ السيل الذبا و الحال ما عاد يحتملو كم من ثوار قادوا ثورتهم إلي النصر و هم لا يملكون سوي الإرادة و العزيمة الصادقة ؟؟
هبوا أيها الجنود الشرفاء لنجدة أبنائكم هبوا أيها الجنود الأوفياء لنجدة السودان؟؟ حان وقت الوفاء و حان و قت التضحية فإن لم تفعلوا فلا تلومون إلا أنفسكم؟؟؟؟
لنا لقاء آخر

ا كيد المسمية نفسها ها لة د ة ر جل من شو ا ز الا من الكيز ا ني حيث ا نهم يسمو ن ا نفسهم بت سما ء نسا ء لا شبا ع ر غبتهم الا نثو ية الشا زة و في نفس الو قت الا يحا ء با ن هنا ك نسا ء مؤ يدا ت لنظا م البطش و الا ر ها ب ا عر ف و ا حد في الا من ا سمة سعد خضر و مسمي نفسة ند ي خضر و غيرة و غيرة من الشو از الكيزا ن الفا سد ين السا قطين ا خلا قيا و د ينيا

اذا الشعب يوما اراد الحياه
فلابد ان يستجيب القدر
ولابد لليل ان ينجلي
ولابد للقيد ان ينكسر
لماذا لايكون كل ابناء السودان في الخارج تنظيماتهم المعارضه لنظام البشير والذهاب في توقيت معين الي اي دوله مجاوره للتدرب علي السلاح حتي ولو كانت هذه الدوله جنوب السودان لاقتلاع هذا النظام من جذوره ان هذا النظام يبطش باهلنا في الداخل ولابد للمغتربين ان يلعبوا دورا مهما تجاه مساندة قوي الداخل عندها سيعلم هؤلاء ان المارد قد صحي من نومه ولن يجد هؤلاء الجبناء جحرا يختبئون فيه وليكن همنا السودان ولنبعد عن العنصريه والقبليه كي نتوحد وننتصر.

شكرا جامعة الانتفاضة والعلم الرصين شكرا ذكري الأحرار الذين هبوا في 26 مارس 1985م – المغيرة التيجاني ومحمد احمد سلامة وياسر أحمدعثمان ومحمود عبد الله وعمر احمدابراهيم ابطال الاسلامية قادة انتفاضة مارس ابريل المجيدة