مغتربون: عدم تجديد الإقامات أخرج أبناءنا من المدارس
يشكو عدد من السودانيين المقيمين بالمملكة العربية السعودية من أضرار كبيرة لحقت بهم جراء تطبيق أنظمة تخص البلد المضيف، من بينها حرمان أبنائهم من الدراسة بسبب انتهاء رخصة الاقامة، وعدم امكانية تجديدها بسبب أن الكفيل يقبع تحت الخط الأحمر لنظام «نطاقات» الذي اطلقته وزارة العمل السعودية قبل عدة أشهر، بهدف سعودة الوظائف والحد من العمالة الأجنبية.
وناشدوا عبر «الصحافة» خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز أن يصدر اوامره السامية للجهات المعنية للسماح للطلاب والطالبات بمواصلة دراستهم وعدم حرمانهم من الدراسة بسبب برنامج «نطاقات» وعدم تجديد الاقامات التي لا يد لهم فيها.
و «نطاقات» هو برنامج يقيِّم أداء المنشآت ويصنفها إلى نطاقات «ممتاز وأخضر وأصفر وأحمر»، بحيث يكافئ النطاقين الممتاز والأخضر الأعلى توطيناً، ويتعامل بحزم مع الأحمر الأقل توطيناً، ويعطي مهلة أطول للمنشآت في النطاق الأصفر، فيصبح بذلك توطين الوظائف ميزة جديدة تسعى إليها المنشآت للتميز والتنافس.
ويأتي برنامج «نطاقات» لتحفيز المنشآت على توطين الوظائف باعتباره معياراً جديداً للسعودة، اذ تعتمد فكرته الاساسية على تصنيف المنشآت الى أربع درجات «ممتاز/ أخضر/ أصفر/ أحمر» حسب تفاوتها في مقدار توطينها للوظائف، بحيث تكون المنشآت الأقل توطيناً في الدرجتين الصفراء والحمراء، بينما تصنف المنشآت الأعلى توطيناً في الدرجتين الممتازة والخضراء، علماً بأن تقييم المنشأة يتم من خلال مقارنة أدائها بالمنشآت الأخرى.
وقال أبو خالد: لقد طردت ابنتي التي تدرس بالمتوسطة من المدرسة بسبب انتهاء رخصة الإقامة، بحسب النظام المتبع في المدارس السعودية، وقد حاولت إصلاح الأمر الا انني لم اتمكن من فعل أي شيء باعتبار أن كفيلي يقع ضمن الخط الاحمر، فيما أبقينا الابن الذي يدرس في الثالث ابتدائي في المنزل ايضاً لذات الأسباب.
وأضاف: اصبحت اطارد كفيلي في كل يوم حتى تتم معالجة اوضاع ابنائي، واعيش حالياً وسط الوعود المتكررة. وطالب الجهات السعودية المعنية بأن تكون هناك مرونة، وعدم حرمان الطلاب من الدراسة إذا كان ذلك سبب تجديد الإقامة «النطاق الأحمر»، باعتبار ان المكفول لا يد له في الامر، وطالب الملك عبد الله بن عبد العزيز بأن يوجه بمعالجة هذه القضية.
وأوضح عبد الرحمن أن ابناءه الثلاثة يجلسون حالياً بالمنزل لذات الاسباب، وان كفيله يبذل الآن جهوداً كبيرة لمعالجة هذه القضية، خاصة ان هناك اشخاصاً من جنسيات اخرى يعيشون ذات الوضع الصعب، معرباً عن امله في أن تنفرج الازمة خلال الايام المقبلة حتى يعود الصغار الى مدارسهم.
واتفق معه ابو طه وقال: يجلس ابناؤنا الآن بالمنازل بسبب انتهاء الاقامات، ونتفهم جيداً أية ترتيبات تضعها السعودية لتحقيق سعودة الوظائف، غير أن نظام «نطاقات» اصبح يدخلنا الآن في مشكلات نحن لسنا طرفاً فيها، فاذا كان الكفيل او صحاب المؤسسة هو ضمن الخط الأحمر، فيجب ألا نعاقب نحن بعدم تجديد إقامتنا، خاصة ان اضراراً كبيرة قد لحقت بنا جراء هذا.
واضاف: يجب على السلطات السعودية أن تتدخل لمعالجة هذه القضية التي تعتبر قضية انسانية في المقام الاول، فحرمان الطلاب من الدراسة امر في غاية الصعوبة.
واشار حسين اسماعيل الى ان مشكلة «نطاقات» وعدم تجديد الاقامات اصبحت قضية تؤرق مضاجع المغتربين، فكثير من السودانيين لا يعملون مع الكفلاء الذين قد لا تكون لديهم اعمال يقومون بها، وعندما تحين لحظة تجديد الإقامات تكون هناك مشكلة تمتد أحياناً لعدة أشهر، غير أن المشكلة الحقيقية التي تحدث الآن هي أن كثيراً من الأبناء والبنات تم طردهم من المدارس بسبب عدم تجديد الإقامة، باعتبار أن الكفيل يقع تحت الخط الأحمر، وهم محرومون من إجراء أية معاملات بالجوازات ما لم يقوموا بتصحيح وضعهم، وهذا أمر قد لا يتحقق وإن تحقق ربما يحتاج لوقت طويل، والأبناء والبنات لا يستطيعون الذهاب إلى مدارسهم.
وقال إنها قضية حقيقية تحتاج لحلول عاجلة من قبل المسؤولين على أعلى المستويات، حتى لا تترتب عليها آثار سلبية تلحق بالطلاب والطالبات الذين لم يتمكن ذووهم من تجديد رخص إقاماتهم.
وأكد أبو حازم أنه لو قدر لأبنائه أن يكملوا هذا العام الدراسي، فإنه سيرتب أوضاعه ليلحقهم العام القادم بالدراسة في السودان، داعياً الملك عبد الله بن عبد العزيز إلى أن يتدخل بأوامره السامية لمعالجة هذا الوضع المتأزم.
إلى ذلك رصدت الهيئة الوطنية السعودية لحقوق الإنسان ظاهرة الحد من قبول أبناء وبنات غير السعوديين في المدارس بحجة عدم توفر أماكن بالمدارس، وكذلك منعهم من إكمال الدراسة في حالة عدم تجديد الإقامة، الأمر الذي يحدث في الغالب لأسباب تتعلق بخلافات بين الأب والكفيل أو رب العمل.
( تعليق: 0)
الصحافة
والله يا جماعة الخير كلما اشوف لى خبر عن المغتربين ومعاناتنا ونحن مشردين عن الوطن و فقدنا الكثير والكثير من صلة الارحام و طال غيابنا عن الوطن و يا ما شفنا فى الغربه من بهادل و اشياء كثيرة تجبر الانسان على أن يكون جبان عديل و اسكت و هو صاحب حق وعينك فوقه تركب فوقه ولا تذل و تهان و تسدن بدون جريرة ودا كان ربنا قدر و لطف و وقعت ليك فى واحد عندوا شوية احساس و دم ولكن يا ليت لو بقت على الغربه و اهو نحنا مرقنا ليها و نتحمل كل البجينا منها ؟
فى بلدنا ما مرتاحين و ما لاقين لينا حاجه واحده تشجعك على البقاء و تمزيق الجواز والى الابد وكان عمرة ولا حج خلاص تب ما دايرنه ؟
بالجد يقودنى تفكيرى الى اشياء غريبه و عجيبه وخصوصا لما اشوف مستشار الرئيس للتمكين و مساعد الرئيس للتمليس ومستشار الرئيس للتهبيش و نائب الرئيس للتقميز و نائب الرئيس للهبر و التسليك وكلهم من عارض النظام و حمل السلاح و اقول فى نفسى بالله نحن ما ضيعنا عمرنا بين واش لونك و حياك الله وطال عمرك و اش تبى انقلع ياريــال ترا اشوفك زودتها اشوية والكثير والكثير ؟
ولو كان الواخد دخل غابة السنط و جمع ليه كم واحد من الشماسه و عمل ليه حركة و جلس و تفاوض و خرج بمنصب مستشار و لا نائب رئيس ولا انشاء ابليس فى القصرالجمهورى بمخصصات و مزايا و بدلات و سكن و سيارة و تزاكر طيارة و العائله ما كان اخير من الحاله دى ؟
لكن شقى الحال ما بنعدل حاله و خليه على الله و ربك كريم علينا غربة وميته و خراب ديار .
مساكين نحن السودانيين لايوجد خط رجعة لنا! المصريين والعرب بامكانهم بسهولة ارجاع اسرهم الصغيرة لبلدانهم حيث يدرسون فى ارقى المدارس باقل التكاليف ويسكنون فى احسن الشقق بايجارات زهيدة لكن المغترب السودانى سيستمر فى الصرف على السكن الغالى والمعيشة المرتفعة والاتصالات واللق والتوتر!
ولسة يا ما حتشوفوا شعاعات ، ده حصاد الركون والأستكانة لنظام البشير، يفعل بكم و بمصالحكم كيف يشاء ، و انتو فِقر راسكم اتخشبت من النظر الى السماء بغية الفرج دون فعل اي شيء، حتى اضعف الايمان.
خموموا و صروا
المصريين والمغاربة عملوا مدارس يدرسوا فيها المنهج حقهم
وين سفارة السجم والرماد دي ليه ما تطالب الحكومة السعودية بفتح مدارس سودانية ؟؟؟؟؟؟
قاعدة تجمع في الضرائب وتسوي في عقودات الزواج وصكوك الطلاق ؟
دي شغلتهم ؟
كدا ووووب وكدا ووووبين…والله ياخ الله المستعان على كل حال
فوضنا أمرنا لله
المشكلة ليست بهذه الحدة التي يتناولها المقال حيث أن المدارس (عدا القلة منها) تتفهم ذلك ولا تحرم الطلاب تلقائيا فقط المطلوب مقابلة إدارات هذه المدارس وطرح المشكلة وكتابة تعهد بإحضار الإقامة وأعلم أشخاص لم يحرم أبناؤهم رغم عدم تجديد الإقامة لعدة سنوات
أما المعالجة المتاحة وفق نظام (نطاقات) هي إمكانية نقل الكفالة من أي كفيل لآخر طالما كان في النطاق الأحمر ولا يشترط موافقته وفي ذلك مكسب للمقيمين
نسأل الله أن يتفهم مدراء المدارس (في الحالات المذكورة) ويعيدوا التلاميذ لمدارسهم
الغربة لم تعد تلك الغربة التي تلبي الطموح والاحلام وخاصة دول الخليج فالمغترب يعاني معاناة كثيرة من فقدان للاهل والصحاب بل تموت في دواخله اشياء كثيرة الفرح والابتسامة وكل شئ جميل .المغترب تتخطفه نار الغربة من ناحية ونار الاوضاع السيئة في الوطن من ناحية اخري ويضحي بعمره وشبابه لاسعاد اهله وليتها تتحقق تلك السعادة ، اسال الله ان ينصلح حال البلاد والعباد وان يردنا الى اهلنا سالمين غانمين.
هي مشكلة أنسانية فيما يتعلق ب(وضع الأبناء و مستقبلهم الأكاديمي) بدرجة كبيرة و الحقيقة أن المدارس و معظم المصالح الحكومية لا تتساهل في مسألة ( إنتهاء الجواز و الإقامة) و تتعامل بحساسية مفرطة فيما يتعلق بوضعك ( نظامي ) أم ( مخالف ) ..
الإغتراب لم يعد الحل الأمثل و أصبح ( مكلفا) و مهددا ( لإستقرار ) الأسر و علينا بإعادة النظر في الكتير من قراراتنا و بخاصة ما يحدث الآن من هجرة جماعية طالت كل قطاعات الشعب ، فدول الخليج الأخرى قريبا ستحذو حذو السعودية و لن يتراجع حكام هذه الدول في قراراتهم و يتورطوا مع الداخل المجيش بالعطالة ( المتعلمة) لحل مشاكل ( دول أخرى) و علينا كسودانيين أن يجلس كل واحد منا مع نفسه و مع أسرته لدراسة البدائل الأخرى بدلا من الركون ( لمحاولات الكفيل) لأن الكفيل سيعمل على حل المعوقات الظرفية عبر طرق (ملتوبة) “خارج النظام” و تأخذ ( وقتا) قد يمتد لأشهر حسب فهلوة المعقب و ذلك يكلف الطلاب الكثير و إن نجحت هذا العام فقد لا تنجح في العام الذي يليه ..
علينا بالتخطيط الجيد و ترك ( الكسل الفكري) و تغيير أسلوب ( تطنيش) معالجة المشكلات الكبرى الذي يمارسه معظم المغتربين …و أسألوا أنفسكم كم من مشكلة كبيرة مرت علينا و نحن نتلهي عنها و عندما تؤرقنا نقول ( بكرة) و يأتي بكرة و بعد بكرة و صلاح محمد عيسي نفسه و لا نتحرك !!!
يجب أن نتعلم بأن الهجرة تختلف أهدافها لكنها حتما ليست نهائية في دول لا تمنح جنسيتها للأجنبي إلا بشق الأنفس و أعني بذلك الهجرة لدول الخليح (أقامة 10 سنوات في امريكا تمنحك الجنسية و أقامة 20 سنة في السعودية لا تمنحك أي شيء )..
عودوا إلى صوابكم أيها الناس و ( أحسبوها صح) و لن أحدد لكم أي طريق تسلكون لأن اهل مكة أدرى بشعابها …
قانون العمل واضح ..في حالة تضرر العامل من صاحب العمل الذي يقبع في النطاق الأحمر فانة يحق للعامل نقل كفالتة بدون موافقة صاحب العمل او الرجوع الية حتي لو كان لدية مطالبات مالية في ذمة العامل …( نوع العقاب لصاحب العمل بتفريغ المؤسسة من العمال ونقل عمالتة لجهة اخري تكون في النطاق الاخضر .ومنعة من استقدام عمالة جديدة او نقل كفالة عمال جدد وعقوبات مالية عن كل رخصة او اقامة منتهية بواقع 500 ريال عن كل سنة لكل عامل ……………
يعني ببساطة تقدر تنقل كفالة في اقل من 5دقائق وتنهي المشكة..والعقوبات كلها علي راس الكفيل
المصيبة الكبيرة المرافقين الجامعيين الذين جاؤوا لتجديد الإقامة واصطدموا بالواقع وصاروا حبيسي البيوت في انتظار فرج الكفيل بعد الله ومنهم من ضاع عليه التيرم ومنهم كان على وشك التخرج وفي أحسن الكليات .. ولكنه تعرقل على الأقل سنة أخرى .
سؤال أرجو الاجابة عليه ؟
هل الأولى أن يفقد الطالب الجامعي المرافق إقامته أم شهادته ؟؟؟؟؟
KSA is going down so fast that even the layman can see it happening and understand where it is going
يا أخ فاروق يا صاحب التعليق رقم 6
السلام عليكم
ما ذكرته يتم فقط في حال إنتهاء الإقامة أثناء العام الدراسي وتعطيك إدارة التعليم خطاب تذهب به الى الجوازات لتوقيعه وختمه يفيد أن الإقامة في التجديد طرفهم وتقوم إدارة التعليم بتوجيه خطاب للمدرسة بالسماح للطالب بمواصلة عامه الدراسي على ألا يتم قبوله في بداية العام الجديد بدون إقامة سارية .
علماً بأن لدي بنت في الصف الرابع الإبتدائي تجلس في البيت منذ بداية العام الدراسي 1433-1434 لعدم تجديد الإقامة وكذلك إبنتي في الصف الأول الإبتدائي تم رفض تسجيلها هذا العام لذات السبب .
فما ذنب هؤلاء الأطفال الأبرياء ليتم حرمانهم من التعليم في بلد خادم الحرمين الشريفين ؟
الشكوى الى الله من قبل ومن بعد وحسبنا الله ونعم الوكيل ،،،،
ربنا يسهل الامور والله الغربه بقت مره ومشاكلها اكتر فوائدها والسودان بقي اصعب من المستحيل العيش فيه الناس تقع البحر ولي كيف
الهروب ليس الحل ي اقصد الاغتراب الغربه عداب جحيم 30سنه غربه في النهايه لو بالغت تعمل ليك بيت في الخرطوم معقوله ي ناس شقي العمر والسنين يضيع ب سياسه وزاره الماليه وحكومه البشير معدل الصرف في السودان مبالغه اليوم ب 500جنيه معقوله بس في اسبوعين تصرف 20 الف ريال دي بلد دي ما راجعيييييييييييييييييين
والي متي يظل الاغتراب هو الحل وبلادنا كلها خيرات منهوبة واراضي زراعية وبترول غير مستقل بسبب سياسة الحكومة الهوجاء اتجاه علاقاتها الخارجية ما لنا نحن ! حماس وتبني قضايا اناس الاخرين الذين لانحسب عليهم في ظل هويتنا المفقودة انظروا الي دول الخليج والمملكة كيف تقدمت مع الغلم ان خير الله عندنا فاليرجع كل مغترب الي بلده والنناهض من اجل اسقاط هذا النظام الذي لايخدم الاالقبلية لا بد من ربيع افريقي في السودان لتحرير خيراتنا وصنع وطن حر لاجيال تنعم بالتعليم والصحة فاليسور الشعب نحن لانعرف الا متي هذا الجبن ……
اولادكم وطنهم اولى بهم ولا احد يلوم السعودية فيما تنتهجه من سياسات تخصهم ارسلوا ابنائكم الي وطنهم لكي يتعلموا هناك مصاريف الايجار وتجديد الاقامات وتذاكر السفر ذهابا وايابا في العطلات تغطي جميع مصايف الدراسة هناك ولو كانت جامعية واذا عندك عتاب ولوم ابوجاعورة هو المسئول عنكم وليس حكومة السعودية الا يكفي انها تكفلت بعلاج ابوجاعورة وحرمه علي حسابهم الخاص كمان تطلعوا ليهم انتم
ولله العظيم المملكة ما فلطانة المشكلة في الحريم والوحدة تجيب ليها سيرت السودان تصور وشها وتقول ليك انا عندي 25 سنة هنا وماعملت حاجة طيب لي بتين انتي هنا
ااااااااااااااااخ انا من الغربة بس البحر امامنا والعدؤ خلفنا زي ما قال بن زياد
من لم يمت بالسيف مات بغيره ****تعددت الأسباب والموت واحد
ايدينا للبلد
ايدينا ياولد ايدينا للبلد
الغربه ان شاء الله تعقري ياتعدمي المال الفقري يا تعدمي
الشيك الخضري والله شلتي العيال من بدري والله شلتي
ايدينا ياولد ايدينا للبلد
كان اخويا اللبره جانا والله يصلح الحال معانا والله يصلح الحال معانا شلنا الغربه المئخرانا شلنا الغربه
ايدينا ياولد ايدينا للبلد
ننتج بي ايدينا والله نخلص العلينا شان تشيل ام ريكا دينا نبني دارناوتبقه لينا نبني دارنا
اخلاصنافي العمل ا خلاصنا في العمل يسوقنا للامل
حكومه كان تنصلحي كات تعرفي عيشي وملحي كان تشوفي
اللبي تزحي ماتباري القول تلحي كان تعرفي
كان الحكوم صلح سودانا صار مليح
ايدينا ياولد ايدينا للبلد
والله بكيت و الحال يبكي!
ارجعوا يانسوان واستقروا في السودان هنا في الامارات اقل مدرسه خاصه ب 9الف درهم دي للروضه وبتزيد بزياده المراحل والحكومي الفرص ضيقه ودون المستوى وب6 الف درهم مع العلم اعرف سودانين بدرسوا اولادهم في مدارس السنه ب35 الف درهم عشان يبقوا خواجات قال في حين انو احسن مدرسه في السودان مابتفوت ال3 الف درهم في السنه طيب قاعدين لشنو انزلوا وفقوا اوضاعكم في السودان احسن من تشيلوا الرجال الهم والله هنا في ابوظبي الراجل العمروا 40 سنه كانوا عمره 70 سنه من الهم ومصاريف الشفع وطلبات المره وطلبات السودان غير الضيوف البجوك من السودان وتلقاهم في وشك