مركز فبركات حزب البشير الصحفي : خبراء دوليون يدعون لرفع دعوة قضائية ضد المدعي العام السابق للمحكمة الجنائية الدولية

الخرطوم: smc
أجمع عدد من الحقوقين وخبراء القانون الدولي بالجامعات الفرنسية برفع دعوي قضائية ضد المدعي السابق للمحكمة الجنائية الدولية لويس اوكامبو من قبل الدول الافريقية ووصف البرفيسور بورجي استاذ القانون بالجامعات الفرنسية حسب ماأوردته مجلة( جنيف تريبيون) ما كان يقوم به اوكامبو جعل المحكمة اداة من ادوات الدول المسيطرة علي مجلس الامن الدولي وهي غير موقعة علي وثيقة روما
واوردت المجلة في صياغة تحليلها لمداولات المشاركين من الخبراء القانونين الدوليين في الورشة الخاصة بالجنائية بادس ابابا في الفترة من 3 و4 من الشهر الجاري ما تناوله البرفيسور بورجي ان تقام الدعوي بحسبان ان المحكمة قد فقدت حياديتها بانتهاجها نهجا سياسيا يسعي من خلاله مجلس الامن لتمرير سياسات اعضائه الدائمين خاصة الولايات المتحدة ضد الدول التي ترفض الهيمنة الامريكية.
ومن جهته طالب البروفيسور جاي راساتونجا ريجنولت خبير القانون الفرنسي بضرورة البحث الجاد في كشف ممارسات المحكمة الجنائية واعلان موتها طالما انها ضربت بسيادة الدول عرض الحائط مذكرا بموقف العديد من القانونين الذين بدعمون هذا الاتجاه حسب موقع القارة اولا الذي اورد نقاشات ورشة اديس ابابا المنعقدة مؤخرا.
وماهي سيادة الدول هذه……؟؟؟؟ حكومات تزيد من معاناة شعوبها ليل نهار…. ثم تزعم انها تصلح ولا تفسد!!!!! نعم للمحكمة اساليب انتقائية …. ولكن في نفس الوقت… ان هذه ذات السيادة المزعومة ومنها حكومة الرقااااااااااااص…. لا ترى الاخرين شيئا…. بل انهم لا يستحقون الحياة…. بل انها مفوضة لابادتهم باسم الدين….
الا ان الارجاس الانجاس …………لا محالة الى زوال…. ولو كره الاستنفاعيون….
الا ان الارجاس الانجاس …………لا محالة الى زوال…. ولو كره الاستنفاعيون….
الا ان الارجاس الانجاس …………لا محالة الى زوال…. ولو كره الاستنفاعيون….
الا ان الارجاس الانجاس …………لا محالة الى زوال…. ولو كره الاستنفاعيون….
الا ان الارجاس الانجاس …………لا محالة الى زوال…. ولو كره الاستنفاعيون….
الا ان الارجاس الانجاس …………لا محالة الى زوال…. ولو كره الاستنفاعيون….
حقا إنه مركز فبركات … فبركات و كضوبات … صدق المعلق الذي قال ما معناه : إنهم تنفسون الكذب و يأكلون الكذب و يفسون الكذب و يظرطون الكذب … يقتلون أكثر من مليونين في الجنوب و أكثر من 350 ألف في دار فور و يتكلمون عن الحقوقين و القانونيين … القتلة الكذابون ، جماعة (اذهب إلى القصر و أنا إلى السجن) يفبركون و يكذبون مثلما يتنفسون و أكثر مما يفسون … اللعنة على كل من ملأ كرشه من أموال الشعب و استمرأ الكذب …