((وضعنا قدما في بطولة الشان للمحليين))

كلمات لوجه الله

((وضعنا قدما في بطولة الشان للمحليين))

* يحق لنا ان نفاخر بهولاء الشباب الأماجد الذين يمثلون سودان العز والكرامه في بطولة المحليين ويقدموا عصارة ماعندهم من فن وغيرة على الشعار الذي يحلي صدورهم ويتغالبوا على النفس ولايدخروا حبة عرق او جهد الاوسكبوها على المستطيل الأخضر سعيا لرفع علم السودان عاليا خفاقا في سارية البطولات الافريقية بمختلف ضروبها ومسمياتها وبلاشك فان العطاء الذي قدمه الفتية في موقعة المنتخب الأثيوبي القوي في عقر داره وامام جماهيره والتقدم عليه بهدف واجباره على البحث عن التعديل والعودة إلى أجواء المباراة ليدل دلالة اكيدة على ان منتخبنا الوطني بشبابه الاقوياء المؤمنين بتراب هذا الوطن قادرين على الوصول الى نهائيات بطولة الشأن للمحليين حيث يعتبر منتخبنا الشاب هو الافضل بين كل فرق مجموعته بعد ان اكد الفتية الأماجد على ان كرة القدم الحديثة لاتعترف بالاسماء الرنانة والنجومية الزائفة بقدر ماتعتمد على البذل والعطاء ونكران الذات والروح القتالية العالية والتفاني في تقديم كل ماعندهم من اجل الشعار الذي يحلي صدورهم فيدافعوا عن شعار الوطن بالمهج والارواح ولعلى اهم مايميز هولاء الفتية انهم قد وضعوا اسم السودان فوق كل اعتبار وتبعا لذلك فانهم لم يجدوا صعوبة في اثبات الذات واخذ قصب السبق في أحقيتهم بتمثيل الصقور والدفاع عنهم في اشرس المعارك،،

* واستطيع ان اقول بان الشباب الثائر الذي جندل الفريق البورندي وتعادل وبكل شراسة امام نجوم اثيوبيا بكل سطوتهم وجبروتهم خارج القواعد سيكون مؤهلا لتخطي عقبة اثيوبيا في مدينة شيكان في لقاء الاياب المنتظر والذي سيكون بوابة العبور لنهائيات بطولة المحليين والتي سيكون فيها لهولاء الفتية الاشاوس حديث قوي وصوت مسموع وليس لنا سوى الانتظار حتى موعد الموقعة الشرسة امام المنتخب الاثيوبي والتي تنتظر ابطالنا الاماجد فيها مهمة صعبة ولكنهم اهلا لها بكل المقاييس وحتى يحين ذلك الموعد المكتوب فليس امام ابطالنا الاشاوس سوى زيادة الجرعات التحضيرية الفنية والبدنية والذهنية وبعدها ستكون كل المخاوف أمان،،

((مازدا بغطس حجركم))

* وقع اختيار اهلنا الوصايفة على المدرب المريخي المتلون محمد عبد الله مازدا ليقود الفريق الوصيفي في ماتبقى من مباريات الموسم الكروي الحالي في اشارة واضحة لعدم اقتتاعهم بقدرات ابنهم الصابر المهندس محمد موسى الذي اعياه الزعل والحرد فتاره يزعل ويحرد وبغادر اسوار البيت الاصفر وتارة اخرى يعود لاسوار البيت الاصفر مكسور الخاطر وكان شيئا لم يكن والامر يدل دلالة اكيدة على انه لاكرامه لنبي في وطنه وبالكبع لاندري ماهو مصير الكابتن محمد موسى وهل هو سيكون مساعدا لمازدا ام انه سيطق الباب كعادته ويغادر اسوار النادي على ان يعود اليه في مناسبة اخرى كمدرب فزعة او اداري ترضية،،

* ونستطيع ان نقول بان الاستعانة بخدمات مازدا كمدير فني للفريق بالنسبة لاهلنا المريخاب هو في حد ذاته كالمستجير من الرمضاء بالنار والناس زي الشالو اصبعم وطبظوا بيهو عينم فالكابتن مازدا مدرب عاطل وعلاقته بالمنتخب الوطني علاقة موسمية ونجاحاته فيها على قلتها يعود الفضل فيها لمساعديه بينما يكون دوره هو دور ثانوي لايتعدي المشوره والتي لاتكون نافعة في كثير من الاحايين،،

* ولكل المتفائلين من جماهير الصفوة اقصد من جماهير الحجارة وهم قلة اقول بان شهور العسل بين مازدا والمريخ لن تطول وعواقبها ستكون وخيمة ولانستبعد بالطبع ان تنتهي علاقة مازدا بالمريخ من المباراة الاولى او الثانية على اكبر تقدير .. ولهذا ولاكثر من هذا اقول لكل اهل الصفوة بان الأختيار جانبه التوفيق وهو اختيار خاطئ بكل المقاييس وسترون وبأم اعينكم صدق ماذهبت اليه،،

تلكس … مستعجل

ناس عندهم مدرب تكتيكي من الدرجة الاولى زي فاروق جبره يقوموا يستعينوا بي مازدا … غايتو .. جنس … غايتو !!؟؟

الكلام … الأخير

* معقوله ياناس لاعب زي احمد حامد التش يرشحوهوا للاحتراف الخارجي وفي اوروبا كمان بي جسمه النحيل ده … انتو ياناس كورة اوروبا دي قايلنها سباق جري ولا سباق مسافات طويلة … لاعب زي التش ده حده مريخ العرضه جنوب وبس … آل .. إيه .. آل .. احتراف خارجي ياعمي روح،،

يعقوب حاج ادم
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. والله رغم هلاليتنا ورغم حبنا للهلال.. والذي باستقراره ومستواه الفني ينعكس ايجابياً على مستوى المنتخب السوداني مع باقي الفرق المنافسة الثانية.. انا شخصياً أرى شخصية مازدا كمدرب لا غبار عليها مشكلة مازدا كسول ممكن كان يطور نفسه اكثر من كدا كتثير.. لانه يملك مقومات تطوير نفسه.. باجادته لللغات الاجنبية التي ربما تساهم وتدعمه في تطور سجله التدريبي.. ولكنه كسول ومهتم بما يكتب عنه سلبياً.. لا ننسى العروض التي قدمها المنتخب في البطولة الافريقية رغم خساراتنا بالثلاثة.. مشكلة مازدا انه سميع ويهتم بما يكتب عنه الاعلام سلبياً… واكثر اعلام حاربه هو الاعلام المريخي.. حتى في تحليلاته في الاستديو شخص متعلم واكاديمي ورياضي ومدرب.. غير متهور يوزن الكلمة قبل ان يطلعها.. لم يجرح في يوم من الايام داخل الاستديو أو خارجه المنافس الاخر بكلمة تقلل من شانه.. غير متهور عكس فاروق جبرة اللاعب الذي نعتبره كمدرب ولاعب ناجح جداً.. لكنه إلى الأن يعيش بعقلية لاعب الحواري.. ينسى انه مدرب لفريق يعتبر الفريق الثاني بعد الهلال.. اكثر ما يعجبني في ابراهومة كمدرب رغم انه كان مشاكس كلاعب ومجادل للحكام ومصادم إلا انه الان نموذج للمدرب الملتزم ارى انه طور من نفسه كثيراً… عكس فاروق جبرة اراه متهور ويحقن ويستفز لاعبيه قبل جماهيره بالتلفت ومتهور وغير مدرك انه على راس الجهاز الفني للفريق الثاني فنياً بعد الهلال…

    لماذا لا نطور من فكر مدربينا؟ اين الفاتح النقر وشرف احمد موسى وبرهان تية وصلاح محمد ادم .. اين طارق احمد ادم ؟ اين حداثة.. مجدي مرجان ..وليد طاشين.. محمد الفاتح، محسن سيد.. خالد احمد المصطفى، محمد موسى.. مدربين ظهروا في الدوري الممتاز، منهم من اختفى ومنهم من هو يكافح لكنه يكافح ببطء.. والزمن لن يتوقف.. اين دور الاتحاد العام هل هدف الاتحاد فقط تنظيم الدوريات فقط.. اين نحن من تطوير الحكم السوداني.. حتى الحكم السوداني لم نراه حتى في البطولة العربية حكماً سودانياً.. الاتحاد السوداني اتحاد معتصم جعفر ومن قبله ساهم في وؤد عدم تطوير الكرة السودانية.. بل راينا حكاما من موريتانيا وغيرها.. يمكن كان في حكم لكن لم اسمع بان هناك مباراة ادارها حكم سوداني أو رجل خط.

    إن ظلنا هكذا سوف نستعين بكل مدربين تونس ومصر وموريتانيا،، وتشاد،،، والنتيجة [غير مقنعة] وهذا لن يطور من مستوى الكرة السودانية.. ارى ان يهتم الاتحاد بالمدرب السوداني.. وعقد دورات وسمنارات وورش تدريبية للمدربين واهتمام الاتحادات الصغرى بعقد تلك الدورات للمدربين الذين يحملون درجات صغرى لانهم النواة بالنسبة للاعبي الحواري

    شاهدنا قبل كدا تجربة طارق احمد ادم مع جزيرة الفيل.. كانت تجربة ناجحة بكل المقاييس وتجربة حداثة مع الاهلي في موسم 2015 وهزم المريخ بشباب يافعين في المناقل3/1 والامل عطبرة وغيرها.. وتجربة ابراهومة الان مع هلال الابيض..

  2. والله رغم هلاليتنا ورغم حبنا للهلال.. والذي باستقراره ومستواه الفني ينعكس ايجابياً على مستوى المنتخب السوداني مع باقي الفرق المنافسة الثانية.. انا شخصياً أرى شخصية مازدا كمدرب لا غبار عليها مشكلة مازدا كسول ممكن كان يطور نفسه اكثر من كدا كتثير.. لانه يملك مقومات تطوير نفسه.. باجادته لللغات الاجنبية التي ربما تساهم وتدعمه في تطور سجله التدريبي.. ولكنه كسول ومهتم بما يكتب عنه سلبياً.. لا ننسى العروض التي قدمها المنتخب في البطولة الافريقية رغم خساراتنا بالثلاثة.. مشكلة مازدا انه سميع ويهتم بما يكتب عنه الاعلام سلبياً… واكثر اعلام حاربه هو الاعلام المريخي.. حتى في تحليلاته في الاستديو شخص متعلم واكاديمي ورياضي ومدرب.. غير متهور يوزن الكلمة قبل ان يطلعها.. لم يجرح في يوم من الايام داخل الاستديو أو خارجه المنافس الاخر بكلمة تقلل من شانه.. غير متهور عكس فاروق جبرة اللاعب الذي نعتبره كمدرب ولاعب ناجح جداً.. لكنه إلى الأن يعيش بعقلية لاعب الحواري.. ينسى انه مدرب لفريق يعتبر الفريق الثاني بعد الهلال.. اكثر ما يعجبني في ابراهومة كمدرب رغم انه كان مشاكس كلاعب ومجادل للحكام ومصادم إلا انه الان نموذج للمدرب الملتزم ارى انه طور من نفسه كثيراً… عكس فاروق جبرة اراه متهور ويحقن ويستفز لاعبيه قبل جماهيره بالتلفت ومتهور وغير مدرك انه على راس الجهاز الفني للفريق الثاني فنياً بعد الهلال…

    لماذا لا نطور من فكر مدربينا؟ اين الفاتح النقر وشرف احمد موسى وبرهان تية وصلاح محمد ادم .. اين طارق احمد ادم ؟ اين حداثة.. مجدي مرجان ..وليد طاشين.. محمد الفاتح، محسن سيد.. خالد احمد المصطفى، محمد موسى.. مدربين ظهروا في الدوري الممتاز، منهم من اختفى ومنهم من هو يكافح لكنه يكافح ببطء.. والزمن لن يتوقف.. اين دور الاتحاد العام هل هدف الاتحاد فقط تنظيم الدوريات فقط.. اين نحن من تطوير الحكم السوداني.. حتى الحكم السوداني لم نراه حتى في البطولة العربية حكماً سودانياً.. الاتحاد السوداني اتحاد معتصم جعفر ومن قبله ساهم في وؤد عدم تطوير الكرة السودانية.. بل راينا حكاما من موريتانيا وغيرها.. يمكن كان في حكم لكن لم اسمع بان هناك مباراة ادارها حكم سوداني أو رجل خط.

    إن ظلنا هكذا سوف نستعين بكل مدربين تونس ومصر وموريتانيا،، وتشاد،،، والنتيجة [غير مقنعة] وهذا لن يطور من مستوى الكرة السودانية.. ارى ان يهتم الاتحاد بالمدرب السوداني.. وعقد دورات وسمنارات وورش تدريبية للمدربين واهتمام الاتحادات الصغرى بعقد تلك الدورات للمدربين الذين يحملون درجات صغرى لانهم النواة بالنسبة للاعبي الحواري

    شاهدنا قبل كدا تجربة طارق احمد ادم مع جزيرة الفيل.. كانت تجربة ناجحة بكل المقاييس وتجربة حداثة مع الاهلي في موسم 2015 وهزم المريخ بشباب يافعين في المناقل3/1 والامل عطبرة وغيرها.. وتجربة ابراهومة الان مع هلال الابيض..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..