أخبار السودان
سعر الدولار يتجاوز 7000 ج والريال السعودي يقترب من 1900 جنيهاً

كما هو متوقع ارتفعت اسعار الدولار امس بأسواق الخرطوم مقابل الجنيه السوداني الذي يشهد تدهورا كل يوم ، وقال موظف في احد البنوك للراكوبة ” التجار والمواطنين يسحبون ارصدتهم من البنوك لأنهم يتعرضون لخسائر كل يوم بسبب فقد العملة السودانية لقيمتها الشرائية “، والمعروف ان نظام البشير ليس لديه ما يمكن تصديره لاستجلاب عملة صعبة بعد انهيار الصناعة والزراعة ، وبقيت الفجوة كبيرة بين المبالغ التي يحتاج اليها للاستيراد ، واصبح النظام يستدين من البنوك كما انه اتجه لطباعة مزيد العملة السودانية لمواجهة رواتب العاملين بالدولة ، فجيب المواطن الذي يعتمد عليه النظام من جبايات ورسوم وجمارك وغيره ، لم يعد كافيا لسد مصروفات الدولة .
هذا وبلغت امس اسعار الدولار 7020 جنيها والريال السعودي 1875 جنيها
واخيرا انكشف المستور لازراعة ولاصناعة ولاذهب قادر يوقف تدهور الجنيه السودانى والدقار الوحيد الباقى للجنيه نفط الجنوب كما يزعمون-لذلك الجماعة معصورين عصرة حارة فى مفاوضات اديس ابابا-ووصية البشير للوفد المفاوض(ما تجونا فاضيين حتى لو بعتوا ابيى بى مسيريتها)
اللهم رحماك على الضعفة و العجزه والفقراء
أيها الجنرال دولار عجل بإسقاطهم فقد تطاول ليلهم البهيم
ولسة الحي بسمع ويشوف والمثل بيقول كل زول في همو الا جحا وعمو ونحن نقول كل زول في همو الا البشير بلي يخمو
طيب سعر الدولار الان حوالي سبعة جنيه وصلاح كرار قال لو ماجينا الدولار كان راح يصل الي عشرون جنيه يعني يا اخوانا الحمد لله احنا لسه في ال safe side واللا شنو ………؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انكسر المرق واشتت الوطن
أم الحسين اتنفخت، وبرضو تقول لي ح ينزل سعر الدولار لـ3 جنيه.
صدقوني انا الذي سيهزم ويسقط الانقاذ الا ان الصبح قريب
سأظل ارتفع حتى سقوط هذه العصابة الباغية
ناس الحكومة ح يبيعوا لينا حجاره وحبال عشان نربطا فى بطونا وح يفرضوا عليها ضرائب وما بعيد يفتحوا باب التبرع بالكلى ويبيعوها بالعملة الصعبة عشان (سد مروى) لا اقصد سد الفجوه الاقتصادية
ياجماعه الين الياباني بي كم لمن اصحه وروني فتكم بي عافيه
البشير الدلوكة رايو شنو ونافع رايو شنو
انهم قوم منزوعى الحياء
وقد انتزعوا من معظمنا الحياء والحياة
اللهم ارنا فيهم شديد انتقامك
وقريباً 2000 للريال اللهم زد وبارك وأنعم
ربما يشعر بعض الاخوه المغتربن بالسعاده عندما يتناهى لسمعهم بأن الدولار والريال وغيرهما من العملات يرتفعان بشكل غير مسبوق وخاصة أنهم يرسلون لذويهم المصاريف وغيرها من المتطلبات الحياتيه !!وربما لن يلقوا بالهم الى أن التجار تنبهوا لذلك ويتابعون هذه الزيادات عن كثب ولكى لا يخسروا وهذا حقهم الطبيعى ظلوا يسبقون الزيادات المتوقعه قبل وقوعها ويرفعون أسعار سلعهم!!ولم يعد التجار ينتظرون كما كانوا يفعلون فى السابق وبالتالى هذه الزيادات سوف تفرض علي المغتربين أعباء جديده تتمثل فى إرسال المزيد من الاموال لزويهم حتى يتمكنوا من قضاء حوائجهم دون مشقه ومعاناة فرضها عليهم سياسات النظام الفاشل.. والحل حسب ما نرى حجب الاموال التى ترسل لمدة ثلاثة أشهر على الاكثر وسوف يسقط النظام من تلقاء نفسه!!.
الابتلاء يأتي على هيئة أشخاص أحيانا !
كلما سمعت من اي مسؤول حكومي اعرف تمام ان
هنالك شيئاً عكسة
سمعتوامس اللمبي بتاعنا قال شنو حققنا
تقدم فى المفاوضات ؟؟ نفهم العكس طوالي
الجاز اليوم قال فى اخبار سمحة اوكدة عن ضخ النفط
الجديد؟؟ تفهم العكس طوالي
البشير قبلهم بيومين قال سوف يستقر الدولار الى 3جنية بنهاية العام
يبدو ان هنالك شيئ اسوء ينتظر الحومة والشعب ياتري ماذا يحمل العام
القادم
لا حول ولا قوة الا بالله الهم الطف بالسودان وأهله
الجنيه الرسالى ورقه تافهة تطبع بالطن وتوزع مرتبات ومخصصات . ولذلك انهار الاقتصاد تماما .. اذكر بعد الحرب اللبنانيه لا احد يقبل الليره . ولو عايز ربع كيلو جبنه لا زم تدفع بالدولار الكافر .هذا الحال قريب جدا جدا فى السودان . والغريبه ان المسؤلين لا تهمهم هذه الاحداث وكأنها فى واق الواق .. عوووووك البلد راحت فى ستين داهيه ..
الدولار حصل 7 ورقات مغفل البائع لدولاره بهذا السعر و لا يستبعد ان يصل 10 ورقات واقول ورقات لان
الجينه ما عاد جنيها بل ورق ملون لا قيمة له واتسال اين اختفى عبدالرحيم حمدي عراب الاقتصاد السوداني لم يظهر على الشاشة منذ فترة نحن نضارب على شيء غير وجود نضارب في الهواء بلد ما فيها انتاج
صادر فمن اين لها بالعملة الصعبة وثقوا تماما ان عدم الثقة استفحل في نفوس المواطنين حتى ان بعضهم عزى ذلك لازمة ضمير وقال ما ذكر عن البترول مجرد مسكنات وان اي زول لو كان عنده بئر بترول امام منزله ما زاد ذلك اقتصاد السودان الا خبالا
لي سؤال أعرف الإجابة عليه سلفا. السؤال : هل تغيرت أحكام الشرع منذ إعدام المرحوم مجدي الذي قيل أنه كان يحتفظ بعملة صعبة ( لاحظ يحتفظ ولا يتاجر ) ؟ ولماذا لا تُطبق ذات العقوبة على المتاجرين بالعملة اليوم ، وهم من يتسبب في قتل مئات الآلاف من المواطنين بفعل ارتفاع سعر الأدوية المُنقذة للحياة ، وبسبب الغلاء والجوع ؟ . كل ما يفعله ما يسمى بالأمن الاقتصادي لنظام البشير هو إطلاق سراح هؤلاء بعد التوقيع على تعهد يعلم الأمن تماماً أنه لا يجدي فتيلا . أما الإجابة فهي أن الدولة وأنصار الحزب الحاكم هم من يقوم بالمتاجرة بالعملة ، لذا فهم يدركون أنهم بمأمن من العقاب . نقول للبشير : إنك ستقف يوماً أمام العدالة الإلهية . ستسأل لماذا أعدمت ذاك ، وتركت هولاء يعيثون في الأرض فسادا ؟ إبدأ بشنق واحد أو إثنين من كبار تجار العملة الذين تعرفهم جيدا . أقول من كبار التجار ولا أعني الصبية السذج الذين يستغلهم هؤلاء . أشنقهم أمام أعين الملأ بالساحة الخضراء ، وحبذا لو أعطي الناس عطلة ذلك اليوم حتى يكونوا شهوداً . سترى بعدها كيف سينصلح حال الجنيه . ولا أراك ستُقدم على خطوة كهذى ، ببساطة لأن ( حاميهاحراميها ) .
اللهم اصلح الحال والطف باهلنا يا قادر ياكريم
لا حول ولا قوة الا بالله العظيم..اللهم ورينا فى الانقاذ يوم بسبب افعالهم الكارثية التى دمرت البلاد يارب.
أرد على SSSSS أقول له بكل أدب ، خلافاً للهجته العنيفة في الرد على ما أرى ، إن المسألة لا تتعلق بأرصدة ,لا بمراسلين خارجيين كما يدعي . المسألة برمتها مسألة مضاربات يقوم بها تجار وسماسرة العملة . والدليل على ذلك هو الانخفاض المفاجيء للعملات الصعبة عقب إتفاقية أديس أبابا التي لم تر النور ، وكيف تخلص التجار على عجل من مخزوناتهم من الدولار خشية هبوطه . وكان السوق يترقب نتائج الاجتماعات الأخيرة قبل يومين ، ولوتم اتفاق على انسياب نفط الجنوب ، لهبط الدولار اليوم الثاني . فالسوق تتحكم فيه مافيا جشعة منعدمة الضمير . ومعلوم أن القتل هو الجزاء العادل لمن يقتل . هذه المافيا تقتل الناس عنما تحول بينهم وبين الغذاء والدواء ، لذا لا بدً أن يتم ردعهم وبقسوة . ثم آمل من الأخ الكريم أن يستخدم في المستقبل لغة لائقة حين يود الرد على الآخرين ، فلكل رأيه ونحمد للراكوبة أنها أصبحت منبراً حراً تتلاقح فيه الآراء بأدب واحترام. فأنت لا تعرفني ، ولا تعرف مؤهلاتي ، وهل أفهم أم لا . وصحيح إن ( الما بعرفك ، بجهلك ) !
الوزير المالية قاعد بياكل في قورو ولا قات ما يرجع لي دينار تاني
التحية لك اخي هبار
اراك تتحدث عن النتائج ولكنك لم تتطرق من قريب او بعيد عن الاسباب …
تتحدث عن التجار والمضاربين وتطالب بقتلهم ….
طيب يا اخي الانقاذ قتلت عددا ممن اتهمتهم بالاتجار بالعملة فهل ادى ذلك لخفض قيمة الدولار ….
لماذا لا تنظر للجانب الاخر وهو الباحثون عن الدولار لدواعي علاج بالخارج او دراسة او حتى تجارة .هل وجد هؤلاء مصرفا رسميا يوفر لهم الدولار ولكنهم فضلوا الشراء بالسعر الاعلى وهو السوق الاسود…
المشكلة يا هبار ان حكومتنا ( لا تخطئ ابدا ) بمعنى انه لابد من البحث عن ( شماعة ) لتضع عليها كل فشلها واخفاقها …..
هل سالت نفسك اخي هبار عن سبب احجام المغترب السوداني عن التحويل عبر القنوات الرسمية وهم يشكلون شريحة هامة داخل منظومة الاقتصاد السوداني ورافد هام في توفير النقد الاجنبي ؟؟؟
هل دار بخلدك ان علاقة المغترب بالحكومة قاصرة فقط على ( الجباية ) والابتزاز والحرمان من اي ميزة تجعل هذا المغترب يحمل جميلا للحكومة يستوجب الرد …
هل تعلم اخي هبار ان واحدا من اسباب الاقبال على شراء الدولار هم قطاع الاعمال والتجار حفظا لاموالهم من التآكل ومن ثم التلاشي ….
الا تعلم بان اموال الفساد المنهوبة تنال نصيبا لانها تهرب لماليزيا والصين وبعض الدول الاخرى
المصيبة يا هبار مصيبة وطن ابتلاه الله بمثل حكامنا هؤلاء وليست في بضعة تجار يتعاملون في بضعة الوف من الدولارات …..
المافيا القاصدها هبار هم الكيزان
لانهم اول من يعلم بنتائج المفاوضات
وهم يملكون صرافات وبنوك كاملة
ويعرفون خبايا الاقتصاد
حزمة السلع الاستهلاكية هم المتحكمين فيها
والحكومة عبارة عن ذراع لتنفيذ الاوامر
وطبعا المفاصل والقيادات العليا كلها تحت يدهم
كان راجين خير في البلد في وجود الكيزان
واطااااااااااااااااتكم صبحت
ايها الشعب السوداني…ماذا تنتظر ماذا تنظرون ياعباد الله ماذا تنتظرون ثلاثة انقلابات وقعت في الاونة الاخيرة وكلها في ظرف اقل من شهر ياعباد الله قوموا اقامكم الله من هذا الذل الذي انتم فيه ولا اقول الا حسبي الله ونعم الوكيل علي حال الشعب السوداني وسلبيته
حرام عليكم سنظل طول حياتنا فى الاغتراب والاكتواء بناره اما من حقنا ان نعود الى بلادنا واهلنا ونعيش وسطهم اما من حقنا ان ننعم ببلادنا ونشتم رائحة طينها وارضها والله كل ما نسمع بان السودان انهار بسبب هؤلا الكلان نحزن اشد الحزن ونعلم ان لاعوده قريبة الى ارض الوطن من يفرح بارتفاع الدولار علية ان يستعد للبكاء والبكاء الشديد لان انهيار البلد يعقبة انفلات الامن والفساد فماذا هو فاعل باهلة فى السودان هل يستطيع ان يهجرهم جمعيا لا يستطيع فلندعوا الله بقلوب صافية ان يزيل هذا الحكم الذى جسم على صدورنا وشزم البلاد والعباد الى فيئات وقبائل وجماعات الى متى يا بشير ألا تتذكر عذاب الاخره انهيار كامل للدولة لم تدع مؤسسة فى الدولة إلا وبعتها او نهيتها دمرت النسيج دمرت مشروع الجزيرة دمرت السكة الحديد دمرت المؤسسه الزراعية دمرت شركة البحر الاحمر دمرت شركة الصمغ العربى دمرت القطاع الصناعى بالبلد والباقير خير دليل بعت الفندق الكبير الذى نهب احد كلابك اساساته حتى الملاعق لم يتركها ولايخجل ولا يختشى مكتوب عليها الفندق الكبير بعت حديقة الحيوانات بعض اراضى مقابلة للقصر الجمهورى رمز السيادة للقطريين بعت وبعت وبعت لماذا تصر انت وذمرتك على حكمنا وجلدنا اما كفاكم من غنى انت ونساءك واخوانك وعوائلكم واتباعكم من امثال على عثمان الكذاب الذى لا يمتطى سو الميرسيدس هو وحراسة اما نافع الحرامى فهو اصبح من اصحاب البى ام دبليو ولم يمتلكوا فى بيوتهم حمار لا مؤاخذه الان يمتلكون اسراب السيارات اين عمر من عمر ابن الخطاب الذى تى له الخادم فى عام الرماده باكل فيه لحمة قال له الم اخبرك بان لا تاتى الى إلا بالخبذ والزيت والله لا اكله والرعية تعانى الجوع قال له الخادم لا امير المؤمنين قد اطعمناهم قال له امن هذا اطعمتموهم خذه واتى الى بالخبذ والزيت اما عمر البشير الذى لم تاتى بطن امة إلا بشرها فيذهب ليتعالج بالسعودية تاركا مستشفى الخرطوم الذى تموت فية الرعية هذه انت تعلم بهيار المستشفيات فمن تنتظر ليؤهلها الملك عبدالله هل تعلم ان المستشفى الذى تعالجة فيه بناه الملك فهد الذى ازيتموه وشتمتوه بأفظع الالفاظ وهو لايكن إلا الموده الخير للامة الاسلامية وللسودانيين وخير دليل توجيه الملك لاستعاب السودانيين فى شتى الوظائف بالمملكة لضعف اقتصاد دولتهم ليس حبا فيكم ولكن فى اهل السودان الذى كسوا الكعبة فى يوم من الايام وهو يعلم ان فيهم خير وهل تعلم انه تعالج بالمستشفى العسكرى السعودى بالرياض لم يذهب الى اى دولة عملية استقرقت 23 ساعة هل فى اخطر من كده ولكنه عز شعبة وحب شعبه وحباه اين انت من هذا ألا تستحى من نفسك وشعبك كيف تنوم الليل لو كنت تتقى الله الحق نفسك واخلع المؤتمر الواطى لانه كله مصلحجية ولا يريدون خير للسودان إلا لانفسهم وتوب الى الله وسلم السلطة للشعب بعد ان تصلح ما دمرته وتعيد ما نهبته انت واهلك وحكومتك بعدها فاليغفر الله لك 44
هههه قاعدين في السهلة ، بس تستاهلوا شعب جبان
الكيزان سرقونا كتلونا نهبونا دقونا واااااع لكن ما في مشكلة طالما الحوت بغني البرنس مشا المريخ يبقى زيتنا في بيتنا اطمئنوا الدنيا لسه بخيرا تجمعهم الطبول وتفرقهم السياط بس ما تزعلو واتذكرو انو الحياة حلوة وكلو تمام