ولاية الخرطوم تتفق مع مجموعة رومانية للاسهام في نظافة الخرطوم

الخرطوم ( سونا )
إتفقت ولاية الخرطوم اليوم مع مجموعة أوريال الرومانية على الدخول كشريك فى أعمال نظافة الخرطوم فى إجتماع موسع برئاسة د. عبدالرحمن الخضر والي الخرطوم بحضور د. صلاح بقادي رئيس المجلس الأعلى للبيئة والمهندس مالك بشير مدير الهيئة الإشرافية العليا لأعمال النظافة .
وتم الاتفاق مع المجموعة أن تبدأ فوراً فى توريد آليات جديدة وحديثه وتخصيص منطقة معينة تعمل فيها الشركة للتأكد من مدى جديتها وقدرتها على العمل كما جرى إتفاق آخر على الإستفادة من الخدمات الاخرى التى تقوم بها المجموعة إذ تتمتع بخبرة ونشاط واسع على نطاق رومانيا وعدد من الدول فى تنفيذ برامج التوعية والارشاد باعمال النظافة وإنشاء وتنسيق الحدائق العامة فضلاً عن تنظيمها ورعايتها للأنشطة الرياضية ذات الصلة بأعمال البيئة والنظافة .
وأكد مدير المجموعة أنها ستبدأ فوراً فى شحن آلياتها للخرطوم والبدء فى تنفيذ ما تم الاتفاق عليه .
دي مدخلات انتاجكم وانتاجكم مع الدول ؟
الناس بتجيب في تقنيات جديدة وانتوا همكم لم الوسخ والسرقة والاعمال النتنتة التي تشبهكم
حتجيبوا لها عملة صعبة من وين
هههههههههههههههههههههههه هم الرومان انفسهم ما تضوفها دايرين تعملو معهم شراكه يا ناس اخاف فينا الله الواحد
” إجتماع موسع برئاسة د. عبدالرحمن الخضر والي الخرطوم بحضور د. صلاح بقادي رئيس المجلس الأعلى للبيئة والمهندس مالك بشير مدير الهيئة الإشرافية العليا لأعمال النظافة .”
واللة قريت سطرين دول لقيت نفسى فوووق …… عليك اللة شوف الكلام والوظائف الكبار دول …… كل حاجة فوووووووق كدا بس …… تتذكروا الابيات دى :
و نحن اناس لا توسط عندنا ….. لنا الصدر دون العالمين او القبر
بس ياها انحن …. لنا الصدارة فى التسميات وداقين الدلجة فى الافعال……. ودمتم يا اهلى الزمان …. وكل القرون وانتم ببليون خير
ابن دول السودان والافريقيا الكبرى
كان الأولى إنشاء شركات وطنية ضخمة تمولها البنوك المحلية ، وتكون أيضا شركة ضخمة سودانيةأخرى متخصصة فى جلب المعدات من الخارج ، وهذا الأمر ليست بهذه الصعوبة كل دول الخليج والعالم من حولنا تفعل ذلك يتعامل مع شركات وطنية ، وشىء غريب ومحزن دولة مثل السودان تسورد شركات نظافة من الخارج ورأس المال السودانى معطل لدى شركات وبنوك التمويل ، او انه يستثمر فى الخارج ،
وأمر الشركات الرومانية هذا امر غريب ومثير للجدل .. وارجوا لا تكون هناك مستفيدين من وراء هذا العمل من العمولات الكبيرة والنتيجة شركة تعمل سنة وبعد كده تكون سودانية وترجع الخرطوم وسخانة زى ما كانت …
والله المستعان ..