الجنيه السوداني المأزوم يواصل انخفاضه مقابل الدولار

والريال الفين جنيه

البركه في المشروع الحضاري والتمكين والتجنيب وتفصيل العطاءات وتمزيق البلاد وبيع ما تبقي منها لدول اجنبيه وكل البركه في تكميم الصحافه وتسيس القضاء وتحقيق العداله بميزان التمكين والتهميش والافك والكذب البركه في الحكم الذي اساسه الظلم والفساد باسم الدين الاسلامي والغريب في الامر ان الدين الاسلامي حزر من الحكم الظالم وانه يجلب الاحتراب وعدم الامن والفقر والجوع والمرض وها نحن نحصد بركات الحكم الانقاذي الظالم بعدان تملكت العصبه الحاكمه السودان ثروه وسلطه ودمرت انسان السودان الموظف والمزارع والعامل والطالب ولم تترك لا سودانير ولاسودان لاين ولا مشروع جزيره ولا سكه حديد وفسادهم عم جميع مؤسسات الدوله بما فيه هيئه الحج والعمره وديوان الذكاه وهيئه الاقطان والاسواق الحره ولازال التجنيب مستمرا ولازال تفصيل العطاءات مستمرا ولا زال التمكين مستمرا ولا زال التصفيات الجسديه مستمره ولا بارك الله في بيوت الاشباح ولا بارك الله فيمن يرهب الصحفين ولعنه الله علي الظالمين ونتمني من الله ان يجلب لنا الحكم العادل حتي يعم الامن والرخاء ربوع ماتبقي من السودان — اميييييييييييين

من كلام سماسرة بيوت واراضى الانهيار الكبير حيكون فى اسعاراها. بدا عدد كبير من سكان الاحياء الراقية سرا
فى التخلص من ممتلكاتهم يحاولوا يحصلوا على عملة صعبة ب اى طريقة للسفر خارج البلاد وشراء عقارات فى بلاد اكثر امن
حتى تتتضح الصورة لكنها مظلمة جدا الاحسن حال الصومال الان
خموا و صروا يا السودانيين قال استثمار اراضى وبيوت قال …….. 

قالوا انتاج البترول زاد باضافة 6 الف برميل من حقل صليعة يوميا ولم يتاثر سعر الجنيه اي ما زاد من قوته الشرائية اسمحوا ان عملتكم هذه ليست عملة فالعملة الحقيقية تتاثر بما سيكون من التوقعات ذات الفال الحسن والفال السيء مثلا عملات الدول المتقدمة قد تنخفض لان الرئيس دخل المستشفى لاصابته باسهال بسبب البرد والانخفاض يكون في حدود 0.04% وسرعان ما يعود لوضعه حال زوال العارض تعال شوف ما يسمى بالجنيه بدون ينخفض لمجرد ظهور حض ينابيعا من النفطمدي على الشاشة والانخفاض يكون بنسبة 25% في الاسبوع الاول ومثلها في الاسبوع الرابع وهكذا حتى يتلاشى ولا يعود ثانية لما كان عليه ابدا حتى لو تفجرت الارض ينابيعا من النفط

يا كريم يا وهاب نصبح الصباح يحصل الدولار 10 الف جنية نشوف الناس دى تانى بتسوى شنو