ملصق كرتوني أميركي يصور أوباما انتحاريا إسلاميا ورجل عصابة…عشية وصول زوجة الرئيس إلى الولاية نشر إعلان يحمل صورا عنصرية له

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
مستقلين مين يا عمك حسب سياسة الظل الاخوانية في ذلك الوقت اسست حركة الطلاب المستقلين يعني بي صراحة كيزان مستقلين ومستغلين ظل الحركة الاسلامية كالاعشاب الطفيلية فان اصبحت فاسدا فلا عيب يعيب العيب الثراء لايأتي دون تنازل في القيم والمبادي خصوصا الثراء الفردي فلا داعي للتلمع وانتم جيفة متااكلة
ظاهرة فعلا غريبة!
ولكن ابراهيم الشيخ، انا شفتو في احداث اوائل الثمانينات الدامية، الوضعت نواة ماعرف بالتجمع لاحقا، في قلب النشاط بي مفردو ينازل في عدد من الكيزان، بالقرب من شدرة دالي، لانو بقية “المستغلين” رقدو صوف ساعة الحارة!
ايضا في ذات اليوم شفتا قرابة ال60 فقط من اعضاء الجبهة الافريقية اي اهلنا في الجنوب، امام شعبة الجغرافيا، في مواجهة قرابة ال300 كوز، تجمعو من كل اركان العاصمة!
حقيقة هؤلاء عندهم قدرة علي “المداركة” بالعصي للطوب المنهمر عليهم، بي صورة لم اري مثلها في حياتي!
في خلال ثواني الواحد منهم “بيحت” اربعة خمسة طوبات بي مفردو او بي عصاية واحدة فقط، دفعة واحدة!
كنا نفرين تلاتة فقط، حينها، ما مشاركين في المعركة، مكتفين بالفرجة!
حقيقة داك كان شغول جنون من جانبي!
الاغرب مافي زول اتعرض لينا!
ولكن من يوما، تم وضعي تحت المراقبة اللصيقة، الي ان غادرت السودان في الثمانينات، تحت مسمي “معلومات حزب شيوعي”!!
إشارة للعنوان :
وقد يجمع الله الشتيتين بعدما يظنان كل الظن أن لا تلاقيا
اعجبت بصراحة و “شفافية” الرجل
يالرغم من “كم” الأسئلة و”الشكوك” حول مساراته
التجارية لكن صراحته بددت الكتير من الشكوك والزمن
كفيل بإظهار ما تبقى من حقائق.
المهندس عبد العزيز عثمان وزير الصناعة في حكومة الإنتفاضة
بعد أن ترك العمل ( ايضا بالإدارة المركزية للكهرباء) صار
رجل اعمال واستوعب معه معظم المهندسين الذين قام النميري
بفصلهم بعد إحتجاجهم على صفقة فاسدة.. عبد العزيز كان المهندس
الحقيقي للإنتفاضة لكن من وراء حجاب. بعد سنة عامرة من الجد والجهد
في وزارة الصناعة لم تقطع فيها الكهرباء ( التي كانت ضمن الصناعة)
لم تقطع حتى في أوقات الأزمة ( فيضان النيل). بعد هذا العام إختفى
الرجل بنفس الهدوء الذي ظهر به …
لكن يبدو الأستاذ الشيخ ليس من نفس الطينة.
جاء ليبقى …
اتوقع أن يكون للرجل كلمة في السياسة السودانية في المستقبل.
أي شخص ظهرت عليه ( النعمة الفجائية ) طوال سنة حكم الإنقاذ أمواله مشكوك فيها وما أكثرهم!!! منهم أناس معروفون والأكثرية غير معروفين خاصة الذين يعملون بأموال المسئولين في النظام نيابة عنهم وباذن الله بعد التغيير سيتم مصادرة كل الأموال المشبوهة لدي الناس, وهذه مسئولية الشعب فجميعنا نعرف أقرباؤنا والساكنين معنا في أحيائنا وحوارينا التابعين للنظام كيف كانوا و متي و كيف أصبحوا؟
ياأخوانا واحد يفهمنا كدا براحة .. شنو ( المؤتمر السودانى ) وعلاقتو بالمؤتمر الوطنى والشعبى وعلاقتو بالكيزان .. وهل الزول دا كوز ولا ما كوز ..!
لا تقفز من المركب, إنهم اخوانك, وفق تحليلي. يبدو أنك شاطر جداً, لكنهم أيضا شطار, لم يتركوك غفلةً. هنا شيء خفي.
ليس دفاعا عن رجل قد تثبت الايام انة لا يستحق الدفاع عنة ولكن من المواقف التى كنت شاهدا عليها احضاره للساتك وحرقها بنفسه ابان تظاهرات 6يونيو المحترمة +جهرة بصوتة بالحق وعدم انكسارة حتى وهو داخل القسم الجنوبى سجينا ومتهما بالتهرب الضريبى اضف لذلك انفاقة بسخاءعلى انشطة المعارضة وفتحة دارة ودار حزب المؤتمر السودانى للطلاب فى التظاهرات الاخيرة والتى ظهرت صورة من داخلها اعلم ان كل ذلك يمكن ان يوضع فى خانة التكتيك لانة فى الزمن الردئ الكل متهم و مطالب باثبات وطنيتة تبا للانقاذ اذ جعلتنا الات تنتج الشكوك .
المؤتمر السوداني تنظيم سياسي مسجل رسمياًالآن ، وكان إسمه ( المؤتمر الوطني ) قبل إنقلاب الأنقاذ المشؤوم .وعندما أبتدعت الأنقاذ ما يسمى بقانون التوالي السياسي والسماح بحرية الأحزاب قامت حكومة الأنقاذ بسرقة الإسم وسمت نفسها ( المؤتمر الوطني ) . وتم مقاضاة من قام بسرقة الإسم أمام القضاء السوداني المسيس في ظل هذاالنظام ، وللأسف حكم القضاء الدستوري بأن الأنقاذ تجب ما قبلها .
علماً المؤتمر الوطني تنظيم سياسي كان مسجلاً بعد إنتفاضة 1985م وشاركة بترشيح عدد من كوادره في بعض الدوائر بعد الإنتفاضة .
ومن قام برفع دعوى أمام القضاء الدستوري ضد الأنقاذ هو عبد المجيد إمام المحامي المعروف والذي رحل وفي قلبه حسرة على ما آل إليه حال القضاء السوداني .
لا..تعليق…!
= ثم ضاع الأمس منا…وانطوت فى القلب حسرة!
= ثلاثون…بل ربما جاوزتها!!
=لاندري..يوما نثنى فيه على العم خوجلى!!(Google!)..ونطرب له.. واليوم التالى نلعنه!!…ولكنه ماباله يتري علينا هذه الأيام بما لانستبين الأبيض من الأسود..!وأعينى تغرورق..!!..ولا أصدق…!
=ليت لى طائرة خاصة كصاحب ال(VIRGIN !)لحلقت بها رغم الضباب والأعاصير والآمطار…!فقد يستبين (البعض!)لى..أو لايستبين!!
=أحقا مايقول هذا الرجل..!
=
=
=
=
=أجيبوا يا:
*الأستاذ س أ
*الأستاذ ح أ
*الأستاذ ش أ
*المهندس الدكتور ع س
*الأستاذ م ج
*المهندس المستشار أ أ
* الأستاذة الدكتورة ا ب
*البروفيسور ع أ
*البروقيسور ا م
+++ تاجر بسوق السجانة!!…لاحول ولا قوة الا بالله..!…وأسواق أمدرمان الكبرى !!كمان!!
= من كان منكم بلا خطيئة…..
نحنوا مواطني مدينة النهود لا نرضي بهذا الرجل
فدعوه يعمل لانكم خلال ثلاثة وعشرون سنة المؤتمر الوطني
لم يتكرم علي مدينة النهود بشبر واحد من الاسفلت