في تطورات جديدة… سادومبا يشكو الهلال لاتحاد الكرة والفيفا!!

ياها غور في ستين داهية مادايرين يجدد ليك ده شنو ده ثم ثانية قدمت شنو للهلال لاعب اروش ماعندك اي مهارات فنية عشان الواحد يقول إنو ده لاعب الرجاء بكرامتك أتخارج للبلدك وشوف ليك فريق درجة تالتة العب فيها دهية تاخدك ( هلال 2013 هلال كأسات وبطولات بأذن الله الي الأمام البرير نحن من خلفك

هههه اللهم لاشماتة ، ياصفراب أدو الراجل حقه

ومن حق هيثم مصطفى وأي لاعب ان ينتقل من فريق لآخر طالما قادر على العطاء وقد سبقوه كثيرين امثال ميكولي وبيكهام وابراهيموفيتش. بالنسبة للهلالاب الذين كانوا يشجعون ويقدرون هيثم مصطفى قبل انتقاله للمريخ ولمدة 17 سنة وسموه البرنس ووووو ما معقول انه بمجرد ان ذهب للفريق المنافس اصبح كيت وكيت لدرجة اقدح فيه وفي مستواه – التعصب زمان كان قليل ومعقول لكن في الجيل الجديد جيل الانقاذ (كل من دون 40 سنة = 25 انقاذ + 15 سنة طفولة) الذين نشأوا في ظل المشروع الحضاري والذين يهتفوا هي لله وهي لله والله اكبر الخ انه من المعيب بعد 24 سنة من عمر المشروع الحضاري (لا حظ ان المشروع الاسلامي الاول منذ البعثة وحتى وفاة الرسول كان مدته 23 سنة) ان يتصرفوا كما تصرفت اليهود مع حبرهم عبد الله بن سلام حيث طلب من الرسول أن يسأل عنه قومه قبل أن يعرفوا إسلامه
فسألهم الرسول أي رجل عبد الله بن سلام ؟
قالوا خيرنا وابن خيرنا وأفضلنا وابن أفضلنا
فقال لهم النبي أرأيتم إن أسلم
فقال اليهود أعاذه الله من ذلك
فخرج عبد الله بن سلام عليهم قائلا
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله
فبهتوا وقالوا : هو شرنا وابن شرنا
ونقضوا كلامهم وتلك هي طبيعتهم قاتلهم الله
ومن ناحية اخرى اليس من علامات المنافق اذا خاصم فجر – هل اصبحنا في زمن المشروع الحضاري بنا خصلة من النفاق لذلك حالتنا كل يوم متدهورة وكل يوم يزداد التسلط علينا بذنوبنا
يا اخوان دعوا سفاسف الامور وركزوا على كبائرها دعونا لا نكون مثل اهل العراق في الماضي حيث قال عنهم عبد الله بن عمر ((أهل العراق يسألون عن قتل الذباب وقد قتلوا ابن بنت رسول الله ، وقد قال رسول الله : «هما ريحانتاي من الدنيا»، فنحن الذين قسمنا بافعالنا وطننا وطن الجدود وقتلنا أهلنا واخوتنا في الدين وظلمنا انفسنا وخربنا مستقبل اولادنا وللاسف ما زلنا نسير في الطريق الخطأ كقطيع الحيوانات الذين بنقادوا وراء حفنة في المقدمة.
إخواني هل وصلت رسالتي
اللهم اشهد ان قد بلغت