إن بعض الظن إثما
لاحظت تعليقا لاحد القراء الكرام يتهمني فيه بسرقة محتوي المقال من الكاتب خالد التجاني، والحقيقة هي ان الكاتب خالد الطيب هو نفسه الكاتب خالد التجاني في منبر سودانيات، والتجاني نسبي الروحي للشيخ احمد التجاني قدس الله سره
وقد كتب العديد من المواضيع في ذلك المنبر و اقتبست من بعضها واختصرتها في مقالات نشرتها في هذه الصحيفة المقروءة مثل سلسلة البحث عن تاريخ السودان المجهول. وبعض مقالات سلسلة الانسان موجود فريد
وليس خالد التجاني هو الاسم المستعار الوحيد الذي كتبت به فود التاكا. ايضا استخدمته في عدد من المنابر الاسفيرية مثل سودانت وسودانيزفورم واقتبست عدد من المواضيع المنشورة باسم ودالتاكا ونشرتها هنا في شكل مقالات مختصرة ومحكمة حتي يسهل الاطلاع عليها والوصول لفكرتها مثل سلسلة نهاية العالم وغيرها من المواضيع مثل وجودنا في الحياة الدنيا دليل علي البعث والحساب وهناك سلسلة مقالات قادمة عن اساطير جبل التاكا بدات كتابتها في منتدي سودانيزفورم باسم ودالتاكا، وساكملها في هذه الصحيفة ان شاء الله تعالى
اذن
كان لابد من هذه الاشارة والتوضيح حتي لا يظنن ظان بسوء اننا من هواة السرقات الادبية، ومعاذ الله ان نكون منهم.
والسلام
م. خالد الطيب احمد
[email][email protected][/email]
إن بعض الظن إثم يا مهندس
وهل لقب المهندس حقيقة أم خيال كمان أم الميم ترمز لموظف بالمعاش وعلى كل فقد كشفت هذه الجملة البسيطة التي اتخذتها عنوانا الشيء الكثير عن شخصيتك يا أستاذ فأنت مثل الكثير من العوام العرب والسودانيين الذين تدوشهم أخوات كان وإن والله يصلح الحال
ربما قد يكون غير مقصودا ولكن (إن) تنصب المبتدأ وترفع الخبر والصحيح في العنوان إن بعض الظن إثم وليس اثما
يا باشمهندس هل قرأت كتاب “جواهر المعاني وبلوغ الأماني” لمؤلفه علي حرازم، وكتاب “رماح حزب الرحيم على نحور حزب الرجيم” لمؤلفه عمر بن سعيد الفوتي وهما ينتميان للطريقة التجانية وقد ألفا هذين الكتابين عن الطريقة التجانية.
إذا لم تكن قد قرأتهما فسارع الآن بقراءتهما لتعرف أكثر عن طريقتك ثم أعرض ما جاء فيهما على الكتاب والسنة ليتبين لك الحق.
إن بعض الظن إثم يا مهندس
وهل لقب المهندس حقيقة أم خيال كمان أم الميم ترمز لموظف بالمعاش وعلى كل فقد كشفت هذه الجملة البسيطة التي اتخذتها عنوانا الشيء الكثير عن شخصيتك يا أستاذ فأنت مثل الكثير من العوام العرب والسودانيين الذين تدوشهم أخوات كان وإن والله يصلح الحال
ربما قد يكون غير مقصودا ولكن (إن) تنصب المبتدأ وترفع الخبر والصحيح في العنوان إن بعض الظن إثم وليس اثما
يا باشمهندس هل قرأت كتاب “جواهر المعاني وبلوغ الأماني” لمؤلفه علي حرازم، وكتاب “رماح حزب الرحيم على نحور حزب الرجيم” لمؤلفه عمر بن سعيد الفوتي وهما ينتميان للطريقة التجانية وقد ألفا هذين الكتابين عن الطريقة التجانية.
إذا لم تكن قد قرأتهما فسارع الآن بقراءتهما لتعرف أكثر عن طريقتك ثم أعرض ما جاء فيهما على الكتاب والسنة ليتبين لك الحق.