أمين حسن عمر : الإصلاح لا يعني أن هنالك إفساداً حتى يكون هنالك إصلاح،

الوطني والمعارضة.. مواجهة ساخنة
أجراها: وليد الطيب
وزير الدولة برئاسة الجمهورية والقيادي بالمؤتمر الوطني د. أمين حسن عمر:
قوى المعارضة فاشلة ومنبوذة
من الذي قال إن هؤلاء إصلاحيون؟!
* عقب الربيع العربي تعالت أصوات داخل المؤتمر الوطني بضرورة الإصلاح ولكن البعض ترى أن حركة الإصلاح ماتزال بطيئة؟
الإصلاح لا يعني أن هنالك إفساداً حتى يكون هنالك إصلاح، الإصلاح عملية مستمرة، أيّ جهد مبذول هو جهد معرّض للتقصير والنقص، نقص أحياناً في التصور والعمل، ولهذا فالإصلاح هو نظرة للمراجعة لاستدراك نقص التفكير والعمل، أما الذين يتوقعون تغييرات كبيرة في الحكومة نتيجة لهذا فهذا قائم على تحيز عندهم، بافتراضهم أن المشكلة في أشخاص معينين غير صالحين، نحن لا نشاركهم في هذا التقدير، لأن هذا التقدير تقدير خصوم، وليس تقديراً موضوعياَ، لكن حتى اختيار الناس خاضع أيضاً لتقديرات قائمة على قدرة الأفراد وكفايتهم للأعمال التي أوكلت إليهم، وهو تقدير قابل للخطأ والصواب والمراجعة بعد ذلك.
* المعارضة تقول إن الإنقاذ لا تريد تغيير جلدها وتجد أن بعض الوزراء محتفظون بمواقعهم من عشرين عاماً؟
في دول كثيرة جداً إذا لم يتغير الحزب، ولم تتغير سياسته باتجاه يقتضي تغييراً سياسياً فسيظل الوزراء موجودين لفترة طويلة، إلا في البلاد التي تتعاقب فيها الأحزاب بسرعة، لكن لو نظرت لأحزاب استقرت فيها السلطة ستدرك ذلك مثلاً في الهند استقرت السلطة لحزب المؤتمر الهندي لسنوات طويلة، ستجد وزراء ظلوا لفترات طويلة استفيد من خبرتهم.
أنا شخصياً أومن بأن التغيير في فترات معقولة لا متقاربة جداً، ولا متباعدة، مهم جداً لتطوير العمل، ولكن هذا أمر خاضع لتقديرات الناس، ثم إن العدد الذي يتحدثون عنه، أربعة أو خمسة أشخاص في وزارة فيها أكثر من ثلاثين وزيراً. وهذا مبعثه التحامل السياسي أكثر منه الحرص على المصلحة. وأعتقد أن الوزراء الذين تم استبقاؤهم كان ذلك لاعتقاد القيادة أن الوزارات محتاجة لنوع الخبرة التي توفرت لهم خاصة في ظل هذه المرحلة.
* قوى المعارضة تتحدث بأن نظامكم معزول داخلياً وخارجياً وأنتم ماتزالون في رحلة البحث عن الشرعية؟
هذا ليس صحيحاً، العدد الآن أكثر، آخر حكومة كانت مكونة من أربع عشرة قوة سياسية، الآن هناك سبع عشرة من القوى السياسية مشاركة في الحكومة.
* هل تقصد مشاركة أبناء قيادات الأحزاب المعارضة في السلطة مثل عبدالرحمن الصادق المهدي وجعفر ابن محمد عثمان الميرغني زعيم الحزب الاتحادي؟
هم يمثلون أحزابهم بالطبع، لأن أحزابهم لا تزال تحتفظ بهم في قيادتها، فكيف يكون شخص موجوداً في هيكل القيادة ولا يكون ممثلاً لحزبه. الحزب الاتحادي الديمقراطي ممثلاً تمثيلاً كاملاً في الحكومة، أما حزب الأمة، فالقول أن ابنه لا يمثله وهو لا يزال موجوداً في هياكل الحزب فهذا غير صحيح. على أي حال، نحن الآن عندنا ثمانية أحزاب حزب أمة تحمل “هذا العنوان” وهذه الأحزاب لم تدخل في اختبار للأوزان من خلال الانتخابات لذلك يحق لكل شخص يقول إنه حزب الأمة الأصيل خاصة أن هذه الأحزاب على رؤوسها أشخاص من بيت المهدي، إذا كان بيت المهدي هو المعيار هنالك قادة لهذه الأحزاب من بيت المهدي على رؤوس هذه الأحزاب.
* لماذا فشلت الحكومة في الوصول لاتفاق مرضٍ ومقنعٍ مع أحزاب المعارضة الكبرى مثل حزب الأمة للمشاركة في السلطة؟
ما الذي أعطاها صفة كبرى، إذا كان حزب تقسّم إلى ثمانية أحزاب، ما الذي يعطيه صفة كبير، وكي نتفق لابد من وجود طرفين راغبين في الاتفاق، نحن نعتقد أننا قدمنا أفكاراً ومشروعات ومبادرات للاتفاق لم يقبل بها الطرف الآخر لأنه داخل في هذا الوهم، إنه من الأحزاب الكبرى، وهذا الأمر لا يمكن قياسه إلا باختبار الانتخابات، نحن عندما نتأكد أن حزب من هذه الأحزاب يمثل كل شيء والآخرون لا يمثلون شيئاً، فما الذي يدعونا للتحالف مع اللاشيء.
* المعارضة تستند في رفض الحوار بأنكم تريدون موظفين وليس شركاء في الحكم؟
هذا كلام مجاني، ويساق بدون أدلة، إذا كان هناك وزراء مفوضون بحسب الدستور ثم بعد ذلك يحجمون عن ممارسة حقوقهم الدستورية فهؤلاء الوزراء هم الذين يفترض أن يُسألوا لا أن تُسأل أي جهة أخرى، وهذا برأيي مجرد كلام للاستهلاك السياسي ليس له قيمة.
* طيب لماذا أخرجت الحكومة مبارك الفاضل من دولابها، ولماذا خرج زعيم حركة تحرير السودان مني أركو مناوي وعاد للتمرد والسلاح مرة أخرى؟
لأنهما أرادا أن يكونا جزءا من الحكومة والمعارضة في نفس الوقت، وهذا غير ممكن. أنت لا تستطيع أن تكون جزءاً من الحكومة، ثم تستضيف في دار حزبك المعارضة في عمل ضد الحكومة. إذا لم يخرجا كان ينبغي أن يُخرجا، ولكنهما بحسابات خاطئة قدرا أن يخرجا ليتحملا المسؤولية.
* اتهمت المعارضة في إعلان سياسي أصدرته هذا الأسبوع الحكومة بالفشل في إدارة البلاد ودعت لإسقاطها؟
ماذا تتوقع من بيان يصدره تحالف المعارضة… خاصة أنها معارضة فاشلة منبوذة من الشعب بشهادة الشعب، أنا أدعوكم لتستطلعوا رأي الشعب لمستوى تقديره لهذه المعارضة، فإذا كانت هذه المعارضة منزوية ومنبوذة من الشعب، وفشلت في أن تمثّل بصورة دستورية عبر الانتخابات فستقول مثل هذا القول.
* إذا رفضت اتهامات المعارضة فكيف تفسر الأزمات التي لحقت بالوطن مثلاً أزمة دارفور ألا تعتبرها دليلاً على فشل حكومتكم؟
هذا ليس صحيحاً، إذا رجعت إلى كتاب سلاطين باشا (السيف والنار) ستجد جذورها قبل قرنين من الزمان، ولقد واجهنا مشكلة دارفور بالحلول والدراسة الموضوعية وبالمقاربة الصحيحة التي تحاول أن تدرك حجم المشكلة وتعالجها، ولم يجرؤ أحد على التعامل معها مثلما فعلنا وكذلك مشكلة جنوب السودان، والجميع يعلم أنها مشكلة قديمة. كون أن الجنوب انفصل فهو لم ينفصل بقرار من الحكومة بل بقرار من الجنوب، والخيار الثاني أن يرفض شعب الجنوب الوحدة ونقهره على هذا الخيار، لكننا لا نؤمن بالوحدة القهرية.
* البعض يحمل الحكومة مسؤولية الحصار الذي فُرض على البلاد بسبب رفع شعارات إسلامية بصورة صارخة مستفزة للغرب؟
لنا الحق أن نرفع الشعارات لبلدنا، نحن طالبنا بما يطالب به شعبنا، والآن عندما أتيحت الحرية للشعوب في المنطقة العربية اختارت نفس الشعارات والبرنامج. المستعمرون يدركون تماما أن المطالبة باستلهام الشريعة الإسلامية واتخاذها مرجعية للحياة العامة، يدركون أن هذا مطلب شعبي متجذر ليس في السودان فحسب بل في منطقة الحوض العربي الإسلامي كله.
* من كونك مفكراً وصاحب تجربة وخبرة كبيرة فهل تعتقد أن التجارب المماثلة في مصر وتونس وغيرها ستكرر نفس السيناريو السوداني وتتعرض لنفس النتائج؟
ليس بالضرورة. الظروف ليست متشابهة ولا تطور الأوضاع سيكون متشابها، ولا قدرة الغرب على إيذاء كل الدول هي نفس القدرة، ولا توازن المصالح هو نفسه. السودان دولة فقيرة، وإمكاناتها ضعيفة، لكن إرادة شعبها قوية، وهي تصدت بإرادة شعبها وقيادتها لكي تقود مشروع التأصيل ومشروع الارتباط بهوية إسلامية، نحن دفعنا أثمان لمشروع الاستقلال الثقافي.
* المحاولة الانقلابية الأخيرة قامت لأن الحكومة لا تستمع للصوت الإصلاحي حتى ولو من أبنائها ومن داخلها؟
من الذي زعم أن هذا الانقلاب إصلاحي.
* وصفت المحاولة الانقلابية بالإصلاحية من خلال ما تسرب من أخبار… من أن الانقلابيين كانوا عازمين على تشكيل حكومة قومية انتقالية من كل القوى السياسية… أليس هذا إصلاحاً؟
ليس صحيحاً، فما هو معنى الحكومة الانقلابية القومية، نحن الآن لدينا حكومة ذات قاعدة عريضة دَعَوْنَا كل الأحزاب السودانية للمشاركة فيها، فرفضت الكثير من الأحزاب لأنها تريد حكومة بشروطها هي وبالأوزان التي تمليها، وهذا لن تسمح به حكومة حاضرة أو قادمة، إلا إذا كانت ضعيفة، فإذا كانت ضعيفة فهذا دليل على أنها ستُدخل البلاد إلى فوضى وليس إصلاحاً.
* المعارضة تقول بأنها لاتستطيع ممارسة عملها السياسي وإيصال خطابها للجماهير وحتي التظاهرات ممنوعة؟
إذا كانت المعارضة تريد مظاهرة تلتزم فيها بالقانون فمرحباً بها. المعارضة لا تريد أن تلتزم بالقانون، ولا تريد أن تطلب أذونات للنشاط السياسي خارج دورها، وهذا قانون معروف في كل الدول. من ناحية أخرى ليس مسموحاً لأي جهة إسقاط الحكومة بطريقة غير دستورية، فإذا أرادت المعارضة أن تحتج على غلاء الأسعار، أو تحتج على نقص الحريات فهذا متاح، أما أن تخرج للمطالبة بإسقاط الحكومة فهذا غير متاح بالقانون والدستور.
* على ذكر الدستور.. القوى المعارضة ترفض المشاركة في صياغة دستور البلاد فهل سينجزه المؤتمر الوطني وحده؟
هذه الأحزاب بدون أوزان. نريد منها أن تثبت لنا أوزانها سواء بالانتخابات العامة، أو حتى انتخابات الطلاب في الجامعات. والمعارضة ليست بكثرة اللافتات والعناوين. لماذا تسقط المعارضة وتفشل في كل منبر يختار فيه الشعب؟!.
السوداني
امين حسن عمر ظاهره مع الانقاذ و باطنه لا يدري عنه احد ( انك فعلا يا امين الخائن تشبه سلاطين في فترة المهدية) ولكن سلاطين رغم نفاقه مع الامام المهدي والخليفة عبدالله اصدر كتابااصبح مرجعاللدارسين للتاريخ ولكنك وزمرتك اشبعتم الشعب الهوان
هذا انسان مريض ليس له مبادئ ولافكر يعتقدانه مفغكر وسياسى وفقيه وهو لا يفقه شئ ارسلته الحركه الاسلاميه الى امريكيا لنيل الدكتوراه وحلس هناك عشره سنين وفشل ان يتحصل عليها وعاد الى السودان هذا البلد الهامل وبداء يتحدث عن السياسه والفقه ودائما يضرب الامثال بالدول المتقدمه امريكيا والهند كانما الدوله التى يديرونها تعتبر فى مصافى هذة الدول هذا فقط يدل على جهله هذا انسان منفعى كان يلحس فى حذاء شيخه الترابى وعند المفاصله ذهب مع السلطان حيث المال والامتيازات لان شيخه اصبح بلا مال وبلا نفوذمثله مثل كثير منهم الان يتحدث عن الاصلاحيين والسائحون وعن الذين رضوا بالقليل من العيش الحلال وقبضول على جمر القضيه امثال هؤلا من اوصلوا هذا البلد الى ما نحن فيه
تف عليك وعليك كذبك ألا تستحيى من بياض شعرك .. لا حول ولا قوه الا بالله.
لقد قرأت كتاب السيف والنار (سلاتين باشا) قبل سنوات عديدة ولم اتبين من خلال سطوره أي إشارة إلى وجود مشكلة بدارفور يمكن أن تتفاقم في المستقبل لتصل إلى ما وصلت إليه الآن؟؟؟ في الكتب الصفراء القديمة تجد عبارة مثل (وقد حاربت الملائكة الجن بعدما فسدوا في الأرض، وحدثت بينهم مقتلة عظمية وهزموهم وطردوهم إلى جزائر البحور، قبل نزول آدم إلى الأرض). ما هي جزائر البحور؟؟؟ وأين تقع؟؟؟؟ أعتقد أن أمين حسن عمر يتصرف بطريقة كهانة علماء زمان الذين يدعون المعرفة ويقصرونها على أنفسهم ويعاملون باقي الشعب كرعاع ودهماء، وإلا لما أشار إلى وجود مشكلة دارفور منذ أكثر من 200 عام وهو أمر لا وجود له إلا في جزائر البحور؟؟؟؟؟؟؟؟
ثم إذا كانت أي محاولة لقلب نظام الحكم تعتبر إجراء غير دستوري يُجرم صاحبه، فما بال الأنقاذ التي اغتصبت السلطة بقوة السلاح واستمرت تحكم بقبضة من حديد لقرابة ربع قرن من الزمان؟؟؟
إن أمين حسن عمر مثله مثل محمد سعيد الصحاف الذي ظل يردد أن الأحوال (عال عال) بينما كان أوغاد الجنود الأمريكان يربطون الحبال حول تمثال صدام لإسقاطه. الحال عند أمين حسن عمر عال العال والأسعار عال العال والاستقرار عال العال وكله تمام بينما الجميع يعرف أن سفينة الانقاذ غارقة في الوحل حتى ذيلها.
نعم ازمة دارفور كانت في كتاب سلاطين باشا ولكنها لم تصل الى مرحلة التدويل الا في عهدكم البائس الفاسد.
ثانيا ماذا تقصد بان الاصلاح لا يعني ان هنالك افسادا حتى يكون هنالك اصلاح ؟؟؟؟
طيب لماذا اتيتم للحكم من اساسه ؟؟؟ لماذا لم تتركوا الامور على ماهي عليه او كما كانت قبل مجيئكم المشئوم ؟؟؟
جهلكم وفسادكم هما من اوصل السودان الى هذه الحالة المزرية التي لا تريدون الاعتراف بها.
اكتفينا من تلاعبكم بالمفردات التي لا تعون معانيها ولا كيفية استخدامها. ملينا من سذاجتكم فارحلوا غير مأسوفٍ عليكم.
خذواالحكمة من افواه المجانين ..
فعلا الامة والاتحادى غارقين فى السلطة ولكن بعد شرائهم بمال الشعب
المسكين … اما بقاء الوزاء فى السلطة فهو فهو حديث المجانبن
ويبدو انك فى حوجة لارجاعك لمصحة (قلاصقو – لندن )
إذا كانت المعارضة تريد مظاهرة تلتزم فيها بالقانون فمرحباً بها. المعارضة لا تريد أن تلتزم بالقانون، ولا تريد أن تطلب أذونات للنشاط السياسي خارج دورها
كذاب اشر
تتكلم بلسان الشعب وانت تعلم الشعب لا يريدكم فقط يخاف من مليشياتكم
لف ولف والف والف واجي الاقيها قاعدة قبلها امين حسن كضب بيكضب حتي علي نفسو هههههههه
اتق الله يا دجال يا نصاب الفساد عم البر والبحر اخرجوا للناس وشوغا الناس حصل عليعا شنو يا حرامية ليكم يوم .. ربنا يرينا فيكم عاجلا كما أرانا في القذافي ومبارك وبن علي
تبريرات فطيرة ومستغربة على شخص يفترض فيه الحصافة!!!! هل مشكلة دارفور ظلت كامنة منذ عهد سلاطين باشا لتنفجر فى عهدكم فقط؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
“قل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق ومن شر النفاثات فى العقد ومن شر حاسد إذا حسد”
“قل أعوذ برب الناس من شر الوسواس الخناس الذلى يوسوس فى صدور الناس من الجنة والناس”
صدق الله العظيم.
المحيرني وخاليني مستغرب أكثر من عبدالواحد المستغرب شديد أنه الجاهل هذا بقولوا عليه من مفكري الإنقاذ
لابدمن سكب دماء10%لكى يعيش90%بكرامةوسودان حتى بعدسقوط حركة الانقادتحتاج لوقت تتعافى فيهامن جروحههاحزب الامةرشاوى تعودت عليهابطون ونفاق وغدرمرحلةمخيفة تلزم كفاح وايمان وصبروحب وطن
يا شباب اسألكم بالله ان تنظروا وتتمعنوا وتتفرسوا في وجوه قادتنا على سبيل المثال الاساتذة على عثمان ونافع وامين حسن عمر والبشير الخ – تأملوا في وجوههم بنظرة محايدة انظروا كيف هي شاحبة ومسودة قارنوا سماتهم الحالية مع صورهم قبل 10 او 15 او 17 او 19 سنة لا تقارنوا الصورة من زاوية العمر وفارق السن لكن قارنوها من زاوية هل وجوههم مضيئة ومنورة وحنونة ورحيمة ام مسودة وكالحه.
هؤلاء يدعون انهم يعملون ((هي لله هي لله)) 23 سنة معقول ياجماعه بالمنطق واحد يعمل لربه 23 سنة يصبح وجهه شاحبااو مسوادا؟؟ ياجماعه تأملوا في وجوه ابائكم وامهاتكم واجدادكم وحبوباتكم وكبار السن من حولكم تجدون معظمهم بالرغم من كبر سنهم وجوههم منورة او ذات نظرة رحيمة وحنونة لكن الناس ديل وجوههم مسودة وقاسية وشاحبة وكالحة لكل من نظر وتمعن فيهم وكان له قلب او أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ
ياجماعه استغفر الله من حقهم – لكن هل تتفقون معي؟؟؟ ولا دي تخيلات
فساد اكثر من كدة الا انكم انتم المفسدون ولكن لاتشعرون