السودان دولة تحكمها عصابة

السودان دولة تحكمها عصابة
أن كنت تري ان ماتم تحقيقه انجاز فعليك أن تقارن بما تم أختلاسه من قبل عصابة الكيزان حتي تدرك ما أقدمت عليه هذه العصابة البغيضة من فساد ادي إلى تأخير السودان وتدني عملته و أخطاء فادحة لايمكن إصلاحها وهي على سبيل المثال
1/ العدالة في التوزيع :ـ فقد امتازت فئة من الناس غير مستحقة على كل الثروة و كل فرص العمل العام والخاص و تدحرجت الطبقة الوسطى إلى أسفل سافلين .
2/ السياسة الداخلية والخارجية والإعلام امتازت بالرعونة والغباء واستعدت علينا العالم بلا سبب (أمريكا روسيا قد دنا عذابها) وبسبب ذلك أصبحنا إرهابيين مرعوبين محاصرين بلاسبب .
3/ تدهور التعليم منهجا ومؤسسات وأصبح خريج الجامعة يخطئ الهجاء الإملائي (إلا من رحم ربه)
4/ أثّرت الحالة الإقتصادية سلبا على أخلاق الناس وتفشى الفساد أضعافا مضاعفة . حكومة الكيزان عبارة عن عصابه من القتله المجرمين عاسوا ظلماً وفساداً وقتلاً واغتصاباً واعتقالاً في أبناء الشعب السوداني ليسيطروا عليه ، انشئوا مليشيات بصلاحيات فوق القانون تقتل وتنهب دون أي إنسانية لا أحد يستطيع محاسبتها فالقاضى والمحاكم والنيابة كلهم تجار العصابه ، فتلك العصابه لها حق حماية مليشياتها . هذه المليشيات هم مجرمون يحملون السلاح في الهامش وفي الجامعات يهددون العزل ويقتلونهم . المواطن السوداني قد أبتلاه الله بعصابة لا دين لها فأي دين يدان به هؤلاء القتل يتبعون اهوائهم يعتقدون بمعرفتهم الصواب ويعملون العكس يتغنون بالحلال ويفعلون المعاصى ويستحلون الحرام باستيلائهم على اموال ومتاع واغراض غيرهم من الناس فائزون ومنتصرون يعلمون انهم فى معصيه وسيحاسبون ويبررون افعالهم . انا لله وانا اليه راجعون يرفعون السلاح ويسفكون الدماء ويعلمون انها من الكبائر لا يجرءون وكأن سفكها حلال هل على المظلوم الذى تعب من كثرة الظلم الهرب من الظالم الذى لم يتعب ويسعد بظلمه الى الشعب أعلموا ان الكيزان اعداء الشعب والوطن عديمي الضمير والإنسانية فكل ما يحدث فى السودان من غلاء واهدار كرامه وقتل وتشريد ومطارده لأبنائه من عصابة الكيزان ومليشياتها يعد انتهاك لكل الأديان السماوية والقوانين الوضعية [email protected]
دولة الظلم سااااااااااااعة
البشير وكيزانه عصابة كلفتها أمريكا بارتكاب كل الموبقات من سرقة وقتل وتشريد وتقسيم للبلاد حتى يصل محمد أحمد السوداني إلى قناعة أن الكابوس الحقيقي لهو حكم الحركة الإسلامية للبلاد والعباد وما هي بحركة إسلامية إن هي إلا حركة ماسونية اختطفت الحركة الإسلامية الحقيقية وتخلصت من الإسلاميين الحقيقيين بالإفساد، أو القتل أو الإقصاء ثم أمسكت بتلابيب الحركة الإسلامية والسودان والسودانيين وارتكبت من المخازي والمفاسد باسم الدين ما يندي له جبين أي مسلم! هل يمكن للبشير أن يكون إسلامياً وهو الذي يرعى كل هذا الفساد ودفع الناس بـ “كنكشته في الحكم” وبظلمه دفعاً إلى الفقر وارتكاب كل الموقات ليعيشوا ؟ هل يمكن لصلاح قوش الذي سلَّم حفظة القرآن الكريم، الماهرين به، للأمريكان أن يكون من إسلامياً؟ هل يمكن لأي فرد من هذه العصابة كنافع وأسامة عبد الله وعلي عثمان محمد طه والزبير أحمد الحسن أن يكونوا من الإسلاميين؟