عودة شداد ردة إلى عصر الظلام!

إن فوكس
عودة شداد ردة إلى عصر الظلام !
ما تمر به كرة القدم السودانية الآن وسط كل هذا الظلام المطبق المخيم على حالها وما وصلت إليه من مستوى متدني بسبب السياسات الخاطئة للقائمين عليها والفساد المستشري في إدارتهم.
قبل فترة شهدت الساحة الرياضية صراع طويل بين مجموعة الدكتور معتصم جعفر (إتحاد اللقيمات) ومجموعة النهضة والإصلاح التي يقودها الفريق عبدالرحمن سر الختم (المدهش) الذي نصبته الجمعية العمومية التي أقيمت في مكاتب إتحاد الخرطوم رئيساً للاتحاد العام لكرة القدم بعد إكتساح مجموعته للانتخابات الأمر الذي لم يعجب مجموعة معتصم جعفر (إتحاد اللقيمات) ومن هنا بدأ الصراع والمعلومات المضللة للفيفيا من قبل مجموعة معتصم جعفر (للفيفا) بتدخل الدولة في الشأن الرياضي ولم تتردد الفيفا في إصدار قرار بتجميد النشاط الرياضي وبعد إتفاق الطرفين المتنازعين أصدرت قرار بفك التجميد وعودة النشاط الرياضي لكن القرار حرم نادي المريخ من اللعب في الأمتار الأخيرة في بطولة أبطال إفريقيا بسبب الصراع القائم بين المجموعتين.
الاتحاد العام الذي يقوده معتصم جعفر فشل فشلا زريعا بسبب سوء إدارته لجميع ملفات الكرة بالإضافة إلى الفساد الذي أزكم الإنوف وتسرب إلى وسائل الإعلام والمشاكل والأزمات التي لازمت كرتنا منذ وقت ليس بالقصير في ظل وجود هذه الشخصيات (السماسرة) التي تدير اللعبة بفوضى وعشوائية ولا تفقه التنظيم .
البعض يرى ان هناك أمور تدعو للتفاؤل والتمسك ببصيص من الأمل لنهوض رياضتنا وكرتنا على وجه الخصوص بعودة الرئيس السابق البروف كمال شداد لا شك أنه رجل أمين ونزيه وصاحب خبرة إدارية كبيرة ولكنه بلغ من العمر عتيا ويجهل التعامل مع الأجهزة الإلكترونية وتطوراتها التقنية ومغرور ويؤمن بنفسه أكثر من إيمانه بالمجموعة التي تعمل معه ودكتاتور لا يقبل النقد والرأي الأخر ولم يقدم إي إنجاز للكرة السودانية طيلة فترة رئاسته للاتحاد التي إستمرت أكثر من عشرين عاماً إضافة إلى العنتريات وسب الصحفيين والصراع المتكرر مع الأندية وإدارييها في كثير من الحالات .
إنتحابات الإتحاد العام السوداني لكرة القدم على مرمى حجر والفريق عبدالرحمن سر الختم قائد مجموعة النهضة والإصلاح قدم إستقالته من فترة وأعلنت المجموعة تقديم البروف كمال شداد(كش) لرئاسة الاتحاد عبر المجموعة رسمياً وقبل بداية الإنتخابات أطاح بالرؤوس الكبيرة في مجموعة النهضة المهندس نصرالدين حميدتي نائب رئيس الإتحاد في الجمعية السابقة وسيف الدين الطيب (الكاملين) وإستعان بالبروفسير محمد جلال واحمد عبد القادر وعصام الحاج ونادر مالك (جدادة الحلة طردت جدادة البيت) وعادت حليمة لعادتها القديمة !!
بعد سنين مظلمة عشناها مع الإتحادات السابقة نحتاج لوجوه شابة جديدة تستطيع النهوض بالكرة السودانية وتخطط وتضع المناهج والاستراتيجيات وتبتعد عن التقاطعات من أجل المصالح الضيقة والشخصية وتضع اسم السودان قبل كل شيْ.
في حالة فوز شداد في الإنتخابات القادمة برئاسة إتحاد كرة القدم سيكون المسمار الأخير في نعش الكرة السودانية.
نجيب عبدالرحيم ابواحمد
[email][email protected][/email] لك لله يا وطني فغداً ستشرق شمسك
وهل الابقاءعلي مجموعة معتصم الفاشله سيبحر بنا الي شواطئالنور والتطور؟
نعلم جميعا كيف تدار الامور في هذا البلد وان الامر لن يتولاه الا من رضي به المؤتمر الوثني
لذلك عودة شداد افضل من بقاء شلة الفساد
حتي يقضي الله امرا كان مفعولا ويتولي الامر اهله بعد زوال هذا النظام
بحمد الله لا أتعب دماغي بشئون الكرة و صحافتنا الرياضية ..و استوقفني ختام مقالك بعدم ترحيبك بعودة شداد دون ايضاح ما يسند حجتك من وقائع كأني بك تشخصن القضية .
انتهي زمن الديناصورات باي باي جدو شداد أنت عاوز تخلد
في حالة فوز شداد في الإنتخابات القادمة برئاسة إتحاد كرة القدم سيكون المسمار الأخير في نعش الكرة السودانية
لست أدرى ماذا يريد كاتب المقال بهذين السطرين ؟؟
ليتك اوضحت للقارئ لمقالك من تريد رئيساً لإتحاد الكرة؟؟ هل تريد ان تلمع شخصك لدخول الحلبة منافساً ؟؟؟ أفصح ياهذا
شداد دكتور وإدارى يعرفه اباطرة الكرة فى العالم والفيفا تحديداً
ومن تك لتنتقد عودته المرتقبة ؟؟؟
إتحادات الكرة القومية بتعدد مناشطها في شتى دول العالم تستعين دائما بالخبرات والمعرفة التراكمية للقيادات خاصةفى مجالات
القوانين واللوئح والاتحادات القارية بل وحتى الشخصيات المؤثرة في مجال اللعبة ولا مجال هنا للتفكير المثالى في تجديد الدماء والاستعانة بالشباب وغيره من الحديث الذى يمكن تطبيقه في إدارة دلالة للسيارات أو مطعم في السوق العربى ,,أو موقف للباصات بجوار محطة السكة الحديد ..
يمكن للبروف أن يضمن مجلسه مجموعه من الشباب الواعدين المهتمين بكرة القدم .. هؤلاء ومن خلال إحتكاكهم بالقدامى المؤهلين أن يكتسبوا الخبرة ومن ثم التقدم للمناصب القيادية في الاتحاد…
نحن الآن في مرحلة أسميها أنا/ عودة الوعى للكرة السودانية/
دعونا وبعد أن نسترد كامل وعينا وعافيتنا أن نفكر بجدية ومسئولية في ال مرحلة التالية من تأريخ كرة القدم السودانية .وهى لبنة أساسية إن فكرنا في المستقبل وأنا على ثقة تامة بأنه البروف سيضع كل ذلك في مقدمة إهتماماته ..
وهل الابقاءعلي مجموعة معتصم الفاشله سيبحر بنا الي شواطئالنور والتطور؟
نعلم جميعا كيف تدار الامور في هذا البلد وان الامر لن يتولاه الا من رضي به المؤتمر الوثني
لذلك عودة شداد افضل من بقاء شلة الفساد
حتي يقضي الله امرا كان مفعولا ويتولي الامر اهله بعد زوال هذا النظام
بحمد الله لا أتعب دماغي بشئون الكرة و صحافتنا الرياضية ..و استوقفني ختام مقالك بعدم ترحيبك بعودة شداد دون ايضاح ما يسند حجتك من وقائع كأني بك تشخصن القضية .
انتهي زمن الديناصورات باي باي جدو شداد أنت عاوز تخلد
في حالة فوز شداد في الإنتخابات القادمة برئاسة إتحاد كرة القدم سيكون المسمار الأخير في نعش الكرة السودانية
لست أدرى ماذا يريد كاتب المقال بهذين السطرين ؟؟
ليتك اوضحت للقارئ لمقالك من تريد رئيساً لإتحاد الكرة؟؟ هل تريد ان تلمع شخصك لدخول الحلبة منافساً ؟؟؟ أفصح ياهذا
شداد دكتور وإدارى يعرفه اباطرة الكرة فى العالم والفيفا تحديداً
ومن تك لتنتقد عودته المرتقبة ؟؟؟
إتحادات الكرة القومية بتعدد مناشطها في شتى دول العالم تستعين دائما بالخبرات والمعرفة التراكمية للقيادات خاصةفى مجالات
القوانين واللوئح والاتحادات القارية بل وحتى الشخصيات المؤثرة في مجال اللعبة ولا مجال هنا للتفكير المثالى في تجديد الدماء والاستعانة بالشباب وغيره من الحديث الذى يمكن تطبيقه في إدارة دلالة للسيارات أو مطعم في السوق العربى ,,أو موقف للباصات بجوار محطة السكة الحديد ..
يمكن للبروف أن يضمن مجلسه مجموعه من الشباب الواعدين المهتمين بكرة القدم .. هؤلاء ومن خلال إحتكاكهم بالقدامى المؤهلين أن يكتسبوا الخبرة ومن ثم التقدم للمناصب القيادية في الاتحاد…
نحن الآن في مرحلة أسميها أنا/ عودة الوعى للكرة السودانية/
دعونا وبعد أن نسترد كامل وعينا وعافيتنا أن نفكر بجدية ومسئولية في ال مرحلة التالية من تأريخ كرة القدم السودانية .وهى لبنة أساسية إن فكرنا في المستقبل وأنا على ثقة تامة بأنه البروف سيضع كل ذلك في مقدمة إهتماماته ..
لو في انسان واحد بفهم في التخطيط للكورة السودانية هو كمال شداد وهو رجل مثقف وعالي التعليم وملم بكل اسرار كرة القدم في السودان وصاحب علاقات دولية وخبير بحق وحقيقة، بس مبدأ الكيزان استغلال الكرة في السياسة وشداد رجل مناكف وصعب المراس ولا يقبل الاملاات لذلك لا يوضع الرجل المناسب في المكان المناسب.
لو في انسان واحد بفهم في التخطيط للكورة السودانية هو كمال شداد وهو رجل مثقف وعالي التعليم وملم بكل اسرار كرة القدم في السودان وصاحب علاقات دولية وخبير بحق وحقيقة، بس مبدأ الكيزان استغلال الكرة في السياسة وشداد رجل مناكف وصعب المراس ولا يقبل الاملاات لذلك لا يوضع الرجل المناسب في المكان المناسب.