حاج ساطور يعلن الحرب على السلاح والمخدرات ويدعو الشرطة الشعبية للتصدي للأنشطة الهدامة

الخرطوم: نبيل صالح:

أعلن د. الحاج آدم يوسف نائب رئيس الجمهورية، الحرب على السلاح والمخدرات. وقال لدى مخاطبته احتفالات الشرطة الشعبية بالعيد الـ (20) لتأسيسها بجامعة السودان أمس، إن هناك أسواقاً ومتاجر – لم يسمها – تباع بها الأسلحة بأنواعها تحتاج إلى تطهير

وشدد على ضرورة اجتثاث الجريمة المنظمة وعلى رأسها المخدرات، واتهم جهات خارجية بنشرها في المجتمع السوداني، ودعا الشرطة الشعبية بالتصدي لهذه الأنشطة الهدامة. ودعا نائب الرئيس، الأجهزة الإعلامية الى عدم نشر فنيات الجريمة، ولفت إلى أن هناك بعض الصحف تقوم بنشر الجريمة بطريقة (ما أنزل الله بها من سلطان).

وجدّد النائب دعوة الدولة لحاملي السلاح بوضعه جانباً، وأكد في الوقت ذاته حسم من أبى عبر الشرطة الشعبية والأجهزة الرسمية الأخرى.

من جانبه، كشف د. عبد الرحمن الخضر والي الخرطوم، عن تدشين جملة من المعينات للشرطة من بينها مشروع السيطرة والتحكم الإلكتروني ووسائل جديدة للدفاع المدني.

وحضر الاحتفال وزير الداخلية وقيادات بالإدارة العامة لشرطة ولاية الخرطوم.

الراي العام

تعليق واحد

  1. 1- تعليقا على إطلاق سراح سودانيان كانوا مختطفيين من القراصنة في الصومال لمدة 3 سنوات
    حكومة تدعي الدين وأفراد من مواطنيها كانوا رهائن لمدة 3 سنوات في الصومال من قبل قراصنة وما عملت ليهم حاجة حتى سمعنا خبر اطلاق سراحهم بالصدفة من جهات أخرى ولم تعمل اي حاجه بالرغم من علاقتها بتنظيم (القاعدة في الصومال) و (تنظيم الشباب الصومالي) وسيدنا عمر رضي الله عنه كان يقول (( لو عثرت بغلة في العراق لسألني الله تعالى عنها : لِمَ لم تمهد لها الطريق يا عمر )) ولهذا : كان المسلمين أعظم أهل الأرض وقتها لأن هذا احساسهم نحو الحيوانات فكيف يكون شعورهم نحو ابن آدم ? الآن عندما تتحدث للناس عن بغلة سيدنا عمر لوجدت ألف صوت يسخر منك ومن حديثك.. ولا يُلامون ! لأنك تتحدث إلى شخص شارك هو نفسه بإهدار حقه ويخاف من المطالبة به !! ولكن اعلموا ان الإنسان الذي حصل على حقوقه كاملة يعرف كيف يمنح الآخرين (إنسان أو حيوان أو جماد) حقوقهم ..
    وسيعرف أن للبشر للحيوانات السائبة في الطرق والشجر والحجر، حقوقا يجب أن يحترمها .
    سيعرف أن لشوارع المدينة عليه ” حقا ” بأن تبقى نظيفة ” ، سيعرف أن أي تشويه لجدرانها هو تشويه له ولبيته .سيعرف أن من يريد أن ” يأخذ ” يجب عليه أن ” يُعطي ” .
    ولكن ، لا تنتظروا منه إزالة الأذى عن الطريق ، وهو يُدهس كل يوم في ذات الطريق وعليه أسألك يا ايها القارئ الكريم في ضوء ما سبق هل تصرفات هؤلاء الذين يدعون انهم حماة الإسلام وحراس العقيدة في السودان تمت للاسلام بأي صلة؟؟؟

    2- تعليقا على تصريح رئيس قطاع الاتصال التنظيمي بالوطني بفرض عقوبة حفظ سور من القرآن الكريم حال كان جرم عضو المؤتمر الوطني (تربويا تزكويا)
    ورد لفظ العقاب بمعنى العذاب في 24 موضعا في الذكر الحكيم. ومعنى العذاب في قاموس المعاني هو ((كل ما شق أو ما صعب على الإنسان وشق على نفسه احتماله)). ولكن حفظ سور من الذكر الحكيم أصبح بالفهم المعوج لحماة الإسلام في السودان عقوبة (تربوية وتزكوية) هل اصبح القرآن بعد 23 سنة مهجورا لعضويتهم بحيث يصبح حفظه عقوبة؟؟ وهل أعضائهم الذين حفظوا القرآن خلال الـ 23 سنة الماضية حفظوه عقوبة أو طوعا وتقربا من المولى عز وجل؟؟ أو جزء هيييييك وجزء هيييييك!! أين انتم من أقوال المصطفى صل الله عليه وسلم (خيركم من تعلم القران وعلمه) والاخر (الحاذق للقران مع الكرام البررة) وقوله (يقال لصاحب القرآن: اقرأ وارقى ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها) وفي المقابل فقد ورد عن المعصوم (إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين) وقال القرطبي في تفسير ذلك: وهذا الوصف الذي ذم الله تعالى به هؤلاء موجود فينا. فقد روى الدارمي في سننه عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: سيبلى القرآن في صدور أقوام كما يبلى الثوب، فيتهافت, يقرءونه لا يجدون له شهوة ولا لذة, يلبسون جلود الضأن على قلوب الذئاب, أعمالهم طمع لا يخالطه خوف, إن قصروا قالوا سنبلغ, وإن أساءوا قالوا سيغفر لنا, إنا لا نشرك بالله شيئا. ونقول لحماة الإسلام ان المخطط بتحويل كتاب الله من قوة حاكمة دافعة للمجتمع إلى مجرد كتاب يحمل ذكريات قد بدء منذ امد بعيد.. وهكذا اصبح القرآن الذي هو حياة الأمة، رمزا للموت فيها، فلا يقرأ إلا في سرادقات العزاء، ولا تكاد تسمع القرآن في مكان حتى تسأل عمن توفى!!! وجعلوا من فاتحة الكتاب – التي هي دستور حياة المسلمين، والتي كان حرص الشارع على قراءتها سبع عشرة مرة على الأقل يوميا في كل ركعة من الصلوات المفروضة – وسيلة لجلب الرحمة على الأموات، فلا تذكر ميتا حتى يقال ” اقرءوا له الفاتحة “!!!وانتم ياحماة الإسلام ويا حراس العقيدة أضفتم لهذا البناء طابقا جديدا اسمه ((معاقبة الأفراد بحفظ القرآن)) لانكم لا تجدون له شهوة ولا لذة وثقيل على قلوبكم واصبحتم في نظرنا لابسين جلود الضأن على قلوب الذئاب، وبافعالكم هذه سوف تقرسون في النشأ مفهوم ان حفظ القرآن عقوبة وعليه أسألك يا ايها القارئ الكريم في ضوء ما سبق هل تصرفات هؤلاء الذين يدعون انهم حماة الإسلام وحراس العقيدة في السودان تمت للاسلام بأي صلة؟؟؟

  2. الاج ابو كلام يا أخى انتا خريج زراعه على ما اعتقد ومن المفترض أن تكون ملم بكل مكونات السودان من تربه و مناخ و طبوغرافية ولكن القلم ما بزيل بلم او وهم افصح و انسب ؟
    اذا كان عندك قذيفة ار بى جى وغرستها فى الارض تخرج ليك دبابه تى 55 رايك شنو يا ابو كلام ؟
    القنب و يزرع فى كل السودان و ليس الغرب او الجنوب سابقا لوجود المناخ الملائم و التربه الخصبه والغنية بالاسمده الطبيعية .
    القات ايضا يزرع فى السودان و ممكن فى حوش البيت و لا يحتاج الى تعب .
    التمر راقد و السكر و كلها مواد اوليه لصناعة الخمور البلدية وباقل تكلفه .
    المهم والاهم الخمور المستوردة و الكوكين والايفيون دى انا ما معاك فيها لازم اكون واحد مركز و كلمه و سلطه و سطوه و تيم من العاملين كجيش النحل يدخل هذه الخمور وبسهولة و لها مريدين و محبين و المواسم يرتفع الطلب عليها وانتا سيد العارفين يا ابو كلام عند الشرهان و ربعه وشلة السمر و الليالى قمر و الجو ربيع والحصانه و الحسان الغيد وهاك يا هرج و مرج وكيف العمل معاهم يا ترى يطبق فيهم القانون و لا تعمل لينا فيها مجنون و معاك والى الخيرتوم عبيدو الرجل الاخضر ؟
    اعقلوا و تعقلوا و وشوفوا البلد ماشا الى وين و الانفه و العزة بالنفس ما يتفيد و الاعتراف بالذنب فضيله كان فضل شى منها و كدى اقعدوا و اتشاورو مع القشير وناقشوا الاوضاع بكل شفافيه غرب السودان و النيل الازرق و جبال النوبة و الشرق وهو اخف ولكن قابل للانغجار فى اى لحظه .
    الحل شنو والى امتى يستمر القتل و القصف بالطائرات و العالم مشرده وهائمين على وحوههم وانعدم ليدهم ابسط مقومات الحياة و هل هم صابرين عليكم خوف و لا خلاص الرجال كملوا ؟
    الكل صامد على راى و الايام حبلى بالكثير و خوفنا من الاتى لان الوطن ضاق باهله و بتصرفاتكم الغبيه وعدم المسؤولية و نظرتكم للبشر المتعاليه و من تواضع لله رفعه و انتوا وصلتوا الى الدرك الاسفل و انشاء الى اطن الارض و سف تلفظكم و لن تقبل ان تغبروا فيها لنجاستكم و العفن و الخبث والاوزار التى تحملونها .

  3. يا حاج ساطور

    واحدة واحدة بالله

    اول شي شيل ساطورك دا وامشي على بورسودان دي نظف لنا منها الاسرائيليين الحجروا الصيادين السمكة ديل

    ثاني شي بعد داك تعال واصل كذبك وتنظيرك وواجه عصابات المخدرات (عصابات افراد نافذين في المؤتمر الوطني والانقاذ)

    ما تبقى زي زيدان الكسلان (سأقوم في الصباح الباكر وانظف من هناك الى هناك)

    شكله ساطورك دا ماسورة زيك وزي رئيسك وحكومتك الساقطة نحو الهاوية بسرعة الصاروخ

  4. انت عارف ياابوساطور ان الشرطةالشعبية مصنوعة من الحرامية والفاقدالتربوي وهم نفسهم تجار مخدرات وافضل مافيهم بستولى على راتب المجندين ….وانت مشكلتك تحب تتكلم ان شاء في الزبابة ربنا ابتلانابيكم كترة كلام وبدون افعال….

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..