تجديد حبس معلم متهم بالاغتصاب والتحرش بـ (26) طفلاً

الخرطوم – حافظ الخير
شرعت نيابة حماية الأسرة والطفل بالخرطوم بحري في التحقيق مع معلم متهم باغتصاب والتحرش بـ (26) طفلاً في مدرسة بشمبات. وأبلغ مصدر شرطي (المجهر) أن المتهم تم وضعه في حبس إنفرادي وأخذت عينات منه أرسلت إلى المعامل الجنائية للتحقق. وذكر المصدر بداية تفاصيل البلاغ وقال إن طفلاً هرع إلى أسرته وهو يرتعد خائفاً وقال لهم إن المعلم اغتصبه، وبموجب حديثه أخذته أسرته إلى الشرطة وهناك عرض على الطبيب، وتم تسجيل البلاغ والقبض على المتهم، وأشارت التحريات الأولية إلى أنّه اغتصب وتحرش بـ (26) طفلاً في مدارس مختلفة عمل بها، وأنه تم فصله من إحدى المدارس بسبب سلوكه.

المجهر

تعليق واحد

  1. لا حول ولا قوة الا بالله يا رب احفظ اولادنا وابعد عنهم اشرار المجتمع حقيقة على الدنيا السلام مادام المعلم صار يعمل في هذه الامور علمونا زمان
    قم للمعلم وفيّه التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا

  2. هذا مريض وخطير على المجتمع باكمله وعلاجه الاعدام … حاليا بشاهد في فيلم اسمه sleepers >>.يحكي عن قصة اغتصاب متكرر لاطفال نزلاء باصلاحية . وذلك من قبل ضباط وعساكر بالاصلاحيه.. فبغد ان كبر الاطفال اخذوا حقهم من الضابط فقتلوه ….. هذا وحش خطير على المجتمع الاعدام ومن دون رجمه

  3. هذه نتيجة تمكين مشروع حركة الإخوان المسلمين العالمية؟؟؟ هؤلاء الماسونيين غرضهم و هدفهم هم تدمير الإنسان ليتسني لهم السيطرة عليه و حكمه مدي الحياة؟؟ ألا قبحهم الله , اذلهم دنيا و آخرة؟؟؟

  4. وزير التربيه و التأليم يجب إقالته فورا .
    لماذا لم يقتص اولياء امور الطلاب من هذا الساقط حثالة المخلوقات .

  5. هذه الظاهرة الخطرة ومشينة قديمة والكل يعرف ذلك ؟؟؟ من منا لا يعرف عن بعض الأساتذة وشذوذهم وقصصهم ؟؟؟ وحتي النظار والمفتشين المسؤولين يعرفون عن بعض أساتذتهم الشواذ ويتعاملون معهم بسلبية ؟؟؟ والمجتمع لا ينبذهم كما يجب بل يقال عنهم انهم مبتلين وكان الله يحب المحسنين وتجدهم يتعاملون معهم بكل إحترام ويدعونهم للمناسبات العائلية وغيرها ؟؟؟ هذه الظاهرة المريعة تنتشر في كل الدول العربية وبمستويات مختلفة والي الآن لا توجد دولة عربية تناولت أسبابها بكل شفافية وحاربتها بكل جدية ؟؟؟ تخيلوا معي عندما يسمع شاب بشخصية شاذة علناً وله منصب كبير في الدولة ويحظي بإحترام الجميع ويؤم المصلين !!! علي سبيل المثال المرحوم حاج نور الذي كان من أساطين الكيزان والمؤتمر الوطني ؟؟؟ الا يشير ذلك له أن الشذوذ ليس بالعمل المنكر ومقبول من المجتمع ؟؟؟ هذا الشخص قال عنه كبيرهم الذي علمهم السحر الترابي أنه شخص طاهر وجسده فاسد ؟؟؟ هذه الظاهرة لها أسباب موضوعية ويجب علي علماء الإجتماع دراستها وإيجاد الحلول لها ؟؟؟ من ضمن هذه الأسباب إعطاء المدرس سلطة وهيبة فوق البشر ويعتقد الكثيرين أن له الحق أن يفعل بأبنهم كيفما يشاء ولا يسائلوا من اي كان انهم فوق البشر ؟؟؟ ( قف للمعلم وأوفه التبجيلا إن المعلم كاد أن يكون رسولا ) ؟؟؟ وهنالك جملة خطرة متداولة ومعمول بها وهي ( يا استاذ انت لك اللحم ونحن لنا العظم ) وهنالك من يأمر المدرس بأن يضرب ابنه بكل قسوة ليأدبه معتقداً بأن ذلك جزء هام من التربية ولا يستمع لشكوي إبنه ولا يعطيه الفرصة لكشف تحرش الأستاذ بأبنه ؟؟؟ ولا يدري بأن بعض الأساتذة الشاذين قد يستقلوا هذا الإرهاب لكسر الطفل وجعلة لقمة سائقة لبعض الشواذ ؟؟؟ عدم الشفافية مع الأطفال ليكونوا صريحين مع أبائهم ويخبروهم بكل شجاعة عن ما يتعرضوا له في الشارع أو المدرسة أو من أبناء الجيران الكبار يجعلهم ضعيفين وسهلي الإنسياق ؟؟؟ ومن المعروف عن تربيتنا السودانية العامة بأن الطفل لا يجب أن يتحدث كثيراً مع الكبار وخاصةً في مواضيع الجنس الذي لا محال أنه سيتعلمه من أولاد الفريق أو ما يسموا بالشوارعية ؟؟؟ عندما يجتمع الكبار الطفل يزجر ويبعد وحتي في الأكل فأنه يأكل بعد أن يشبع الكبار ؟؟؟ والملاحظ أن اطفال المصريين أكثر فصاحة وجرأة لأن تربيتهم تختلف وأباهم يستمعون لهم ويجاوبوا علي كل أسئلتهم ولا يزجروهم ؟؟؟ يقال أنه من أسباب الحريق الرئيسية في المنازل أن كل شخص يعتقد أن الحريق يمكن أن يشب في بيوت الآخرين وليس في بيته ؟؟؟ وكذلك الآباء يعتقدوا بأن الأساتذة الشواذ يمكن أن يتعرضوا لكل أطفال الغير الأ لطفله ؟؟؟ وهنا تكمن الخطورة فتجد الكل لا يبالي إذا سمع بأن في مدرسة أولاده أستاذ شاذ يتحرش بالأطفال ويجد ضحاياه بكل سهولة وبدون مسائلة حتي يصل عددهم الي 26 طفل ؟؟؟ فيا للهول ؟؟؟ وين يالبشير حكومتك الإسلامية وتطبيق الشريعة التي تدعيها وإنت حكومتك غارقين في الفساد حتي أذنيكم وتشجعونه وتحموه كذلك وتتخذوا من الشذوذ عقاب لمعارضينكم ( رحم الله المهندس بدرالدين إدريس الذي اغتصب بأمر نافع الما نافع وأمامه ؟ ليفقد عقله ويقتل بعض أفراد أسرته وينتحر ) إفتح قوقل وأكتب الدكتور فاروق محمد إبراهيم لتعرفوا قصة إغتصاب المرحوم؟؟؟ والثورة قادمة لكنس كل الدجالين وتجار الدين السابقين وطوائفهم والكيزان تجار الدين الجدد اللصوص القتلة مغتصبي الرجال والنساء قاتلهم الله ؟؟؟

  6. نقلاً عن موقع النيلين
    http://www.alnilin.com/news-action-show-id-31010.htm

    صاحب مدارس “الفاروق” تحرش بأربعين طفلاً.. واختفاء البلاغات

    اجراءات جنائية ضد صاحب (الملف القذر)

    04-26-2011 12:32 PM

    عودة صاحب (الملف القذر) مالك المدارس الخاصة لمرحلة الاساس الى البلاد أثارت ردود فعل عنيفة.. وكان قد عاد بعد تحرشه بعشرات الاطفال من امريكا التي مكث فيها لمدة اربعة عشر عاماً قبل بدء جلسات محاكمته ببحري واختبأ بعد عودته أخيراً باحد الاحياء الشمالية لمدينة الخرطوم بحري وكنا قد نشرنا تفاصيل هذه القضية القديمة المتجددة بصفحة (حضرة المسئول) بـ (الرأي العام) الثلاثاء الماضي، ومن خلال هذا التقرير نورد سيناريو الهروب والعودة وتفاصيل التحري الذي اجرته معه الشرطة الامريكية بمدينة «روشيستر» ولاية «مينيسوتا».. والاجراءات التي ستتخذها السلطات الامنية السودانية في حقه بعد عودته الى البلاد..
    اجراءات جنائية
    في الحلقة الاولى التي انفردت فيها (الرأي العام) بخبر عودة صاحب (الملف القذر) الى البلاد، واختبائه بأحد احياء شمال بحري، بعد هروبه من السودان ولجوئه لامريكا منذ اربع عشرة سنة، اتصل بي صباح الثلاثاء الماضي نفس يوم النشر، مسئول أمني رفيع لتحديد المنطقة التي يختبئ فيها، والاسم بالكامل حيث انني لم أشر للحي الذي اختبأ فيه ولا اسمه ولا اسم مدارسه فقدمت له المعلومات المطلوبة وفي اليوم التالي اتصلت بالمسئول الامني لمعرفة الاجراء الذي تم بشأن المتهم فأوضح انهم لم يعثروا على البلاغات لكونها قديمة، عمرها اربعة عشر عاماً، حيث ان البلاغات تتم ابادتها بعد مرور عشر سنوات، فلا يكون لها أثر قانوني، مشيراً الى ان فترة التفادم خمس سنوات. ورداً على سؤالي له عن امكانية ملاحقة المتهم بعد مرور اربع عشرة سنة قال المسئول الأمني.
    «سيتم احضاره امام النيابة عبر مذكرة منها وسنحرك في مواجهته (اجراءات جنائية) لمنع ارتكابه لجرائم مماثلة واتقاء لشره سوف يكتب امام النيابة اقراراً شخصياً يتعهد فيه بعدم ارتكابه جرائم مماثلة.
    أسئلة وتساؤلات
    والسؤال هنا صاحب (الملف القذر) هرب من البلاد قبل بدء جلسات محاكمته، وبعد موت الشاهد الرئيسي في قضايا التحرش الجنسي بالاطفال (خفير المدرسة) مباشرة ليقضي اربع عشرة سنة بامريكا ثم عاد منتصف ابريل الجاري للبلاد عبر مطار الخرطوم كأي مسافر عادي مما يدل على ان اسمه لم يكن مدرجاً ضمن قائمة المحظورين.. فهل قوائم الحظر تسقط بالتقادم ايضاً مثل البلاغات الجنائية؟ وكيف يفلت متهم احدث شرخاً نفسياً عميقاً وغائراً لاكثر من أربعين طفلاً في اساءة بالغة للعملية التعليمية والتربوية وحقوق الطفولة، بجانب الضرر النفسي والاجتماعي الذي لحق بعائلات الاطفال الضحايا؟ وهل يعرف أحد انعكاسات وتأثير تلك التحرشات الجنسية على الاطفال وهم الآن شباب؟ ألا يشجع ما حدث كل من يرتكب جريمة ما وينجح في الهرب خارج البلاد قبل مثوله امام العدالة، ثم يقضي سنوات بالخارج، ليعود مرة أخرى للسودان دون ان يوقفه احد بالمطار او المنافذ الحدودية الأخرى، وبالتالي ينجو بجرائمه تحت مسمى (قانون التقادم) أو إبادة البلاغات القديمة؟!
    قصة الهروب
    بعد تحرشه بحوالي اربعين طفلاً مستغلاً وضعه كمالك لسلسلة مدارسه الخاصة والتي تحمل اسماً واحداً، وبعد اكتشافه لاستغلال حرم احدى مدارسه لاقامة الليالي الحمراء برفقة البعض، فاحت رائحة جرائمه ووصلت الى اجهزة الامن بعد توالي البلاغات من بعض عائلات الاطفال الضحايا، فقامت وزارة التربية والتعليم بالغاء تصديق المدارس واغلاقها وتم حبسه رهن التحقيق ثم اطلق سراحه بالضمان لحين تقديمه للمحاكمة، إلا انه هرب باسم مستعار (مصطفى) وغادر البلاد على متن الخطوط الجوية الكينية الى القاهرة وذلك في يوليو 1997م ومكث في القاهرة لفترة من الوقت، ثم لحقت به زوجته الثانية في القاهرة وكانوا يعيشون على سطح احدى العمارات واضطر للعمل في غسيل السيارات اسفل العمارة بينما كانت زوجته تعمل في نظافة سلالم العمارة وتقدم لمنحه اللجوء السياسي بامريكا حيث (فبرك) له أحد المختصين في تفصيل أسباب اللجوء السياسي، قصته داخل مقهى بالقاهرة واشتهر ذلك الشخص باختلاق قصص اللجوء وتلقينها لطالبي اللجوء السياسي من السودانيين مقابل مبلغ مالي كبير. وكانت قصة اللجوء السياسي «الكاذبة» التي لفقها لصاحب «الملف القذر» الذي تقدم بها للسلطات الامريكية كالآتي: «ان حكومة الانقاذ قامت بمصادرة مدارسه الخاصة دون وجه حق لانهم رغبوا في مشاركتي فيها إلا انني رفضت بجانب تعذيبي واغتصابي من بعض رجال الامن وان حياتي وحياة اطفالي وزوجتي اصبحت في خطر».
    وانطلت الرواية «الكاذبة» على سلطات اللجوء الامريكية فمنحته حق اللجوء السياسي.
    فضائح روشيستر
    بعد منح صاحب (الملف القذر) اللجوء السياسي غادر القاهرة الى امريكا واقام اولاً بولاية «داكوتا» والتحقت زوجته بالعمل في أحد مطاعم «ماكدونالد» ثم غادروا الى ولاية «مينيسوتا» .. فالتحقت زوجته للعمل باحدى الشركات العاملة في رعاية ونظافة المسنين والمرضى، وضحايا الحوادث، اما هو فقد تفرغ للانترنت وتصفح المواقع الغريبة، وتعلم طريقة «التهكير» واصبح خبيراً في تهكير المواقع.
    وعام 2005م تحرش ببعض الاطفال الامريكيين «البيض» وتم تدوين بلاغات ضده من عائلاتهم وحققت معه الـ (F.B.I) المباحث الفيدرالية بمركز شرطة «روشيستر» لكنه كان حريصاً فلم يكن يترك اي آثار تثبت جرائمه القذرة ضد الاطفال واشتهر في «روشيستر» بلقب (Sex offender) اي «المتحرش بالاطفال» ومن بين ضحاياه في تلك الفترة ثلاثة اطفال سودانيين وتم فتح بلاغات هذه واستمعت الشرطة الامريكية لافادات الاطفال بالتفصيل وحكوا للمتحري بشرطة «روشيستر» ما حدث لهم بالتفصيل الدقيق منه وكانوا من اطفال الجيران الامريكيين .. إلا ان الشرطة الامريكية لم تتوصل لادانته لحرصه على اخفاء الادلة حيث نفى في التحري معه كل ما نسبته اليه العائلات الامريكية، مدافعاً عن نفسه بوجود خلافات معهم.
    وقبل ثلاثة أشهر تحرش بأحد الاطفال السودانيين بامريكا، فقام برفقة والدته بفتح بلاغ ضده ووصلت الاجراءات القضائية الى محكمة «روشيستر» «مونيسوتا» وقامت المباحث المركزية (F.B.I) بمداهمة منزله ومصادرة اجهزة الحاسوب الخاصة به، وبعد معاينتها اتضح انها مليئة بـ (المراحيض الالكترونية) أي (المواقع غير الاخلاقية) اذ كان يصور الاطفال الامريكيين خلسة في الحفلات والرحلات ثم يقوم بتعريتهم بالدبلجة وبيعها لبعض المنحرفين مثله.. وخرج بكفالة مالية من قسم شرطة «روشيستر» لحين محاكمته مواجهاً بعقوبة قد تصل الى عشر سنوات سجناً بعد ثبات التهمة ضده إلا انه غادر امريكا عبر مطار «روشيستر» دون أي تعقيدات حيث لم يصدر في حقه أمر قبض لان المحكمة لم تكن قد انعقدت ولو قدر ان القاضي الامريكي اصدر حكمه لتعذر عليه الخروج من امريكا. وحسب المصادر فإن محكمته ستنعقد غيابياً في يوليو المقبل بعد أن تأكد للشرطة الامريكية مغادرته أمريكا الى السودان.

  7. أبدأوا بكتابة أسما ء الشواذ فى حياتنا السياسية والذين هم ممسكين بزمام الأمور بل وما زالوا من على المنابر فى الجوامع وأكرر فى الجوامع يدعوننا ألى طاعة ولى الأمر ونحن لهم سامعون !!!!ستجدون أن الأمر أكبر من ظاهرة أستاذ و26 تلميذ أنها إعادة تغييير النسيج الإجتماعى التى يدعو لها كبرائهم فى الفسق والفساد. ماذا تبقى لكم أيها المواطنون الذين أصبحتم غير شرفاء فها هم يفعلون بكم وببناتكم وبأولادكم وأنتم تنظرون !!ماذا تنتظرون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  8. وظيفة معلم للاطفال او رعاية المعاقين فى دولة السويد تتطلب شهادة حسن سير وسلوك من وزارة الداخلية اى لم يسبق اتهامه بجرائم اخلاقية او مخدرات، و شهادة تزكية من عدد من المعارف (دون العائلة او الاقارب) يتم الاتصال بهم وسؤالهم عن المعنى بالوظيفة.. اى تحرش جنسى بالتلاميذ يعاقب فاعله بالسجن واخضاعه للطب النفسى و يمنع منعاً باتاً من التعامل مع الاطفال طوال حياته.. واذا كان مهاجراً يتم ابعاده نهائياً من السويد بعد قضاء فترة السجن.. وعقوبة الاغتصاب قد تصل الى السجن المؤبد..

    هنا نتساءل اين القانون فى السودان لكى نحمى اطفالنا نور اعيننا نصف الحاضر وكل المستقبل.. حتى يكونوا مهيأين لورثة البلد وتطويره الى الامام..

  9. رد الى السودان الذى كان … لسه ما مصدقين لحدى ما يجيهم الدور .ولا بيعيد عنهم كما قال جحا… مع اعتذارى ولكن حاجه تغيظ من سكوت اولياء الامور سبحان اللهزمان كان فى حاجه اسمها الشرف والان مافى حاجه بالشكل ده وكثير من الناس ما بعرفوا الشرف واكيد فى ناس يقولوا ده بتكلم عن شنو ؟ ( للشرف ) الشرفغالى مس الشرف الموت بدون كلام وقبل مايصل الشرطه ولا الجيران يسمعوا الا ن كل شىءانتهى وانتهت تلك الاجيال الشريفه وانتهت عاداتنا القديمه المحافظه .وللاسف الشديد يقولوا هذا الاستاذ فصل من مدرسه قبل ذلك لسوء سلوكه يعنى طلع بى سلامتو ز

  10. كلامي ليس حقداً علي احد كما اورد احد المتداخلين
    لكنها الحقيقه
    والقاصي والداني في السودان يعرف قصه مدارس الفاروق الخاصه التي اغلقتها السلطات السودانيه في منتصف التسعينيات وصاحب التهمه مشهور ومعروف بالاسم حتي بين افراد المجتمع السوداني
    ولو فتحت موقع القوقل وكتبت فضيحه مدارس الفاروق الخاصه سوف تشاهد اسم صاحب الجرم
    لكن له يوم وان صدء سيف العداله فعداله السماء موجوده
    تحياتي

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..