ظهور (كبسور) عبر الاعلانات دليل عافية

على غير انتقاد كثيرين لظهور الدكتور فيصل أحمد سعد المعروف بشخصية كبسور الدرامية والأستاذ الجامعي في اعلان تجاري و رأيهم في ان وضعيته كأستاذ جامعي ودرامي قيادي لا يحتم له الظهور في اعلانات ترويجية،قال الاستاذ السر السيد الناقد والدرامي ان ظهور فيصل أحمد سعد كوجه اعلاني دليل
عافية كون ان الدراما السودانية والعاملين في قطاعها يشكلون قبولا ونجومية مجتمعية مؤثرة ما يجعل منهم وجوهاً اعلانية تنافس نجوم كرة القدم والفن،مضيفا ان ظهور فيصل كوجه اعلاني يسهم في الترويج للدراما وأفضليتها في التأثير على المجتمع.
الراي العام
كبسور شخصية مقبولة عند الاغلبية, وماذلت اتذكر اجمل ما قدم فى المسرح فى الثمانينات وهذا المقطع معبر جدا عن حالنا بالامس واليوم. عمل من فرقة الاصدقاء المسرحية
http://www.youtube.com/watch?v=NvlQda5NNjo
نحي فرقه الاصدقاء علي انتاجها الدرامي الحافل
عوير ودمه تقيل وما بعرف يمثل حال الكثيرين
والله شخصية ظريفة جدا وعندة قبول ، خاصة في اعلان سوداني الاخير
فرقة الاصدقاء كانت ماشة كوييييس لكن فى الخير كلهم بقى موتمر وطنى ومجندين بالزات كبسور كوز رسسسسمي
والله كانو ممتازين قبل مايبوظو واعمالهم بقت فى تدهور مستمر بسبب التملق للعواليق الكيزان
انا لله وانا اليه راجعون
كل الناس بقت انتهازية بسبب لقمة العيش والكيزان عرفوا للسودانيين تمام
فيصل سعد فنان فنان و كومديان راقي أداءه تلقائي ومبدع
بالعكس د: فيصل ظهر يطريقة جذابة وفيها فكرة غير مكررة
من المشاهد فى الطريقة الاعلانية المنتشرة الان على كل القنوات السودانية فيها بعض العبط
والاستهال وعدم الابداعية فيها ..
وهذا ناتج من الشركات المصرية التى غزت السوق السودانى واولهم طارق نور
مش احسن من النوبة المصريين فى تقليد رقصة العروس فى اعلان صندلية العنود …
يكفى لدكتور فيصل ان يكون نجم مرغوب لشركات الاعلان دليل لنجاح الرجل وقبولة لدى المشاهد
دا كويس لكن درجت شركات الاتصالات على الكزب الممهج وخاصه سودانى وفضيحة الانترت المجانى لكن خلونا من دا كلو اريبا جايباليها واحد ماعارف شكلو كده ولا اصلو ااصلع وبحوص وماليابيه الشوارع واحلى اعلان اعلان الكيزان الفرحانين بالايباد وعاملين فيها جدود ياحليل الجدود ياجلود
لا أدري عن أية أستاذيه تتحدثون؟؟
وعن من تتحدثون؟؟
أعتقدت أنكم تتحدثون عن دكتور عبد الله الطيب..
مهازل في الزمن الردئ..
حتى الدكتوراه اصبحت عندنا هامله..
السودان مليئ بالمتناقضات وتوجد به عجائب الدنيا السبع واخيراً بدأت تظهر فيه علامات الساعة والله أعلم ، شعب أدمن الكسل والأستكانة وليس بغريب أن يكون مضرب المثل في ذلك ، يهتم بالفارغة ويهلل ويرقص لها ويتلذذ بذكرها ، غالبية موظفي بما يسمى حكومة المؤتمر الوطني مرتشون على عينك ياتاجر ، أنعدم الضمير والشهامة والكرم وسمعة الزول السمع أصبحنا نتغنى بالحوت والبرنس وكبسور صدقوني كلها أسماء هلامية ليس لها معنى في الفن والدراما وظاهرة إنتشار الفرق الفردية التي تتاجر بالنكات ما هي إلا إضمحلال وإنحطاط للفن الأصيل وأهله والغريب في أمر الشعب المستكين يدفع من قعر جيبة لدعم هؤلاء الصعاليك لضمان إستمرارهم في الكذب والخداع ….. فبدلاً من أن تتدبروا في حال البلاد والتخلص من الضغيان نراهم يركضون ويلهثون وراء بائعي الفن الرخيص ، 99% من السودانيون فانون ومثلهم يرقصون … ألم يحرك ضميركم فيكم صيحات الجوعى وأنين المرضى و حاجة طفالنا في المدارس لأغراضهم الدراسية وسندوتشات الفطور .. متى تنهض .. متى تصحى …. متى تعلم …. متى و متى ومتى ……!!!!!
كلكم فارغين!!!!!!!