انهيار قمة اديس وسلفاكير يطالب المجتمع الدولي بتحكيم دولي الزامي لتحديد الحدود

( وان البشير غادر القصر الرئاسي مكان التفاوض غاضبا ) غضبآ انشاء الله إلحقوأ أمات طه يا رب من عمايلهم السوداء كسواد قلوبهم وأعمالهم

هذا ما كان متوقع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

البشير رضى بنقل البرميل بتسعة دولارات لنفط الجنوب بدلا من 37 دولار وبعد هذا الانبطاح حتى قال البشير الروب فان سلفا كير يزيد فى اهانته له وهذا ما ورم حلقه من الزعل-واظن زعلة البشير الجديدة دى سوف تقد حلقه عديل

مية مرة قلنا الحماقة الحماقة خلاص اغلن اعادة الجنوب واستنفر كافة القوات والمليشيات

“وأكد باقان أن دولة الجنوب لن تنهار اقتصاديا”
وهي هسه يعني ما منهارة هو زاتوا الانهيار الاقتصادي يعني شنو؟
دولتي السودان وجنوب السودان من أفشل دول العالم

لانريد اى اتفاق بين الطرفين يسمح للتسلط الانقاذى بالمذايدة به واطالة عمره ، كلنا نعلم بأن الانقاذ فى الرمق الاخير ولا حيلة لها بالاستمرار الا بالمذايدة بما يتم من اتفاق تعشم من خلاله ان تفك زنقتها الاقتصادية وتحاول الاقناع به بأنها تسعى لاحلال السلام

التسوي بإيدك ويغلب أجاويدك

ذين لك حارقي البخور و بطانة السوء ان الجنوبيين جوعي مرضي تقطعت بهم السبل سيرتمون علي الارض و يبوسون جذمتك طلبا لاستخدام منشآت الشمال النفطية و تمرير نفطهم لتسرقه انت و بطانة السوء و ترمي لهم الفتات و لكن بدلا من ذلك وجدت ندا نديدا اقسم ان لا تسرق و لا دولار واحد من اموال شعبه لانه يراعي مصلحة شعبه و وطنه و ليس بطنه

لن يتوصل البشير ورهطه لأى أتفاق طالما هو حال الكيزان لأى أتفاق يعملوه ثم يعملوا بعكسه وهذا ديدنهم فدائما يحاولوا التذاكى واللعب على كل الحبال.ولن يصلح حال الدولتين ألا بذهاب الكيزان.

ما دام البشير يقف وحيداً وخلفه حفنة من الاسلاميين المنبوذين والمكروهين سودانياً وعربياً وعالمياً، فلا شك أنه سيعاني كثيراً لخفة وزنه وضآلة حجمه وهوانه على الأفارقة والمجتمع الدولي، ولن يكون أمامه إلا خيارين إما الموافقة على شروط المجتمع الدولي والسقوط لشخصه وحكمه، وإما الرفض والعودة للانكفاء على الداخل ومحاولة إقناع السودانيين بالتآمر الدولي على السودان والاستعداد للجهاد لحماية الرئيس وطغمته الفاسدة. البشير أمام مأزق خطير، ما كان يجب عليه الذهاب إلى أديس لأن الذين استدرجوه إلى هذا الفخ يريدون القضاء عليه تماماً ودون ترك أي أدلة كما درج هو وعصابته على الفعل بالمعارضين. المأزق هو أن البشير سيسقط سواء وافق أم لم يوافق يعني سيك سيك معلق فيك، الموافقة تعني التنازل عن الأرض وعن الأمن، والرفض يعني المواجهة مع المجتمع الدولي، وهذا ما يريده من رتب لهذا اللقاء غير المتكافئ. الشعب السوداني لا يساند البشير ولا حكومته الفاسدة، ولذا فهو أضعف من غريمه الجنوبي الذي يمتع بمساندة دولية واسعة، لدرجة أن الفضائيات اصبحت تذكر اسمه قبل البشير خلافاً لما كان في السابق.

الضغوظ الخارجية والخروج من الأزمة الإقتصادية التي يعيشها النظام كانتا حاضرتين وبقوة وبثقل في هذا التفاوض وهذا ما جعل البشير غاضباً بعد فشل المفاوضات, كان البشير يمني أن تنجح المفاوضات ويرجع إلي الخرطوم مهللاً ومكبراً فرحاً بانتصار (هو) محتاج له في هذه الفترة العصيبة التي يعيشها نظامه , لكن خاب ظنه . واستطاع سلفاكير أن ( يبلعه شروطه وسقاه له بمويتها كمان).
رغماً عن غضبه والتكشيرة الواضحة في الصورة سيوقع البشير وإن ذهب إلي الخرطوم غاضبا سيترك من يوقع نيابة عنه .

المشكلة المافاهمه البشير لغاية هسع هو لاذال قايل نفسو رئيس دولة محترمة .والاحترام يأتيك بأتساع مساحة أرضك وكثرة شعبك وقوة جيشك وأقتصادك لكن فاقد كل شيىء مين يحترمك ويقدرك أنت رئيس مهزوز الشخصية والطينة بلة مطلوب دولى يعنى البشير يتفاوضو معاه من أجل التنازلات لاشيىء أخر لأنك لاتستطيع فعل شيىء مؤثر فى أى جهة من الجهات وضهرك فاضى ومكشوف فى الداخل والخارج ومن كل العرب والافارقة تخلو عنك بس شوية تأيد من إيران والصين والصين لها مصلحة ديونه لم تسدد بعد وعسى ولعل يجد شيئا من ديونه فى بقاء حكومة البشير المنبوذ من المجتمع الدولى والاقليمى بسبب إبادة اهله بلا ر حمة ولا واعظ دينى تحميه من القتل متعطش قتل كالأسد فى قتل الفرائس المسكينة بأنيابه القذرة.

البشير هو رجل اللحظة ودعونا من الانتقادات والكراهية الزايدة حتى تمس باراضينا وفكرو فى الوطن وابيى سودانية رغم كيد الاعادى ………. والحق يقال لا اكثر .

الجبهة الثورية ليست مصدر موثوق للخبر, لأنها في صراع مع الحكومة الحالية, فعلينا أن لا نعول عليها كثيراً في مثل هذه الأخبار, ولكن الصور المصاحبة أخذت في لحظات عبر فيها البشير عن عدم رضاء لما طرح, وهو نوع من الانفعال التلقائي وعدسة المصور لا يفوتها مثل هذه الانفعالات التي تحمل دلالات عدم الرضاء, فمن الحكمة أن يكبتها في المرات القادمة, وطالما هو غير راضي فنحن أيضاً غير راضين لمقترحات ثامبو أمبيكي العميل الأمريكي بحكم أننا مواطنين سودانيين وليس إنقاذيين.

لا بترول ولايحزنزنون ديل ناس لاعهد لهم ولو اتفقوا معك سرعان ماينكصون عن عهدهم ………. خلونا في بلاوينا دي دايرين تزيدوها تاني …… شوفولكم شيتن تاني بلا بترول الجنوب قوموا بيهوا اقتصادكم الجالس دا كفاية سجم ورماد .

يا عمر يابشير …………..
ارض الاجداد واللى ماتو لاجلها خيرة شباب السودان سلمتها ليهم …………………
البترول واهديته ليهم ………………………………….
طيب زعلان فى شنو واللا امكن عايز تديهم حاجه تانى ومش عارف تعبر بيها ………….
ربنا ينتقم منكم جميعا فى الدنيا قبل الاخره ونشوفكم مطوطحين يافالحين…………
اهديكم ياناس الراكوبه ابيات نشيد حفظوه لكل تلاميذ السودان
منقو قل لا عاش من يفصلنا منقو قل لا عاش من يفصلنا
اتمنى ان تكون حقيقه ولا يعيش من فصلنا يا منقو

لماذا هذا التحامل يا أخوة على وطننا أين وطنيتنا أنا أتفق معكم على أن النظام فشل والبلاد تمر بأزمة ولكن هل هذا مبرر لأن نسئ فقط ونمدح فى ساسة دولة جنوب السودان فهما حصل فالسودان وطننا وليس وطن النظام وحدهم

الجنوبيين ليسوا عبيدا كما تعتقدون من ينتظر ان تنهار دولة الجنوب سينتظر طويلا ما قلتوا ان دولة الجنوب تعتمد 98٪ على إيرادات البترول و توقف ضخ البتول منذ يناير من العام الماضى .

لو كان البشير يقرأ تعليقات المعلقين وتواضع واخذ برأيهم لما وصلنا الى هذا الاستفزاز … قلنا للبشير لا لقاء مغ سلفاكير انه رجل منافق وكاذب وليس لديه اى اراده بل هو مسيس ويفعل ما يؤمر به ونصحنا البشير ولكنه رفض الا نصياع وصار يركض وينفذ املا ان يصدر البترول مره اخرى وبالامس لما حدد اللقاء فاجأه سلفاكير بان البترول لم يصدر قبل شهر مارس حتى لو تم الاتفاق على كل شىء .. بمعنى قول اى شىء ماعدا البترول وسلفاكير يعلم ان لقاء البشير من اجل تصدير البترول ..الهم علقنا فى مواقع كثيره لعدم لقاء الرئيس بسلفاكير الا انه اصر وقال مستعد للقائه فى اى مكان وزمان … عموما نتمنى ان يكون الرئيس اخذ الدرس وفهم هؤلاء الناس … سلفاكير جاء بنفذ مبادئه ويريد المزيد وليس فى اجندته التفريط فى شىء او التنازل والبشير ذهب بالتنازلات من اجلالبترول هنا لم لم يطهخ سلفاكير ولم يغير مواقفه لذلك غضب البشير لعدم تصدير البترول واتمنى ان يكون بلا رجعه ولا يصدر عبر اراضينا

ار الكثير من الناس ينجرفون وراء استياءهم على النظام وينسون انها قضية وطن واجيال , كل العالم يدرك ان الحكومة انهارت بانهيار الاقتصاد واصبحت اضعف وبالتالي يمكنها ان تقدم تنازلات مهما كان الثمن وينسون ان هذه الحكومة ارتجالية يمكنها ان تصمد مهما كانت النتائج ولا تخشى لومة لائم واستطاعت ان تكبل بقية القوى السياسية وتقييد الطلاب وحتى الصحف وعاشت كل فترة حكمها تحت الحصار والعقوبات الدوليه , وبالتالي يمكنها العيش دون حاجة لرسوم بترول الجنوب , اما حكومة الجنوب فهي المستفيده والمتضرره الاكبر.

مسمار جحا الجماعة بيكرهوا اموم دة جنس كراهية /سففهم التراب /بعد دة قولوا انتوا بتعرفوا السياسة / دروس مجانية وقاااااااافي

التحية لأبناء وطني من معلقي الراكوبة فالبرغم من أن 99% منهم معارضين للنظام لكنهم أثبتوا وطنية صادقة فالغالبية أيدت موقف البشير برغم الإختلاف معه لحد التنابز بالألقاب

فالتحية لأبناء وطني الشرفاء أينما وجدوا

ديل عايزين لغة خاصة عشان يفهموها.. كلهم الجنوبيين والشماليين.. لغة الحزم والضبط والربط.. لغة تورّى اى زول وين الله خاتيهو.. و وين مصالحو مع جيرانو.. لو كان عندنا حكومة وطنية فعلاً والناس مشاركة فى صنع القرار ما كان وصلنا للمهزلة دى.. مفكرين قياديين عسكريين من كافة القوى الوطنية ممكن يساهموا فى حل مشاكل البلد

هل السودانيين بهذه السزاجة !!!!! السؤال الحقيقى المطروح ماقيمة البترول بالنسبة للمواطن
قالنرجع ثلاث سنوات الى الوراء .
هذا الوضع يذكرنى بتعليق لمعلق اماراتى فى برنامج عن الرياضة فى السودان اذ وجه المعلق للمسؤول
السودانى سؤال بسيط جداً لماذا لم تكتمل المدينة الرياضية الى الان .واستطرد المعلق الاماراتى قائلاً
يا رجال انتم ان زرعتم فقط ستقدمون الغذاء الى العالم اجمع .
الخلاصة المشكلة مافى البترول ولا عدمو مادام سيذهب الى جماعة نعاقب اللصوص منا بحفظ سورة من
القران الكريم . المؤتمر الوطنى عبارة عن مجموعة من جماعات الضعط لمصالحها الفردية حزب ذو ايدلوجيا ردكالية المؤتمر الوطنى يتغذى من الحروب حارب فى الجنوب وفى الشرق والغرب وسيخلق حروب
وهمية ويجر السودان الى الدرك الاسفل هذا ان لم يفعل بعد فارجوكم لاتوزعو علينا سكوك الوطنية
ولستم وطنين اكثر منا فالاتذيادو علينا “بالاستفراغ بهراء الوطنية” اين الوطنية كانت عندما قتل المؤتمر الوطنى 300 الف مواطن فى دارفور اين كانت الوطنية فى عمليات التطهير العرقى فى جبال
النوبة الاذدواجية شي قبيح ان لم يعى الشعب السودانى عدوه الاول الا وهو المؤتمر الوطنى فان البلاد متجهةالى سلسة من المتاهات ربنا يستر على البلد الجنوب لا يمثل تهديد حقيقى على السودان لدينا جيش اكثر تمرسا لدينا اقتصاد اكثر تماسكاً من الجنوب فحكاية انو الجنوب يطمع فى الارض الشمالية قد تكون صحيحة لكن لا يستطع الجنوب انزالها على ارض الواقع علينا التركيز فى كيفية ازاله المؤتمر الوثنى اولاً لنشكل سودان يسع الجميع ونوقف الحروب التى استهلكة الثروة البشرية السودانية والمادية ولنبدا من جديد نحو سودان حقيقى
مالكم كيف تعقلون .

يعنى أما أن يحارب الجنوبيين الحركة الشعبية شمال
أو مافى بترول يصدر ؟؟؟؟؟؟
وقد قالها بقان فى المحادثات السابقة
(( نحن ليس لنا قوة لإيقاف الجبهة الثورية ))
وهذا الكلام تصدقه الأحداث
فاليشرب البشير وباقى العسكر ضد الوطن من ناء البحر

لالالالا المرة دي قوية عديييييييل يابشبش وما بتحتمل اصبح الرئيس سلفاكير ميارديت يتفنن في ايزائك نفسيا ومعنوياويدخل فيك الرعب والهلع والفزع كيفما يريد مضاعفاً من حدة الالام والضغوطات التي تعيشها على مختلف الجبهات يجعلك ذليلاً ضعيفاً لا حول ولا قوة لك انظر كيف جعل ملامح البكاء والهرب على وجهك والارتجاف على اصابعك

السودان أظن بقه ملك للبشير وإحنا مش عارفين… الأحمق عدو نفسه… فعلاً مافي راجل من الحاوالينك
من أخوان الشيطان مالي عينك… لأنو كان فيهم واحد راجل كان قد ليك عينك..يامجرم..
التكبر يا البشير حاله تدعو إلي الإعجاب بالنفس والتعاظم علي الغير..بالقول والفعل وهو من أخطر الأمراض الخلقية وأشدها فتكاً بالإنسان وأدعاها إلي مقت الناس له وازدرائهم به ونفرته منهم..
وقال الله سبحانه وتعالي و لاتمشي في الأرض مرحاً إن الله لا يحب كل مختال فخور ( لقمان 180 ) وقال تعالي ولا تمشي في الأرض مرحاً إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا ( الإسراء 37 ) وقال الله تعالي إنه لا يحب المستكبرين ( لقمان 23 ) وقال عليه السلام مافي رجل تكبر أو تجبر إلا ذلة وجدها في نفسه
ومن الواضح أن التكبر من الأمراض الأخلاقية الخطيرة الشائعة وأن الغطرسة داء يشقي به الإنسان ويجعله منبوذاً يعاني من مرارة العزلةوالوحشة … وكل الصفات دي متوفره بكثره فيك يا البشير … والإنسان الغبي الأحمق دائما ما بيتعظ والأحمق عدو نفسه وكل ديكتاتور نهايته الموت الفظيع أو التبشيع به وهو حي .. هتلر..موسيليني ..شاوشيسكو..صموائيل دو..القذافي ..عبدالله صالح..تفجر وبقه مثل الطالع من شواية دجاج..القذافي..مبارك ..بن علي.. ماركوس.. شاة إيران.. وغيرهم وغيرهم في التاريخ الحديث.. وعقبال ليك يا البشير ومعاك بشار …والمثل السوداني بقول لو صاحبك حلقو ليه بل رأسك؟؟؟ فخليك جاهز… عندي سؤال بتهرب وين لأنو مافي دولة بتقبلك والله حتى الصينيين الشيوعيين بتاعينك ديل ما حيقبلوك ؟؟ أحسن حاجه تسلم نفسك للمحكمه الدولية وتعيش باقي إيامك في سجن نظيف وأكل نظيف البيرة الهولندية تمام ..لانو ناس السودان كلهم كان مسكوك بيعملوا فيك أكثر من العملوه للقذافي إنت رملت ويتمت وشردت وعذبت حتي رفاق السلاح عذبتهم وإغتصبتهم وشردتهم يا مجرم…