أخبار السودان
نصر الدين الهادي :مريم الصادق أبرز المرشحين لرئاسة حزب الأمة

الخرطوم:
وصف نصر الدين الهادي المهدي تصريحات الإمام الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي الأخيرة بأنها رد فعل نفسي للأسئلة الساخنة والمحرجة التي وجهت إليه في برنامج«بلا قيود» الذي بثته فضائيةbbc حسب تعبيره، واعتبر هذه التصريحات بأنها «تهويش وفض مجالس» للحرج الذي تعرض له في البرنامج، مضيفاً بأن أبرز المرشحين لخلافة الإمام على رئاسة الحزب مريم المهدي بالرغم من الرفض والخلاف من قبل كيان الأنصار وحزب الأمه للأمر بسبب توجهات مريم العلمانية .
اخر لحظة
اخوها وين ولى قاعد ماسك فى السمينه هناك خايف مايلم فى نفاخ النار والله كلام عجيب ( لايفلح قوم ولو أمرهم إمرأة ) ياالصادق خالفته أجدادك ومبادئك وقيامتك قربت
…ليس كل من ينتمى لحزب الامة انصارى,ولكن اى انصارى حزب امة,,,معقولة يا انصار تولوا امر حزبكم لإمرأة,دى اللكلكة الاباها المهدى الكبير زمااان ..!!!
حاتكون اول سودانية رئيسة جمهورية وخلونا نغير شويه اصلو البلد حقل تجارب.
اذا كان الأنصار عايزين مريم تكون امامة عليهم لأن زعيم الحزب هو امام الأنصار فمبروك عليهم زعيمتهم الجديدة و هى من ناحية كلام فهى كلامة أشد من أبيها و لكن من ناحية انجاز فالله أعلم، هل تكون مجرد بياعة كلام مثل أبيها أم لديها فعلا ما تقدمه للشعب السودانى و اذا كان لابد من توريث الحزب فهى فى رأيي الأصلح من بين اخوتها رجالا و نساء، و خيرتها السياسية جيدة و لديها صفات قيادية و شخصيتها قوية و مصادمة و لكن لا تخلو من حكمة.
رئيسة الأنصار (مريم) عديل كدا؟؟!!!!… إنتهيتو يا أنصار المهدي
انديرا غاندي السودان !!!!!!!!!!!!!
ما افلح قوم ولوا امورهم امرأة…… لكن كلام الرجل دا صاح ومتوقع …بعدين هؤلاء الذين ينتمون لحزب الامة والله يستاهلوا اقل من مريم ….فاهمين شنو اصلا هم؟ غير سيدى وشيخى؟ …نرجو ان يكون سمستر اعداد القادة قد اكتمل لامرأة العزيز قبل ان يبارح والدها التراب….فلتبشر بطول سلامة وما عايز الكلام باختصار شديد (يقدم استقالته لاسباب زعلية)………….
ليس تقليل من شأن المرأه ولكن لا اعتقد ان يكون لها قبول فى وسط الانصار وخاصة التقليديين منهم
مريمو على رأسنا من فوق ..من حقها تبقى رئيسة.. لكن لسع بدري علينا
الناس الشابكنه (لايفلح قوم ولو امرهم امرأة ) ،،، المانيا اعظم دولة صناعية ومن اعظم اقتصاديات العالم يقودها رامبوا وانحنا ما عارفين،، ياها مرأة تقودهم لاعظم نهضة في تاريخهم الحديث
دى مجرد تخمينات وتحليلات من نصر الدين الهادى المفروض ما نستعجل
يكفيها أنها تقدمت الصفوف وقام النظام بكسر يدها ونحن وانتم (key board )كسر أصابيعنا
في رأي ان حزب الأمة لوكان تحت قيادة زئيس آخر غير الصادق ، لإختلفت الأمور علي ما هي عليه الآن فمثلاً سيكون له دور فاعل واكبر وأقوي من الوضع الراهن نسبة لوجود كوادر من الشباب ورجالات من ذوي الخبرة والحنكة ومن المنتمين لهذا الحزب الا انه فرض عليهم ان يكونوا تحت عباءة الصادق المهدي وأسرته وتحت قيادته بكل ما تحمله شخصيته من غموض وضبابية وعدم الوضوح والتناقضات في مواقفه وتقلب أرائه فهو يبيت علي رأي ويصبح الصباح علي رأي آحر وأحيانا لاتفهم مرامي وأهداف اعماله وسياسات حزبه
وتعود الناس علي التركيز علي شخص الامام أكثر من الحزب…
انتقال القيادة من الصادق لأي فرد من اسرته الصغيرة سيكون له اثر سلبي علي الحزب وربما أدي للانشقاق وقد يؤدي لانسحاب رموز وكوادر قوية من الحزب.
لا تستطيع الدكتورة مريم قيادة الأنصار والحزب ، وكذلك ابناء الصادق الآخرين …..
هنالك كوادر بالحزب هم افضل من ابناء الصادق منهم من هو في محيط الاسرة ومنهم ابناء الانصار..
لا بد من فصل رئاسة الحزب عن إمامة الانصار.. للانصار كيانهم الدينى الخاص بهم.. اما حزب الامة القومى لكل السودانيين مسلمين وغيرهم.. يا ريت لو يكون رئيس الحزب من خارج اسرة المهدى عشان يكون حزب قومى بحق وحقيقة..
بنازير المهراجا الحبيب الامام الصادق المهـدي
انديـرا المهراجا الامام الصادق الصديق المهدي
مريـــم الكا***ذ الكذ*******ب المهــــــــدي
آفوووووو يا انصــــــــــــــــاري شقيش قول لي وين مروح
البديل لا العويل …. لا اقول هذا عشان هي مراة بالعكس اتمني انو كل بنات بلدي الحبيب يلقوا كل الحقوق ولهم ارث عظيم من نساء خالدات في التاريخ السوداني , لكن المصيبه انو قيادة الاحزاب بقت مسالة وراثه بالدرجه الاولي وده اكبر احباط في الشان السياسي في السودان فالكثيرين اذا لم يكن الكل يعزون فشل اسقاط الكيزان وحكومتهم الفاشله الي انو الصوت المعارض محتكر في عائلتين ودي مصيبه
لا لحزب الاسره الواحده .. لا لبلد الاسره الواحده
يجب حل هذه الاحزاب وعدم تسجيلها من الاساس
نحن مع تطلع وتقدم النساء بس في حدود لانه دي بلد وليس لعبه ومريم متعلمة ونحترمها لكن مشروع ان تكون بنازير السودان لا لانه عاداتنا وسودانيتنا لاتقبل بها وممكن نستفيد منها في مواقع ووزارات لاتقل من شانها
وكأنَّي به أراه، الصادق، هو المقصود في قصيدة محمود درويش “خطب الديكتاتور الموزونة”:
بلغت الثمانين ، لكننى ما عرفت السـأم
وقد أتزوج في كل يوم فتاة
وأبكي عليكم، أرثيكم يوم تهوى البيوت
على ساكنيها، ويسكنها العنكبوت
فمن واجبي أن أعيش
ومن حقكم أن تموتوا
لأنجب جيلا جديدا يواصل أحلامكم
فما من أحد
رأى ما رأيت .. وما من بلد
فمن كان يعبد هذا البلد
فقد مات، أما الذى كان يعبدنى
فمن حقه أن يدعني وشعبي الولد،
وبعد الثمانين تأتي ثمانون أخرى
لأرتاح مما خلقت وممن خلقت
فمن يعبدون ؟
وكيف تعيشون بعدى؟
ومن سوف يحرس أبوابكم من جراد المطر
ويحميكم من ذئاب الشجر؟
أبا لخبز وحده؟ بالخبز وحده
وفى البدء ..كنت .. وكونت هذا الوطن
بعبادة خالقه ،
فاعلموا واعلموا
بأن الذي قد خَلق
وإن كان لابد من موتنا فاسبقوني
خذوا زوجتي معكم وخذوا أسرتي ..
وجهاز القلق ..
ولا تنشئوا أي حزب هناك
ولا تأذنوا لقدامى الضحايا بأن يسكنوا
ولا تسمحوا للتلاميذ أن يسرقوا دمعكم
أنا الحياة
على الأرض أو تحتها
ومن حقي أن أرفض ما رفضت التساؤل فيه
أنا الموت .. والموت لا ريب فيه
فلا تهربوا من مشيئة قصري
فقد أختنق
وحيدا بغير جماهير تعبدني
ولقد ألتحق
بكم كي أراقبكم ..كي أحاسبكم
فقد هلك من كان يعبد هذا البلد
وأما الذي كان يعبدني
فمن حقه أن يعيش معي فوق هذا التراب
وتحت التراب ..معي للأبد
معنى ذلك أن رجال الأنصار ماتو جميع وبقيت النساء… فقط… مريم متعلمة ولكن خبرتها ضعيفة….