الأسر الوافدة تغادر السعودية
الأسر الوافدة تغادر السعودية!!
لاغرو أن (القرارات) التي أصدرتها المملكة العربية السعودية تجاه الوافدين عبر (برنامج وطن بلا مخالف).. أو الرسوم والضرائب التي سنتها على المرافقين من الأسر لقيت الكثير من النقاش المستفيض من قبل المتأثرين بها..ومازالت الأفواه تلوكها رغم أن سفينتها أبحرت إلى شواطئ بعيدة ذلك في الوقت الذي حزمت فيه بعض الأسر حقائبها وغادرت إلى بلادها..وأخرى من الأسر تستعد أيضا للرحيل..بينما (المخالفين) اغتنموها فرصه ثمينة للمغادرة تفاديا للعقوبات المالية التي وضعتها قانون الجوازات في حالة (المكوث) دون تصاريح للإقامة!!
السنوات القادمة بالطبع ستشهد المزيد من عملية الهجره العكسية لأن تبعات (الضرائب)تزداد أموالها عاما بعد عام..ورغم أن هذه القرارات ألقت ظلالا كثيفا من الأحزان في وجوه الكثيرين إلا أنها رسمت في وجوه البعض هالات من الفرح الجميل حيث أن ثناياها تكمن فيها بعض الإيجابيات المتمثله في ضمور قيمة إيجارات المنازل لخلوها من سكانها..إضافة إلى هدأة الشوارع وسكونها من زحام السيارات..وخلو المقاعد في بعض المدارس..وغيرها من الإيجابيات التي تشوب المدن الكبيرة حينما تزول عنها الكثافة السكانية!!
الدولة السعودية من حقها أن ترمق صوب هذه القرارات بعيون صائبة وتعمل في تنفيذها من أجل توفير السعادة لسكانها..خصوصا إن أراضيها حبلت بأعداد هائلة من الوافدين الذين أتو إليها من معظم أنحاء العالم..منهم بقصد العمل..وآخرون من أجل مناسك الحج أو العمرة فطاب لهم المقام..وأستحلوا المكوث بعيدا عن عيون الشرطة وعن الرقابة الأمنية!!
المعروف أن السعودية قبل نصف قرن من الزمان كانت في أمس الحاجه إلى مثل هذه (العمالة)التي تجيد شتى أنواع المهن ومن كل الأجناس والشعوب الوافدة من كل مكان في الدنيا حتى تتمكن من بناء نهضتها بسبب الطفرة المادية التي لامست كل جدرانها..وواكبت تلك الطفره قفزات كبيرة في كل مناحي الحياه..وأوجدت بالفعل دولة حديثة تتغنى بإنجازاتها التعليمية..والصحية..والإجتماعية بجانب التفوق الكمي والكيفي الذي شمل بنيتها التحتية..وبدأت تشدو بأعذب الألحان وهي تقود العالم الثالث بحنكة قيادتها السياسية.
هذه الدولة الفتية وهي تعانق الثريا في كافة الأصعدة والميادين الإقتصادية والثقافية والعلمية حفلت مرافقها بكل أنواع التطور ولم تعد في حاجة إلى هذه (العمالة)الوافدة والتي تفتقر جزء منها لمهارات تواكب الطفرة المجبولة بأحدث آليات العصر..خصوصا وأنها بنت كوادر بشرية عظيمة من أبنائها الذين في مقدورهم التعامل مع كل المقومات الحضارية حيث فتحت لهم الدولة أفاق النمو الإزدهار عبر إفتتاحها لأرقى الجامعات التي شمخت في أرضها تسكب ينابيع ثرة من شتى أنواع العلوم..وتغذي من أثدائها كل أبناء وبنات البلاد من أقصاها إلى أقصاها..فأصبحوا يديرون مرافق الدولة بحنكة وإقتدار..إضافه إلى فرص الأبتعاث التي صرفت فيها الدولة حتى الآن أكثر من أربعة تيرليون ريال..وما زالت سفينتها تمضي في هذا الطريق لإيجاد مزيد الكوادر.
السعودية حينما لجأت قبل سنين طويلة إلى إستقطاب الكوادر البشرية من بعض الدول كانت ترمي من وراء ذلك الإستفادة من هذه الطاقات في بناء مرافقها حتى يحن موعد تأهيل أبناءها وبناتها..فلم تعد في الوقت الحالي تبحث عن الاخرين لأن حدائقها إمتلأت بكل أنواع الزهور.
المسؤول الإعلامي بهيئة الإغاثة الأسلامية العالمية..جدة
[email][email protected][/email]
واصل كسير التلج انشاء الله يدوك علاوة و لا صدقة
المصيبه انه حتي مايسمي بصندوق العوده الطوعيه والذي كان بإمكانه مساعدة العائدين لحقه الفساد….المقال أدناه عن الفساد في الصندوق المذكورنشر في الراكوبه قبل ايام :
الفساد في صندوق دعم العودة الطوعيه بجهاز المغتربين
*أنشئ ( الصندوق الوطني لدعم العوده الطوعيه) بتوجيهات من النائب الأول لرئيس الجمهورية الفريق أول ركن بكري حسن صالح ، وذلك تنفيذا لتوصيات المؤتمر العام للسودانيين العاملين بالخارج والذي عقد بالخرطوم في العام 2014، وذلك بهدف مساعدة السودانيين العائدين إلى الوطن ماديا، وتهيئة البيئه الملائمة لهم ولاسرهم للاندماج في المجتمع ،ولتوفير موارد لهم تعينهم على الحياة بكرامه.
* أشرف على إنشاء الصندوق السفير حاج ماجد سوار الأمين العام السابق لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج.
* ثم تدشين الصندوق رسميا في فبراير من العام 2015.
* مورد الصندوق الأساسي مبلغ 20 جنيها من رسوم الخدمات التي يدفعها المغتربون عن إجراء لمعاملاتهم المختلفه ( يعني من حر مال المغترببن)، إضافة إلى تبرع من النائب الأول بمبلغ 10 مليون جنيه، تم استلام نصفها في العام 2016 والنصف الآخر استلم في العام الحالي ٢٠١٧م.
* تمت الاستفادة من هذه الأموال في إنشاء مشروع وهو عبارة عن صالة ضخمه للمناسبات شرق الساحة الخضراء ( جوار الإدارة العامه للحج والعمرة) على مساحة 4000 متر مربع ، والأرض ملك لجهاز المغتربين .وبما أن الصالة أنشئت من حر مال المغتربين فقد كان من الأولي ان تكون شركة مساهمة عامه يملكها المغتربون مائة بالمائة…ولكنه الفساد سادتي…الفساد الذي أصبح ضاربا جذوره في كل مؤسسات الدوله السودانيه.
*كان الغرض الأساسي من إنشاء هذه الصالة ان تكون موردا رئيسيا للصندوق لتنفيذ أهدافه في خدمة العائدين الي أرض الوطن، والأمر الطبيعي في مثل هذه الحاله أن يتم إدارتها بواسطة الصندوق نفسه عن طريق إدارة متخصصة في هذا المجال ليكون العائد كاملا للصندوق، ولكي يستفيد منها المغتربون والعائدون في إقامة مناسباتهم أثناء عودتهم للوطن أو في فترة اجازاتهم، ولكن يد الفساد وصلت إلى هناك…. حيث تم تأجير الصالة إلى شركة للكيزان وذلك من خلال عملية مناقصة مشبوهه .
* الادهى والامر انه قد تم بناء مبني حكومي جوار الصاله، وكلف بناءه اكثر من مليار جنيه،،ولكن تم أيضا منح المبنى لشركة الكيزان دون أن تدفع جنيها واحدا مقابل ذلك..في عملية فساد واضحة.
* الصالة ( والتي هي ملك خالص للمغتربين ) أصبحت الصالة الآن ملكا لعصابه من المنتفعين( وهي عبارة عن شركة عائليه يملكها أخوه ) ،إضافة إلى المبنى المكون من طابقين وكان من المفترض أن يكون ملكا للصندوق بدلا من منحهامجانا لشرذمه من اللصوص والمرتزقه.
* الصورة الآن واضحة للمغتربين،سرقة ملك خالص لهم وبني من اموالهم في وضح النهار وكل ماجري ويجري دون حسيب أو رقيب…فهو مال سائب..لا وجيع له.حيث أصبح هذا الموضوع هو حديث الساعه بين الموظفين والعمال في جهاز المغتربين..وفاحت رائحته وخرجت الى الشارع العام..والسؤال الكبير الذي يطرح نفسه هو:
اين ( برنامج إصلاح الدوله) الذي أطلقه النائب الأول تملأ به الدنيا ضجيجا؟؟ وأين المحاسبه والعقاب لمسؤولي الصندوق الفاسدين المشتركين في هذه الجريمه؟
…السؤال موجه للسيد النائب الأول لرئيس الجمهورية
تاج السر احمد
[email protected]
مقال ركيك بلا مضمون القصد منة اظهار الولاء لمخدميك فقط لا غير
( …. فلم تعد في الوقت الحالي تبحث عن الاخرين لأن حدائقها إمتلأت بكل أنواع الزهور. ) …
..
..
..
..
..
..
اقل ما يقال … مقال فطير و مدفوع القيمة ز كفي .
يبدوا انك ما زرت الامارات ما سمعت اوما شفت النهضة والعمران والتقدم الهائل فى كل المجالات
اسمك دهب وحديثك دراب.
كلام صحيح، السعودية دي بعد دا اتقشطت صاح، بطلو شحاته و خلو عندكم دم و ارجعو عمرو السودان.
واصل كسير التلج انشاء الله يدوك علاوة و لا صدقة
المصيبه انه حتي مايسمي بصندوق العوده الطوعيه والذي كان بإمكانه مساعدة العائدين لحقه الفساد….المقال أدناه عن الفساد في الصندوق المذكورنشر في الراكوبه قبل ايام :
الفساد في صندوق دعم العودة الطوعيه بجهاز المغتربين
*أنشئ ( الصندوق الوطني لدعم العوده الطوعيه) بتوجيهات من النائب الأول لرئيس الجمهورية الفريق أول ركن بكري حسن صالح ، وذلك تنفيذا لتوصيات المؤتمر العام للسودانيين العاملين بالخارج والذي عقد بالخرطوم في العام 2014، وذلك بهدف مساعدة السودانيين العائدين إلى الوطن ماديا، وتهيئة البيئه الملائمة لهم ولاسرهم للاندماج في المجتمع ،ولتوفير موارد لهم تعينهم على الحياة بكرامه.
* أشرف على إنشاء الصندوق السفير حاج ماجد سوار الأمين العام السابق لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج.
* ثم تدشين الصندوق رسميا في فبراير من العام 2015.
* مورد الصندوق الأساسي مبلغ 20 جنيها من رسوم الخدمات التي يدفعها المغتربون عن إجراء لمعاملاتهم المختلفه ( يعني من حر مال المغترببن)، إضافة إلى تبرع من النائب الأول بمبلغ 10 مليون جنيه، تم استلام نصفها في العام 2016 والنصف الآخر استلم في العام الحالي ٢٠١٧م.
* تمت الاستفادة من هذه الأموال في إنشاء مشروع وهو عبارة عن صالة ضخمه للمناسبات شرق الساحة الخضراء ( جوار الإدارة العامه للحج والعمرة) على مساحة 4000 متر مربع ، والأرض ملك لجهاز المغتربين .وبما أن الصالة أنشئت من حر مال المغتربين فقد كان من الأولي ان تكون شركة مساهمة عامه يملكها المغتربون مائة بالمائة…ولكنه الفساد سادتي…الفساد الذي أصبح ضاربا جذوره في كل مؤسسات الدوله السودانيه.
*كان الغرض الأساسي من إنشاء هذه الصالة ان تكون موردا رئيسيا للصندوق لتنفيذ أهدافه في خدمة العائدين الي أرض الوطن، والأمر الطبيعي في مثل هذه الحاله أن يتم إدارتها بواسطة الصندوق نفسه عن طريق إدارة متخصصة في هذا المجال ليكون العائد كاملا للصندوق، ولكي يستفيد منها المغتربون والعائدون في إقامة مناسباتهم أثناء عودتهم للوطن أو في فترة اجازاتهم، ولكن يد الفساد وصلت إلى هناك…. حيث تم تأجير الصالة إلى شركة للكيزان وذلك من خلال عملية مناقصة مشبوهه .
* الادهى والامر انه قد تم بناء مبني حكومي جوار الصاله، وكلف بناءه اكثر من مليار جنيه،،ولكن تم أيضا منح المبنى لشركة الكيزان دون أن تدفع جنيها واحدا مقابل ذلك..في عملية فساد واضحة.
* الصالة ( والتي هي ملك خالص للمغتربين ) أصبحت الصالة الآن ملكا لعصابه من المنتفعين( وهي عبارة عن شركة عائليه يملكها أخوه ) ،إضافة إلى المبنى المكون من طابقين وكان من المفترض أن يكون ملكا للصندوق بدلا من منحهامجانا لشرذمه من اللصوص والمرتزقه.
* الصورة الآن واضحة للمغتربين،سرقة ملك خالص لهم وبني من اموالهم في وضح النهار وكل ماجري ويجري دون حسيب أو رقيب…فهو مال سائب..لا وجيع له.حيث أصبح هذا الموضوع هو حديث الساعه بين الموظفين والعمال في جهاز المغتربين..وفاحت رائحته وخرجت الى الشارع العام..والسؤال الكبير الذي يطرح نفسه هو:
اين ( برنامج إصلاح الدوله) الذي أطلقه النائب الأول تملأ به الدنيا ضجيجا؟؟ وأين المحاسبه والعقاب لمسؤولي الصندوق الفاسدين المشتركين في هذه الجريمه؟
…السؤال موجه للسيد النائب الأول لرئيس الجمهورية
تاج السر احمد
[email protected]
مقال ركيك بلا مضمون القصد منة اظهار الولاء لمخدميك فقط لا غير
( …. فلم تعد في الوقت الحالي تبحث عن الاخرين لأن حدائقها إمتلأت بكل أنواع الزهور. ) …
..
..
..
..
..
..
اقل ما يقال … مقال فطير و مدفوع القيمة ز كفي .
يبدوا انك ما زرت الامارات ما سمعت اوما شفت النهضة والعمران والتقدم الهائل فى كل المجالات
اسمك دهب وحديثك دراب.
كلام صحيح، السعودية دي بعد دا اتقشطت صاح، بطلو شحاته و خلو عندكم دم و ارجعو عمرو السودان.