الجنرال عبد العزيز خالد ينضم لميثاق الفجر الجديد ويوقع فى كمبالا فيديو، وصور

باظت . الرماد كالا

لمشكلة وبكل اسف مافي حل غير القدامنة دا سوى كان عنصري علماني يهودي ، وغيره من اي صفة ذميمة اخرى،كلو مازي دمار الجبهة الاسلامية ، واي حل ساهل من الداخل كالاضرابات والاعتصامات او انتفاضة شعبية تاني مافي الموضوع دخل في اللحم الحي ياصادق المهدي وياالمرغني ، موت في دارفور في جبال النوبة في النيل الازرق ونافع علي نافع وبقية الشرزمة شغالة استفذاذات وعفانات تقيلة من كل الاتجاهات ، والله انحنا من شمال السودان ومن قبيلة الجعلين لكن حينما شاهدت تقرير فيى قناة البي بي سي عن حال المتاثرين بالحرب بمنطقة جبال النوبة وخصوصا الاطفال ، سالت نفسي ماذنب الاطفال المحرومين من ابجديات العيش ولهم حق في هذا الوطن الذي يستمتع به ابنا نافع ،على عثمان،ابراهيم الطاهر،بكري صالح،كرتي ، الجاز،امين حسن عمر ،ربيع عبدالعاطي،مختار الاصم، والبنات الجميلات ذات البشرة البيضاء في قناة النيل الازرق والشروق ، البلد اصبحت فيها فوارق واضحة ، نسال الجميع وخصوصا الذين يصفون المجموعة التي وقعت على ميثاق ازاحة الجبهة الاسلامية من الحياة بانهم خونة وخرجو عن الاجماع الوطني ، اعطونا الحل ياسادة ياكرام، هل الاجماع الوطني في هولاء الشواذ من كل النواحي ،عبدالرحيم محمد حسين،الهندي عزالدين ،الطيب مصطفي،جلال الدقير،تابيتا بطرس،الحاج ادم اسماعيل الحاج موسى،بدرية سليمان،عبدالرحمن الصادق،ودالمرغني،عصام البشير،عبدالحي يوسف،جمال فرفور،حمدالريح، جمال الوالي ، وبعض دراويش الطرق الصوفية، الزهاوي مالك، نهار، عثمان الشريف
(دي تقريبا الجماعة الوطنية بفهم ناس الموتمر الوطني) اما البقية خونة ،كفار،صهاينة،ماعارف حرامية دي خجلانين منها مابقولوها لانها ظاهرة

عوضنا على الله
السودان اعنى الارض بلد سيئى الحظ كما قال سير ونستون تشيرشل

“حصان طروادة” بدأ يشتغل تاني … يا أخوانّا الناس دي ما بتتعلّم؟ إذ لا يعقل أن “يلدغ المؤمن المتمرِّس من جحرٍ مرّتين”!!