رسالة مفتوحة لإدرة شحن وجمارك مطار الخرطوم والموانئ ووزارة التربية والتعليم

نسأل الله أن يرزق الجميع الرزق الحلال . ولكن أن تتاجر مجموعة ، تجارة قذرة وبإسم السودان وشعب السودان هذا ما نرفضه تماما .
وأقصد تجارة الصعوط . والسؤال كيف يصدر خام الصعوط خارج السودان ؟؟وماهي منافذ تصديره ؟؟ وأعتقد المنافذ إما عبر ميناء البحر الاحمر بسواكن …. أو عبر مطار الخرطوم والشحن الجوي.
ولسمعة وطننا الغالي ، ففضلا أرجو تجفيف تصدير هذا الخام . لأنه تجارة قذرة وتحرجنا كثيرا وتسيء إلى سمعة السودان ….مع أنها مضرة بالصحة ضررا بلغياً والكل يعلم أنها إستعمال غير إجتماعي إطلاقاً .
وكنت أتمني من وزارة التربية والتعليم أن تجعل المواد التالية باب من ابواب مقرراتها لأبناءنا الصغار :
1- أن تربي الجيل الناشئ وتعلمه مخاطر الكيف : الصعود ومخاطره والسجائر وأضراره بجميع أشكاله أحمر وأخضر ومضار جميع الحبوب والمهلوسات وجميع أنواع البدر التى تضر بالإنسان وعقل الإنسان وصحة الإنسان . وممكن لمدمن المخدرات أن يسرق … وممكن أن يقتل ويفعل كل شئ لإشباع رغبة مرض إدمانه
2- والمؤسف في حياتنا الأخري ، يوجد أكثر من50% من أفراد شعبنا الكريم لا يعرفون غسل الجنازة ولا كيفية الصلاة بالجنازة وهذا بكل أسف ونحن نقول أننا دولة مسلمة ، والموت مصيرنا جميعاً . ضع نفسك في يوم من الأيام تقدمك مجموعة لتصلي بالجنازة !!! أتعتذر وتحرج …أم تصلى خطأ ؟؟؟ وأرجو أن تتعلم لتصلي صلاة صحيحة .
3- أرجو أن تضع وزارة التربيةوالتعليم في منهجها ومقرراتها تعليم : صلاة العيد ، وصلاة الكسوف ( إذا كسفت الشمس ) وصلاة الخسوف (إذا خسف القمر ) وهي سنة مؤكدة ، وصلاة الإستسقاء وهي الصلاة التى يتم فيها السقي من الله عز وجل ، وهي مشروعة عند قلة الامطار ولها أحكام وشروط ووقت ، كل هذا يجب أن تعلمه وزارة التربية والتعليم لأبناءنا .
4- ولماذا لا تضع وزارة التربية والتعليم من ضمن مقرراتها ما يعلم النشء الصدق والأمانة والإلتزام بالمواعيد وإحترام الوقت والزمن لأنه محسوب على أعمارنا .
أتمني للسودان ولشعب سوداني الحبيب كل تقدم وإزدهار .
البندان الثالث ..الصلوات بانواعها موجود فى مناهج التعليم وتكاد تكون فى كل المراحل التعليميه (تلاتهاو اربعه حصص للديانه فى المدرسه الاوليه و 3 حصص دِّين فى الوسطى وحصتى(2) التربية الاسلاميه فى الثانوى) زى مادة التاريخ الاسلامى اللى تلقيناه فى اطار السيرة النبويه فى المدرسة الاوليه ثم تلقيناه فى تالته وسطى ثم فى سنه اولى ثانوى تدرجا فى تسلسل الحقب التاريخيه المختلفه وصلتها ببعضها ثم تلقاه برالمة كلية الاداب فى الجميلة ومستحيله لمّا كانت هى كذالك. كل مرحله كان تدريس التربيه الاسلاميه( ديانه.. حصة الدين.. حصص التربيه الاسلاميه.. يتلقاها طلاب كل مرحله بطرق تتناسب مع نمو الطلاب الذهنى .. كما كان التاريخ تدريسه يتم فى كل مرحله من منظور تاريخى مختلف حسب الاهداف الموضوعه.
* اما البند الاخير رغم ان اهداف التعليم عامة والمدارس بمختلف مراحالها بصفة خاصة كانت هى “ترسيخ مكارم الاخلاق” اللى كان المجتمع..حكومة وشعبا يسير عليها..هل ابدا كذبت عليكم الحكومه قبل اليوم المعلوم.. هل سمعتم عباره “تحت جزمتى او الحسوا اكواعكم..الم تكن كلمات “اتحداك .. طالعنى.. وكان رجال اطلعو” من الفاظ الصغار والسوقة المتفلتين..ورحم الله استاذينا محمد عبد الرحيم وحسن عبيد الشايقى وعطّر الله ذكرى الخرطوم الثانويه القديمه ومن تولوا ادارتها عبر الزمان الى ان اضحت اثرا بعد عين! يا ناس الحكايه كانت مترابطه.. حكومه منظبْطه + آباء وامهات ما مشغولين بهموم الحياة اليومي..دخولهم مكفياهم + مدرسين يجدون الاجلال والاكبار X مجتمع كان! ولكنه ولى ولن يعود يا حسره!
البندان الثالث ..الصلوات بانواعها موجود فى مناهج التعليم وتكاد تكون فى كل المراحل التعليميه (تلاتهاو اربعه حصص للديانه فى المدرسه الاوليه و 3 حصص دِّين فى الوسطى وحصتى(2) التربية الاسلاميه فى الثانوى) زى مادة التاريخ الاسلامى اللى تلقيناه فى اطار السيرة النبويه فى المدرسة الاوليه ثم تلقيناه فى تالته وسطى ثم فى سنه اولى ثانوى تدرجا فى تسلسل الحقب التاريخيه المختلفه وصلتها ببعضها ثم تلقاه برالمة كلية الاداب فى الجميلة ومستحيله لمّا كانت هى كذالك. كل مرحله كان تدريس التربيه الاسلاميه( ديانه.. حصة الدين.. حصص التربيه الاسلاميه.. يتلقاها طلاب كل مرحله بطرق تتناسب مع نمو الطلاب الذهنى .. كما كان التاريخ تدريسه يتم فى كل مرحله من منظور تاريخى مختلف حسب الاهداف الموضوعه.
* اما البند الاخير رغم ان اهداف التعليم عامة والمدارس بمختلف مراحالها بصفة خاصة كانت هى “ترسيخ مكارم الاخلاق” اللى كان المجتمع..حكومة وشعبا يسير عليها..هل ابدا كذبت عليكم الحكومه قبل اليوم المعلوم.. هل سمعتم عباره “تحت جزمتى او الحسوا اكواعكم..الم تكن كلمات “اتحداك .. طالعنى.. وكان رجال اطلعو” من الفاظ الصغار والسوقة المتفلتين..ورحم الله استاذينا محمد عبد الرحيم وحسن عبيد الشايقى وعطّر الله ذكرى الخرطوم الثانويه القديمه ومن تولوا ادارتها عبر الزمان الى ان اضحت اثرا بعد عين! يا ناس الحكايه كانت مترابطه.. حكومه منظبْطه + آباء وامهات ما مشغولين بهموم الحياة اليومي..دخولهم مكفياهم + مدرسين يجدون الاجلال والاكبار X مجتمع كان! ولكنه ولى ولن يعود يا حسره!