المراجع العام : الخط الناقل لمياه الابيض ضار بالبئية

الخرطوم :الراكوبة
كشفت مصادر مطلعة للراكوبة ان تقريرالمراجع العام لسنة 2011م الذي أودعه الطاهرعبد القيوم منضدة البرلمان جاء فيه أن الخط الناقل للمياه بولاية شمال كردفان مصنع من مواد ثبت عالميا ضررها للانسان وأشارالتقرير الى ان هيئة مياه شمال كردفان لم تلتزم بالطرق القياسية لتنقية المياه فضلا عن نقص المعدات المطلوبة لأعمال الصيانه مبيناً أنها لم تستفد من المعدات الموجودة وأظهر التقرير استخد امها مواد أقل كفاءة وعدم سلامة البيئة التخزينية وأوصى بمعالجة السلبيات التي تسبب أضراراً بالبيئة وصحة الإنسان بالولاية.
المعالجة المطلوبة حاليا هي تنظيف الوطن من زبالة اسمها الكيزان والإخوان المسلمين تجار الدين
منذ مجئ الانقاذ لم يتم عمل أي مشروع تنموي فى ولاية شمال كردفان و الشئ الوحيد الذي أنجز منذ مجئ الانقاذ هو دهان بوابة مستشفى الأبيض و بناء منازل للقضاة و هى عبارة عن رشوة للقضاة حتي يميلوا مع هوي الحكومة و أتحدي أي مسئول أن يذكر أي انجاز آخر للحكومة منذ مجيئها أنجزته لولاية شمال كردفان بالرغم من وعد على عثمان لأهل الولاية عندما زارها حيث قال لهم انكم لم تحملوا السلاح ضدنا و لذلك فإن الحكومة سوف تقوم باللازم نحوكم فوالله لم يفي بوعده حتى يومنا هذا و أنا متأكد انه لن يفى به فى يوم من الأيام فالكذب هو ديدن أهل الانقاذ من كبيرهم البشير الذي أطلق الكثير من الوعود و لم يفى بأي منها مثل وعده بتعويض أهل كجبار و حل مشكلتهم، و حتى أصغر مسئول فيهم، لا يستحوا من الله و لا من خلقه، يطلقوا الوعود و هم يعلمون فى قرارة أنفسهم انها وعود عرقوب و لن يتم الوفاء بها و هذه صفة من صفات النفاق الواردة فى الحديث الشريف أما والينا فكل همه هو رضاء المركز عنه و لا شئ آخر يهمه فمنذ أن تولى أمر الولاية لم ينجز و لا بئر ماء واحد.
طالما الكيزان على رأس البلد كل شئ سوف يظل وسخان وساخة عقولهم التي لاترى غير الكرسي والمال
هذه الولاية تسمى ولاية المؤتمرات تصرف اموالهافى عقدالورش حيث يجتمع جميع الخبراء ويخرجون بتوصيات وينفذونها فى غيرها الهدف فقط صرف المال من دون تنمية
معروف أن نتيجة الإنتخابات الاولي وحصول عمر البشير على أقل من 40% وتزويرها الى 51% وبالقرب من ذلك كانت النسبة الاقل بين الولايات سبب حقد البشير على شمال كردفان ، حسبنا الله ونعم الوكيل فيك يا عمر وربنا يسلط عليك جنده ومن جنوده الهم الذي انت فيه بسبب المحكة الدولية بئس الرئيس انت
“مواد ثبت عالميا ضررها للانسان ” الخبر مثير وخطير ولكنه غير شاف يا صائغ الخبر ويا ناقله.ماهي اسماء هذه المواد؟ ثم ماهو ضررها (الصحي) للانسان ؟ نوّرونا نوركم الله.
هذه ولابة ضمال كردفان لم نسمع بتنمية ولا افتتاح اي مسروع ومبتلاه باسوأ الحكام واضعفهم على الاطلاق وكمان اختلاسات عجبي`؟؟؟؟؟؟؟؟
فشل في فشل
؟؟ كلهم حراميه هنا وهناك ومافى كفاءات وده تعيين الواسطات وكلهم ما بخافوا الله ولكنهم ملاقوه … أرجو النشر
دة مراجع عام تخصص في كلو ولا شنو؟ دة كلام اكبر من تقرير مراجع عام!!
هو بالله فى موية من أصلو فى الابيض عشان نخاف من الانابيب المضرة بالبيئة؟؟.. بتذكر فضيحة حوض بارا لما الوالى رقّص ليك الرئيس والحوض فاضى!!.. اليوم داك البشكير رقص رقيص وحتاه حت التقول جاى من شارع الهرم.. شى ورا ورا وشى باكمبة بالجنبة كأنو ما سمع بالجرارى والطمبارى والعجكو.. المهم صحبك بعد ما قدّانا بإنجازات ثورة الإنخاس الوطنى وركب الهيليكوبتر للخرطوم، بعد خمسة دقائق الموية قطعت!!..
الولاية الاولى التى كانت تجلب للحكومة النقد الاجنبى قبل البترول ومكافاة لها تم تدمير كل مشاريعها وخدماتها ومواطنوها وتم تشريدهم وابدالهم بكيزان مدن اخرى سكنوا مساكنهم وعاثوا فى الارض فسادا.
مسألة مياه كردفان دى غلوتية الحكومات المتعاقبة فى عهد الانجاس الكذبة كل والى اول خطاب ينطق فيه بالمياه لانه عارف انها نقطة الضعف المشتركة ويبدا يحفر ( ليس من اجل الماء ) بل حفر من اجل لم القروش وتكويش ما تبقى فى بطون الولاية الغنية بمواردها وسكانها .
واذا شعر بتململ من الناس ذهب واحضر احد الراقصين من الخرتوم وحشد الاموال من اجل المهرجانات واللغف ومن ثم ينفض القوم لتقاسم الهبة الجديدة وعطية المزيّن – اذا اردتم نزع الحقوق وهى لاتعطى فى زمن الهمباتة عليكم بطلقة فى الهواء فى نص سوق اب جهل واعلان حركة كردفان لتحرير السودان وبعد بكرة امير قطر بيكون عندكم كحد ادنى بتجيكم موية من النيل .
يـــــــــــاربي المراجع العام أنشا قسم لتحليل المياة ؟؟؟؟؟ !!!!! وصرف النظر عن ملاحقةالتجاوزات المالية المختلفة . عجبي !!!!!!!
البشير جاء الأبيض لإفتتاح مشروع مياه بارا وطبعا رقص ورا وقدام وذهب الي المطار راجع الخرطوم
وكان هناك استاذ في الأبيض يكره الكيزان ويشتمهم جهارا نهارا في أسواق الأبيض ومعروف لكل أهل الأبيض نسيت إسمه قال إنه إقتيل بواسطة جهاز الأمن قال قولته المشهوره
البشير ركب الطياره
والمويه رجعت لبارا
وقبل ذلك طبعا كل المواسير التي اتوا بها لنقل المياه من مشروع بارا تفجرت وتسربت المياه وكان المهندس المسئول عن هذا المشروع اسمه حسن شرشير من ابناء الأبيض فقامت مظاهرة تهتف
سقيت الطير يا شرشير
طبعا موضوع مياه الشرب لمدينة الأبيض ما زال قضيه كبيره