حزب الترابي : حزب البشير متسلط ولا دين له والوقت ليس للحديث عن العروبة أو الإسلام،، نافع أمنجي لا يعرف حتي الحقوق الربانية

الثورة قادمة لكنس كل مازرع من حقد وتفرقة وعنصريةوجهوية واثنية بغضة وحتى يجد كل شخص نفسه فى السودان ويحق للكل الحرية والعدالة والمساواة

( ان (دين )المؤتمر الوطني حقهم براهم .وحول اتهام المعارضة بالعمالة لامريكا قال عمر ان الحكومة السودانية هي جاسوس لامريكا وسلمتها كافة ملفات الاسلاميين)- ما أشبه البارحة بالامس فذات العبارات قيلت غداة اتفاق الميرغني- قرنق من أعضاء الانقاذ(قبل المفاصلة) وبكوا علي الشريعة التي سيتم تعطيلها اذا تم الاتفاق تبريرا لانقضاضهم علي الحكومة المنتخبة— كمال عمر — الترابي — نافع — الحاج ادم رضعوا جميعهم من ثدي واحد— كلهم مشاؤون – نمامون– لعانون — لمازون– بينهم النطيحة والمتردية
حديث المؤتمر الشعبي وقادته الان ياتي في (أدب التقية) الذي ابتدعوه للوصول الي السلطة ثم هات يا ذبح وسحل وتكميم للافواه—- دعوها فهي منتنة—-وصدق راحلنا المقيم الاديب الطيب صالح حين تساءل من اين اتي هؤلاء—– لم يعد حديث المؤتمر الشعبي يستهوينا فهووجه العملة الاخر للمؤتمر الوطني والتوام السفاح لانقلاب الانقاذ—– دعونا جميعا نتواثق- باذن الله–مع بعضنا البعض والسير في درب التغيير الديمقراطي ليس حبا وتمكينا لنافع— فقط لاننا جبنا صقاع الارض وعايشنا شعوبا في الشرق والغرب ولم نجدهم اكثر ذكاء منا فقط ينقصنا عنهم الحكم الراشد—- هناك دولة تتامر فيها امراة واوتيت من الحمة بما يشهد به العدو قبل الصديق—- وهناك اخري بالكاد يفك حاكمها الخط ولكن له من العقل ما يوزن المؤتمرين الوطني والشعبي—– هناك دول لا يفرق حكامها بين جامعة اكسفورد وايس كريم بيكادلي سيركس ولكنهم حكام من الطراز الاول—- علينا العمل علي اثراء الساحة بفكر وطني واحد ( حد ادني من الثوابت الوطنية) وادماج الاحزاب التي تعج بها الساحة في حزبين او ثلاثة كما الحال في الديمقراطيات المتجذرة ونتواثق ان يكون سلاحنا الكلمة ( وفي البدء كانت هي) — ارضية نهيؤها للابناء خلال الحقبة القادمة لننسخ هذا العبث الذي نسجناه في السبع وخمسين عاما الماضيات وبالله التوفيق.

طيب الملفات دي فكوها ساكت عشان الشعب السوداني المستغفلنوا دا افتح عيونو واعرف صليحو من عدوه الا إذا كان………..

ان ما تموج به الساحة السودانية تسبب فيه حسن الترابي وجزب المؤتمر الوطني خرج من رحم المؤتمر الشعبي
يعني الطينة واحدة يشارككم في ذلك كل الاحزاب السودانية التي عمدت واتحدت عشان يفوز شبو ويسقط الترابي وكان لهم مارادوا وفاز شبو وسقط الترابي وقام انقلاب الانقاذ وجلس الترابي على راس الهرم وبدا يمارس سلطته الاستبدادية في فرض الجبايات وتعيين الولاة والبشير يقول لا جبايات والترابي ينفذ الذي يريد وكان كل واحد يريد ان يتغدى بالاخر فاسرع البشير وفطر بالترابي الامر الذي ادخل في قلب الترابي غبينة لا تنتهي من البشير عشان كدا الترابي ليس صادقا فيما يقول بل يعاوده الحنين لدخول القصر اما نحن الغلابة فلا يهمنا الترابي ولا البشير بليهمنااولادناكيفياكلونوكيف يتعلمون ويتعالجون وانتم صرختم وملأتم البلد بالصراخ هي لله هي لله لا للسلطة ولا للجاه يا اخيخافوا الله في شعب السودان و لا داعي للتملص من المسؤلية فانتم شركاء في الجريمة والشينة منكورة والشينة منكورة والشينة منكورة والشينة منكورة

من الذى وضع اسس هذا المشروع الحضارى الفاشل؟اليس هو الترايى ؟من سوف يقنع الشعب السودانى بسلامة نواياكم بعد الان؟

(ما تخليها مستورة) وأضاف الحاج ادم مطلوب للعدالة وصوره موجودة في ارشيف الصحف ونقول له نحن نعلم كيف دخلت الي القصر الجمهوري بدون (فيش) وزاد(الحاج ادم هو الذي نظم واسس للعمل المسلح بالخفاء وبالضراء)وردد(التركي ولا المتروك)وتحدي كمال عمر الحاج قائلا(اذا لم تصمت سوف (نفك)كافة ملفاتك.

يللللللللللللللللللا يلا

المديدة حرقتني
ولعوها
ورونا المتخبي
علي وعلي أعدائي

** وقال عمر اذا نجحنا**

*** ممنوع القفز من الشباك

*** وقال ان التغيير قادم .**

*** اين يكون جلوسكم في الكرسي

**** نحن نعرفهم جيداً وهم أكبر الفاسدين)**

*** كلنا عارفين

*** اذا لم تصمت سوف (نفك)كافة ملفاتك.**

*** صامولة صامولة

*** (دين )المؤتمر الوطني حقهم براهم **

*** وما هو دين ابوكم

*************كاكوم كاكوم تنضب مصنقع للنجوم اخير ليك ارقد نوم

سم الله الرحمن الرحيم

في رثاء الإنقاذ

عبد الرحمن الغالي
[email protected]

سبحان من برأ الخلائق كلها
فتشابهت أفعالها والجوهرُ
شبه الحكومة بالثعالب بالغ
وتطابقُ الشبهين أمرٌ يندرُ
ومن الجراد شراهة وتهافتٌ
ومن القراد لزوجة لا تُنكرُ
ومن البعوضة مصّها وطنينها
ومن الضفادع صوتها والمنظرُ
تهوى القذارة كالجنادب إنها
لِهوى الخبيث حنينها لا يفترُ
ومن الضباب خداعها وطباعها
“بيع الذيول” إذ المكاره تظهرُ
ومن الذباب وضاعة ونذالة
ومن القوارض ضرها والمَخبرُ
ودجاجة لو آن حين حصارها
وإذا انجلى فلها زعاف يقطر
جرباء أنكرها البنون وإنها
يوم القصاص لدى الجموع لأنكر
حرباء لوّنتِ الجلود وهديها
“قطب” و”موساد” و”بابا” وهتلر
صهيون قدوتها وماسون شرعها
قارون حاديها وكسرى وقيصر
ولها محاسن فاسمعن مدحي لها
ذكر المحاسن بالثقاة لأجدر
لم يجرمَنْ شنآنها من ذكرها
هَضمُ النصيحة خُلة لا تُشكر
أولى محامدها فؤاد واسع
عَشِقَ الحياةَ شراهةً لا يؤثر
وتجللت بالضعف ثم تكللت
لكنَّ “قوة عينها” لا تُنكر
وهدت جموعاً للإله بجورها
إن المُصاب إلى الإله ليجأرُ
دفعتهم نحو المساجد بعدما
حازت متاجرهم فنعم المصدر
قد جوعت شعباً أبياً صابراً
فالشحم غبن والنحافة مَظفر
سترت لصوصاً ينتمون لصفها
حُكم المسيء من القرابة يُستر
قد آثرتنا في النصيب فانصفت
لها الحياة ولنا الجزاء الأوفر
وتجوّدت ببلادنا لعداتها
إن الكريم على الخصاصة يؤثرُ
أما حلايب فهي مهر صداقة
فالنيل والدنا ونعم الكوثرُ
دارفور لم تفهم مقاصد قولها:
إجلوا المزارع للأجانب تؤجروا!!
أرياب أخرجتِ النُضاربفضلها
ما بال أدروب وماذا يُضمرُ؟!
هَدمُ الجزيرة حِكمةٌ لم ندرها
وبيانها لذوي البصيرة يَظهرُ
دحر الملاريا وادخار مياهها
أما المُزارع فذله قد يُغفر
والجامعات تكاثرت وتناسلت
ولدى “مساختها” يحار السكرُ
نَشْرُ الجهالة خير من
علمٍ قليلٍ في الورى لا ينشرُ
هذي محاسنها وذى الإنقاذ قد
سلفت وقضى مشروعها المتحضر
ذبلت وماتت فاستحقت رثاءها
وكذا المحاسن في المقابر تذكر!

عبد الرحمن الغالي
أمدرمان 14 يناير 2013

مع انى ما بريد الحركة الاسلاموية وعندى راى فى مؤسسيها من الاول ولحد آخر عضو فيها جاهم بلا يخمهم كلهم وبدون فرز لكن كلام الزول ده كمال عمر والله كلام رجال وطلع ما خواف زى ناس الشيوعى والامة القومى والاتحادى المشارك مع الحكومة!!!
يكونوا ناس الشعبى ديل تابوا ورجعوا للاسلام الصحيح ؟؟؟؟مش اسلام ناس حسن البنا وطقته؟؟؟!!!
الله يهدى منسوبى الحركة الاسلاموية ويرجعهم لحظيرة الوطن ويشتغلوا لصالح السودان والسودانيين وما يشتغلوا لصالح اسرائيل واعداء الاسلام والوطن بكل غباء وبلاهة وهبالة وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا؟؟؟؟!!!!
بعدين السودان ده ما حق ابو او ام ناس الحركة الاسلاموية حتى يقولوا للناس شوفوا ليكم بلد تانى!!!
هم اليشوفوا ليهم بلد تانى وخليهم يمشوا يعيشوا مع ناس مرسى او بديع او الغنوشى او هنية او اى واحد من الجماعة ديل اكان السودان والسودانيين ما عاجبنهم!!!!!!
جدادة الخلا العايزة تطرد جدادة البيت والله كلام عجيب وغريب!!!
مليون طظ فى الحركة الاسلاموية العالمية وانحنا السودان والسودانيين بمختلف اعراقهم ودياناتهم عندنا اهم من هؤلاء العواليق!!!!!
السودانيين بيعرفوا الاسلام ومقاصده قبل ما يتولد هذا المدعو حسن البنا او سيد قطب!!!!

ليعلم الكيزان وباى مسمي سمو انفسهمانهم معرفون للشعب السوداني ومنبوذون ولامكانه لهم بين مكونات الشعب وعليهم الانتظار.

سيناريوهات الترابي ومؤتمره الشعبي أصبحت مكشوفة من كثرة تكرارها — ظاهريا كانت المصالحة الوطنية سنه 1977 بين النميري والصادق المهدي بعد إبتعاد الشريف حسين عنها الأنها لن توصًل الي الديمقراطية المنشوده – وصدق حدسه – أما الترابي فقد تسلل خلف الصادق المهدي وداهن وتملق النميري ليتغاضي النميري عن أفاعيله المدمرة للإقتصاد حيث سنحت الفرصه للترابي لينشئ الإمبراطورية الإقتصادية للإسلاميين (الجبهة القومية الإسلامية فيما بعد) وكان نتاجها بنك فيصل الإسلامي وبنك التضامن والشركات المختلفة وبعدها وبالمداهنه أوعزوا له باصدر التشريعات الإسلامية – حسب تفسيراتهم الخاصة للتشريعات الإسلامية -(قوانين سبتمبر) وبعد إجازتها ونصبوا االنميري إماما وخليفة للمسلمين وأدوا له البيعة بذلك ولكن عندما لاح في الافق قرب نهاية عهد النميري إختلقوا سببا ليعتقلهم النميري حتي يظهروا للشعب السوداني بأنهم كانوا ضده وتجاهلوا أنهم كانوا والغين ومشاركين مشاركة فعلية في كل الجرائم التي إرتكبها النميري والتي كانت في معظمها إن لم يكن جميعها من بنات أفكارهم وتخطيطهم لها – من طيبة الشعب السوداني أنه وبعد الإنتفاضة تناسي الشعب السودجاني انهم شركاء نميري والمستفيدين الوحيدين من عهده طوال 8 ثمان سنوات وحين دخلوا في عهد الديمقراطية إستنادا علي معارضتهم لنميري في الشهر الاخير فقط قبل الإنتفاضة (مارس) الان يريدون أن يعيدوا نفس السيناريوا وإن ببعَض التعديلات فالمؤتمر الوطني هو الاصل في الانقاذ وعرابه حسن الترابي هو من كان يدير الدولة فعليا خلال ال 10 العشر سنوات الاولي (1989-1999) والتي نكل فيها بالمواطن السوداني كل انواع التنكيل ( تشريد مئات الالوف من أعمالهم من اجل تمكين أهل الولاء ثم بيوت الاشباح وما أدراك مابيوت الاشباح التي نسمع بها إلا في بديه عصر الإنقاذ حين كان الترابي الكل فبي الكل ونأتي للحروب الدينية التي إفعلها ومات فيا آلاف الشباب وكان حينها يسميهم بالمجاهدين وحين أبعد عن السلطة فنفس هؤلاء القتلي أصبحوا في نظره فطايس !!!!! الان يعلنون بالصوت العالي بأنهم من مناصري الديمقراطية !!!!بلإختصار كل ما يقوله الترابي او أيا من اعضاء حزبة فالمؤتمران (الوطني والشعبي) هما وجهان لعملة واحدة ولن يلدغ المؤمن من جحر مرتين

ليت الماضي يعود الان لنقول للترابي ومن معه انظروا لايامكم التي كنتم فيها تنعمون بالسلطة فماذا فعلتم لهذا الشعب الاغبش المسكين المنهوك؟ عشرسنوات رأينا فيها مارأينا من عزاب وتنكيل واهانة لادمية الشعب السوداني .. عشر سنوات اذقتم فيها الجنوب والجنوبيون (الويل وسهر الليل) علي بند كافرين.. عشر سنوات قضيتم فيها علي الاخضر واليابس في هذا الوطن الجريح.. ماذا تريدون اكثر من ذلك؟ ماالثأر الذي لم تأخذوه الي الان من ابناء جلدتكم؟ السنابشر مثلكم؟ دعونا نجرب الحياة من دونكم ولو لمرة واحدة واذا فشلنا سنناديكم لوحدنا ووقتها واصلوا ماانقطع من فنونكم التعزيبية بناماشئتم, وما المؤتمرالوطني الا الشجرة والشجرة الناجحة جدا من الاشجار التي غرستها الحركة الاسلامية في الاراضي السودانية الخصبة.. وياسيادة الدكتور المحامي الناجح جدا الاستاذ كمال عمر دعوا الجبهة الثورية وشأنها فلا يصح ان تكونوا انتم السبب الاساسي في معاناة هذا الشعب وايضا تكونوا انتم من يرفع هذه المعاناة والا لما ادخلتم الوطن طيلة هذه الفترة في هذا المطب .. الطبيب يعالج لكنه لايقتل .. انتم قتلتمونا ياشعبيون مذ ان كنتم وطنيوالشجرة , لايستقيم الظل والعود اعوج..

مع الاحتفاظ بخلافي مع كمال عمر عبد السلام الا ان الرجل كل يوم يكسب مساحة جديدة من اعجاب الناس به و بشجاعته ضد اخوانه في الله القدامي — الذين وضعوه في خانة لا تقل عن مرتبة المناضل الجسور / ياسر عرمان من حيث كراهيتهم له لا لشئ الا انه يقول ما يعجز عن قوله الكثيرين من المعارضيين و يفضح بجسارة كل افاعيل الانقاذيين من فساد و فشل واستبداد و يجاهر بتأيده للجبهة الثورية التي يعول عليها الشعب السوداني في خلاصه من حكم الانقاذ البغيض — و علينا جميعا تثمين جهود كل سوداني يعمل جاهدا لزوال هذا النظام — ايد علي ايد تجدع بعيد — ما في داعي نقلب المواجع — كمال عمر اعتذر عدة مرات علي رؤوس الاشهاد عن مشاركته الحركة الاسلامية السودانية انقلابها المشؤم و ابدي اسفا و توبة و له 10 سنوات معارضة لم يتزحزح و لم يتراجع رغم المغريات .

المانع شنو انو المؤتمر الشعبى يكون احد الاجنحة التى سوف تخلصنا من النظام الجائر
لما نكنس الكيزان جناح المؤتمر الوطنى بعد داك نشوف ناس الشعبى ديل موضوعهم شنو
لو جادين فى بناء الدولة الديمقراطية ومستعدين للمشاركة فمرحب بهم
لو دايرين يلفو ويدورو ويشتغلو بخبث الكيزان النحنا عارفنو وخبرناهو. فلا مجال لهم ولامكان لهم
فرحب بكل كوز تائب ومستعد ان يساهم فى بناء السودان ووحدة السودان دولة المواطنه لا دولة الحزب

كمال عمر و الترابى

يجب أن تعلموا أن أى شئ يمت بأى صلة بكم صار غير مقبولا عندنا نحن معشر السودانيين. فقد سئمنا ألاعيبكم الحمقاء التى أوردت البلاد كل موارد الهلاك و التى هى معلومة للجميع. يجب أن تعتذروا للشعب السودانى عن هذه المتاهة التى أدخلتمونا فيها و (نحن لافين صينية من يوم إنقلابكم القذر) أيضا يجب أن تبتعدوا تماما من ساحات العمل السياسى بسسب خيانتكم العظمى لوطننا برهنه لشواذ الآفاق من العرب و الآسيويين مما جر علينا معاداة الدول أجمعين و كان نتاجه تقسيم الوطن و ظهور تيارات شاذة داخل المجتمع هدمت أركانه و أفكار متطرفة دخيلة علينا و إشاعة للبغضاء و الكراهية بين المواطنين و تفشى للفساد و الأنانية و إنهيار للترابط الأسرى و تشتت لأبناء الوطن فى المهاجر بعد سرقة قوتهم و ثرواتهم بفعل أفكاركم الهدامة التى لم نرى لها تأثيرا إيجابيا واحدا على حياتنا. إذهبوا أنتم و من هم يحكمونا غصبا إلى الجحيم و كفى ألاعيب قذرة باسم الدين.

لا تنظروا منا شفقة أو نظرة مصلحية كما تجدونها عند تلاميذكم الذين يحكمون أو عند أحزاب المعارضة ذات الذمم الواسعة. ستأتى ساعة الحساب و بغض النظر عن الكيفية التى ستأتى بها لكنكم لن تفلتون من العقاب الشديد الخالى من الرأفة و كما قيل (الجزاء من جنس العمل)

تنظيمات الإسلام السياسى صنيعة بريطانية و لن يسعف الوقت أولياؤكم لنجدتكم. إذن فلتبحثوا لكم عن مخابئ منذ الآن فالدولة الجديدة تحمل عنوان (الهوية السودانية أولا)