عقار: (دايرين نصيبنا من خزان الروصيرص أو شيلوه)
باو: عبد الرؤوف عوض
دافع مالك عقار والي النيل الأزرق بشدة عن حقوق المواطنين المتأثرين من تعلية الروصيرص بضرورة جبر الضرر بالتعويض الكامل والمجزي في حقوقهم، وحمّل وزارة الكهرباء والسدود المسؤولية الكاملة. وقال عقار لدى تدشينه مع وزير الكهرباء والسدود بولاية النيل الأزرق أمس، العمل في مشاريع إعادة التوطين لمتأثري تعلية الروصيرص، إننا مع الإسراع في التعلية، لكنه قال يُصاب أحياناً بالحرج بشأن التعويضات، وطَالب بالتعويض العادل، داعياً الأهالي لعدم اعتراض سَير تنفيذ العمل دون تعطيل حتى لا يتأثر العمل، وقال إن التعويضات تتم الآن ودون طموحات المتأثرين. واعتبر عقار أنّ الهدف من تعلية الروصيرص هو تغذية ترعتي كنانة والرهد لري الأراضي خارج ولاية النيل الأزرق للإسهام في إنعاش الاقتصاد السوداني، وأنّ ولايته ليست مستفيدة من الخزان، وقال: (دايرين حقنا ونصيبنا من الخزان أو لو شلتوه مننا ورحّلتوه تكون ريّحتونا)، وناشد الشركات المنفذة الإلتزام بالمواعيد بعد استلام استحقاقاتهم.
الرأي العام
يا عقار لك فى المتاثرين من سد مروى اسوة
لقد اكتشفت الكذبة الكبيرة فى مشاريع التوطين والان ادارة السدود تعين منسوبيها فى مفاصل الولاية لكى يغطوا على العورة… وتوقفت التعويضات التى يجب ان تكتمل قبل عام من الان …..
لاحوله ولا قوة الا بالله والله الحكومة بتجيب المصائب دى لينا كيف ماعارف نفاشا فرتقت السودان وملكت من كان لايحلم بدخول جوبا ولايات كاملة عجبنا الناس ديل عاوزين يودو السودان ده وين
صدق ياهذا ان هذه التعويضات ستتم كامله لانهم يعرفون جيدا من هو ماللك عقار,,كما زادت معرفتهم به فى الانتخابات الاخيره
وحدة وعودة ولاية النيل الازرق الاولي بكافة ولاياتها الحالية بخزانيها روصيرص و سنار و بمشروع جزيرتها و كناتتها وعسلايتها وسنارها وجنيدها و فاوها – وليكن عقار علي رأسها .
طيب نحن شارع مدنى شاقى مدينتنا برضو عايزين حقنا وشارع المورده مارى بيتنا برضو عايزين حقنا ماهذا المنطق ياعقار خلاص وجدته الثور بقع وكثرته سكاكينه رحمة بالسودان وليس الكيزان والمركب بتغرق بالجميع وكن عقار المناضل وليس عقار الضارب الكندشه اليوم اطلع بره شوف ولايتك كيف انها منتهية وانت جالس لاتدرى شىء ابعد عن الحركة والكيزان وبص الى اهلك وانت مشهود لك انك عفيف فلاتخذلنا ايها الامين لسع عشمانين فيك خير لكل السودان وليس لاهلك فقط
حااوريكم نوم الكيعان ايها الكيزان.
ونهايتها سيركلكم بعد ان يستنفد ماعندكم
اللهم سلط عليهم من لايخافك ولايرجو رحمتك.
الله اكبر لقد عدلت فحكمت يا عقار والله انك لرجل والرجال قليل دائما تقف فى صف المواطن الضعيف بدون خوف ولا تملق للحاكم امد الله فى ايامك وحكمك انت الشخص الوحيد الذى استطعت ان توقف هؤلاء الكيزان عند حدهم عندما حاولوا اقصائك عن ولاية النيل الازرق ولكنك صمدت واستعرضت عضلاتك بقوة الامر الذى اجبر الكيزان يتقهقرون ويرجعون عن قرارهم الاول ويعيدونك الى ولايتك منتصرا مظفرا غصبا عنهم بارك الله فيك وفى من يرحم المساكين امثالك ياعظيم 0
بالله دي عقلية تتمنى للبلد خير ، أفرض إنو الولاية ما مستفيدة مباشرة من المشروع هل دا سبب عشان يتقال كلام زي دا . مع وقوفنا بجانب المطالبة بالتعويضات لأنو دا حق مشروع ، إلا إنو من الواضح أنو عقلية هؤلاء لا تزال حتى الآن هي عقلية الحرب وأمثالهم لا يستحقون أن يتبوأوا مناصب تنفيذية أو سياسية لأنهم لا يتطلعون إلى البناء والتنمية فغايتهم هي التدمير وليس البناء .. ربنا يحفظ الوطن من كيد الأشرار ،،
مدينة قنيص تبعد من خزان الرصيرص ببضع مترات ولاتوجد بها امية كهرباء واحدة
مدينة الدماذين لايوجد بشوارعها عمود انارة واحد
مدينة الكرمك شغالة ببطاتير العربات و حجارة البطارية
مدينة باو بها اكبر منجم لاستخراج الكروم و الحديد و الذهب شغالة بالبابور جاز
محلية التضامن بها اكبر المشاريع الزراعية (الزراعة المطرية الاليه) لايوجد بها عمود كهرباء واحد
مدينة الرصيرص وضواحيها تعتبر من اغنى الاماكن بالثروة السمكية لايوجد بها ثلاجة واحدة لحفظ الاسماك الا التى تاتى بظهر العربات الناقلة للاسماك الى الخرطوم
لاديرين يدونا مويه لا كهرباء لاقرش لا تعريفة
بنسبة لاخونا البقول انو شارع الظلط بمر بهم و ماعرف شنو فاحمد الله انو انت عندك شارع ظلط مافى زول منعك منو ذى مانحنا قاطعين مننا الكهرباء و الموية!ومن المفارقات انو فى قرى فى الجزيرة و شرق النيل و الجموعية منورة وواصلها الكهرباء و المياه بينما فى النيل الازرق مدن و محليات تسبح فى الظلام وتعانى من العطش والشرب من الحفائر مع الدواب
نحنا نعاين للخزن ده كوم اسمنت فى البحر وبس؟
باقى الناس الفى السودان احسن مننا فى شنو
دي ذي الزول البقع ليهو برج اتصالات في بيتو و ماعندو تلفون ولا ادهو قروش الايجار عشان يشتري ليهو تلفون ذيو و ذي الناس
كان شالو ما بنشال وكان خلو سكن الدار ولا اداهم كهرباء لا موية لا شمار ده شنو