على شمو : هناك صحف الكترونية تنطلق من الداخل وأخرى من الخارج،،يجب التركيز على المجتمع بدلاً عن السياسة.

شنو يا ابو شمام دا اول تصريح بعد اللجنه الجديده اللي زيك دا هو اس البلاء في السودن , ناطي في اي حكومه و تدق في الدلوكه بلاء ياخدك يا ارزقي

صاحب الكلمة الأخيرة لجهاز الأمن يا جبان يا نفعي , إنت لا بتفوت ولا بتموت مما فتحت أنا عيني علي الدنيا وإنت موجود في وزارة في كل الحكومات.

لا مؤاخذة و الله يكرم السامعين ، العاهرة تبيع جسدها لكل من يدفع ، ما عندها قيم و لا مباديء ، أها في ناس زي العاهرة و الحكمة يبيعو بالرخيص للديكتاتوريات و بس ، في مجال المنافسة الشريفة ينزووا … تفو على العهر الأرزقي الكيزاني و عاهراته من بائعي الضمير … يخص …. قال مجتمع … مجتمع إيه ما انحل و بقيت الدعارة في الشارع …

عامل نظاراتك الزي الملاحات ديل يا ارزقي انت رجل جبان ومتملق

عوى الذئب فأستأنست بالذئبِ إذ عوى و صوّت إنسانٌ فكدت أطير ُ

عازه قومي كفاك عازه غطي قفاك

ولفت الخبير الإعلامي شمو إلى انتهاء عهد الصحافة الورقية، مشيراً إلى ان الصحفي تحول في عصر الصحافة الالكترونية إلى مستوى عالمي مما يتطلب رفع قدراته المهنية.

لقد هالني المستوى المتواضع الذي ظهر به علي شمو وهو يستضيف علي عثمان بالتلفزيون يتحدث بلغة دارجة ركيكة!! لم نفهم سرها هل يريد النزول لمستوى الضيف؟ أم يريد الهبوط لمستوى المشاهد؟ المدهش انه لم يسأل سؤالا واحدا يمكن ان يقال عليه انه سؤال صعب أو اقله ان يجعل الضيف يتيقظ من حالة الركود.. لكن كلا العجوزين كانا في حالة استرخاء ووئام كأنهما يحتسيان الشاي تحت شجرة نيم..

والله ما سبتو لينا حاجة يا شباب فهو فعلاً كل ما ذكرتم عنه وأكثر ، تباً له ولكك المنافقين كلاب كل الحكومات …

أيوة يا بروف الغفلة،، سينتهي عهد الصحافة الورقية التي انت على رأسها،، ومن محاسن الصحافة الالكترونية أن مثل تعليقك الفطير والجبان هذا سيظل معلقا ومؤرشفا في الاسافير الى مئات السنين وسنحتفظ به سندا قانونيا نخرجه في وجهك حال دخولك الارتزاقي في أي حكومة قادمة فانت رجل لكل الفصول العسكرتارتية الديكتاتورية ،، بئس الرجولة أن ترأس مجلس لا يمنحك صلاحيات الدفاع عن حرية الصحافة والصحفيين، لذا وجدت أسهل الامور عليك مطالبتنا بترك السياسة والاهتمام بالمجتمع وهو قول يطعن في معرفتك الابتدائية ناهيك عن درجة البروفوسيرية ،، السياسة يا بروف في كل حركة في سودان السجم، في الدكان وفي الشارع ورسوم النفايات وفي المواصلات واسعارها وفي المستشفيات وفواتيرها وفي رسوم الجمرة الخبيثة، وفي الرغيفة وفي طرقة الكسرة وفي الجامعة ورسومها ومشاكل داخلياتها وفي المساجد التي تحولت الى سوق ينعق فيه من يتقوون بمثل اقوالك المتهافتة هذه، وأخيرا السياسة وتملقها هو الذي يجعلك تطل علينا في مايو وفي الانقاذ وتختفي في الديمقراطية آتنا بالديمقراطية الحقيقية التي تنصفنا وسنترك السياسة لأهل السياسة ،،، يا بديع الزمان السوداني،، حفنة من الارزقية في الخرطوم يعرقلون مصير أمة كاملة،،

مايو…………… تاني. البلاوي دي بتجينا من وين!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الشهادات العلمية… دي يستفاد منها في خدمة المجتمع وليس اقتناص كراسي السلطة … وتكريس الشمولية……..

اللهم عليك بالارجاس …… فانهم لا يعجزونك ………
اللهم عليك بالارجاس …… فانهم لا يعجزونك ………
اللهم عليك بالارجاس …… فانهم لا يعجزونك ………
اللهم عليك بالارجاس …… فانهم لا يعجزونك ………
اللهم عليك بالارجاس …… فانهم لا يعجزونك ………
اللهم عليك بالارجاس …… فانهم لا يعجزونك ………

يا جماعة الخير.. البروف على شمو من الكوادر الرائده الواسعة الجضور المتنوع فى المجالات التوعويه ذات التاثير والدور الرائد فى توثيق المرتكزات الثقافيه وألأجتماعيه قومية التوجه فى كل زمان و مكان من ارض السودان وهو طبعا من اهل القيادة فى تشكيل الراى العام المرتبط بالمجتمع بعيدا عن دهاليز “ساس ويسوس” فهو الدرعمى المتمكن المتكامل الأدوار منذ عودته الى السودان بعد حصوله على الشهاده المعبره عن المصالح والتطلعات والتصدى والمنافحه عن ثوابت فترات الشموليات فهو على الدوام من رموز خطوط الدفاع الأولى عن العلاقات الحميميه ذات الأسناد الأستراتيجى المقدم من الشعب السودانى لحكوماته الشموليه المتعاقبه لتامين احتياجاتها لترقية الأداء المجتمعى دون السياسي وفق اسراتيجيات تلك الحكومات ذات البصيرة الواعيه والنظرة الثاقبه والتى تنبثق عنها االخطط طويلة المدى وقصيرها لتتم ترجمتها فى برانج عمل مرحليه لمواجهة امهات القضايا الوطنيه والدفاع عنها وفتح كل ألأبواب مشرعة لمواكبة كل التطورات فى تشكيل الراى العام ونبذ الفرقة والشتات … فهو الذى اطلق عليه الخبثاء والمارقون والماجورون ” جورا ونكاية به”ابان نهايات ثورة مايو الظافرة ابدا لقب “وزير النفى” عندما كان يتولى قيادة قوافل الدعم فى تكامل ادوار غير مسبوق وهو ينفى داخل السودان وخارجه دور السودان فى ترحيل الفلاشا “لو تذكرون” فضلا عن مجاهداته الموصوفه بالمهنيه لنفى صلة قيادات الأنقاذ الأوائل بالجبهة ألأسلاميه ووصفهم بالضباط الوطنيين غير المرتبطين باى ايديولوجية (موش طلع كلامو صح) احسب ان ذاكرتكم قد خرجت عن مواعين التحصيل وهى فى جاجة الى حزمة معالجيه عسى ولعل. “بس عشان ما ننسي ..لازم نعرف الحقيقه .. الحقيقه” الذى لا شك فيه الرجل له اسهامات لا تحطئها العيون ولن تنساها الذاكره .. دوره الأذاعى والتلفزيونى المتمثل فى تطوير وتاهيل التلفزيون وفى كل ما قدمه من برامج سعدنا جميعا بمشاهدتها او ألأستماع اليها بصوته المتفرد فهو مقدم الأبتهالاات وقارئ ايات الله و صاهب الصوت الشجى المطرب عندما يتغنى باغنيات الحقيبه واخيرا فهو”ابن البلد” الجم التواضع الموطا ألأكناف الذى يالف ويؤلف .. الله ما جاب يوم شكرو .. ” ويا من سلقتموه بالسنتكم: “من كان منكم بلا حطيئة فليرمها بحجر”.

دة دبيب عديل من زمن الاستقلال الي الان قرت بحالو هو انتهازي ديناصور الله يرحم محمود عبد العزيز عاش ربع عمرة وكان كل الانسانية .!