سوشي بوابة الخروج .. من اليمن؟!

تكاد تجمع كافة التحليلات والاستنتاجات والتوقعات.. أن إفادات الرئيس البشير خلال زيارته الأخير لروسيا لها قراءة أخرى لا تقل أهمية وخطورة عن الموقف من الولايات المتحدة الأمريكية.. إن لم تفقها خطورة وأهمية.. فقد ذهب المحللون إلى أن الرئيس إنما بدأ من هناك رحلة التحلل من أعباء عاصفة الحزم.. وتحالف الخليج المناوئ لإيران.. ذهب إلى ذلك عدد من الكتاب والمحللين وإن وقفوا عاجزين عن استنكار وجهة الرئيس الجديدة.. وعلى الصعيد العربي لم يفوت عبدالباري عطوان الفرصة ليتحدث عن شق الرئيس لعصا الطاعة وخروجه على تحالف الخليج.. حتى الكاتب المقرب من المخابرات البريطانية ديفيد هيرست الذي تحدث عن تصدع التحالف الخليجي.. حد قوله أن محمد بن سلمان قد بدأ يطلق الرصاص على قدميه.. وهي عبارة تستخدم كناية عن التخبط والاضطراب.. مضى معززا انهيار التحالف بأن السودان سيسحب قواته من اليمن.. ثم تبارى المحللون والكتاب في تعداد خسائر السودان.. مقابل مكاسب حققها آخرون لم يقدموا عشر ما قدم السودان..!
ويبدو جليا أن منهج حسم النتائج أولا.. ثم حشد الحيثيات بعد ذلك.. ما يزال سائدا.. فقد تأسس الافتراض على أن حديث الرئيس خاصة في ما يتعلق بالموقفين الإيراني والسوري.. إنما حمل رسالة لدول الخليج عموما ولتحالف عاصفة الحسم خاصة.. أن ثمة موقفا جديدا للسودان.. خلاصته التمسك ببشار الأسد.. ورفض أي مواجهة عسكرية مع طهران.. وجلي مدى تعارض ذلك مع مواقف أهم دول الخليج ورأس الرمح في تحالف المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة.. وفي كل هذا لم تكن تصريحات البروفيسور إبراهيم أحمد غندور وزير الخارجية كافية.. ولا شافية لتقنع أي من هؤلاء أن السودان لن يسحب قواته من اليمن.. وذلك بغض نظر عن اتجاهات تحليل هؤلاء وأولئك.. هل سحب القوات السودانية من اليمن سيكون سببا في تفكيك التحالف.. أم نتيجة له..؟
والمقربون من دوائر صنع القرار.. يؤكدون أن القرار الاستراتيجي الذي تلتزم به الحكومة هو استمرار دور السودان في عاصفة الحزم.. وبالتالي الاحتفاظ بوضعه.. سواء كان على مستوى القوات على الأرض.. أو على صعيد الموقف السياسي.. أما المقربون من الرئيس فيؤكدون أن علاقات المملكة مع السودان بالنسبة له علاقة استراتيجية.. وأنه عند التزامه.. أياً كانت تلك الالتزامات وتبعاتها.. وأن كل ما دار بينه وبين الرئيس الروسي بوتين كان يعبر عن استيائه من الموقف الأمريكي.. وأنه موجه ضد الولايات المتحدة وليست أية جهة أخرى.. وما يعزز هذه الفرضية محاولات السودان المستمرة للحفاظ على موقف مستقل.. رغم التعقيد العام الذي يشوب المشهد الإقليمي عموما.. عليه فإن حديث الرئيس المتكرر عن عدم الميل لنشوب حرب مباشرة مع إيران.. يفسره البعض بأن السودان قد قبل أن يكون طرفا في حرب يخوضها البعض بالوكالة عن إيران.. ولكن السودان الحريص على تمييز موقفه في ذات الوقت.. يرفض دعم نشوب حرب مباشرة.. ناهيك عن أن يكون طرفا فيها.. عليه فإن تفسير تصريحات الرئيس في سوشي الروسية على أنها كانت مدخلا للخروج من اليمن يكون تأويلا بعيدا لا يتسق مع الراهن.. ولا ينسجم مع طبيعة العلاقة بين السودان والمملكة.. غير أن هذا لم يقطع حبل تفكير البعض من المضي قدما إلى تصور أن تصريحات سوشي لم تكن تمهيدا للخروج من اليمن فحسب.. بل عودة إلى محور قطر إيران.. والحضن الإسلامي..!.
اليوم التالى

تعليق واحد

  1. يا عزيزي نسيبك الذي يقرر وحده اخطر القرارات التي تمس بقاء الدولة نتيجة زعلة او هوشة و دون الرجوع لاي مؤسسة و لا حتى المؤسسات التشريعية و مجلس الوزراء و كتائب المساعدين و النواب و المستشارين… نسيبك هذا لا يمكن التنبؤ بما يريد و لا ماذا يقصد فقد اصبح مثل ديك العدة غير محسوب التصرفات و لا تستطيع ان تهشه و اي حركة منه سينتج عنها كثير من الدمار … كان سمن على عسل مع ايران لسنوات طويلة و فتح لها ابواب السودان حتى تشيع الكثيرون و كانت بوارجها الحربية حتى عهد قريب تتبختر امام موانينا – دون علم وزير خارجية النظام كما صرح – ثم فجأة و بدون مقدمات قطع علاقته معها و بعد ازمة سفارة السعودية في طهران قطع علاقات الدبلوماسية معها! …. و بعد مناكفات مع الخليج فجاة ارتمى في احضان الخليج و السعودية و شارك في عاصفة الحزم – دون الرجوع للبرلمان – …. بعد خصام طويل مع امريكا صالحوها و رفعت الحظر ثم ما لبث ان رايناه يكيل لها الاتهامات و يطلب حماية الروس … ايضا دون استشارة احد و دون الرجوع لاي برلمان او مستشارين او مجلس وزراء و اظنه فاجأحتى الوفد المرافق له و حتى الرئيس بوتين! مثل هذا الرجل يعمل بلا تفكير و لا تخطيط و لا يمكن التنبؤ بتصرفاته و لا ما ينويه … الوضع الطبيعي ان يخضع للعلاج النفسي لا ان يكون مسئولا عن بلد تدفع ثمن تصرفاته!

  2. سيبك من تحليلات ورأي السودان فالرئيس البشير يتصرف في السودان كأنه ملك له وللمؤتمر الوطني .. يعادي من يعادي لمصلحته الشخصية ويصالح من يصالح لمصلحته الشخصية وكلها نتيجة خوف وهلع من امريكا..

    حضور نائب وزير الخارجية الامريكي للسودان وابلاغ رسالته الواضحة للبشير وعدم استقباله للبشير وسقوط موغابي كلها اشارات تدل على ان امريكا تسقط البشير تماما من اي مفاوضات او عودة علاقات وبالتالي لم يكن امام البشير الا ان يطلب الحماية لنفسه بأسم السودان من امريكا..

    والتحليل الوحيد الصحيح أن حكومة الكيزان برئاسة البشير ومن قبله الترابي ادخلت السودان في نفق مظلم ورهنت اراضي السودان للخارج وباعت الاراضي ودمرت الشعب وهجرت الملايين وعذب الوف النشطاء وخربت الخدمة المدنية وكوزنة الخدمة المدنية المتبقية ومارست التمكين وهو الظلم والشي الوحيد المتفق عليه ان حكومة الكيزان برئاسة البشير أعلت من شأن المنافقين واقرباء الرئيس والذين لم يجدوا ما يقولونه الا القول (ان المحللين وضعوا النتيجة اولاً ثم اصبحوا يبحثون عن ما يثبت هذه النتيجة وضعت في البداية) ويظهر ان الاخ/ محمد لطيف يا دوب عرف مثل هذا القول واعجب به..

  3. ســبب تـصريـح الـبـشـيـر وراءه دافـعـين, الأول : هـو غـضـبه عـلى الأميركان ولأغـاظـتـهـم و الأسـباب الذى دفـعـته لـهـذا يعـرفـهـا كل الـناس حـتى الأطـفال . اما الـثانى : فـهـو غـضـبه عـلى الـسـعـودية والأمارات لأنهـم تـعـامـلـوا مـعـه باقـل من الرئيس السـيـسى , باخـتصار اعـطـوا الـسـيسى ” رز ” بالمـليارات بالرغـم من انه لـم يـقـدم لهـم ولو جـنـدى واحـد فى حـين انه قـدم لهم قـوات اكـثـر من قـواتـهـما مـجـتـمـعـتـين ولـم يـناله من ” الـرز ” الا الـقـلـيـل . يعـنى الموضوع كله ” حـقـارة ” والـسـودانـيون ما بـيـقـبـلـوا الحـقارة .

  4. بل عودة إلى محور قطر إيران.. والحضن الإسلامي..!.
    ا
    من اخر قولك بمقالك لعلك تقصد يا محمد لطيف العودة للمحور القطري الايراني والحضن الاخواني و القاعدة مجددا. اليس كذلك؟

  5. انا شصيا اعرف كتابات كل كاتب من الكتاب الراتبين وافهمهم بسهولة واتوقع نوع افاداتهم اللهم إلا هذا الرجل اللطيف غلبني تماما اعرف هو شايت من وين وعلى وين ويظهر ان في الاستاذ تنازع بين محبات عائلية و واجب صحفى الراجل تشعر انه تعبان شوية الله يشفيه من الثنائية المهلكة

  6. يا محمد لطيف الله يهديك فأنت وغيرك من صحفيي السلطة تحللون دفاعاً لدرجة مسعاكم لوجود مخرج لهباء الرئيس. المصالح تقتضي من أي رئيس أن يحسب حساب لكل كلمة تخرج من فمه وليس من العقل أن يسقط البشير مشاكله الشخصية مع من يهمشونه (الأمريكان) على مصير وطن كما لاحظنا من أقوالك في اللقاء الذي ظهرت فيه في قناة إس 24 بالأمس وردك بأن البشير ربما غضبه من الأمريكان جعله يطلب الحماية من روسيا والبشير (جعلي) كما قلتها بالحرف الواحد وهي عادة ولم يتبقى لك إلا أن تقولها صراحة (حماقة جعليين). ما هذا الهراء يا محمد لطيف! حتى القبلية عايزين تدخلوها لينا في أمور دولية واستراتيجية تخص السودان بأكمله؟ وهل هذا السودان ملكاً للبشير لكي يساوم بهذه الطريقة؟ أكاد أجزم بأنه بلغت بكم جنون العظمة الحد الذي جعلكم تنسون أن هذا الوطن ملكاً للجميع ولكن يجب أن تعلم أن هذا البشير، والذي هو سوداني أيضاً يحق له المنافسة في الحكم، ليس جديراً بحكم السودان إذا ما خضع الحكم لممارسة ديمقراطية حرة وشريفة. يا أخي أتقوا الله في أنفسكم أولاً وفي هذا الشعب الذي أذاه البشير وبطانته شر أذية.

  7. يا عزيزي نسيبك الذي يقرر وحده اخطر القرارات التي تمس بقاء الدولة نتيجة زعلة او هوشة و دون الرجوع لاي مؤسسة و لا حتى المؤسسات التشريعية و مجلس الوزراء و كتائب المساعدين و النواب و المستشارين… نسيبك هذا لا يمكن التنبؤ بما يريد و لا ماذا يقصد فقد اصبح مثل ديك العدة غير محسوب التصرفات و لا تستطيع ان تهشه و اي حركة منه سينتج عنها كثير من الدمار … كان سمن على عسل مع ايران لسنوات طويلة و فتح لها ابواب السودان حتى تشيع الكثيرون و كانت بوارجها الحربية حتى عهد قريب تتبختر امام موانينا – دون علم وزير خارجية النظام كما صرح – ثم فجأة و بدون مقدمات قطع علاقته معها و بعد ازمة سفارة السعودية في طهران قطع علاقات الدبلوماسية معها! …. و بعد مناكفات مع الخليج فجاة ارتمى في احضان الخليج و السعودية و شارك في عاصفة الحزم – دون الرجوع للبرلمان – …. بعد خصام طويل مع امريكا صالحوها و رفعت الحظر ثم ما لبث ان رايناه يكيل لها الاتهامات و يطلب حماية الروس … ايضا دون استشارة احد و دون الرجوع لاي برلمان او مستشارين او مجلس وزراء و اظنه فاجأحتى الوفد المرافق له و حتى الرئيس بوتين! مثل هذا الرجل يعمل بلا تفكير و لا تخطيط و لا يمكن التنبؤ بتصرفاته و لا ما ينويه … الوضع الطبيعي ان يخضع للعلاج النفسي لا ان يكون مسئولا عن بلد تدفع ثمن تصرفاته!

  8. سيبك من تحليلات ورأي السودان فالرئيس البشير يتصرف في السودان كأنه ملك له وللمؤتمر الوطني .. يعادي من يعادي لمصلحته الشخصية ويصالح من يصالح لمصلحته الشخصية وكلها نتيجة خوف وهلع من امريكا..

    حضور نائب وزير الخارجية الامريكي للسودان وابلاغ رسالته الواضحة للبشير وعدم استقباله للبشير وسقوط موغابي كلها اشارات تدل على ان امريكا تسقط البشير تماما من اي مفاوضات او عودة علاقات وبالتالي لم يكن امام البشير الا ان يطلب الحماية لنفسه بأسم السودان من امريكا..

    والتحليل الوحيد الصحيح أن حكومة الكيزان برئاسة البشير ومن قبله الترابي ادخلت السودان في نفق مظلم ورهنت اراضي السودان للخارج وباعت الاراضي ودمرت الشعب وهجرت الملايين وعذب الوف النشطاء وخربت الخدمة المدنية وكوزنة الخدمة المدنية المتبقية ومارست التمكين وهو الظلم والشي الوحيد المتفق عليه ان حكومة الكيزان برئاسة البشير أعلت من شأن المنافقين واقرباء الرئيس والذين لم يجدوا ما يقولونه الا القول (ان المحللين وضعوا النتيجة اولاً ثم اصبحوا يبحثون عن ما يثبت هذه النتيجة وضعت في البداية) ويظهر ان الاخ/ محمد لطيف يا دوب عرف مثل هذا القول واعجب به..

  9. ســبب تـصريـح الـبـشـيـر وراءه دافـعـين, الأول : هـو غـضـبه عـلى الأميركان ولأغـاظـتـهـم و الأسـباب الذى دفـعـته لـهـذا يعـرفـهـا كل الـناس حـتى الأطـفال . اما الـثانى : فـهـو غـضـبه عـلى الـسـعـودية والأمارات لأنهـم تـعـامـلـوا مـعـه باقـل من الرئيس السـيـسى , باخـتصار اعـطـوا الـسـيسى ” رز ” بالمـليارات بالرغـم من انه لـم يـقـدم لهـم ولو جـنـدى واحـد فى حـين انه قـدم لهم قـوات اكـثـر من قـواتـهـما مـجـتـمـعـتـين ولـم يـناله من ” الـرز ” الا الـقـلـيـل . يعـنى الموضوع كله ” حـقـارة ” والـسـودانـيون ما بـيـقـبـلـوا الحـقارة .

  10. بل عودة إلى محور قطر إيران.. والحضن الإسلامي..!.
    ا
    من اخر قولك بمقالك لعلك تقصد يا محمد لطيف العودة للمحور القطري الايراني والحضن الاخواني و القاعدة مجددا. اليس كذلك؟

  11. انا شصيا اعرف كتابات كل كاتب من الكتاب الراتبين وافهمهم بسهولة واتوقع نوع افاداتهم اللهم إلا هذا الرجل اللطيف غلبني تماما اعرف هو شايت من وين وعلى وين ويظهر ان في الاستاذ تنازع بين محبات عائلية و واجب صحفى الراجل تشعر انه تعبان شوية الله يشفيه من الثنائية المهلكة

  12. يا محمد لطيف الله يهديك فأنت وغيرك من صحفيي السلطة تحللون دفاعاً لدرجة مسعاكم لوجود مخرج لهباء الرئيس. المصالح تقتضي من أي رئيس أن يحسب حساب لكل كلمة تخرج من فمه وليس من العقل أن يسقط البشير مشاكله الشخصية مع من يهمشونه (الأمريكان) على مصير وطن كما لاحظنا من أقوالك في اللقاء الذي ظهرت فيه في قناة إس 24 بالأمس وردك بأن البشير ربما غضبه من الأمريكان جعله يطلب الحماية من روسيا والبشير (جعلي) كما قلتها بالحرف الواحد وهي عادة ولم يتبقى لك إلا أن تقولها صراحة (حماقة جعليين). ما هذا الهراء يا محمد لطيف! حتى القبلية عايزين تدخلوها لينا في أمور دولية واستراتيجية تخص السودان بأكمله؟ وهل هذا السودان ملكاً للبشير لكي يساوم بهذه الطريقة؟ أكاد أجزم بأنه بلغت بكم جنون العظمة الحد الذي جعلكم تنسون أن هذا الوطن ملكاً للجميع ولكن يجب أن تعلم أن هذا البشير، والذي هو سوداني أيضاً يحق له المنافسة في الحكم، ليس جديراً بحكم السودان إذا ما خضع الحكم لممارسة ديمقراطية حرة وشريفة. يا أخي أتقوا الله في أنفسكم أولاً وفي هذا الشعب الذي أذاه البشير وبطانته شر أذية.

  13. لا بد من التمعن فى الاحداث .. سايكس بيكو الجديد .. لاعبين جدد .. بوتين ..ترامب ..
    انجلترا .. التى غابت عنها الشمس .. وتخلت عن موقعها فى الاتفاقية القديمة .. اعلنت وبكل ضعف طلب لحماية من امريكا .. واتخذت خطوة ..الانسحاب من الوحدة الاوربية ..
    بينما يتعظم دور فرنسا .. والاحتفاظ ..بشخصيتها .. ومنعت امريكا من مكايدة ايران .. والغاء الاتفاقية النووية …
    أمريكا ل تريد خيرا للسعودية .. هى متوافقة تماما مع ايران .. والاستعراض للتعمية ..لسعودية أيضا سارت الى روسيا … والصين .. واحتفظت بعلاقتها .. مع أمريكا .. البنية التحتية أمريكية .. من مال ومعدات ..
    تخطط امريكا لسحق السعودية .. وتركها تسير فى الفوضى الخلاقة .. السعوديين سياستهم .. تختلف من الدول لاخري .. وتدفع امريكا لاظهار عضلاتها ..
    لسودان أفضل له أن يبقى على ..قواته ولايسحب .. امريكا تريد أن يسحب قواته ..
    موقف اخلاقي .. اضافة ما يدور .. أمريكا تدعم العبادي .. القادم من ايران شرطي مرور ومنطقة .. ايران عقدت اتفاقية نفط جديدة .. مع العراق ..لتكرير ..معروف أن ايران لا تمتلك المصافي المتقدمة .. وتستورد النفط المكرر ..
    الدولة لتى لها امكانات التكرير لضخمة .. السعودية .. وربما تشعر السعودية بالغبن .. وهى من حافظت على العراق من العصف .. المالكى هو من سلم الموصل الى داعش .. استلمت النفط والتكرير والتصدير .. اين امريكا ؟؟ ولهاسفارة فى العراق .. أكبر سفارة فى العالم .. داخلها قاعدة وجنود ..ومعدات ..
    تسأل اليوم .. تجفيف لارهاب وتمويلة .. ينقل داعش ..من مكان الى مكان .. تحت حراستها …
    والبشير ايضا .. يواصل اتصاله بامريكا .. والذهاب الى روسيا … ليس عيبا ..قطر ..ذهبت ايضا الى روسيا …
    الوحدة الداخلية ..مهمة جدا .. نحن لا نجيد اللعب مع الكبار …
    اليوم فلسطين .. رحبت بمغادرة أمريكا .. وهذا بداية لتصدع اتفاقية كامب ديفيد ..
    وبوتين يسعي .. الى مؤتمر جنيف .. حل روسي مطروح قبل كامب ديفيد …
    أمريكا نفسها ما عادت أمريكا السابقة .. بلد الديمقراطية .. وتمثال الحرية
    مشكوك فى انتخاباتها .. الرئيس اليوم الامريكي .. مندوب مبيعات ومحصل ..لزوم المرحلة .. امريكا اقتصادها اقتصاد حرب .. ميزانية الدول التى تشتري السلاح .. ماعندها مال كافي .. واشترت سلاح من عدة دول ..

  14. لا بد من التمعن فى الاحداث .. سايكس بيكو الجديد .. لاعبين جدد .. بوتين ..ترامب ..
    انجلترا .. التى غابت عنها الشمس .. وتخلت عن موقعها فى الاتفاقية القديمة .. اعلنت وبكل ضعف طلب لحماية من امريكا .. واتخذت خطوة ..الانسحاب من الوحدة الاوربية ..
    بينما يتعظم دور فرنسا .. والاحتفاظ ..بشخصيتها .. ومنعت امريكا من مكايدة ايران .. والغاء الاتفاقية النووية …
    أمريكا ل تريد خيرا للسعودية .. هى متوافقة تماما مع ايران .. والاستعراض للتعمية ..لسعودية أيضا سارت الى روسيا … والصين .. واحتفظت بعلاقتها .. مع أمريكا .. البنية التحتية أمريكية .. من مال ومعدات ..
    تخطط امريكا لسحق السعودية .. وتركها تسير فى الفوضى الخلاقة .. السعوديين سياستهم .. تختلف من الدول لاخري .. وتدفع امريكا لاظهار عضلاتها ..
    لسودان أفضل له أن يبقى على ..قواته ولايسحب .. امريكا تريد أن يسحب قواته ..
    موقف اخلاقي .. اضافة ما يدور .. أمريكا تدعم العبادي .. القادم من ايران شرطي مرور ومنطقة .. ايران عقدت اتفاقية نفط جديدة .. مع العراق ..لتكرير ..معروف أن ايران لا تمتلك المصافي المتقدمة .. وتستورد النفط المكرر ..
    الدولة لتى لها امكانات التكرير لضخمة .. السعودية .. وربما تشعر السعودية بالغبن .. وهى من حافظت على العراق من العصف .. المالكى هو من سلم الموصل الى داعش .. استلمت النفط والتكرير والتصدير .. اين امريكا ؟؟ ولهاسفارة فى العراق .. أكبر سفارة فى العالم .. داخلها قاعدة وجنود ..ومعدات ..
    تسأل اليوم .. تجفيف لارهاب وتمويلة .. ينقل داعش ..من مكان الى مكان .. تحت حراستها …
    والبشير ايضا .. يواصل اتصاله بامريكا .. والذهاب الى روسيا … ليس عيبا ..قطر ..ذهبت ايضا الى روسيا …
    الوحدة الداخلية ..مهمة جدا .. نحن لا نجيد اللعب مع الكبار …
    اليوم فلسطين .. رحبت بمغادرة أمريكا .. وهذا بداية لتصدع اتفاقية كامب ديفيد ..
    وبوتين يسعي .. الى مؤتمر جنيف .. حل روسي مطروح قبل كامب ديفيد …
    أمريكا نفسها ما عادت أمريكا السابقة .. بلد الديمقراطية .. وتمثال الحرية
    مشكوك فى انتخاباتها .. الرئيس اليوم الامريكي .. مندوب مبيعات ومحصل ..لزوم المرحلة .. امريكا اقتصادها اقتصاد حرب .. ميزانية الدول التى تشتري السلاح .. ماعندها مال كافي .. واشترت سلاح من عدة دول ..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..