الفريق .. أحمد شفيق .. يدهش الجميع

الفريق .. أحمد شفيق … الحائز على المركز الثاني .. فى انتخابات بعد الثورة … أصبح أيقونة .. الدهشة .. ظهر فجأة .. فى التلفزة يقول: بأنه محتجزا .. ولايستطيع مغادرة الامارات .. جعلنا نركض .. ونسأل … ؟؟ حيث الحدث أدهشنا … كيف يكون هذا ؟؟؟ الفريق شفيق حضر الى الامارات .. بعد مشاركته . ومبا ركته . الحملة على مرسي .. تسلم السيسي مقاليد الحكم .. ليتنفس كل من صوت للفريق أحمد شفيق .. الصعداء …
الفريق أحمد شفيق .. من رجال مبارك المخلصين .. تقلد رئاسة الوزراء .. ووعد بتقديم الحلوي والسلوي .. لوضع نهاية للغضب المتفجر .. والطريق الى الحرية .. والخلاص من قبضة العسكر .. وبداية .. الحكم الديمقراطي .. وربما لا يصدقنا أحدا .. كانت .. أول ديمقراطية ..حقيقية .. فى تاريخ مصر … القديم والحديث ..
الفريق أحمد شفيق .. بعد ظهوره المفاجىء .. وتوبيخ .. الامارات له .. كان من المفترض .. أن يكون فى فرنسا .. لكن متوالية الدهشة .. حيرتنا وصل .. الى القاهرة بطائرة خاصة .. ودخل من صالة كبارالزوار ..
ووزير الخارجية سامح شكري .. يدهشك .. أيضا .. صرح .. بأن شفيق يمكنه العوده الى مصر .. ولكن أرفق ديباجة مهمة ومدهشة .. .. قال لا يدري .. اذا كان .. الفريق أحمد شفيق .. لديه تهم ام لا ..؟؟
وشفيق الآن فى قبضة السيسي .. الذى لا يريد أحدا أن ينافسه .. فى الانتخابات .. صدق الوهم .. والهلوسة .. كيف ينتخب لمرة ثانية .. ولاينتمي لحزب .. ؟؟ وهو مرشح الضرار .. ومحصلة قوي الجماعات الاسلامية .. ودولة مبارك العميقة .. واليوم فارس تلك المعادلة .. عاد للساحة .. هل حول السيسي الجيش الى حزب سياسي .. ؟؟ وهل ضمن الولاء ؟؟
السيسي .. لديه .. وصفة المحكمة المستعجلة .. تلغى الاحزاب .. وتبطل مفعول المنافسين .. وتلبسك أيضا .. تهم الارهاب والفساد .. .. والخيانه العظمي .. اذا تخابرت مع حماس .. ويدهشك السيسي .. حماس تدخل داره .. وتتفاوض مع منظمة فتح .. .. هل تصلح هذة الوصفة ياسيسي فى زمن المتغيرات .. وهناك لعيبة كبار .. ومدربين .. على خط الملعب .. .. ربما لا تشاهدهم
مسكين .. عبدالفتاح السيسي .. لا يدري .. أن هناك سوفت وير .. من نوع آخر .. (الدواعش .. ) لا تعني جماعة تقتل .. بطريقة همجية .. يمكن أن تحملها الطائرات .. والمروحيات .. كنا ..نظن .. أن أمريكا قائدة حملة الارهاب .. سوف تقتلهم وتمزقهم .. أمريكا .. هى بلد الاخراج .. والحيل السينمائية .. .. والفوتوشوب .. والزغللة .. والابهار بكل اشكالة .. .. ومتاح .. لتلك الدولة حماية نفسها ومستقبل أجيالها .. بالنظم والقوانين .. طالما يصب فى حماية الوطن ..
ياسيسي .. ياملك المفهومية .. والفكاكة .. الداعشية .. جعلتك مسخا مشوها ..لبس السيسي البدلة البارسية .. بجانبه زوجته .. تلبس .. فستان نصفه ..ازرق .. والآخر ..أخضر .. كذلك الحذاء .. وغطاء الرأس .. ما علينا من تنافر الالوان …… هل هذا هو التفويض .. والامر .. الذى طلبته لمحاربة الارهاب .. ؟؟ للسنة الخامسة .. وانت ترسب .. فى الامتحان .. ولم تتخطي .. سيناء .. .. أمريكا هى من صنعت الصاروخ الذكي المدمر التاماهوك .. اسم فأس الهندي الاحمر .. الذى دمرته .. وسحقته .. وتعتبر هذا عرفانا له .. أن يسمي الصاروخ بهذا الاسم ..
نحن نسأل هل انتهى دور السيسي ..؟؟ واستبداله .. بشفيق لعله يغطى .. ما انكشف .. امتدادا لمتولية العسكر ..؟؟؟
هل الفريق أحمد شفيق .. انتفض .. وهو فى بيت الضيافة .. لشرفه العسكري ؟؟؟
الفريق .. أحمد شفيق .. هو من قدم التهنئه .. بروح رياضية .. لمنافسه د.مرسي .. وهل سيكون ملف مفتوح .. ؟؟
أمريكا .. التى تعلمنا الديمقرطية .. وتقول معالجة الارهاب .. بالنظم الديمقراطية .. سؤال ؟؟؟؟
….
هل الامارات الدولة الفتية أصبحت .. تحلحل .. وتصيغ .. مشاكل المحروسة مصر .. وتزجر .. فريق فى الجيش المصري .. انه ناكر جميل .. ؟؟؟
الأمارات .. مسرح .. اغتيال الفلسطينى .. المبحوح .. وهو فى ضيافتها من قبل الموساد .. ويغرد .. ضاحي خلفان .. قاتل الله حماس ..
هل الفريق .. أحمد شفيق .. عند وعده ….؟؟؟؟ يعمل من أجل شعبه ؟؟ .. وهو االصادق .. من .. يحنو عليه …. ؟؟؟ وهل جذوة الثورة ما زالت مستعرة .. وعليه .. أن يكون وفيا لها .. وهى التى حملته الى هذا الحلم ..
نشاهد غدا … الله يستر الجميع بسترة الجميل
[email][email protected][/email]
يعني الفيك ما مكفيك؟ ، ياخي فخار يكسر بعضه.
مبروك للمصريين، استبدلوا دكتاتورية حسنى مبارك بدكتاتورية السيسى وهم الآن يشكون مر الشكوى من السيسي الذي كتم على أنفاسهم وسلط عليهم كلاب أمنه يسومونهم سوء العذاب.
رجعت يا كاتب الامن السوداني للكتابة عن مصر باسلوبك الدال علي ثقافة شعبك واهلك ولكن ما رايك يا ابو الخاسر فيما فعله رئيسكم في روسيا يا اجبن من رئيسك وما رايك في الخازوق ( القاعدة الروسية ) الذي نادي بشيركم بوضعه في مؤخراتكم ههههههه دعك من مصر وانتبه للخازوق
قلبك علي مصر يابيه ياباشا ؟؟؟
هؤلاء هم اذيال مصر في السودان
حلايب سودانية
اثيوبيا يا اخت بلادي
الكاتب إما أنه كوز أومتكوزن لايفقه في السياسة وتحليلها لا الألف ولاالباء ..ويحاول في سذاجة انتهاج خط اسحق فضل الله في رسم السيناريوهات التي لايستسيغها حتى مشاهدي برنامج جنةالأطفال ..
أحمد شفيق دلف الى الإمارات وقبل ضيافتها بشرط عدمم ممارسة أي عمل سياسي منطلقا من أراضيها..أوحتى إعلان مواقف ..عن مستقبله السياسي كنية الترشح لآي منصب دستوري ..ولكنه قبل أن يبلغ سلطاتها بنيته المغادرة الى باريس أعلن عبر الجزيرة نيته الترشح .. مما أعتبرته الجهات الأمنيةهناك اخلالاً بالإتفاق واشترطت عليه المغاردة ولكن الى مصر ..ثم أصدر بيانه الإستفزازي بعد ساعتين وعبر الجزيرة نفسها عدوة الإمارات معلنا أنه منع من السفر ..غير انه في النهاية انبطح ورضح لخيار السفر الى مصر ..وطلب من بناته البقاء في الإمارات حتى يتبين له الخيط الأبيض من الأسودفي مصر !
هل الفريق .. أحمد شفيق .. عند وعده ….؟؟؟؟ يعمل من أجل شعبه ؟؟ .. وهو االصادق .. من .. يحنو عليه …. ؟؟؟ وهل جذوة الثورة ما زالت مستعرة .. وعليه .. أن يكون وفيا لها .. وهى التى حملته الى هذا الحلم ..
الأستاذ طه أحمد : هل أنت أخواني أم كنت أخواني في عام 2013م عندما هدفت حركة تمرد سحب الثقة من الرئيس المصري، محمد مرسي، و جددت رفضها لتوقيع الفريق أحمد شفيق، آخر رئيس وزراء في عهد الرئيس السابق حسني مبارك، على استمارتها، لكونها تؤمن بأهداف الثورة، التي كان أحد أهم مطالبها تطبيق قانون العزل السياسي؟
الجميع شاهد كيف انتهج مرسي تحت إمرة مكتب الإرشاد سياسة التمكين لجهة أن جماعة الإخوان وذراعها السياسي، حزب الحرية والعدالة بعد أن تبين لها توجه المحكمة الدستورية العليا لإصدار حكمها في دعويي حل مجلس الشورى وبطلان تشكيل الجمعية التأسيسية لوضع الدستور قاموا بمحاصرة مقر المحكمة الدستورية لإعاقة إصدار الحكم.
وتم كل ذلك بعد أن أصدر محمد مرسي إعلانه الدستوري و حصن قراراته كرئيس جمهورية ضد الطعون باعتبارها نافذة للحيولة دون مناهضتها بالطرق القانونية.
و هذا الأمر ليس بمستغرب على الكيزان الذين لا يؤمنون بالديمقراطية ما لم تأت بهم وإن أتت بهم يسعون لتعديل الدستور حتى يكونوا خالدين في الحكم و يسلموها للمسيح أو كما زعموا ؛ أو وربما للمسيح الدجال
المسألة ليست مسألة كوزنة ، لكنه إقرار بالوقائع.
نسبة لمعرفتنا و تجربتنا مع تنظيم الأخوان المسلمين (إنقلاب الإنقاذ) ، فقد أيد معظمنا إزاحة مرسي ، و كان تأيدنا هذا عاطفياً (بحكم تجربتنا) ، لكن من واقع الأحداث اليوم فالأمر يختلف جداً.
نظام السيسي حالياً ، و من قرائن الأحوال ، يمارس كل الموبقات التي يتهم بها الأخوان المسلمين و على رأسها الظلم الذي يمارسه نظامنا الحاكم على شعبنا.
لم يتسنى للأخوان المسلمين بمصر فترة كافية من الحكم ليرتكبوا ما ظننا بهم ، لكن نسبةً لما يقوم به النظام المصري من ظلم و خداع (واقع و ليس إتهام ، راجع وسائل الإعلام) ، فقد تغيرت الصورة تماماً.
النظام المصري و في سبيل محاربة الأخوان المسلمين تجاوز كل الخطوط الحمراء في ممارسة الظلم (الذي عانينا منه نحن في السودان و لا نرضاه لغيرنا) تجاه عناصر الأخوان المسلمين بمصر (تلفيق مفضوح ، و جهاز قضائي فاسد – بالقرائن) ، مما قلب الموازين ، و تعدى بطشه لكافة قطاعات الشعب ، كما أن منهجه في محاربة الإرهاب فاشل (رغم إمكانياته) و هناك شبه كبيرة بوجود ضحايا أبرياء ، مما عزز فرضية إستغلال النظام لموضوع الإرهاب ، لجلب المعونات ، بل ذهبت بعض التحليلات لأكثر من ذلك.
لا يمكن محاربة الظلم ، بظلم أفدح ، و ما ذكرته أعلاه ليس مجرد رأي ، إنما حقائق و وقائع يشهد عليها العالم (مثبت في الإعلام).
لا أعلم توجهات الكاتب ، لكنه أورد حقائق عن الواقع في مصر
يعني الفيك ما مكفيك؟ ، ياخي فخار يكسر بعضه.
مبروك للمصريين، استبدلوا دكتاتورية حسنى مبارك بدكتاتورية السيسى وهم الآن يشكون مر الشكوى من السيسي الذي كتم على أنفاسهم وسلط عليهم كلاب أمنه يسومونهم سوء العذاب.
رجعت يا كاتب الامن السوداني للكتابة عن مصر باسلوبك الدال علي ثقافة شعبك واهلك ولكن ما رايك يا ابو الخاسر فيما فعله رئيسكم في روسيا يا اجبن من رئيسك وما رايك في الخازوق ( القاعدة الروسية ) الذي نادي بشيركم بوضعه في مؤخراتكم ههههههه دعك من مصر وانتبه للخازوق
قلبك علي مصر يابيه ياباشا ؟؟؟
هؤلاء هم اذيال مصر في السودان
حلايب سودانية
اثيوبيا يا اخت بلادي
الكاتب إما أنه كوز أومتكوزن لايفقه في السياسة وتحليلها لا الألف ولاالباء ..ويحاول في سذاجة انتهاج خط اسحق فضل الله في رسم السيناريوهات التي لايستسيغها حتى مشاهدي برنامج جنةالأطفال ..
أحمد شفيق دلف الى الإمارات وقبل ضيافتها بشرط عدمم ممارسة أي عمل سياسي منطلقا من أراضيها..أوحتى إعلان مواقف ..عن مستقبله السياسي كنية الترشح لآي منصب دستوري ..ولكنه قبل أن يبلغ سلطاتها بنيته المغادرة الى باريس أعلن عبر الجزيرة نيته الترشح .. مما أعتبرته الجهات الأمنيةهناك اخلالاً بالإتفاق واشترطت عليه المغاردة ولكن الى مصر ..ثم أصدر بيانه الإستفزازي بعد ساعتين وعبر الجزيرة نفسها عدوة الإمارات معلنا أنه منع من السفر ..غير انه في النهاية انبطح ورضح لخيار السفر الى مصر ..وطلب من بناته البقاء في الإمارات حتى يتبين له الخيط الأبيض من الأسودفي مصر !
هل الفريق .. أحمد شفيق .. عند وعده ….؟؟؟؟ يعمل من أجل شعبه ؟؟ .. وهو االصادق .. من .. يحنو عليه …. ؟؟؟ وهل جذوة الثورة ما زالت مستعرة .. وعليه .. أن يكون وفيا لها .. وهى التى حملته الى هذا الحلم ..
الأستاذ طه أحمد : هل أنت أخواني أم كنت أخواني في عام 2013م عندما هدفت حركة تمرد سحب الثقة من الرئيس المصري، محمد مرسي، و جددت رفضها لتوقيع الفريق أحمد شفيق، آخر رئيس وزراء في عهد الرئيس السابق حسني مبارك، على استمارتها، لكونها تؤمن بأهداف الثورة، التي كان أحد أهم مطالبها تطبيق قانون العزل السياسي؟
الجميع شاهد كيف انتهج مرسي تحت إمرة مكتب الإرشاد سياسة التمكين لجهة أن جماعة الإخوان وذراعها السياسي، حزب الحرية والعدالة بعد أن تبين لها توجه المحكمة الدستورية العليا لإصدار حكمها في دعويي حل مجلس الشورى وبطلان تشكيل الجمعية التأسيسية لوضع الدستور قاموا بمحاصرة مقر المحكمة الدستورية لإعاقة إصدار الحكم.
وتم كل ذلك بعد أن أصدر محمد مرسي إعلانه الدستوري و حصن قراراته كرئيس جمهورية ضد الطعون باعتبارها نافذة للحيولة دون مناهضتها بالطرق القانونية.
و هذا الأمر ليس بمستغرب على الكيزان الذين لا يؤمنون بالديمقراطية ما لم تأت بهم وإن أتت بهم يسعون لتعديل الدستور حتى يكونوا خالدين في الحكم و يسلموها للمسيح أو كما زعموا ؛ أو وربما للمسيح الدجال
المسألة ليست مسألة كوزنة ، لكنه إقرار بالوقائع.
نسبة لمعرفتنا و تجربتنا مع تنظيم الأخوان المسلمين (إنقلاب الإنقاذ) ، فقد أيد معظمنا إزاحة مرسي ، و كان تأيدنا هذا عاطفياً (بحكم تجربتنا) ، لكن من واقع الأحداث اليوم فالأمر يختلف جداً.
نظام السيسي حالياً ، و من قرائن الأحوال ، يمارس كل الموبقات التي يتهم بها الأخوان المسلمين و على رأسها الظلم الذي يمارسه نظامنا الحاكم على شعبنا.
لم يتسنى للأخوان المسلمين بمصر فترة كافية من الحكم ليرتكبوا ما ظننا بهم ، لكن نسبةً لما يقوم به النظام المصري من ظلم و خداع (واقع و ليس إتهام ، راجع وسائل الإعلام) ، فقد تغيرت الصورة تماماً.
النظام المصري و في سبيل محاربة الأخوان المسلمين تجاوز كل الخطوط الحمراء في ممارسة الظلم (الذي عانينا منه نحن في السودان و لا نرضاه لغيرنا) تجاه عناصر الأخوان المسلمين بمصر (تلفيق مفضوح ، و جهاز قضائي فاسد – بالقرائن) ، مما قلب الموازين ، و تعدى بطشه لكافة قطاعات الشعب ، كما أن منهجه في محاربة الإرهاب فاشل (رغم إمكانياته) و هناك شبه كبيرة بوجود ضحايا أبرياء ، مما عزز فرضية إستغلال النظام لموضوع الإرهاب ، لجلب المعونات ، بل ذهبت بعض التحليلات لأكثر من ذلك.
لا يمكن محاربة الظلم ، بظلم أفدح ، و ما ذكرته أعلاه ليس مجرد رأي ، إنما حقائق و وقائع يشهد عليها العالم (مثبت في الإعلام).
لا أعلم توجهات الكاتب ، لكنه أورد حقائق عن الواقع في مصر