رجل الأعمال السوداني / البريطاني محمد إبراهيم في مراكش : لم نجد رئيسا أفريقيا يستحق جائزتنا

قال رجل الأعمال البريطاني مو إبراهيم، إن مشكلات القارة الأفريقية يمكن أن تلخصها عبارة واحدة هي «سوء الإدارة»، مشيرا إلى أنه لهذا السبب قررت مؤسسة «إبراهيم فاونديشن» التي تمولها شركاته، تخصيص جائزة تبلغ قيمتها خمسة ملايين دولار للرؤساء الأفارقة الذين يلتزمون بترك الحكم بعد انتهاء فترة حكمهم ديمقراطيا، ويقدمون خلال فترة الحكم مشاريع تؤدي إلى تحسين أحوال الناس في بلدانهم. بيد أن إبراهيم، الذي كان آخر ضيوف «غداءات المناقشة»، التي نظمت بالموازاة مع جلسات مؤتمر السياسة العالمية، الذي انعقد في مراكش، قال إن المؤسسة اضطرت لحجب الجائزة هذه السنة لأنها لم تجد من يستحقها من القادة الأفارقة، ويترأس لجنة الجائزة كوفي أنان، الأمين العام السابق لمنظمة الأمم المتحدة، وتضم اللجنة في عضويتها كذلك غراسا مشيل، زوجة الزعيم الجنوب أفريقي نيلسون مانديلا، الذي كان نال الجائزة شرفيا عام 2007، في حين فاز بأول جائزة الرئيس الموزمبيقي السابق، جواكيم ألبرتو شيسانو، ثم رئيس بتسوانا السابق، فيستوس موجاي. وتعد هذه الجائزة أكبر جائزة تمنح في العالم، وتفوق قيمتها جائزة نوبل، ذلك أن الفائز ينال إضافة إلى خمس ملايين دولار، 200 ألف دولار سنويا مدى الحياة.
وقال إبراهيم، الذي تقدر ثروته بنحو 2.1 مليار دولار، وتضعه مجلة «فوربيس» في المرتبة الـ15 عربيا، إن شركاته للهاتف الجوال تعمل في 23 دولة أفريقية وثروته حصل عليها من دول القارة، ولذلك قرر أن يعيد «أموال أفريقيا» إلى القارة الأصلية بهذه الطريقة، أي عبر تشجيع «الديمقراطية وحسن الإدارة» في القارة، التي تعد «أكبر مرتع للفساد الإداري والمالي»، على حد قوله.
وأشار إبراهيم إلى أن مكافحة ظاهرة الفساد تتم على مستويين، أولا بتشجيع القادة النزهاء، وتدريب قيادات أفريقية شابة، وقال إن مؤسسته مهتمة بهذا الجانب لذلك خصصت قيمة الجائزة التي حجبت لتدريب قادة أفارقة شبان يعملون جنبا إلى جنب مع شخصيات عالمية في عدة مجالات. وعلى المستوى الثاني، تأتي ضرورة نشر جميع التفاصيل المتعلقة بالصفقات المالية والمشاريع في دول القارة.
وأضاف قائلا: «في معظم الأحيان تذهب الرشوة إلى جيوب القادة الأفارقة أنفسهم، لذلك يفضلون عدم نشر نصوص الاتفاقيات». وكال إبراهيم الانتقادات للقادة الأفارقة الذين يلجأون إلى تعديل الدستور من أجل تمديد مدة حكمهم، وقال: «تلك من أكبر الآفات في أفريقيا». وقال إنه يقع على عاتق الدول الغربية الكثير من المسؤوليات في هذا الجانب. وتطرق إبراهيم إلى مسألة الانتشار الصيني في القارة الأفريقية، وقال إن على الغربيين أن يدركوا أن الأفارقة ليس لهم تاريخ سيئ مع الصين، وهو الأمر الذي أدى إلى فتح الأبواب للاستثمارات الصينية.
وقال إبراهيم إن المؤسسات المالية الغربية وخاصة المصارف، هي التي تسببت في الأزمة العالمية الراهنة، وهي تريد أن يسدد دافعو الضرائب من جميع أنحاء العالم الثمن من جيوبهم، وتصدير الأزمات إلى الدول الصغيرة خاصة في القارة الأفريقية. وتحدث إبراهيم عن الدليل الإحصائي الذي تعده مؤسسته، وقال إنه جلب له الكثير من المتاعب مع الدول الأفريقية، على الرغم من أنه يعتمد على أرقام منظمات دولية يعتد بها، وهو يصنف الدول الأفريقية طبقا لهذه الإحصائيات، حيث يعتمد على قياس مستوى توفير السلع والخدمات العامة للمواطنين المقدمة من قبل الحكومات والجهات الفاعلة غير الحكومية ويستخدم الدليل مؤشرات من خلال أربع فئات رئيسية هي: الأمن وسيادة القانون والمشاركة وحقوق الإنسان، والإمكانية الاقتصادية المستديمة والتنمية البشرية كعلامات تدل على جودة أداء الحكم ونتائجه.
الشرق الاوسط
نقول لرجل الاعمال السوداني الاصل الاصيل ا لذي لم ينسى افريقيا ان يذكر اهلة السودانيين ونقول له خيركم خيركم لاهله فنرجو منه ان يقوم بانشاء اربعة مستشفيات في شمال السودان وشرق السودان وغرب السودان ووسط السودان ذات مستوى عالي من التجهيز وان ياتي بشركات بريطانيه لتنقيذها حتى يبعد يد القساد والمفسدين من اللعب . ويكون بذلك خدم الناس والانسانيه بعيدا عن الحكام
ياخوانا حرام تروح الجائزة دي طيب كان ملقيتوا ليها رئيس ادوها للبشير لانو احسن رئيس يجيد قتل شعبه في اعالم وتشريدهم وتبديد المال العام والاتهام في جرائم الحرب و الابادة الجماعية.والهروب من العدالة الدولية
شي اخر احسن رئيس برقص واحسن جعلي في التهور المجوعلة .
قالوا الجعلي بعدي يومة خنق طيب مايمشي البشير لمخنقة لاهاي ولا دي ابتجيب اجلو
والله دا راجل فارغ بس هسة لو جاء السودان وعمل بيها مشاريع لاهلو المساكين ديل ما كان احسن ليهو من الكلام الفارغ البسوي فيهو دا على الاقل يلقى اجر ينفعو يوم لا ينفع مال ولا بنون
بدلا من صرف اموالك على هؤلاء الجلادين—–اختار عشرين طالب من كل دولة افريقية—واعتنى بتعليمهم وتربيتهم وبعد فترة تجد افريقيا تنافس اوربا وامريكا فى التقدم والحضارة—–ويحفظ لك ما قدمتة مع دعوات كل الشعب الافريقى
ياسيد مو ابراهيم تعال شوف اهلك وبنى جلدك الحلفاوين بعانو كيف من الفقر وضنك المعيشا اولئ هم من القادة والزعما المترفين
كم هو حزين أن معظم الشعب السوداني لا يعرف بأن السودان بلد غني لشعب فقير وكارثة هذا الفقر هو الفساد و الإستبداد السياسي والإداري، وكذا الحال في أفريقيا ماذا يعني أن تبني مستشفي أو مؤسسة خدمية كبيرة مهدد بلإنهيار والتوقف بسبب أزمة فساد الإدارة والحكم؟ مع إحترامي لآراء القراء لكن هذا الرجل فلتة أفريقيا في التفكير الإستراتيجي وعلى قدر العزم تأتي العزائم، إنه مفخرة أفريقيا والسودان، رجل يفكر بعقلية العالم الأول في الحلول الإستراتيجية، إنه شخص الداء الحقيقي ويبحث عن البلسم الشافي لهذا الداء الخبيث الذي أصابنا بكد وعزم أكيدين، تحت ضغط ومقاومة شرسة من المستبدين الأفارقة والغرب على حد سواء. أتمنى له من كل قلبي التوفيق والنجاح وربنا يوفقك لتحقيق أهدافك النبيلة يا مو إبراهيم.
ياجماعة قولوا بسم الله الراجل داير يرقى الشعوب الافريقية شويه شويه عليه
منو القاليكم ما بعمل حاجه لبلد السودان ولاهل الحلفاويين ربنا يزيد بقدرما بعطى اهل
وهو عشان شايف اهل ربنا زايد ليه ( الما عندو حير فى اهل ماعندو خير فى زول تانى )
عشان كده ما تسبقوا الحوادث الزل فاعل خير حيستفيدوا منو الاجيال الجايه باذنه تعالى
نحن خلاص قطرنا فات مع الحكام الظلمة الفى افريقيا
لله درك يااخ ابراهيم ومزيد من الافكار الراقية للعالم
هكذا هم اهلنا الحلفاويين يتعلمون برقى ويحضرون افكار راقية وجميلة
لم يكون فى الحسبان
جعلك الله من الصالحين للبلاد
ويديك العافية
ومزيد من الافكار السديده
اسماء
يستاهلها البشير اسد العرب … الذي حقق السلام والوحدة وحفظ بلادنا من الفتن وجعلها تعيش في رفاهية ورغد عيش
هاهاهاهاهاهاهاهاهاها
والله يامو كان تطلق ليك قمر إفريقى علشان يربط دول
إفريقياو يمكن يقلل من الفساد عسى ولعل.
وشكراً
لم تجد رئيس افريقي يستحق الجائزة انت يقال انك اغني عربي وسوداني نسالك بالله
هل الرئيس محتاج لجائزة اكيد لا الرئيس مال البلد كلها في يدة
لماذا رئيس ما هنالك مليون شخص مبدع في مجالة
لو انت سوداني ويقال عنك غني مال والغني غني النفس
تعال السودان وشوف حال الناس مليون محتاج ولكن العفة غالباهم
هذة الاموال مهما كانت مصيرة النهاية ونهايتها كوم تراب
تعال السودان وشوف ملايين العطالة وملايين الارامل والعجزة والمعتاجين
تعال مستشفي الخرطوم ومستوي التردي الوصل لة شوارع الخرطوم والمتطبات والحفر
مشاريع الزراعية المعطلة تريد من يرفعها تعال استثمر بعض اموالك في السودان
يقال من اغني اغنياء العالم ماذا نستفيد منها طال ماهي راجعة ليك
حسن مسقط راسك لا نريد اموال الحمد لله ربنا ساترها ولكن بدل تساعد اوربا الاقربون اولي بالمعروف تعال السودان وانتشلة لقلة السيولة والسودان بة فطاحلة امثالك ولكن كلكم تكنزون الاموال والي امتي لا فائدة طال ما نهايتها كوم تراب
انت حلفاوي تعال شوف حلفا ابني لهم مستشفي اصلح مشروع حلفا الزراعي
هذة احسن من مليون رئيس شوف كم اتسان ساعدتة كم عاطا اعنتة كم بيت فتحت
المال ليس لة فايدة طال ما جارك يشتكي من الجوع وعلية ارجو من الله ان يزيك من فضلة ولكن البلد لها فضل عليك ولو ما السودان ساعد المصريين بدل الاجانب النجوس
مع احترامى لكل الذين ينتقدون الرجل، ارى ان انتقاداتهم سطحية جدا،
الرجل يفكر من منظور استراتيجى، فهو يستهدف مصدر المشكلة وهو الفساد الادارى والسياسى فى افريقيا، ماذا يفيد السودان حتى ولو ضخ كل ثروته والبالغة 2،5 مليار دولار داخل الاقتصاد السودانى فى ظل الفساد والحكم الغير راشد؟ كم من المليارات المضاعفة التى جنتها الحكومه من دخول البترول، هل غيرت من مستوى المواطن العادى للاحسن؟؟؟؟؟
لكن ارجع واقول عرفت اساس المشكلة لكن جانك التوفيق فى الحل، لان هذه الخمسة مليون لا تغرى اى حاكم افريقى متسلط متجبر فاسد لترك السلطة عن طيب خاطر، هذه الخمسة ملايين يستطيع ان يبلعها بسماعة التلفون لا اكثر
السيد محمد فتحي ابراهيم نرجوا منك اعاده النظر في هذه الجائزه التي تعطى للحكام في حين ان هناك الالف بل الملايين من الشعب السوداني الذين لايملكون ما يسدون به رمقهم وايضا من ابناء حلفا الذي اتمنى ان لا تنسيك الجنسية البرطانية ان من ابنائهم وهم اولى من غيرهم بالمساعدة
هسي الزول دة لو ضخ دولاراتو دي في مشاريع تنموية في بلدو السودان و بواسطة مناديب من عندو عشان ما تقع في يد زول حرامي ما كان أحسن ليهو و أحسن للبلد؟؟؟
كان على الأقل رفع لينا جنيهنا دة شوية.
ياناس ماتسئو للجعلين
الجعلين اشرف واطهر واعف
وما بتشرفو البشير يكون مثلهم
هو كل البقول جعلي هو جعلي
بعدين البشير دا مو جعلي دي بس ذي اي واحد لاينتمي للجعلين يقولو قبيلتك شنو يقول جعلي
مافي جعلي بكشفلو عرض كما فعل البشير في دارفور
ومافي جعلي برضى يكون كمبارس لي شايقي على عثمان
ومافي جعلي قصير وسمسن وكرشو ماديها مترين قدامو وكوم صلب كبير
كلمة جعلي ورباطابي وادنقلاوي شن فايداني
خلو ابونا يكون النيل
والجنس سوداني
يا جماعة استهدوا بالله هو الراجل دا قدر يعمل الثروة دي كلها منتظركم عشان تقولو ليه يتعامل فيها كيف- يعني لو بفكر زي تفكيرنا دا كان بقى زي حالتنا
احسن كان تعكس مسمى الجائزة
وتقول لاكبر رئيس حرامي وفاسد وقاتل فى افريقيا
انقرووو من الذى يفوز بها ؟
الجواب ………البشير
قال إن شركته تعمل في 23 دوله أفريقيه وأن جل ثروته جناها من دول القاره (الله يستر ما تكون ساهمت في فساد روؤساء هذه الدول علشان كده عندك يقين بأنو ما في رئيس أفريقي واحد يستاهل جائزتك) عندك حق كل الروؤساء الآفارقه وبدون أي إستثناء لا يستحقو الجائزه إذا كانت بنفس الفكره والمسمى أمّا إذا غيرتها إلى أفضل رئيس في العمالة والخيانه والفساد تأكد بأنك أيضاً سوف تحتار لأنو في هذا الصفات كلهم سواء.