إسماعيل يس في المتحف القومي!!

(1)
> ليست هناك طرفة تحكي عن (السذاجة) ، أكثر من طرفة الشخص الذي يقوم بشراء (الترام).
> سرقة (شجرة صندل) من المتحف القومي بالخرطوم تشبه طرفة بيع (الترام) ، غير أن سرقة (شجرة الصندل) حقيقة وواقع ، بينما بيع (الترام) طرفة ،
فذلك لا يحدث إلّا في الطرف أو في أفلام عادل إمام وسعيد صالح القديمة.
> هذا الأمر يستحق ان نكتب فيه أكثر من مرة ، سوف نتابع أخباره ، حتى نصل فيه في النهاية إلى (حقيقة)، وان كانت مثل هذه الأشياء في الغالب يتم قفلها قبل الوصول فيها الى حقيقة.
> مثل هذه الأمور تقيد (ضد مجهول).
> أو يحظر فيها النشر ، مثلها مثل الكثير من القضايا التي حظر فيها النشر بواسطة المحكمة.
(2)
> أذكر القراء الكرام ان سرقة (شجرة) للصندل تم في (المتحف القومي) للآثار في الخرطوم ، وهو أكثر مكان يفترض ان يتوفر فيه الأمن والأمان والنزاهة.
> مع ذلك فقد تم فيه اقتلاع شجرة صندل من جذورها.
> السرقة لو تمت في شارع الغابة أو حتى في شارع النيل ، او في مدرسة ثانوية ، لوجدنا لها مبرراً ، لكن السرقة حدثت في المتحف القومي.
(3)
> جميل متابعة صحيفة (الإنتباهة) لهذه السرقة الغريبة التي تمت في المتحف القومي للآثار في الخرطوم.
> هذه السرقة يجب أن تعرض أخبارها وتفاصيلها في كل يوم ، حتى لا يبلغ الأمر (صقر الجديان) الذي يحلق في الأجواء فيسرق جناحه أو قلبه ، ليحلق بلا أجنحة أو بلا قلب.
> أمس في (الإنتباهة) نشر ان نيابة المال العام قد أوقفت ثلاثة من العاملين في المتحف القومي.
> التحقيقات في القضية وضح أنها منذ عام 2014م ، مع ذلك الى وقتنا هذا لا يعرف أحد أين اختفت (شجرة الصندل)؟.
> نتحدث عن شجرة صندل وليس عود صندل.
> في الأغاني السودانية وفي الأدب العاطفي توقفنا كثيرا عند (عطر الصندل) وكان (عود الصندل) لوحده مصدراً للغزل ومرتكزاً للتشبيه.
> الآن نحن أمام اختفاء (شجرة صندل) كاملة!! … ومن المتحف القومي للآثار!!.
> هل المتحف القومي يقع تحت مسؤولية (المعارضة السودانية)؟…إذن لماذا يحدث فيه كل ذلك؟.
(4)
> عند الكوميديان المصري الراحل إسماعيل يس سلسلة من الأفلام الكوميدية تأتي على ديباجة واحدة ، وهي قد حققت نجاحات كبيرة.
> إسماعيل يس عنده فيلم بعنوان إسماعيل يس في الجيش.
> وإسماعيل يس في البوليس.
> وإسماعيل يس في مستشفى المجانين.
> وإسماعيل يس في الأسطول.
> وإسماعيل يس في السجن.
> وإسماعيل يس في الطيران.
> وإسماعيل يس في دمشق.
> وإسماعيل يس في جنينة الحيوانات.
> نقترح الآن ان يكون هناك فيلم (كوميدي) تحت عنوان (إسماعيل يس في المتحف القومي بالخرطوم) ، فما حدث في ذلك المتحف لا يحدث إلّا في الدراما والسينما.
(5)
> بالمناسبة , نحن نتحدث عن اختفاء (شجرة الصندل) من المتحف القومي ، وسبق أن اختفت من الخرطوم (جنينة الحيوانات) بأكملها ? بقرودها وبطها وتماسيحها وأسودها.
> يعني بقت على (شجرة الصندل)!!.
الإنتباهة
شفت كيف يا حبيبنا الحكاية من 2014 ظهرت الان لاحتلاف اللصوص في الغنيمه تعرف من قطعها لم يقطعها بليل بل نهارا جهارا وبمنشار كهربائي والناس داخله وخارجه اها ايه رايك يا استاذ محمد !!!عرفت سبب الظهور الان !!!بالمناسبة الافلام التي ذكرتها كلها شاهدتها في سينما بمروي بالشمالية وانا بالمدرسة الابتدائية ابيض واسود تصور في مروي وفي مروي روع بيتنا بوفاة لوممبا ولا زالت صورته علي غلاف اخر ساعه في ذهني كان ليلا صعبا علينا لحزن الوالد رحمه فاحزننا ومن هناك عرفت معني اهمية النضال الان في الحرطوم كلزيوم وين !!!بالمناسبة في ذلك الزمان مروي كان فيها ميدان تنس جوار المركز العام مسور بسلك شائك وتحفه اشجار العناب وعلي السلك تمر هندي ناكل ونتفرج ونحن اطفال في ابائنا وكان بها اجمل شارع نيل في السودان لان ثمار اشجاره تؤكل من العناب وتمر هندي ول ظللا ظليلا !!!لتعرف كيف تاخرنا !!!دا احنا اسرقنا سرقه ما حصلت في التاريخ !!!كل الميزانيات اسرقت ميزانية الداخليات وين الكتب والادوات الدراسية وادوات الرياضة العلاج بالمراكز الصحية كل مدرسة جنبها شفخانه العلاج مجاني غندور ما يحجل في الجزيرة قال (ما فيها دواء ) كضبا كاضب !!!
قسماً بالله يا محمد عبدالماجد انتو يرخصولكم الورق والحبر ويبعدو منكم كلاب الأمن تاني ما تحوجونا في كواسة معلومة
الله يحفظك وامثالك
والله يا جماعة الكيزان ديل حييييييييييييييييييييييييييرونا
أكبر جهاد اليوم أن يتم توظيف كل الدولة عشان يفتشو ال 3 عيال الريحين ديل ..قالو ليك في 3 اشقاء إختفو في ظروف غامضة..شوفوهم وين …تناول القضيه د ح يوري الفرق بين شعب بشر وبين شعب المستنقعات صاحب القلوب المتحجرة وعديم الضمير
حميد قال شاف طيرة تاكل في جناها..وحيطة تفلع في قفا الزول البناها…ولله أنا لا بعرف كيزان لا معارضة لا شيطان ..نحن اصبحنا جميعا نعيش كما تعيش الثعابين ..اقترح أن نجري فحص DNA للأمة السودانية العاشو في 2017 عشان نشوف أي طينة من المخلوقات نحن
المفروض يتم تسجيل هذه السرقة ضمن غرائب غينيس وباسم السودان طالما السرق مجهول
شفت كيف يا حبيبنا الحكاية من 2014 ظهرت الان لاحتلاف اللصوص في الغنيمه تعرف من قطعها لم يقطعها بليل بل نهارا جهارا وبمنشار كهربائي والناس داخله وخارجه اها ايه رايك يا استاذ محمد !!!عرفت سبب الظهور الان !!!بالمناسبة الافلام التي ذكرتها كلها شاهدتها في سينما بمروي بالشمالية وانا بالمدرسة الابتدائية ابيض واسود تصور في مروي وفي مروي روع بيتنا بوفاة لوممبا ولا زالت صورته علي غلاف اخر ساعه في ذهني كان ليلا صعبا علينا لحزن الوالد رحمه فاحزننا ومن هناك عرفت معني اهمية النضال الان في الحرطوم كلزيوم وين !!!بالمناسبة في ذلك الزمان مروي كان فيها ميدان تنس جوار المركز العام مسور بسلك شائك وتحفه اشجار العناب وعلي السلك تمر هندي ناكل ونتفرج ونحن اطفال في ابائنا وكان بها اجمل شارع نيل في السودان لان ثمار اشجاره تؤكل من العناب وتمر هندي ول ظللا ظليلا !!!لتعرف كيف تاخرنا !!!دا احنا اسرقنا سرقه ما حصلت في التاريخ !!!كل الميزانيات اسرقت ميزانية الداخليات وين الكتب والادوات الدراسية وادوات الرياضة العلاج بالمراكز الصحية كل مدرسة جنبها شفخانه العلاج مجاني غندور ما يحجل في الجزيرة قال (ما فيها دواء ) كضبا كاضب !!!
قسماً بالله يا محمد عبدالماجد انتو يرخصولكم الورق والحبر ويبعدو منكم كلاب الأمن تاني ما تحوجونا في كواسة معلومة
الله يحفظك وامثالك
والله يا جماعة الكيزان ديل حييييييييييييييييييييييييييرونا
أكبر جهاد اليوم أن يتم توظيف كل الدولة عشان يفتشو ال 3 عيال الريحين ديل ..قالو ليك في 3 اشقاء إختفو في ظروف غامضة..شوفوهم وين …تناول القضيه د ح يوري الفرق بين شعب بشر وبين شعب المستنقعات صاحب القلوب المتحجرة وعديم الضمير
حميد قال شاف طيرة تاكل في جناها..وحيطة تفلع في قفا الزول البناها…ولله أنا لا بعرف كيزان لا معارضة لا شيطان ..نحن اصبحنا جميعا نعيش كما تعيش الثعابين ..اقترح أن نجري فحص DNA للأمة السودانية العاشو في 2017 عشان نشوف أي طينة من المخلوقات نحن
المفروض يتم تسجيل هذه السرقة ضمن غرائب غينيس وباسم السودان طالما السرق مجهول