الجنيد، سنار، حلفا..(شغل غومتي)

الطاهر ساتي
** لم نكمل ملف أسباب إرتفاع أسعار الأدوية، فليبق تحالف مجلس الصيدلة وشركات الأدوية مترقباً ومتوجساً لحين العودة – بوثائق وحقائق أخرى- فجر الغد باذن العلي القدير..نعم، لقد وضعت يدي بفضل الله على وثائق مهمة، ووقائعها يجب أن تذهب بأطرافها إلى نيابة أمن الدولة، هذا ما لم يكن المعنى بأمن الدولة هو فقط تأمين حياة السلاطين و(سلطتهم) ..فالغد موعدنا مع هذه المافيا ..!!
** وإلى ذلك الحين ، نفتح ملفاً آخر يعكس نهج الضبابية – والغومتي- التي تنتهجه لجنة التصرف في مرافق القطاع العام، حين تتخلص من شركات ومصانع العامة..نعم، كنت – ولازلت، وسأظل- من دعاة توسيع النشاط الإقتصادي للمجتمع وتقزيم نشاط السلطة الحكومية..يعني بالواضح كدة : على الحكومة أن تكتفي بالجيش والشرطة والأمن، ثم بالسلطة الرقابية في دنيا الإقتصاد وتدع أمر التجارة والصناعة والزراعة للقطاع الخاص..وهذا هو النهج الإقتصادي الحر المعمول به في الدول ذات الإقتصاد الناهض والتي وزاراتها وأجهزتها – ومراكز قواها – لاتتدخل فيما لاتعنيها، بما فيها إمتلاك المصانع والشركات والفنادق والمشافي و بل حتى (وكالات سفر وسياحة)، أو كما يعكس الحال البائس في بلادنا..نعم للإقتصاد الحر الذي تديره شركات المجتمع، ولكن، كيف يجب التخلص من مرافق القطاع العام، خاسرة كانت أو رابحة ؟..هنا يُكمن المعنى الحقيقي ل(نهج الغومتي)..!!
** على سبيل المثال، بتاريخ (10 يناير 2013)، أصدر رئيس الجمهورية قراراً بالتخلص من بعض مرافق القطاع العام، ومنها (مصنع سكر سنار ومصنع سكر حلفا).. حسناً، فليكن قراراً يصب في بحر الإقتصاد الحر..ولكن للأسف، عبد الرحمن نور الدين، رئيس اللجنة المناط بها مهام بيع تلك المصانع، يعلق على القرار الرئاسي قائلاً بالنص ( سوف ننشئ بعائد بيع تلك المرافق شركات جديدة، ثم نعرضها هي ذاتها للبيع)، أي الإقتصاد الحر – بمنطق نور الدين – عبارة عن ساقية جحا (تكب من البحر للبحر).. نعم، حديث هذا المسؤول يعني أن الحكومة لم ولن تخرج من أسواق الناس نهائيا ، بل تخرج من أبوبها ثم تدخلها – زي الحرامي – بالنوافذ.. وهذا ليس بمدهش، والنماذج كثيرة.. والنهج الإقتصادي الذي باع الناقل الجوي سودانير – بالغومتي – لشركة لم تعرف إلا في مجال زراعة الأعلاف وتسويق العقارات، هو ذات النهج الإقتصادي الذي يشجع الحكومات الولائية حالياً على إمتلاك البصات، وربما يشجعها لاحقاً على إمتلاك (الركشات )..وبالمناسبة، بيع الشاي والقهوة في شارع النيل مهنة رابحة، فلماذا لاتدخلها الحكومة وتحتكرها بعائد بيع (مصنع سكر سنار مثلاً )..؟؟
** على كل، ما يحدث للمرافق العامة- حسب حديث عبد الرحمن نور الدين – لن يؤدي إلى تحرير السوق وفرض الإقتصاد الحر، بل يؤدي إلى المزيد من (الفوضى والإحتكار والفساد).. ثم الأخطر من مسلسل بيع الحالي ثم تأسيس الجديد ثم بيعه مرة أخرى، هو ما يلي نصاً، إنها وثيقة خطيرة للغاية، ويجب عرضها للمواطن، ليعرف ما يحدث لمؤسساته باسم التحرير .. نص الوثيقة : ( إلي …..، المحترم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. الموضوع : مصانع السكر حلفا، سنار، الجنيد.. بالإشارة للموضوع أعلاه، نتقدم لكم بالشكر أجزله في إبداء رغبتكم في الإستثمار في السودان، متمثلة في مصانع السكر، ونغتنم هذه السانحة لدعوتكم لمزيد من الإستثمارات في السودان، ولقد قمنا بمد ممثلكم (..) بالمطلوبات ، ونحن على أتم الإستعداد لتقديم كل المساعدات اللازمة..مع شكري الجزيل، عبد الرحمن نور الدين مصطفى، رئيس اللجنة الفنية للتصرف في مرافق القطاع العام.. 6 نوفمبر 2012)، هكذا نص الوثيقة بعد حجب اسم المستثمر العربي ومندوبه بالسودان، فتأمل تاريخ التوقيع عليها..!!
** أي قبل القرار الرئاسي الأخير بثلاثة أشهر ونيف، وافقت لجنة نور الدين على بيع مصانع سكر الجنيد وسنار وحلفا لهذا المستثمر العربي، يعني بالبلدي كدة : (طبخوها تحت، ونجضوها فوق)..علماً بأن القرار الرئاسي لم يشمل مصنع سكرالجنيد، ومع ذلك وافقت لجنة نور الدين – قبل 3 أشهر – على بيعه لهذا المستثمر العربي – كهوادة – في خفاء .. لا، ( كدة غلط)، ما هكذا تتخلص أجهزة الأنظمة الراشدة من المرافق العامة، أي ليس بنهج (المكاتبات الخاصة والغومتي والتحت تحت ).. بل، بالشفافية المسماة بالعطاء العام المعلن في وسائل الإعلام ، ثم بالنزاهة المسماة بالمنافسة الشريفة في (الهواء الطلق)..شرط الشفافية غير متوفر في هذا (البيع الغومتي)،ولا شرط النزاهة..وليس في الأمر عجب، إذ هكذا الحال العام في بلاد عبد الرحمن نور الدين و رفاقه، والمسماة – مجازاً – ببلادنا ..!!
[email][email protected][/email]



والله يا الطاهر اخوي تاعب نفسك كثير .. الناس ديل لا بخافوا من الله ولا من الشعب .. والما بخاف من الله خاف منه ..ثانياً : ما الذي بقي في السودان حتى نتباكى عليه؟؟ كل شيء ضاع يا اخي الكريم .. (الاخلاق كلها ، المؤسسات الحكومية الهامة كلها، مؤسسات القطاع الخاص التي لا تنتمي لاعضاء الحزب، الانسان السوداني المعافى، وكثير من الشرف ضاع) فما الذي تبقى؟؟؟ تعتقد يا اخي الطاهر القصر الجمهوري ذات نفسه تم بيعه ام الى الان؟؟؟
وااااااااااااااااى وووووووووووووووووووب وكر عليناااااااااااااااااااااا الدور جاييييييييييينا
الأخ الكريم/الطاهر ساتى أعزيك وأعزى الشعب السودانى كله واعزى نفسى فى فقيدنا الوطن الذى راح وضاع وتمزق وبيع كل شبر فيه.هل تعلم أخى أن تكوين هذه الحكومة يتكون من الماسونيين وهذه حقيقة ويمثلها نائب الرئيس على عثمان طه والتاريخ أثبت هذه الحقيقة وحرامية كانوا قبل مجيئهم الأسود لا يملكون شىء ونفعيين وحاقدين وفاقدى تربية فماذا ترجو من خليط كهذا.جزاك الله خيرا بكشفك لسرقتهم لحق الشعب ولكن لا النائب العام ولا النائب النايم فى المؤتمر الوثنى بفيد فى شىء فهذه طبخات تدميرية ممنهجة ومبرمجة من الرؤؤس الكبيرة لبيع الصالح والطالح من مؤسسات ومصانع ملك للشعب فى سبيل تغذية حساباتهم البنكية فى سويسرا وماليزيا ودبى وقبل الكوع يحمى العنده جواز دولة أخرى يسافر ويستقر فى دولته تلك وهو متمتع بما أكتنزه من مال السحت ومن له شركات خارجية يغادر ويتركونا قاعا صفصفا.
هذا العبد الرحمن نور الدين أفسد من مشى على قدمين . كان والياً للنيل الأبيض لفترة من الوقت ، حيث ساءت الإدارة في عهده وكثر الفساد وتفشت المحسوبية . وكمكافأة له على سوء فعله تمت ترقيته ، كما يحدث مع جميع الفاسدين في هذا العهد اللئيم ، ليشرف على بيع ممتلكات الشعب في عموم أرجاء البلاد . والرجل بالإضافة إلى فساده ، فهو متعال متكبر يظن أن حواء السودانية لم تنجب أكفأ منه ، لذا فليس من المستغرب أن يسدر في فساده ، ويبيع مؤسسات الشعب بأبخس الأثمان . فالمال ليس ماله ، ولا أحد يحاسبه ، والأهم من ذلك كله أن عمولته السخية مضمونة !
بربكم لماذا هذا الافلاس فى التفكير و رتق عجز الميزانية ببيع الاصول التى بناها السابقون .. خوفى ان لا يجد اللاحقون مصادر لصرف البند الاول للميزانية على المرتبات فى ظل البيع المتواصل لممتلكات الدولة اذ لم يتبق سوى القصر الجمهورى للبيع .. و ابك يا بلدى الحبيب وحسبنا الله و نعم الوكيل .
كلما قرأت مقالاتك ابكى بكاء ذلك البسيط امام كاتب العرائض وعقب تلاوته مادونه على لسانه قال اترانى مظلوم الظلم ده كلوا
اهههههههههههههه
الخطاب دا ما صادر مننا
وهذه اتهامات باطلة
الخطاب دا كان مقترح لكن اللجنه غضت الطرف عنه
اصلا نحن بدينا اتصالات عشان نستكشف رغبات المستثمرين ونحدد حجم الطلب عشان نكون على بينه ونصمم الاسعار بناء على المعلومات التى تتكشف من خلال هذه السياسة
لما تاكد لنا انو فى طلب وانو الناس بره عندها ثقة قى الاقتصاد السودانى اقترحنا على الرئيس بيع هذه المصانع بعدين ممكن نرجعها تانى باتباع سياسة البيع ومن السعر نطور مرافق جديدة
اصلا العالم كلو يتجه لتطبيق هذا النوع من السياسات
وارجو من الجميع ان يعلموا ان اعضاء اللجنة اصلهم زاهدين فى مناصبهم وهذه اخر دوره ليهم
بعدين اللجنة اسمها لجنة التصرف يعنى يحق لها ان تتصرف حسب قانونها
ونحن جزء اصيل من هذا القانون
عاشت الانقاذ
وعاش كل سودانى يريد ان ينقذ البلاد من المرافق الخاسرة حتى ولو كانت بالخسارة تجنبا لمزيد من الخسائر
الزول دا لو ماعمل كده يبقي ماتابع الحكومه والماتابع الحكومه بودوهو ( الرج )ويقولو عليهو بتاع محاولة تخريبيه
أنبهـة اهـل المشروع الحضاري بان موقع مدرسة المؤتمر الثانوية موقع استراتيجي ليصلح لان يكون فندقا باعلى الموصفات ، واي منكم يمكن ان يؤسس شركة في قطر او الامارات او ماليزيا وياتي ويشتري ارض مدرسة المؤتمر ونحن حـنقول شركة اجنبية اتت للاستثمار في السودان.
اُمال انت فاكر شنو … البلد بلدهم والولد ولدهم والحكم حكمهم ومرافق القطاع العام مرافقهم .. ونحن ضيوف سااااااكت . وزي ما قالو يا غريب خليك اديب وما تتدخل فيما لا يعنيك .. وكان ما عجبك اتخارج .
لوقف بيع الوطن لا اري الا تصفية كل فاسد فرديا واستهداف ممتلكاته,وهؤلاء المفسدون لا يخافون الله او الشعب ولكنهم جبناء امام الموت
والله يا ود ساتي الله يحفظك لينا ، بعد موضوع اليوم ده الجماعة ديل بغطسو حجرك لكن لو جاتك حاجة الشعب السوداني ده كلوا بيطلع الشارع عشانك ، فانت لا تقل عن الحوت في شئ
الله يحفظك ساكت يا اخوي
جداد الخلا طرد جداد البيت وقعد بيبيع في البيت وبثمنه بيشتري في دبي وماليزيا وقالوا ماليزيا وقفت البيع للسودانيين عشان كتروا والبدايل كثيرة والجداد مابيغلب يلقي مكان تاني يشتري منه .
THE MAFIA IS THE INGHAZ AND INGHAZ IS A MAFIA ,SO TILL WHEN WE HAVE O WAIT!!AND YOU ARE COMPLAINING TO WHO???THE GOD FATHER!!1
لا دا عيب دا كده عيب ايييييييييييييه, لا دا عيب دا كده عيب اييييييييييييييه, لا دا عيب دا كده عيب اييييييييييييه, لا دا عيب دا كده عيب اييييييييه, لا دا عيب دا كده عيب ايييييييييييييه
اخي الطاهر كساك الله بطهاره ظاهره في اسمك كل ماتتحدث عنه لايساوي (( عشره في المائه )) من الفساد الجاري في البلد ونحن عندنا في ولايه البحر الاحمر تم بيع المبناء الجنوبي وهو ميناء خاص بتناول الحاويات ويدر عمله صعبه علي الوطن واكبر منافس لميناء دبي لشركه بريطانيا فاخرج اجدادنا الاستعمار من هنا وادخلوه هؤلاء من هنا وتم ايضا التنازل من الميناء الاخضر لشركه جزائريه وجزء اخر لشركه الحظاء الذي يملكها (( الحظا المحظوظ )) وهو يماني الجنسيه وصاحب الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح ومطلوب القبض عليه من الثوره اليمنيه وتم التنازل له من مبلغ (( 18 مليار )) عباره عن رسوم مواني واعفاء (( 200 قلاب )) منالرسوم الجمركيه ورسوم الموانيء واشياء اخري لايسع المجال لذكرها ويقال عنه انه تاجر سلاح مون الجماعه بالسلاح واعطي هذه البركات ردا للجميل اما الميناء الاخضر هو الميناء الوحيد للصب الجاف واكبر مناقس في البحر الابيض والاحمر بمواكبه المواني العالميه منمن صادر بانواعه ووارد بانواعه ((in port )) وخاص بالوطن و ((transeat )) خاص بالدول المجاوره و (( transhipment )) خاص بالنقل عبر المواني البحريه لدول اخري و (( transfare )) خاص بالبواخر الكبيره ((mothership )) فهذه خدمات عالميه لاتتوفر الا في الميناء الخضر الذي تم بيعه لكي يقوم مقامه مصنع سكر جزائري فتخيل اخي هذه المفارقات وعندما سالنا بان مصانع السكر تقام في مناطق الانتاج منقصب او بنجر قلوا لا هذه الصناعه الحديثه والعولمه (( تخلق من الفسيخ شربات )) وتترك في القلب عبرات اخي الطاهر تكاثر الفساد علينا كما تكثرت الظباء علي خراش فلا يدري خراش ماذا يصيد والفساد الموجود عندنا تحول من معنوي الي مادي واصبح بالطن وفات الكبار والقدرو وحسبي الله ونعم الوكيل .
كلام السيد عبدالرحمن نورالدين واضح: نأسس الشركات الحكومية ونصرف عليها من مال المواطن السودانى وبعد ماتقيف على رجلينها نملكها بأبخس الأثمان لجماعتنا
نحن مامشكلة الفينا انعرفت… المشكلة وليداتنا يمشو وين ويسو شنو… ربنا يغطيهم
دى بلدهم وهم احرار فيها ! موش كفاية خلونا نعيش معاهم !
يكفى انو نحن اصبحنا مواطن بدون وطن و على عينيك يا تاجر ابو ساطور ولا المانافع وعلى الملآ قال الما عاجبوا اشوف ليه بلد امش عليها ؟
والقشير دا فى رايك عندوا العقليه او المخيخ البساعدوا على اكتشاف خطأ املائى ؟
يا راجل الامور ممشناها بالبركه و كل و احد يدخل عليه و يعطيه فكره بدون ما افكر او يحسب حساباته و لا يعرف ابعادها و سلبياتها او ايجابياتها اوقع و اصدر القرار وهو جاهز للقرار و الغاءاه فى اربعه و عشرين ساعه اذا واحد مشماراتى شمر وشنقل الريكه .
هؤلاء حكام السودان والله اكون فى عوننا واستر ما نبقى لاجئين نبحث عن خيمه او دوله تسمح لنا بالاقامه فى اطراف المدن و نتسول من أجل أن نعيش .
نهج الحكومة الاقطاعية كالتالي: انشاء شركات و مصانع من حر مال الدولة، بعد ان يتم تشغيلها و احتكار الاسواق لها تقوم الحكومة الاقطاعية بتخصيصها لجماعة التنظيم الاقطاعي الحاكم بطريق ام غمتي او خلوها مستورة بثمن بائس او بغير ثمن، ثم تقوم الحكومة الاقطاعية بانشاء مؤسسات اخرى و حمايتها بالقوانين و احتكار السوق لها حتى تنمو ثم تعاد الحلقة المفرغة بتخصيصها لمناسيب الحزب بالداخل و الخارج. و بين ذلك – الانشاء و التخصيص – فان العاملين بتلك المؤسسات هم من اعضاء التنظيم الحاكم و مواليه بمرتبات خرافية و امتيازات لا حصر لها و كبار المتنفذين اعضاء مجالس ادارات … اما المواطن …. قلت مواطن؟ لا يوجد مواطنين في بلاد المشروع الحضاري بل يوجد رعايا و عبيد عليهم العمل بنظام السخرة في الوظائف الدنيا التي لا تليق باصحاب الايدي المتوضئة من المجاهدين و عليهم دفع ما يتحصلون عليه اتاوات لاسيادهم الحاكمين.
اللهم حلنا و خارجنا من ناس عشرة فى المية الباعوا البلد وتركونا من غير ماهية .
ياجماعة خليكم صابرين دايرين نشوف اخرهم وين
الاستاذ ساتى الجماعة عايزين يبيعو المصانع الثلاثة لكن طمث مصنع الجنيد قصدا بعدم وروده فى قرار الرئيس مقصودة ومصنع الجنيد بكامله هو الفساد يعنى المصنع كله يكون مأكلة للوسطاء بدون ذكره للبيع بفقه السترة والتمكين وليس عجب فى هؤلاء لأنهم أكلو إنتاج مال بترول 18 سنة بالكامل ولم يشبعو حتى الان فهل من مزيد بطون هاوية لاتشبع أكل ولا تمتلىء كبطون البحار تتحمل كل سيول المجارى والبحيرات الصغيرة والكبيرة هم هكذا الحرام مشا فى العروق لاحل الا بإزالتهم ..
وبعدين معاكم مافى حد حايرد كالعادة . يا ريس الحقنا وخلى الناس تذكرك بالخير . يمكن الاصلاح بعد هذا الخراب . الحقنا ياريس والحق نفسك قبل أن يلعنك التاريخ السودانى . الحق السودان يا ريس .
ياناس اوربا سلام (ناس الخرطوم مامعانا) طلعونى من هنا انا قلت الروووووووووووب
I TOLD U!!! NO MAN NO CRY
NO MAN NO CRY!!!1
NO MAN NO CRY
THEY ARE ALL DIRTY , CORRUPTED!!!!THEY DONT LIKE TO HEAR ANYBODY TALKING ABOUT THEIR DIRTY BUSINESS, TILL THEY DESTROY EVERYTHING!!! 1